تمتلك القصص قدرة فريدة على إلهامنا وجذب انتباهنا بطريقة لا تضاهى، إنها لغة الإنسانية التي تجعلنا نشعر ونفكر، وتبقى في ذاكرتنا لفترة طويلة بعد أن تنتهي. لذلك أعتقد أن استخدام القصص في المحتوى من أفضل الاستراتيجيات التي تساعدنا في تحقيق التواصل الفعال مع جمهورنا، لأنها تجعل المعلومات أكثر إيضاحًا وتأثيرًا، لأنها تعمل على إثارة الاهتمام والفضول لدى القارئ، وتساهم أيضا في بناء رابط عاطفي مع القراء. وهذا بالتأكيد يجعلهم يتفاعلون بشكل أكبر مع المحتوى ويتذكرونه بشكل أفضل، لأنها تضفي جانبًا
التدوين وصناعة المحتوى
89 ألف متابع
هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.
ياااارب
•• لَا غيّبَ اللَّه عَن قُلوبنَا السّعة مَهما تَوعّر الطّريق واستضَاق ..🌱💚
مساحة حرة للأقلام الجميلة
ساعدني لتطوير هذه الفقرة وجعلها أكثر بلاغة وانسياباً: أمسكت قلمي... أردت به إطفاء بعض الحرائق فتمردت الثماني وعشرون حرفاً ولم استطع كتابة بيت مفرح فتحت دكان أفكاري لأقطف أول كلمة من هنا من هناك، من قصيدة أونثر من أغنية من خاطرة.. لم أجد كلمة واحدة تقدم نفسها كبش فداء لبناء النص... كانت السطور شاحبة وتائهة وكان القلم ثقيلاً يحمل براميل تعبي.. تصدعت الورقة وأنا أحاول إخراج أي كلمة من جب قلبي، كان الأمر مؤلماً دون جدوى كعش غمره الماء ولايزال
حياة جافة
بالرغم من الانفتاح الذي نعيشه، والتكنولوجيا التي تتطور لحظة بعد لحظة لتقدم كل سبل الراحة، والحياة التي تتبدل من الواقع إلى الافتراضية التي يحاول فيها الجميع تجميل صورته وإبراز محاسنة وإخفاء عيوبه، إلا أن الحياة أصبحت جافة ومادية بشكل مخيف، لا مكان فيها للمشاعر الحقيقة، وكل شيء أصبح له ثمن، ومنه نتج خلل في المفاهيم، وانقلاب تام في كل المعايير، وكثرت النوافذ التي تبث هذا الخلل وأخرجت لنا أفكار خبيثة، وبدأت في تغليف الباطل بصورة من الحق وتقديمه للناس، وللأسف
الجدل والتفاعل: كيف يمكن للجدل في المحتوى أن يحدث تأثيرًا اجتماعيًا قويًا؟
الجدل، هذا العنصر الذي يثير الانقسام والتفاعل، يمكن أن يكون أداة فعّالة في عالم الإعلام والمحتوى الرقمي لإحداث تأثير اجتماعي قوي، فهل تعتقد أن قدرة المحتوى على إثارة الجدل تعتمد فقط على مدى شدة الرأي الذي يثيره، أم أن هناك عوامل أخرى تلعب دورًا في قوة تأثيره الاجتماعي؟ فأعتقد أن هذا الموضوع يتطلب منا تفكيرًا عميقًا حول كيفية استخدام الجدل بشكل فعّال للوصول إلى الجمهور وتحقيق التأثير المرجو. لذلك أجد أن إثارة الجدل في المحتوى له القدرة على إحداث تأثير
[حلب] الاصول، هي طريقة المحتوى الجديد، وفرصة للمستقلين
اصنع حلقة بودكاست مدتها ساعتين، ثم قطع منها فيديوهات قصيرة (شورتس)، ليكون لديك قرابة الـ20 فيديو قصير على الاقل، ثم اكتب مجموعة مقالات عن كل كلمة قيلت، ثم اصنع تصاميم بها اقتباسات من الحلقة وضعها على ملابس او لوحات يمكن تعليقها. ومبروك، لقد "حلبت" المحتوى، ومن فيديو واحد مدته ساعتين صنعت محتوى يكفيك عدة شهور. هذه الطريقة اتذكر اني رايتها في احد الفيديوهات، كل ما عليك فعله هو انشاء محتوى طويل، ثم القص منه واستخلاص محتوى كثير معاد، بالتالي من
أي نهج هو الأنسب لبناء علاقة تفاعلية مع الجمهور؛ توجيه المحتوى لحل المشكلات أم تقديم معلومات عامة وترفيهية؟
