أتمنى أن تتمكن من تجربته في أقرب وقت لتخبرنا النتيجة لقد أصبح GPT4O متاحا منذ 4 ساعات تقريبا للمستخدمين المجانيين لكن لم يضيفوا فيه المحادثة التلقائية حتى الآن. لماذا تهدف لتعلم الصينية تحديدًا؟ قبل ساعات قليلة كنت أريد تعلمها لتساعدني في فهم الأشخاص الذين أدخل معهم الاجتماعات، لكن ربما سأغير رأيي بعد أن شاهدت هذا الفيديو وأدعوكي لمشاهدته. https://www.youtube.com/watch?v=c2DFg53Zhvw
التدوين وصناعة المحتوى
89.1 ألف متابع
هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.
الفكرة هي أن شركات المقاطعة أخذت تغير من هويتها وتتخفى خلف الأسماء حتى مع التوعية المضادة من خلال عمل برنامج مثلا تصور عليه الباركود فيخبرك هل هذا المنتج مقاطعة أم لا لكن أيضا هناك شريحة كبيرة يتم خداعها والتلاعب بقراراتها الشرائية. الحل الوحيد هو منع هذه التوكيلات أو الفرانشيزر الخاصة بكل الشركات المقاطعة من البيع داخل الأراضي العربية واستبدالها بماركات محلية واستغلال تلك الكوادر التي تعمل في هذه الشركات للعمل في البراندات المحلية.
لماذا نبحث عن من يتكلم ويقول كلمة حق؟ ما المفيد في هذه الكلمة إذا لم يكن خلفها قوّة وإعداد رائع للمواجهة؟ هذه الاستعراضات الكلامية التي نبحث برأيي عنها نحن لو كنّا ذاتنا في مطارح قيادية لن نقوم بها، لإن ما هي إلا محض تورّط وخراب على نقطة أوسع، كان الأولى بنا أن نعمل على تعزيز قوّتنا قبل هذا الوقت بكثير، تغافلنا المجموعي هو ما أوصل لهذه النقطة الطبيعية من الخنوع كما اسميتها، إذ هل باليد حيلة؟ لا. هل نريد مثلاً
مقطع فيديو يعلم كيف تربح الشركات 2,263,684 مشاهدة قبل يوم واحد https://www.youtube.com/watch?v=TMz4oVOy9Fc 1.9 مليون مشاهدة قبل سنة واحدة https://www.youtube.com/watch?v=ON7V2XiQFrM مقطع ترفيهي بايخ حقق رقم خرافي في المشاهدة خلال يوم واحد لم يستطع فلم وثائقي أن يوصله خلال سنه التفاهة هي ربح هذه الشركات والمستخدمين هم السبب في ذلك . والشركات أستغلت نقطه حاجة الناس للمال
هي لم تمس قيم الأدب لا من قريب ولا من بعيد، هذا ما أحاول قوله، لا يعدوا الأمر، بالنسبة لي، أداة جديدة تقنية، سواء الصعيد الطباعي (الحجر، الخشب، ورق البردي، الورق، الصيغ الرقمية واللوح الحاسوبي)، أو على الصعيد اللغوي، (مثل أدوات التدقيق اللغوي، والأدوات المساعدة على الترجمة، وخلافه). أنت تخلطين بين الأثر التركيبي، التقني، والأثر الإبداعي. وحتى في التقنية، لا يوجد أي تجديد في الذكاء الاصطناعي، الأدب الوحيد هنا، هو قدرة إضافة النصوص واختراع هذه التقنية، عدا عن ذلك لا
لو أردنا أن نضع فائدة الإعلانات الممولة في إطار تجربة واقعية، فكيف يمكن أن أستفيد منها بمفردها في شركة ناشئة؟ لقد ذكرت في مقالك جملة شهيرة فعلًا، وهي أن المحتوى هو الملك، وهناك رأيين مختلفين حول استخدام الإعلانات الممولة في بداية أي شركة، الرأي الأول ينحاز للاهتمام بصناعة أشكال متنوعة من المحتوى فيما يناسب قناة التسويق المستهدفة (وفي البداية عادة تكون السوشيال ميديا)، وبعد الوصول لمرحلة جيدة من ال Awareness بين الفئة المستهدفة، هنا نستطيع تحقيق أأفضل مبيعات من خلال
اهلا وسهلا اريني, في البداية اريد ان ابدي إعجابي بتعليقيك. التجربة العملية هي ان بناء تواجد الكتروني علي شبكة البحث يحتاج الي انشاء محتوي مفيد ومتوافق مع محرك البحث وفي الحقيقة نتائج هذه العملية يحتاج الي وقت وعلي ذالك فتشغيل إعلانات ممولة علي شبكة البحث هو اساسي او بمعني اخر بنائ تواجد الكتروني علي شبكة البحث Search Engine Marketing d يحتاج الي العمل في التجاهين بطريقة متوازية It goes hand by hand. لو مهتمو بموضوعات عن تحسين محركات البحث, تشغيل
