اصنع حلقة بودكاست مدتها ساعتين، ثم قطع منها فيديوهات قصيرة (شورتس)، ليكون لديك قرابة الـ20 فيديو قصير على الاقل، ثم اكتب مجموعة مقالات عن كل كلمة قيلت، ثم اصنع تصاميم بها اقتباسات من الحلقة وضعها على ملابس او لوحات يمكن تعليقها. ومبروك، لقد "حلبت" المحتوى، ومن فيديو واحد مدته ساعتين صنعت محتوى يكفيك عدة شهور. هذه الطريقة اتذكر اني رايتها في احد الفيديوهات، كل ما عليك فعله هو انشاء محتوى طويل، ثم القص منه واستخلاص محتوى كثير معاد، بالتالي من
أي نهج هو الأنسب لبناء علاقة تفاعلية مع الجمهور؛ توجيه المحتوى لحل المشكلات أم تقديم معلومات عامة وترفيهية؟
العلاقات تفاعلية التي تخلق بين الصانع والجمهور هي أمر ضروري للنجاح في عالم صناعة المحتوى، لكن مع وجود العديد من الطرق للوصول إلى الجمهور، يصبح اختيار النهج الأمثل تحديًا. أعتقد أن توجيه المحتوى لحل المشكلات هي وسيلة فعّالة لجذب الجمهور بشكل أعمق، حيث يوفر هذا النهج محتوى مفيدًا يؤدي إلى نتائج ملموسة، فعندما يقدم صانع المحتوى حلولًا للمشكلات، يظهر للجمهور مدى خبرته وفهمه لاحتياجاتهم، مما يجعلهم يشعرون بالارتباط معه ويثقون به، وبالتالي، قد يزيد اهتمام الأشخاص الذين يستفيدون من محتوى
كيف تعاملت مع عمليات النصب التي قد تكون تعرضت لها؟
نعم تعرضت للنصب، ومن منا لم يتعرض للنصب ولو لمرة واحدة في حياته، أو سيتعرض لتجربة كهذه؟ كانت هذه واحدة من أسوأ التجارب التي مرت عليّ في حياتي. تحدث معي شخص بخصوص عمل بسيط عبر الإنترنت. أعتقد أن معظمنا وصلته رسالة كهذه. أديت المهمات البسيطة التي طلبها مني وكان يعطيني مقابلها مبالغ بسيطة، وأنا مذهولة. أشعر بالقلق ولكني مدفوعة بالفضول (والطمع إن صح التعبير) للدخول بالمزيد معه، إلى أن وصلت إلى مهمة تطلبت أن أرسل أنا المال حتى يرده إليّ
هل انتهى عهد موثوقية جوجل في البحث؟
كعادتي عند توقفي في أي مشكل برمجي أقوم بالبحث عليه في جوجل لأرى الحلول المقترحة من المستخدمين الذين مروا بنفس المشكلة، إلا أن هذه المرة أول النتائج التي ظهرت لي كانت من موقع Reddit و الذي لا يمكنني إعتباره مصدر رسمي لحل المشاكل البرمجية. بحثت في الموضوع و وجدت أن موثوقية نتائج البحث في جوجل بدأت تتعرض للتساؤلات هذه السنة، وذلك بسبب تغييرات في خوارزميات البحث وتركيز جوجل على شراكات تبادل البيانات مع منصة Reddit، و بحسب تقرير من Business
كيف يجب أن أتعامل مع ابني/ ابنتي إذا خالفوا قيم مجتمعنا بلباسهم وأفكارهم؟
طرقَ مرّة صديقي باب منزلي متأخراً وقال لي بأن والده طرده لإنّه لم يلتزم بما طلبه من تسريحة شعر، كانت تسريحته عشوائية ولا تناسب طبيعة والده المحافظة- قلت له ما هي طبيعة النقاش الذي صار حتى وصلتوا إلى مرحلة الطرد؟ قال لم يحدث نقاش أصلاً! - هذه الحادثة عالقة في رأسي إلى اليوم وخاصّة أنني لم أبتّ موقفي بها، لا أنا متفق مع الأب في الطرد ولا متفق مع الابن في قراراته فيما يخص لباسه وشكله أحياناً وجميعنا يعلم بأنّ
لماذا أعتبر أن التمويل الذاتي Bootstrapping هو فخ يقع فيه الكثير من رواد الأعمال؟
في رأي الشخصي أن التمويل الذاتي Bootstrapping هو فخ يقع فيه الكثير من رواد الأعمال لأنه بسبب إختيار رائد الأعمال العمل بموارده المالية التي تكون محدودة غالياً لن يستطيع توظيف أصحاب الخبرة من الموظفين، وبالتالي سوف يعتمد على خبرته الشخصية، ولو خبرته الشخصية محل الشك، أو أن لديه خبرة مثلاً في الأمور الفنية وليس الأمور التسويقية أو العكس، فمن المحتمل أن يكون ذلك سبب فشل مشروعه، وبالطبع لا أنسى أن أذكر أن فرص التوسع تكون معدومة، فلو أمام رائد الأعمال
شاركنا تجربة شخصية بنقاش أجريته، حيث شعرت بأنك طبقت تكتيكات المناقشة بفعالية؟
لنستفيد بصورة عملية شاركنا بتجربة شخصية ناقشت فيها أحد سواء بحياتك العملية أو حتى الشخصية بأي موضوع، وانتهجت خلال النقاش تكتيك معين بالنقاش ووجدت أنها حققت الهدف والغرض من استخدامها بفعالية.
