أفضل في أغلب الأحيان أن أعمل على المهمة الموكلة إلي بلا توقف حتى أنجزها، وأنتهي منها تمامًا حتى لو تطلب الأمر السهر أو عدم النوم لساعات طويلة، عوضًا عن تقسيم المهمة على الأيام المتاحة لي، وأشعر أني أهرب دائمًا من الشعور أن هناك شيء لم ينجز بعد، ولكن أظل قلق من تأثير ذلك على جودة العمل، ولذا أردت الاستفادة من تجاربكم في هذا الأمر.
العمل الحر
104 ألف متابع
مجتمع يشارك المستقلون من خلاله أسرار الحرية المالية، وتجاربهم المتنوعة عبر منصات العمل الحر، مثل: خمسات، ومستقل.
عمولة أقل ونظام عضوية جديد: تعرّف على تحديثات مستقل
بعمولة أقل ونظام عضوية جديد، وفي خطوة جديدة نحو دعم المستقلين المحترفين وأصحاب المشاريع، أعلن موقع مستقل بدءًا من اليوم عن خفض عمولة المنصة الأساسية من 20% إلى 15% بما يعزز من أرباح المستقلين ويساعدهم على تسعير خدماتهم بشكل تنافسي، كما أطلق نظام عضوية جديد يتضمن عدة خطط، خطة أساسية مجانية وخطط مدفوعة "مميزة" و"احترافية" تساعد المستقلين في جذب المزيد من العملاء وتعزز من فرص نجاحهم. https://blog.mostaql.com/lower-commission-and-new-membership-plans
للمستقلين، كيف تتعاملون مع عملاء لم تعجبهم أعمالكم؟
كمستقلين نرسل الأعمال النهائية للعملاء ونترقب ردودهم بحماس، وتسعدنا كثيراً كلمات الشكر والثناء على أعمالنا ذات الجودة العالية، ولكن ماذا لو عبر العميل عن استيائه من أعمالك؟ سواء كان العميل على حق أو غير ذلك، كيف ستتمكن من نيل رضاه حتى لا يتوقف عن التعامل معك أو يعطيك تقييماً سلبياً؟
كيف يمكنني كمستقل ان اخذ اول مشروع لي ؟
محاسب ومدخل بيانات ومراجع مالي وعندي الخبره الكافية والحمد لله لاي مشروع تقدمت عليه ولكن لا يتواصل معي اي صاحب مشروع وانا بكتب في العرض كل خبرتي وكل ال استطيع عمله ولا اتقدم الي مشروع لا استطيع العمل عليه باتقان شديد لكي لا اسبب لنفسي الاحراج ولا فقدان الوقت والمال لا لي ولا لصاحب المشروع ومستعد لاي اختبار قبل بدا العمل ولكن لا يتواصل معي اي شخص في اي مشروع فما السبب نفع الله بكم البلاد والعباد اللهم امين
كصاحب مشروع، كيف تقيم المستقل؟
عملية التقييم عملية مهمة للطرفين كمستقل وكصاحب مشروع، والتقييم بالنسبة لنا كمستقلين خاصة بأوائل المشاريع يكون مقلق بحد ذاته وعلى أساسه سيكون تقييمنا على المنصة، بمعنى أنه يجب على صاحب المشروع التفكير وأخذ عوامل بالاعتبار أو معايير ليكون التقييم موضوعي وغير ظالم للمستقل، لذا أريد أن أعرف كيف يقيم صاحب المشروع المستقل؟
ما مخاطر العمل لصالح الشركات المبتدئة (الناشئة)؟