سرعة التحميل حالياً عامل مهم جداً إن لم يكن اللأهم في استعراض المحتوى في الصفحات الأولى، المدة التي يستغرقها تحميل أكبر جزء من المحتوى على الصفحة، هذه المدة يجب أن تكون شبه مثالية، أي يجب أن تكون دائماً أقل من 2.5 ثانية للحصول على تجربة مستخدم جيدة، الآن كثير من الناس يغفلون عن مراقبة كل الصفحات في الموقع من حيث مؤشرات هذا الأداء صفحة صفحة، كل صفحة على حدا وكل ما يدخل ضمن الأداء الأولي في فحص المؤشرات الأساسية للموقع
ما الفرق بين القص والحدث؟ ببساطة، كل سرد للحدث هو إدماج لقصة فيه، فالحدث إذًا هو جزء من بناء القصة. ما أختلف معك فيه فقط هو أنك عرَّفت القصة بأنها سرد لأحداث مترابطة أو غير مترابطة! فإذا لم تكن الأحداث للقصة الواحدة ذات حبكة مترابطة الأطراف، فلا يمكن إذًا أن تكون قصة، بل مجموعة من الأحداث المتفرقة وحسب.
[@Manar_Mohamed3] هذا تعريفي للقص، بحيث كونه فعل يؤدي بنا إلى توليد القصة، وليس تعريفا للقصة. بالطبع القصة، هي قص حدث ذو مغزى، وقد يكون حدث واحد، أو سلسلة من الأحداث (السريعة) ولكن يصعب التمهل عندها إلا بقدر ما اتفق في خواص القصة من إيجاز وتكثيف، وإلا كانت رواية إذا كانت أحداثها طويلة من حيث عدد الكلمات. وعدد الكلمات هو معادل لطول الأحداث، فبالرغم من أن رواية كاملة قد تتكون من حدث واحد، وقد لا تتجاوز في طوله اليوم (أو الساعة)،
هذا سبيل نبيل لتضمينه في أي محتوى، كما أن حرب غزة وما على شاكلتها ليست تريند، ولا يمكن تعميمه أو مقارنته بالتريندات بمفهومها المتعارف عليه، كما أن تضمين مثل تلك القضية الفاصلة في المحتوى له مبرره لدرجة أن الجمهور نفسه كان ينتظره ويترقبه من صانع المحتوى الذي يتابعه، وهو من الأمور التي تصنع هوية صانع المجتمع وتعززها، وبالأخير فلن يتخل كل صناع المحتوى عن محتواهم تمامًا، بل سيتضافر هذا مع تضامنهم مع تلك القضية.
لا أعلم إذا كام أحد مثلي ولكن كثيرا ما أشعر أنني لا استطيع ترتيب ما أريد الدعاء به وأقف متحيرة لتجميع العبارات والجمل التي أدعو بها، لذلك أميل لاختصار وتركيز كامل دعائي بجملة واحدة تجمع بين كل ما قد يوده الإنسان وهي يا رب اكتب لي كل ما هو خير لي، وبهذا حتى أبعد عن نفسي الدعاء بشر كنت أظن أنه فيه صلاح أو خير وأترك الأمر كله بيدي الله يرزقني بما هو أعلم أنه سيصلح حالي.
بل على العكس، فالاستشهاد هنا لا يكون مُقحَمًا في النص أو عشوائيًا، بل يتم توظيفه حسب الفكرة التي أريد تصديرها للقارئ، فإذا كنت مثلًا أتكلم عن بساطة الإمكانات عند بدء المشروع فأذكر العلامة التجارية مثلًا التي بدأت من المرآب، أو الأخرى التي وصلت حصتها السوقية ١٠ مليار دولار برغم أن البداية كانت بأربع موظفين فقط لمحدودية الميزانية، فذِكر القصة من البداية يكون ملهمًا للكثيرين، بل ومقنعًا للفكرة التي أريد طرحها، وواقعيًا لأنها قصة حقيقية واجه أصحابها صعوبات تمامًا كالتي يواجهها
جميلة الفقرة، ومحاولتي لتطويرها ستكون عن محاولة تعديل وتقليل "كان" على سبيل المثال.. ممسكا قلمي تدل على حيوية أكثر من أمسكت قلمي.. والفقرة الأخيرة كانت السطور شاحبة وتائهة وكان القلم ثقيلاً يحمل براميل تعبي.. تصدعت الورقة وأنا أحاول إخراج أي كلمة من جب قلبي، كان الأمر مؤلماً دون جدوى كعش غمره الماء ولايزال العصفور يظن بأن بعض المحاولات قد تنقذه. ستكون شاحبة السطور وتائهة، والقلم ثقيلا حاملا براميل تعبي... وهكذا.. يمكنكِ المحاولة على باقي النص بنفس الطريقة لو راقت لكِ..