لماذا اقتراض المال هو الاستراتيجية المناسبة لجميع الشركات؟
من وجهة نظري، أن اقتراض المال هي الاستراتيجية المناسبة لجميع الشركات بغض النظر عن حجمها أو الصناعة التي تعمل فيها، لأن اقتراض المال يساعد الشركات على الاستفادة من التخفيضات الضريبية لأن قيمة الأقساط سوف تخصم من إجمالي الإيرادات الخاضعة للضريبة، وبالطبع الاقتراض يساعد الشركات أيضاً بأنه يجعل إدارة الشركة تعمل جاهدة للمحافظة على مستوى أرباح مرتفع، لأنها يجب أن تحقق مستوى أرباح يسمح لها بدفع الأقساط والضرائب وتوزيع الأرباح، وبالطبع المال المقترض لو تم استثماره بحكمه مع دراسة جدوى سليمة
سلطة الأب التي تقرر وتفصل، ضرورية أم هناك طرق أخرى لمشاركة السلطة مع العائلة بلا مشاكل؟
حين كنت صغير كان عندي عادة استمرت معي إلى صف الثالث الإبتدائي وهي أنني حين كنت أقع على الأرض لا أقوم منها، لا أنهض، أبقى جالس حتى يقوم أبي بعدلي. قلت هذه القصة أمام عائلتي مرة كحديث مسلي ولكن تفاجئت بأن أمي أخذت الموضوع بشكل جدي وراحت تقول لي بأن الأمر سببه أن والدي عودنا أنه صاحب كل القرارات في المنزل من صغيرها لكبيرها وهو لديه رأي في كل شيء وقرار في كل شيء، إلى درجة أنني أول مرة وقعت
كيف تُحدث نهضة جلية في مدينتك؟
إذا ما أُتيحت لك الفرصة وخُولت لك جميع الصلاحيات، لتسيير مدينتك الصغيرة خلال عشر سنوات، ماذا يكون إذن برنامجك لإحداث نهضة شاملة على جميع المستويات؟ وماهي أولوياتك لجعل مدينتك قاطرة للتنمية بمنطقتك (جهتك أو إقليمك )؟
كيف ترى حالة المجتمعات إذا تحقق التكافؤ بين الجنسين في كل شيء، بما في ذلك الميراث
ما هو رأيك في تحقيق التكافؤ بين الجنسين ؟ .