منذ فترة اتخذت قرارًا بأنني لن أعمل مع شركات مبتدئة مرة أخرى، فتجاربي في هذا الصدد أصبحت لا تسر عدو أو حبيب. لماذا أعمل لدى شركة لا تعرف مسارها ولا تدرك جيدًا ماذا تفعل؟ وكذلك لا زالت تجرب وتحاول وغير معروف هل ستفشل أو ستنجح. أسبابي كثيرة وهذه بعضها فقط، فهل تؤيدونني في قرار عدم العمل مع الشركات المبتدئة؟ وكيف ترون المخاطر المصاحبة لتجربة العمل في شركة مبتدئة؟ في حين أن العمل لدى شركة أثبتت نفسها بالفعل واستقرت يجعل الأمر
كمستقل كيف أحدد عدد المشاريع التي يجب أن أعمل عليها مع الحفاظ على الجودة؟
في عالم العمل الحر، الموازنة بين الكم والجودة تعد تحديًا مستمرًا. فالرغبة في إنجاز أكبر عدد ممكن من المشاريع لتحقيق الدخل تتنازع مع تقديم عمل عالي الجودة للحفاظ على السمعة وجذب المزيد من العملاء. يمكن لهذا التوازن أن يكون معقدًا، حيث يتطلب تقديرا دقيقا للقدرات والوقت المتاح، وتحديد الأولويات بشكل صحيح. ويأتي هنا السؤال كيف نحقق هذا التوازن فعلى الرغم من أن الاستقرار المالي يتطلب زيادة عدد المشاريع، إلا أن الحفاظ على الجودة يعتبر أساسيًا أيضًا.
ما هي الحيل النفسية التي تستخدمها لتسويق منتجاتك؟
أغلب الشركات تعتمد على الحيل النفسية للتسويق لمنتجاتها، وأنتم ما الحيل النفسية التي تستخدمونها للترويج لأعمالكم/منتجاتكم؟
كمستقلين: أي نظام نوم أفضل لإنتاجية أكبر؟
يؤثر نقص ساعات النوم على جودة النوم، ويؤثر هذا على تركيزنا وإنتاجيتنا، وقد لا نكتشف أن اضطرابات النوم هي المشكلة، ونظل نشتكي قلة التركيز وتراجع الإنتاجية برغم أننا نعمل لساعات طويلة. المشكلة أن البعض يعتقد أن وصفة النجاح السرية بها أقل عدد ممكن من ساعات النوم المُنقَلِب رأسًا على عقب، وبها أكبر عدد ممكن من فناجين القهوة، تلك هي النظرة النمطية المزعومة للناجحين في حين أن الناجحين أنفسهم يشددون على أهمية جودة ساعات النوم خاصة بالليل، ويقولون أن اضطرابات النوم
كيف نتخلص من "رواسب الانتباه"؟
أتعرفون ذاك الشعور عندما ننتهي من مهمة ما -مهنية أو حياتية- ثم ندخل في المهمة التي بعدها، فيبقى جزءًا من تفكيرنا عالقًا في التفكير في المهمة السابقة؟ فمثلًا؛ بعدما ننتهي من تصفح الشبكات الاجتماعية ثم نبدأ في العمل على مهمة مهنية، نجد أن بعضًا من الأخبار التي تصفحناها لا تزال تدور في عقلنا، وهذا يستحوذ على جزء من تركيزنا وانتباهنا بدون أن نشعر، لدرجة أننا قد لا نعتقد أن ثمة مشكلة فنحن مستمرون في العمل ظاهريًا، لكن ما لن ندركه
كمستقل، ما السبب الذي يجعلك مستمرا بالعمل الحر حتى اليوم؟
بالطبع هناك أسباب كثيرة لذلك بالنسبة لي، لكن أهمها أنه يتناسب تمامًا مع نمط حياتي، فبإمكاني تحديد مواعيد عملي واختيار مكان العمل الذي يناسبني، وهذا يساعدني على التوفيق بين شغلي وحياتي الشخصية بكل سهولة. هذه المرونة مهمة جدًا بالنسبة لي، لأنها تتيح لي أن أصمم حياتي العملية بناء على حياتي الشخصية لا العكس فأجد الوقت للعائلة، وممارسة هواياتي والدخول بمشاريع جانبية. بكل بساطة، العمل الحر يعطيني الحرية لأعيش حياتي بطريقتي الخاصة، ويدمج العمل بشكل سلس في يومي. هذا هو السبب