سأذكر لك بعض الأمور الأخرى الذي من الممكن أن يبيعوها، أول أمر هو بيع المنتجات الرقمية، يمكن أن يكون ذلك كتب إلكترونية أو دورات تدريبية أو قوالب أو أي شيء آخر قابل للتنزيل، هنا يتفنن حرفياً المدونين وأصحاب المواقع في تصنيع أمور إلكترونية قابلة للبيع، وبالإضافة إلى ذلك هناك بيع المنتجات المادية في حال كان لدى المظون منتج معين فعلاً، فيمكن أن يكون موقعه وسيلة رائعة للوصول إلى العملاء مباشرة. وطبعاً هناك موضوع السبونسر المختلف عن الاعلان وهو أن تدفع
بالمناسبة، اقتراحاتي فقط كانت لتحويل المحتوى النصي إلى محتوى نصي اخر، ولكن بالطبع يمكن تحويل المحتوى النصي إلى محتوى مرئي، مثل كتابة كتاب ما، ثم اقتصاص اجزاء منه وتحويلها إلى فيديوهات. بعض قنوات اليوتيوب الاجنبية تذهب إلى مجموعات ريديت الخاصة بالاسئلة، فيختارون منشورات رائجة لذلك اليوم، وييستعملون ai صوتي لقرائتها، ثم تجميع ذلك الصوت على فيديو ما، وهكذا يحصلون على فيديو مجاني يُنشر بسهولة.
أعتقد أن توجيه المحتوى لحل المشكلات قد يكون غير فعال في بناء علاقة تفاعلية قوية مع الجمهور. على الرغم من أن تقديم حلول للمشكلات يمكن أن يكون مفيدًا في المدى القصير، إلا أنه قد يكون ذو نفع محدود على المدى الطويل. فعندما يكون الجمهور في حاجة إلى حل لمشكلة محددة، فإنه قد يستفيد من المحتوى الذي يقدم الحلول المباشرة. ولكن بعد ذلك، ربما ينتهي اهتمام الجمهور بالمحتوى وقد يبحثون عن مصادر أخرى. من ناحية أخرى، أعتقد أن تقديم المحتوى الترفيهي
وهذا ما لاحظته أيضا، فالمحتوى الذي يبنى على حل المشكلات فقط سيستخدمه المشاهد او الجمهور بصفة عامة فقط عندما يواجهون مشكلة بذات النوع وبمجرد حل الإشكال يغادر ولا يعود إلا إذا واجه مشكلة أخرى في نفس المجال وهذا لا أعتبره تفاعلا بقدر ما أنسبه إلى ثقة في المحتوى لحل المشكل، لكن ربما تتفق معي على أن الترفيه والحصول على المعلومات العامة بشكل عشوائي تقريبا نحتاج إليه في كل حين، كما أنه غير محدد من حيث الوقت أو الظروف، زيادة على
فإنه لن يتغاضى عن تفضيل المحتوى الرقمي ذي اللمسة البشري لكن الجديد دائما مرغوب، وهذه الرغبة يدفعها الفضول للاكتشاف، وبما أنك أملتي الكفة لصالح المحتوى البشري، فهل يمكن أن يكون ذلك لكون البشر أكثر إبداعًا وتفردًا في إنشاء المحتوى، مما يعطيه ميزة فريدة قد لا يكون الذكاء الاصطناعي قادرًا على تحقيقها، أم أن هناك أسباب أخرى كالتحيز للتقليدي دائما أو تغريب الجديد في الساحة؟
وهذه الرغبة يدفعها الفضول للاكتشاف الفضول للاكتشاف أمر واقع، لكنه لا يضمن الاستمرارية في استهلاك المحتوى، ولا يكفل ولاء الجمهور لذلك المحتوى، فمجرد أن يُشبَع هذا الفضول ويجد الجمهور مَن يقدم له مثيل تلك التقنية بلمسة بشرية، سينصرف إليه، وحتى الإحصاءات تشير إلى أن أكثر من 70% من الأفراد يفضلون التفاعل مع بشر حقيقيين حتى مع تقدم التكنولوجيا. أم أن هناك أسباب أخرى كالتحيز للتقليدي دائما أو تغريب الجديد في الساحة؟ الأسباب متعددة، لكني سأختار أهم سبب من وجهة نظري
"الحدود والتقييدات تشجع إبداع الكاتب وتعززه" ما رأيكم في هذا الطرح؟