أريد تمرير معلوماتي الشخصية من أرقام سر وحسابات لشخص ما يضمن التصرف فيها بشكل صحيح بعد موتي فكيف أختار الشخص المناسب لهذه المَهمة؟
لعل المسلسلات تسببت لي في عقدة من المشكلات التي تصيب العائلة بعد موت أحد أفرادها. قد يصعب عليهم التعامل مع الممتلكات الشخصية له لعدم معرفتهم بالأماكن التي يُخبئ بها تلك الممتلكات من مستندات ونحوه، وأحيانًا قد يتعلق الموضوع بأقل شيء وهو الرقم السري للهاتف مثلًا. فكيف نضمن تمرير هذه المعلومات لهم بأمان حتى لا نتسبب لهم في معاناة؟ أنا فكرت في مشاركة تلك البيانات مع شخص موثوق، لأضمن التصرف فيها بشكل صحيح بعد موتي، فما رأيكم؟
عندما نسلم أنفسنا للغضب ونتخذ من مقولة الرجل لا يرجع في كلامه منهج إلزامي
في صباح أول الأمس ذهبت إلى مقر إحدى الشركات لتخليص موضوع لأحد الأصدقاء، وعند دخولي قاعة الإستقبال تفاجأت بحوار جاف بين شخصين يغلبه طابع العصبية والغضب من الطرفين إنتهى سريعاً بجملة "إذا لا يعجبك الوضع قدم إستقالتك". بعدها أتجه كل شخص لجهة، حينها توجهت لموظفة الإستقبال وطلبت مقابلة الشخص المعني بالموضوع الذي جئت لتخليصه، وطلبت مني الإنتظار لحين يأتي دوري، جلست في قاعة الإنتظار وكل ذهني يدور به ما قد حصل ساعة دخولي، وتساءلت مع نفسي هل وصل بنا الحال
ما هي الموهبة التي تتمنى لو كنت تتمتع بها؟
سواء كانت فنية أو رياضية أو عقلية كل منا يملك موهبة يتمنى لو كان يتمتع بها، شاركنا بها.
قاعدة الدقيقتين | قائمة المهام المُفصلة أم المَهام الكبيرة فقط؟
إحدى قواعد الإنجاز والإنتاجية التي اكتشفتها مؤخرا كانت قاعدة الدقيقتين ، وهدفها بكل بساطة أنّه بدلًا من كتابة كل المهام التي علينا القيام بها خلال اليوم بشكل مفصل، فإننا سندرج تلك المهام بشكل انتقائي . على أي أساس؟ على أساس المدة الزمنية للمهمة، فأي مَهمة يستغرق إنجازها دقيقتين أو أقل -حسب تلك القاعدة- لا يجب إدراجها بالقائمة، ومن الأفضل تنفيذها بشكل فوري. فما رأيكم بقاعدة الدقيقتين؟ هل تفضلونها أم تفضلون قائمة مهام طويلة بها كل صغيرة وكبيرة؟ المهام صاحبة الدقيقتين
كيف يمكن للسيارات المدرعة الذكية أن تواجه التحديات الأمنية والفنية ومشكلات الضمان؟
لقد قرأت الأسبوع الماضي عن حادثة غريبة استوقفتني حقيقة، أين تعطلت سيارة تيسلا المدرعة فجأة بالرغم من ذكائها المحسوب لها على حساب بقية السيارات، فمالك السيارة واجه صعوبات بالغة في التحكم بها أثناء تواجدها في مغسلة السيارات، أين أصبحت شاشة اللمس سوداء تماما، مما جعله غير قادر على الوصول إلى الوظائف الأساسية مثل تسارع السيارة والتوجيه والفرامل. كأي سائق لأيّ سيارة ذكية أشار إلى أنه قام بإعادة تشغيل الشاشة من خلال اتباع تعليمات تيسلا لكن دون أيّ جدوى تذكر، فهذه
ما هي العادة التي تجد أنها تستنزف تركيزك، وتريد التخلص منها؟
شاركونا العادة التي تشعر بأنها تستنزفك خاصة تركيزك، وترغب بتغييرها
أيهما تفضل الالتزام بالكتابة اليومية أم الكتابة عندما يأتي الإلهام؟ ولماذا؟
"كنت موظفاً حكومياً في الصباح، وكاتباً في المساء"، هكذا وصف الروائي نجيب محفوظ طريقة سير يومه، وقد جعل من الكتابة نشاطا يوميا دائما يمارسه، ربما هذا ما جعل منه كاتبا عظيما، لأنه أعطى للكتابة حقها وقيمتها عبر تخصيص وقت يومي لها. فأظن أن الالتزام بالكتابة اليومية يعد عادة مهمة لتنمية المهارات الكتابية وتمرينها، كما تساعد في تحسين الانضباط الشخصي اتجاهها، لكن لا يمكن تجاهل المخاوف من تأثير الالتزام الصارم بالكتابة اليومية على الجودة في المحتوى والذي قد يعيد نفسه بغياب