كيف يمكن مصاحبة الملل؟
أعلم أن الجميع يبحث عن أفضل الطرق وأحدث التقنيات لمحاربة الملل! هنيئًا لمَن وجد سبيلًا لذلك، لكن لمن لم يجد بعد -وأعتقد أنهم كُثُر- أود أن نناقش الملل اليوم من زاوية أخرى، لماذا لا نحاول مصاحبة الملل؟ وكيف يمكن التعايش معه بدلًا من محاولاتنا البائسة للتخلص منه؟ لأننا في النهاية لن نستطع التخلص منه نهائيًا كما يزعم البعض! الملل يا أصدقاء هو حالة إنتاجية لا يجب أن نقطعها، يعني كيف نتوقع حالة ذاك الناجح صاحب الإنتاجية المرتفعة، والذي يعمل يوميًا
التقاعد المبكر، ما رأيكم به؟
بالسنوات الأخيرة أصبح متاح التقاعد المبكر من عمر ال50، وما لاحظته أن هناك إقبال كبير من الموظفين على ذلك، وحسب رد الفعل وقتها على هذا القرار، لاحظت أن هناك رغبة بأن يكون العمر المسموح به أقل من ذلك، بالتأكيد التقاعد المبكر له فوائد عديدة منها القدرة على السفر واستكشاف العالم وأنا ما زلت متمتع بقواي العقلية والجسدية وأيضاً توفير وقت أكبر للأسرة والحياة العائلية وممارسة هواياتي المفضلة مثل الرسم أو ممارسة الرياضة أو العزف الموسيقي. ومع ذلك للتقاعد المبكر بعض
كيف أكتب نبذة تعريفية جذابة؟
النبذة التعريفية بالملف الشخصي للمستقل أجدها من الأشياء السهلة الممتنعة، فأغلبنا يُجيد التحدث عن نفسه، لكن قليل من يستطيع إبراز القيمة التي يبحث عنها العميل في نبذة تعريفية جذابة، فنجد نبذات طويلة جدًا ذات طابع إنشائي تشتت العميل وتجعله يصرف النظر عنها، وأخرى قصيرة لدرجة أنها تفتقر لعرض القيمة الذي يحفِّز العميل على التواصل. فما هي استراتيجياتكم في كتابة النبذة التعريفية؟ شخصيًا أفضل أن تكون النبذة التعريفية غير طويلة، وجُمَلها قصيرة، توضح مهارات المستقل بدون استخدام عبارات تسويقية صريحة، مع
كمستقل، ما هو العميل الذين لا يمكنك التعامل معه؟
بدأت العمل على الإنترنت ككاتبة محتوى ومترجمة منذ سنوات عديدة وقد تعاملت مع الكثير من العملاء، وتعلمت خلال تلك الفترة أنه لا يجب التسرع في قبول العمل مع أي عميل بل ينبغي التريث عند اختيار العميل تماماً كما يتريث عند اختياري، وفي الحقيقة صادفت بعض العملاء ممن إذا عاد بي الزمان سأمتنع عن تقديم خدماتي إليهم لا محالة. من أبرز هؤلاء العملاء الذين تعاملت معهم في بداية عملي على الإنترنت هو عميل بخيل كان يحاول دائماً أن يخصم من مستحقاتي
لأصحاب المنتجات والخدمات، كيف تتعاملون مع ضعف المبيعات؟