العلاقات تفاعلية التي تخلق بين الصانع والجمهور هي أمر ضروري للنجاح في عالم صناعة المحتوى، لكن مع وجود العديد من الطرق للوصول إلى الجمهور، يصبح اختيار النهج الأمثل تحديًا. أعتقد أن توجيه المحتوى لحل المشكلات هي وسيلة فعّالة لجذب الجمهور بشكل أعمق، حيث يوفر هذا النهج محتوى مفيدًا يؤدي إلى نتائج ملموسة، فعندما يقدم صانع المحتوى حلولًا للمشكلات، يظهر للجمهور مدى خبرته وفهمه لاحتياجاتهم، مما يجعلهم يشعرون بالارتباط معه ويثقون به، وبالتالي، قد يزيد اهتمام الأشخاص الذين يستفيدون من محتوى
أيهما تفضل الالتزام بالكتابة اليومية أم الكتابة عندما يأتي الإلهام؟ ولماذا؟
"كنت موظفاً حكومياً في الصباح، وكاتباً في المساء"، هكذا وصف الروائي نجيب محفوظ طريقة سير يومه، وقد جعل من الكتابة نشاطا يوميا دائما يمارسه، ربما هذا ما جعل منه كاتبا عظيما، لأنه أعطى للكتابة حقها وقيمتها عبر تخصيص وقت يومي لها. فأظن أن الالتزام بالكتابة اليومية يعد عادة مهمة لتنمية المهارات الكتابية وتمرينها، كما تساعد في تحسين الانضباط الشخصي اتجاهها، لكن لا يمكن تجاهل المخاوف من تأثير الالتزام الصارم بالكتابة اليومية على الجودة في المحتوى والذي قد يعيد نفسه بغياب
ما رأيكم في الذكاء الاصطناعي؛ كناقد أدبي يقيّم جودة الكتب الرقمية؟
في ظل تزايد الكتب الرقمية على الساحة، يبرز دور متنامٍ للذكاء الاصطناعي كمقيّم أدبي يستطيع تقدير جودة الكتب وتقديم تحليلات مفيدة للقراء، فهل يمكن أن يرفع ذلك من مستوى جودة الكتب أم أنه سيؤدي إلى توحيد المحتوى وتشابهه وفقًا لمعايير محددة تعتمدها التقنية؟ هذه التكنولوجيا تمتلك إمكانيات كبيرة، حيث تستخدم الذكاء الاصطناعي في تحليل النصوص واستخراج البيانات منها، مما يمكنه من تقديم تحليلات متعمقة حول أسلوب الكتابة ومحتوى الكتب وأفكارها ورسائلها أيضا. ومن المتوقع أن تغير هذه التكنولوجيا مشهد القراءة
كيف يمكن بناء علاقات بناءة تهدف إلى الاستفادة المتبادلة والتعاون بين صناع المحتوى؟
بناء علاقات اجتماعية ومهنية فعالة في مجال صناعة المحتوى له وقع حاسم ومهم للنجاح، وأعتقد أن التعاون وتبادل الخبرات بين صناع المحتوى هو جزء أساسي من هذه العلاقات، حيث يمكنهم من خلالها تحقيق فوائد متبادلة وتعزيز قدراتهم وتوسيع دائرة الجمهور المتابع، فهل تعتقد أن التعاون بين صناع المحتوى من نفس المجال يمكن أن يكون أكثر فعالية من التعاون بين مجالات مختلفة؟ وما هي الفوائد والتحديات التي قد تنشأ من هذا التعاون؟ في هذا الجانب فالتعاون في مشاريع مشتركة بين صناع
كيف يمكننا كصناع محتوى الحصول على معلومات موثوقة ومضمونة لإنتاج المحتوى؟
الجودة في المحتوى مهمة جدا لتحقيق الإفادة من المحتوى، وأصبحت أكثر ضرورة بعد التحديثات الاخيرة في نظام خوارزميات البحث لأنها صارت تجعلها أولوية لتصدر النتائج وظهورها للجمهور، ولا يمكن تحقيق الجودة بمعزل عن الثقة وتحري المصداقية في المعلومات التي نقدمها في المحتوى، لأنها تعزز تفاعل الجمهور مع المحتوى وبناء رابطة الولاء والمصداقية مع منتج المحتوى. فماهي أفضل الطرق والمناهج التي يمكن لنا كصناع محتوى اتباعها للحصول على معلومات موثوقة ومضمونة لإنتاج محتوى يتسم بالفعالية والمصداقية أمام الجمهور؟ في هذا الصدد
