المشاكل ديه تبتبقى مختلفة من مجال للتانى يعنى كمصمم انا بتعامل مع صحاب المشروع بانى بوريه اجزاء صغيره من المشروع طول ما انا شغال وبعدها بعمل معاه اجتماع اوريه له الصورة كامله واحينا لما بحس انه شكاك بخليه يوشف التصميم لايف على فيجما !!! بس فيه نقطة فاصله لازم تبقى محدد عندها امتى هتنسحب من المشروع ده وتنهيه لان فيه بعد الناس عايزه تحلبك لحد ما تطلع احسن حاجة وده بيخلى المشروع مينتهيش
العمل الحر
104 ألف متابع
مجتمع يشارك المستقلون من خلاله أسرار الحرية المالية، وتجاربهم المتنوعة عبر منصات العمل الحر، مثل: خمسات، ومستقل.
مرحبا بك اخي محمد , كل شئ مضبوط بدقة الا معرض الاعمال وباذن الله في طريقي الي ظبطه , ذاكر كل المؤهلات وكل المهارات والخبرات وكل شئ ولا يوجد اي وعود او كلام انشا لكي لا اسبب احراج لنفسي او لصاحب المشروع , لا افعل ذلك كرامتي فوق اي عمل واي مال وانا اعرف ان الرزق بيد الله ولكن هي اسباب , بالفعل افعل ذلك ولكن لم تاتي الفرصه بعد وباذن الله سوف افعل ما اخبرتوني به ولك كل الشكر
، فأعتقد أن على الفرد أن يبحث جيدا ويسأل أسئلة مباشرة عن المهام المطلوبة منه، بحيث لا تزيد المهام عن الوظيفة المقدم عليها. كل شيء إذا كان أساسه الوضوح سَلم، وإن لم يكن واضحًا خرب. عن نفسي كلما خطت قدماي في علاقة أو مشروع أو عمل جديد، اسأل الطرف الآخر، ما حقوقي؟ ما واجباتي وماذا تتوقع مني بالضبط؟ لنكون على نور من أولها، وحتى لو وصل بي الأمر إلى أن يكون ذلك مكتوبًا فسأفعل. البشر مزاجيين بطريقة رهيبة، ويتحركون وفقًا
التوصيل مجاني - هذه حيلة كنت استخدمها في مكتبتي سابقاً، كنت أرفع سعر الكتاب قليلاً بحيث أحصّل سعر التوصيل من الكتاب نفسه، هذا التعامل جعل الكثير من العملاء يطلبون كتب بناءً على هذا التوفير المفترض ولكن هو بالحقيقة يحقق لهم فقط الراحة النفسية بدون توفير حقيقي يختلف عن السوق وهذا الأمر أنصح به كل من لديه منتجات وفريق توصيل خاص به، يساهم في تلاعب نفسي حقيقي في نفوس العملاء وهو تلاعب أخلاقي طبيعي لا عبار عليه نهائياً.
أعتذر على التطفّل، لكن هل لديكم نصائح بخصوص العائد المادي؟ لأنّ أسوء شيء لي حاليا في العمل الحر هو العمل المادي. أنا كمبرمج أجد نفسي أحيانا أعمل على مشروع لمدّة شهر مقابل 220 دولار مثلا، ولا أستلم منها سوى 80%، أي 176 دولار بسبب عمولات مستقل وخمسات المرتفعة. هذا شيء بخس جدا مقارنة بالعمل التقليدي في شركة. علما أن تحديد السعر يتم قبل بداية العمل، وهذا مختلف عن العمل في شركة حيث يتم دفع راتب ثابت في نهاية الشهر.
أولًا لا يوجد تطفل على الإطلاق، المشكلة أن بعض العملاء يحسبون المقابل على أساس السوق المحلية وليس على أساس الدولار هذا من ناحية لكن من جهة أخرى البعض يلجأ لسوق العمل الحر ليحصل على عمل بسعر أقل من توظيف شخص بدوام كامل فمن الطبيعي أن يكون المقابل أقل لكن مع زيادة خبرتك في مجال العمل الحر ونمو معرض أعمالك تستطيع بعدها أن تتفاوض مع العملاء على مبالغ أكبر، إضافة إلى ان معظم مهام العمل الحر لا تتطلب عمل بدوام كامل
استمرارية هذا النوع من المواقع يؤكد أن هناك جدوى مادية على الأقل للموقع، ولكن بالنسبة للفائدة والجدوى للتاجر فأنا لا أعرف الصراحة بالضبط جدوى هذه المواقع ولكن أعرف بأننا لا نحتاجها نهائياً كوسيط لبداية أي عمل تجاري، عندي قدرة اليوم على العمل مباشرةً كتاجر بشكل مباشر على مواقع التواصل الاجتماعي أو حتى لو اخترت أماكن وسيطة للعرض فسأختار منصات كبيرة جداً يمكن أن لا يكون لها حد بالنسبة لطموحاتي وتوسعي، كأمازون FBA وشوبيفاي وغيرها.