أعاني كثيرًا من قلة طلب خدماتي في بعض الأوقات حتى مع كثرة تسويقها في كل مكان وبالتأكيد يعاني الكثيرون منكم من نفس الأمر، وهذا يتطلب الكثير من الصبر والتفكير في حلول جذرية للتعامل مع هذه المشكلة ومعرفة أسبابها. وأنتم كيف تتعاملون مع ضعف المبيعات وكيف تتغلبون عليها؟ من خلال تجربتي، أعتقد أنه من أهم أسباب ضعف المبيعات سواء للمنتجات أو الخدمات هو: ظهور منافسين جدد يتمتعون بأسعار مميزة خاصة في حالة جودة خدماتهم، وهنا أجد الحل يكمن في تقديم عروض
ما رأيكم في المبادرة بالتواصل مع هذا العميل؟
تواصل معي عميل قبيل رمضان، وطلب مني نماذج أعمالي، فأرسلت له بعضها ونالت إعجابه، ثم طلب عينة تجريبية مخصصة لمشروعه، فنفذتها وأَثنى عليها والحمد لله، لكني تفاجئت أنه قال سيتواصل معي بعد العيد للعمل إن شاء الله! فترجمتُ هذا الرد في عقلي على أن العينة لم تعجبه مثلًا وينسحب بلباقة، فشكرته على تجربة العمل وأخرجت المشروع من حساباتي. بعد ذلك قصصتُ الأمر على صديقة عزيزة وخبيرة في إدارة المشاريع والتوظيف، فوضحت لي أن ما فهمته غير صحيح بالضرورة، ونصحتني بشدة
للمستقلين، كيف توفق بين وظيفتك الثابتة على أرض الواقع، ووظيفتك كفريلانسر؟
نشعر جميعاً بضيق الوقت والحيرة ما بين وظيفتنا الثابتة ووظيفتنا كفريلانسرز، فالاولى تشكل الأمان بالنسبة إلينا خاصة عند الوصول لعمر المعاش، وذلك رغم راتبها الثابت وما تفرضه علينا من مهام ومواعيد ثابتة، والثانية تشعرنا بالحرية دون شروط أو قيود رغم كوننا لا نضمن استمرار راتبها. في جميع الأحوال لا يستطيع معظمنا التفريط في إحداهما ونعتبرهما مكملين لبعضهما البعض، ومن خلال تجربتي أجد صعوبة نوعاً ما في التوفيق بين وظيفتي الثابتة كمعلمة ووظيفتي ككاتبة ومترجمة على الإنترنت، فكيف توفقون بين هذه
الموهبة أم المهارة: أيهما الأطول نَفَسًا في العمل الحر؟
الموهبة الفطرية تساعد أصحابها على الإبداع إذا ما أجادوا توظيفها، لكن على ما يبدو أن هناك مزاعم أن الإبداع الناتج عن المواهب هو حِكر على الموهوبين من الصعب مُضاهاته لمن لا يمتلك الموهبة، في حين أننا إذا أمعنا النظر في أغلب المواهب -لا أقول كلها- سنجد أنها قابلة للاكتساب، فقد كنت أعتقد مثلًا أن مهارة التعليق الصوتي والدبلجة ممكنة فقط للموهوبين من ذوي المهارات الصوتية، ثم اكتشفت أن هناك العديد من الكورسات للتدريب على تلك المهارة ونتائجها رائعة! وكذلك الحال
تقنية GTD: كيف نتخلص من فوضى المهام؟
الإبداع يحتاج إلى مساحة ذهنية متحررة من فوضى المهام وتداخل الأولويات، ولن تتوفر تلك المساحة طالما أننا نشغلها بالتفكير في الأهداف وترتيب المهام، يعني نحن حولناها من مساحة للمعالجة والإبداع إلى مساحة للتخزين تزيد من التوتر والضغط والإرهاق. هذا الشعور يحدث معي ومعكم حينما نعمل على أكثر من مشروع في الوقت نفسه، أو على أكثر من مهمة، أو حتى حينما نعمل على مهمة واحدة لكنها تتضمن العديد من المهام الفرعية، ويحدث أيضًا مع المهام غير المهنية مثل المهام الاجتماعية والأسرية.