الكتابة الفعّالة في زمن التشتت: كيف تلخص وتختصر لمواكبة جمهور يعاني من قصر الانتباه؟
خلال مناقشة موضوع الاختيار بين تضمين التفاصيل في المحتوى أم الاكتفاء بالإيجاز والاختصار في المواضيع، جاءت غالبية الردود على أن الفيصل في اختيار النهج الصحيح هو نوعية الموضوع وكذا الجمهور المستهدف من المحتوى، وإذا نظرنا لجانب الجمهور نجد أن جموع الجمهور اليوم يجد صعوبة في التركيز لفترات طويلة، وذلك راجع إلى أن زمننا الحالي يتسم بالتشتت وزيادة الانشغال، وهذا ينعكس أيضا على الناس في الغالب ويعانون أيضا من قصر الانتباه والتشتت. لذلك فمن الضروري مواكبة هذا الاختلاف الطارئ على المجتمع
ميتا تعتزم إضافة Made with AI على المحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي: كيف سيؤثر ذلك على التفاعل مع المحتوى؟
قرأت مؤخرا خبرا مفاده أن شركة (ميتا) الأمريكية التي تمتلك أكثر تطبيقات التواصل الاجتماعي شهرة واستعمالا فيسبوك وانستغرام تعتزم في الشهر ماي القادم إطلاق تصنيف جديد، وهو للتعرف على الأصوات والصور ومقاطع الفيديو المنشأة من خلال أدوات الذكاء الاصطناعي ودرجه ضمن تصنيف “made with Ai” هذا الخبر جعلني أتساءل - كما سيكون معظم صناع المحتوى - حول تأثير ذلك على طريقة استجابة الجمهور لهذا المحتوى، وكيف سيتفاعل معه، هل تعتقدون أن الجمهور سيكون على استعداد للمشاركة والتفاعل مع المحتوى المصنف
البودكاست أم الفيديو: أيهما أفضل كبداية في صناعة المحتوى لجذب الجمهور؟
صديقتي قررت مؤخرا دخول مجال صناعة المحتوى، تود مشاركة أفكارها وتقديم شرحات حول مواضيع من اختصاصها، المحتوى الذي تود تقديمه يعتمد على الإلقاء أي شرح مواضيع حسب خبرتها في المجال الذي تبرع فيه، لكنها وقفت بين خيارين في اختيار النهج الجيد كبداية في إنشاء محتواها، هل تنتج محتوى بودكاست صوتي أو مقاطع فيديو مصورة؟ أخبرت صديقتي بأنني سأعرض سبب حيرتها على مجتمع حسوب للاستفادة من تجارب الأعضاء، وأخذ نصائح عملية لتقريب وجهات النظر والبناء عليها في أخذ قرارها، فدائما ما
هل لا تزال هناك فائدة حقيقية تقدمها مواقع الويكي؟
نلاحظ في الإنترنت العربي، تزايد وتناسخ مواقع من قبيل موضوع، سطور، مرسال، المعرفة، وغيرها من المواقع التي تقلد قلبا وقالبا موقع الويكيبيديا الموجود منه نسخ عربية أصلا. هذا أسوأ، خاصة وأن الويكيبيديا فقدت قيمتها تماما كمصدر موثوق به عدا في بعض الأحوال. كما أنه لم تعد عنصر أساس لإغناء الشبكة بالأجوبة على الأسئلة، لأن جوجل، لم يعد يهتم كثيرا بأن يعرض لنا محتوى من الويكيبيديا، بل صار يعرض فقط ما يجيب عن سؤال المستخدم من أكثر المواقع موثوقية. مثلا، إذا
ماهي استراتيجياتكم لاستعادة الشغف عندما يتلاشى في صناعة المحتوى؟
لا اختلاف حول أهمية التحلي بالشغف في أي مجال وخاصة في مجال صناعة المحتوى، وقد يرقى بأهميته للتحكم في مدى نجاح صانع المحتوى من عدمه، لأنه يشكل الدافع الرئيسي لابتكار وتقديم محتوى جذاب ومميز للجمهور والاستمرار في المجال، لكن ماذا لو اختفى هذا الشغف أو حتى تناقص مع توالي الضغوط والتحديات المستمرة في الساحة الرقمية؟ نواجه العديد من الأسباب التي تحول دون استمرار ذلك الشغف الأولي وروح البداية، منها ضغط الوقت والإرهاق الناتج عن الزامية الحضور المستمر أمام الجمهور، والتحضير