أعتقد أنك عرفت الطريقة من التعليقين قبل تعليقي. تعديل معرض الأعمال مهم للغاية لأنه بمثابة تحديث للأعمال المضافة أو حذف للأخرى التي نعتقد أنها لم تعد مهمة. أنا أحيانا أعود لما كتبته في المعرض فأجدني أقول لنفسي كيف كتبت هذه الجملة الساذجة؟ فأغيرها. إذا كنت بصدد التعديل على معرض أعمالك فهناك نصائح قيّمة التحديث بهذه المساهمة: https://io.hsoub.com/freelancing/150929-%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D9%85
تحديد المشكلة جزء أساسي من الحل. حتى وإن كانت الأعراض هي الشعور بالارتباك وضياع اليوم، فهي ليست مشاكل في حد ذاتها، لكنها أعراض لمشكلة ما. المشكلة هنا -أقصد في حالتي- تكمن في الجمود بالتعامل مع المتغيرات، والتواجد الضعيف والغير متزن للمرونة في مكونات الشخصية، ولا أقصد وصفك بذلك ابداً، ولكني أصف نفسي وأتحدث عن تجربتي الشخصية. عانيّت سنوات طويلة من نقص المرونة في شخصيتي، مما أثر على تعاملي مع أسرتي وعملي وحتى مجتمعي، وحين بدأت الإنتباه لذلك كان قد فاتني
المرونة النفسية تكوين ثنائي البعد يتضمن :التعرض للمحن و المصاعب أو حتى األزمات والصدمات، والتوافق اإليجابي معها مما يترتب عليه نواتج إيجابية لفتَ نظري إلى نقطة مهمة، إذًا علينا أن نعالج مشكلة المرونة من زاوية أوسع، من خلال تغيير نظرتنا المحن والصعاب إلى أنها جزء طبيعي من الرحلة ومن التجربة يتطلب منا أن نتكيف معها ونتوافق، للخروج بأفضل النتائج وأقل الخسائر، وبإسقاط هذا على عوارض مشكلتي عندما يصيبني التوتر والارتباك عندما يتغير روتين يومي، فيظل عقلي متوفقًا منتظرًا بداية يوم
توقعت أنني الشخص الوحيد الذي جرّب هذه التقنية ولم تناسبه، بالمناسبة أنا نزلت تطبيق forest من أجل تقنية برومودورو وعملت بهذهالطريقة حتى الآن كما موضّح بالتطبيق حوالي ١٩٠٠د ما يعني حوالي ٧٦ ساعة ولكن لم أكن فيها على ما يرام، أعاني من ذات المشكلة وهذا الموضوع التفتت إليه بعد ما سمعت المستشار المالي والمتحدث التحفيزي جيم رون يقول: اينما كنت فكن هناك - لحظتها كان يتكلم عن أولئك الذين يكونون في إجازة ومن ثم يشعرون بأنهم يفكرون بالعمل وحين يكونون
توقعت أنني الشخص الوحيد الذي جرّب هذه التقنية ولم تناسبه حتى ولو لم أكن أعاني من رواسب الانتباه أو المشتتات، فإن الجلسات القصيرة إلى هذا الحد لا تمنحني الفرصة للوصول إلى عمل عميق، بل إن تركيزي يكون لا يزال سطحيًا، وما زلت بحاجة إلى الانغماس أكثر، وأعتقد أن جلسة العمل لا يجب أن تقل عن ساعة على الأقل. هذه العقلية قال جيم رون بأن لا حل لها إلا أن تعي واجبها اتجاه نفسها بحيث تقول: أنا الآن هنا وفقط -
أنصحك بتوفير مالك وجهدك ووقتك لتطوير نفسك في مجال عملك، فكلما زدت من خبراتك ومهاراتك وأصبحت لديك مزايا عديدة وهامة يحتاجها العميل ستتمكن من تحصيل دخل أعلى في مجال العمل الحر وتزيد من فرص قبولك في المشاريع، وما يمكن أن يساعدك كذلك هو التسويق لخدماتك عبر صفحاتك الشخصية وهذا يمكنك تحقيقه بأكثر من طريقة كمشاركة أعمال قمت بتنفذيها، التقييمات، أو شارك مع المهتمين بمجالك معلومات وتجارب يستفيدون منها.
يقومون بعملية النسخ واللصق دون أخذ وقت لقراءة ما ينسخون للأسف يقوم بذلك عدد كبير من المستقلين والعجيب أنهم يعملون في مجال كتابة المحتوى الحصري ويدهشني كثيراً هذا الأمر، وقد تعرضت لذلك بالفعل عندما وجدت أحد المستقلين قد نسخ النبذة التعريفية الخاصة بي بكامل تفاصيلها الدقيقة دون أن يتكلف عناء تغيير سطر واحد فيها، وبعد الإبلاغ عن ذلك تم تنبيهه بضرورة كتابتها بنفسه.