تصميم تطبيق متجر الكتروني باستخدام figma
سعيد بمشاركة آخر أعمالي في مجال تصميم تجربة المستخدم! إليكم تصميم تطبيق لمتجر الكتروني قمت بتصميمه مؤخرًا. دائما ما أحاول تبسيط تجربة المستخدم و الارتقاء بتصاميم حديثة في العالم العربي. تفضلوا بزيارة الرابط للاطلاع على المزيد من التفاصيل ومشاركة أفكاركم https://mostaql.com/portfolio/2135737
كصاحب مشاريع، كيف أطبق نظرية إي آر جي لزيادة إنتاجية فريق عملي؟
من خلال تجربتي كصاحبة مشروع كتابة محتوى يضم عدداً من الكتاب المحترفين لفتت انتباهي نظرية ERG التي ساعدتني كثيرًا في التعامل الجيد مع الكتاب لإخراج أفضل ما لديهم من أفكار إبداعية. ولتحقيق احتياجات الوجود عملت على توفير الاحتياجات الأساسية للكتاب مثل أوقات العمل المرنة والإجازات مع تقدير ظروفهم الشخصية، مما انعكس على العمل بشكل إيجابي ملحوظ. ولتطبيق النظرية أيضاً عملت بمبدأ الارتباط عبر اختيار الكاتب الأكثر خبرة وكفاءة وجعله في مهمة عمل واحدة من كاتب أقل منه في مستوى الخبرة
ما هي نصائحكم لأتعافى من إرهاق العمل؟
يوميًا أحاط بالعديد من الأعمال التي تتطلب الكثير من التركيز والدقة، سواء في عملي ككاتبة محتوى أو مترجمة، خاصة مع ضغوطات الحياة الأسرية والمسؤوليات الكبرى التي تقع على عاتقي، وكذلك في ظل وجود مهام الدراسات العليا التي تتطلب المتابعة المستمرة والبحث الدائم في المراجع والكتب، وغيرها من من الأمور التي لا يمر يومي دون القيام بها، فالأسرة والعمل والدراسة جميعها من الأولويات التي أضعها دائمًا في الاعتبار، وبعد يوم طويل من العمل والإرهاق وإنجاز جميع المهام اليومية أشعر بالتعب الشديد
لماذا يجب ألا نعتمد على الشغف والحماس في العمل؟
"لا أستطيع أن أعمل؛ لقد فقدت الشغف"، "أحتاج إلى التحفيز والحماس لكي أبدأ"! كم من مرة تحجَّجنا بمثل تلك العبارات، واتخذنا من الشغف والحماس مبررات لإنجاز أعمالنا أو التوقف عنها! المشكلة في رأيي ليست في انقطاع الشغف ولا تراجع الحماس، بل المشكلة تكمن أننا اتخذنا دوافع قصيرة الأجل واعتبرناها هي الوقود الذي يدفعنا نحو أهدافنا، وهذا ينطبق على الشغف والحماس، فما هما إلا مجرد فلاش لن يلبث أن ينطفئ قبل أن نبلغ أهدافنا، فليس من المنطقي أن نظل متحمسين وشغوفين
للمستقلين، كيف تكتب أفضل عرض عمل؟ وما هي التحديات التي تواجهك؟
ككاتبة محتوى عادة ما اتبع بعض الخطوات التي أجدها مجدية لتوضيح مهاراتي بشكل جيد، وجعل العميل يشعر أنني الكاتبة الأفضل والأنسب للعمل على مشروعه. أولًا: أقوم بقراءة تفاصيل الوظيفة بتمعن شديد لفهم احتياجات العميل. ثانيًا: ابدأ بتحية العميل واحرص دائمًا على جعل العرض مختصرًا ووافيًا، بمعنى أنني أهتم بتوضيح أهم مهاراتي التي ستفيد صاحب المشروع، وفي نفس الوقت أحاول الاختصار قدر الإمكان، حتى يكون العرض مختصرًا وجذابًا في الوقت ذاته. ثالثًا: أشير إلى ما ذكره العميل من مشكلة واقترح حلول