مقالاتي - آرائكم؟
عدسة الفن منذ 2018، إلى 2020، عملت محررا لقسم الكوميكس، وكاتب في قسم السينما، بصحيفة عدسة الفن العراقية، والتي كانت تُنشر ورقيا. تجدون بعض المساهمات منشورة رقميا. من المقالات المقترحة؛ عشرة أبطال من عشرة شعوب. عين على السينما الرعب الشيطاني 16/9/2018 سينماتك عملت معهم عام واحد فقط (2020)، نشرت خلاله سلسلة بعنوان (من الرعب سبعة ألوان .. من كل لون سبعة أفلام) تعبر عن عشقي لسينما الرعب، وقد شملت سبعة مقالات، هي 1-الرعب الشيطاني (نشر في موقع عين على السينما)
أبحث عن عمل كاتب
أبحث عن عمل كاتب
هل من مقارنة بين بلوجر و ووردبرس
هل من مقارنة بين بلوجر و ووردبرس و إمكانات التوسع و جعلها مدونة بمال و حقوق النشر هل هى للكاتب في كلا المنصتين؟
ما هي أفضل الاستراتيجيات لكسر رتابة المحتوى وعدم فقدان الجمهور المتابع؟
أؤمن أن صناعة المحتوى هي فن يتطلب إبداعا وتجديدا على الدوام، وذلك لجذب الجمهور والحفاظ على فاعلية الرسالة، لكن شبح الروتين والرتابة دائما ما يلوح بالأفق، فهو ينغص صفو الابداعية ويقلل جودة المحتوى مما قد يأدي في غالب الأمر إلى فقدان الجمهور المتابع. وكما هو معروف فالروتين قاتل الإبداع ، وصناعة المحتوى هي محض إبداع لا غير، لذلك سيكون تأثير الرتابة والروتين مضاعفا بشكل كبير في هذا المجال، فتخيل مدونة أو صفحة أو حتى قناة تعيد وتكرر نفس الأفكار والمواضيع
هل انا خاطئ في قرار اتخاذ زوجة تهوى الكتابة لاجل هذه الصفات؟
كنت اتحدث مع احد اصدقائي، واخبرته ان من صفات زوجتي المستقبلية، هو امتهان الكتابة او هوايتها، اي فتاة احلامي تحب الكتابة، واما تكتب كمهنة، او فقط تكتب لانها تحب الكتابة، سواء تدوينات شخصية او كتبا قصصية او مقالات. وأني افكر بهذه الطريقة لأن واحدة من المشاكل التي اراها كثيرا بين المتزوجين، هو عدم قدرة الطرفين على التعبير عن مشاعرهم بحق، ولكن ان كان الزوجين كاتبين، فان الامر سيختلف تماما. كلا منهم لديه القدرة التعبيرة والادبية التي توفر له سبيل اخراج
هل هناك عدد معين من التقسيمات عند تناول موضوع معين
ما بين سبعة، ومائة، هناك ميل واضح لدي للعب على هذين الرقمين بأقل من سبعة أو بأكثر من مائة، وأحيانا بينهما.
عندي شعر و مقالات و أريد النشر و الربح من النشر فبم تنصحون؟
عندي شعر و مقالات و أريد النشر و الربح من النشر فبم تنصحون؟
هل هناك حدود تحريرية لمسألة إعادة الصياغة؟
أنا مثلا، لدي حالتين، مهتم جدا بصياغة وإعادة صياغة أي نص مكتوب من قبلي، إلى أن أصل لمنتهى غير منتهي، بحيث ينتهي بي الأمر إلى حذفه، أو فقط استمر في تحريره وتعديله. وإذا مرّ النص من بين يدي محرر حكيم وذو نظرة أوسع، أقوم بأخذ نصه (وهو نصي أيضا) ومقارنته مع نصي، وأحاول الوصول إلى نص ثالث ربما يكون أفضل، هذه هي الحالة الثانية، وهي وجه آخر لما أقصد. آرائكم تهمني
أيهما أفضل في صناعة المحتوى .. الأبواب أم الأجزاء؟
أقصد أيهما أفضل؟ .. أن تضع كل شيء يحتاجه القارئ حول موضوع واحد في مقال واحد كبير وغني ومفصل، أم إذا كان هناك فرصة لتوزيعه على أجزاء أو سلسلة من المقالات؟