أمر مزعج لكلّ من المستقل والعميل أيضا لهذا يجب مضاعفة المراقبة في هذا الأمر، فالنسخ واللصق سيؤثر بشكل سلبي على قبول وتوافد العملاء على حسابك وتصفّح عروضك، فهو بمثابة خسارة بالنسبة للمستقل، ومضيعة لوقت العميل، والغريب أنّ بعض العروض ووصفها لا يمتّ بصلة بمحتوى المشروع أي أنه لم يكلف نفسه عناء قراءة وصف المشروع فكيف سينجزه؟ غريب حقا!
بخصوص التفاوض مع العميل حتى بعد مرور سنين على تعاملي معهم مازلت أجد صعوبة في هذا فقد كانت لي تجربة مع أحد العملاء على سبيل المثال فبعد أن عملت معه لفترة طويلة طلبت زيادة في المقابل لكنه فضل التخلي عن التعامل والبحث عن سعر أفضل، لهذا أجد أن التفاوض في مجال العمل الحر في بعض الأحيان لا يكون مجدي خصوصًا أن العميل إذا كان لا يهتم كثيرًا لأمر ثبات الجودة سيجد الكثير ممن سيعملون بمقابل أقل طوال الوقت.
اجد هذا الموضوع ملهم بشكل كبير ... لأننى فى بدايه هذه المرحله ... فأنا معيد بكلية الهندسة قسم فيزياء هندسية ... ولكننى فى اجازة, لأنضم لمنحة وزارة الإتصالات فى مجال تطوير صفحات الوييب بتقنيات الدوت نت. والآن احاول ان آخذ القرار إما العمل فى شركه براتب ثابت (والإستقاله من عمل الكليه كمعيد) او الإبقاء على عملى كمعيد بالكليه وابدأ العمل كمستقل كمبرمج, وهنا تظهر نفس مخاوفكم.
عملك الثابت كمعيد في الجامعة بالتأكيد سعيت كثيرًا للحصول عليه وقد جاء بعد سنوات من الكفاح والعمل الجاد، لذا من الصعب أن تتخلى عنه، وفي نفس الوقت سيكون عملك في مجال البرمجة مصدرًا رائعًا للدخل المادي وسيكسبك الكثير من الخبرات، وهنا أقترح عليك الحل الأمثل وهو أن تمسك العصا من المنتصف وتتمسك بوظيفتك الثابتة للتمتع بالأمان الوظيفي، وفي نفس الوقت لا تترك عملك كمبرمج للاستفادة من المزايا المادية، أي تقوم بعمل خطة محكمة لتحقيق التوازن بين الاثنين، وفقك الله.
ولذلك نرى أن معظم من ينجحون نجاحات رائعة يأتون من بيئات فقيرة جداً أو أنهم قد فعلوا ذلك أصلاً من أجل عوائلهم ومن يحبون. هذه هي الصورة الكبيرة للأمر، ولكن لو نظرت إلى تفاصيلها لوجدت أن هؤلاء الأشخاص الفقراء الذين نجحوا في تحقيق أهدافهم مرت عليهم لحظات فقدان للطاقة والرغبة في العمل بشكل كلي وتوقفوا عن العمل ثم أعادوا شحن أنفسهم من جديد واستأنفوا العمل، وهكذا. فقدان الرغبة في الحياة أحيانًا من طباعنا كبشر ، ولا يستطيع أحد أن يهرب
سمعت كثير فعلاً من الفنانين يتحدثون عن هذه النقطة بالذات، حيث يعتبرونها النقطة ما قبل النهائية للوصول للنجاح، حيث يرون أن المسار الطبيعي للنجاح هو كالتالي: - محاولات كثيرة ونشاط عالي - استمرارية - احباط - استمرارية - احباط غير طبيعي - نجاح عند وصولهم لهذا الاحباط الغير طبيعي، صرّح الكثير من الفنانين أن هذه هي اللحظة التي غالباً ما يجدوا فيها الحل الذي ينقلهم لنقطة أعلى بكثير كانوا قد تمنوها.
اغلاق العينين لمدة خمس دقائق والاسترخاء وعدم التفكير في شيء بعد كل نصف ساعة من العمل أعتقد أن ذلك قد يُحدث فرقًا واضحًا، فقد قرأت من قبل عن غفوة العمل التي تتبعها الدول المتقدمة كاليابان، إذ تتراوح مدة هذه الغفوة ما بين 10 إلى 20 دقيقة لا أكثر، وهي من شأنها أن تزيد من التركيز والكفاءة في العمل إلى حد كبير.
التفويض هنا يمكن أن يحدث حتى في الأمور المجتمعية مثل طلب من صديق أو أحد أفراد الأسرة مثلا بالتبضع بدلا منك هذا الأسبوع أو القيام بمهام منزلية لن تستطيع الانتهاء منها، وهكذا فالتفويض برأي لو تم تطبيقه في مختلف مناحي الحياة وليست الحياة العملية وحدها سيجعلنا نركز على الأشياء المهمة في العمل ومهمامه وفي نفس الوقت سيعزز الحياة الاجتماعية لنا لأننا سنقوم بنفس الأمر لمن حولنا وقت الحاجة وتفويضهم لنا للقيام ببعض المهام.
كمستقلين ما هي أفضل طريقة لتقسيم المهمة التي نعمل عليها بمدة المشروع؟