كيف نتخلص من "رواسب الانتباه"؟
أتعرفون ذاك الشعور عندما ننتهي من مهمة ما -مهنية أو حياتية- ثم ندخل في المهمة التي بعدها، فيبقى جزءًا من تفكيرنا عالقًا في التفكير في المهمة السابقة؟ فمثلًا؛ بعدما ننتهي من تصفح الشبكات الاجتماعية ثم نبدأ في العمل على مهمة مهنية، نجد أن بعضًا من الأخبار التي تصفحناها لا تزال تدور في عقلنا، وهذا يستحوذ على جزء من تركيزنا وانتباهنا بدون أن نشعر، لدرجة أننا قد لا نعتقد أن ثمة مشكلة فنحن مستمرون في العمل ظاهريًا، لكن ما لن ندركه
كمستقلين: أي نظام نوم أفضل لإنتاجية أكبر؟
يؤثر نقص ساعات النوم على جودة النوم، ويؤثر هذا على تركيزنا وإنتاجيتنا، وقد لا نكتشف أن اضطرابات النوم هي المشكلة، ونظل نشتكي قلة التركيز وتراجع الإنتاجية برغم أننا نعمل لساعات طويلة. المشكلة أن البعض يعتقد أن وصفة النجاح السرية بها أقل عدد ممكن من ساعات النوم المُنقَلِب رأسًا على عقب، وبها أكبر عدد ممكن من فناجين القهوة، تلك هي النظرة النمطية المزعومة للناجحين في حين أن الناجحين أنفسهم يشددون على أهمية جودة ساعات النوم خاصة بالليل، ويقولون أن اضطرابات النوم
صباح العيد
يروي العطشى بطيبةٍ فذة ويشفي قلوباً مكسورةً بدافعٍ لا يخابتْ فهو طفلٌ يزرع قميصاً جديداً شوقاً إلى عيد عله نابتْ دموع تجرف أمالاً كانت في الأمس ثابتْ و صياح يخرق طبول الكراسي والخوف في حناجرهم كابتْ فهو محارب الغد وشاهدٌ على غروب ظلام بفضل العزم السابتْ https://suar.me/3VQXj رأيكم في الخربشات
كيف تساعد البرمجة في حل مشاكل الحياة الواقعية؟
كان اختيارنا للمجال الذي نحن فيه بسبب رغبتنا فيه، ولكن مع مرور الوقت تجد أنه له فوائد جانبية أخرى لم تكن تعلمها، وهذا ما حدث معي عند بداية دراستي للبرمجة، حيث أنها مع مرور الوقت تحولت من مجال أدرسه إلى أسلوب حياة أوظفه في حياتي كلها وبالتأكيد تساعدني على حل مشاكلي اليومية، فهل تعتقد أن هذا الأمر موجود في كل المجالات؟ أي لكل مجال تأثير على حياتنا، وما هو الأمر الذي في مجالك وأثر على حياتك الواقعية؟ البرمجة أداة قوية
ما هي تكتيكات المناقشة التي تجدها فعالة بالنقاش وغالبا ما تعتمد عليها بنقاشك؟
تكتيكات النقاش باختصار هي الطريقة التي استند إليها بنقاشي لأكون قادرة على التعبير بقوة عن وجهة نظري، أو إقناع الطرف الآخر به أو توجيه النقاش ليخدم مصلحتي، وفقا لهدف النقاش الأساسي، فلنفترض مثلا أني أريد إقناع زميلي أو مديري بتغيير خطة العمل في الشركة من أجل زيادة الإنتاجية، فغالبا إما سأطرح أمثلة لشركات مشابهة لشركتنا وحققت نجاحا أو أقدم دراسات حديثة تؤكد صحة ما أقول، أو استخدم احصائيات تظهر الفوائد التي سنحصل عليها من هذا التغيير، هذه هي تكتيكات النقاش،
كريس ميسينا
مخترع الهاشتاج، واليوم يُحدث الذكاء الاصطناعي (Ai) ضجة كبيرة. والسؤال هنا، هل يمكن أن تكون الخطوة القادمة في تطور الإنترنت من نصيب العرب؟.
كيف تحاول امرأة اليوم التوفيق بين واجبات البيت وبين تطوير الذات؟
فى الماضى القريب كان تركيز المرأة مُنصب على بيتها؛ زوجها وأولادها ، ترتيب وتنظيم البيت، قلة هن اللاتى كنا يخضن سلك التعليم وكان عقبها يشغلن مكانا فى العمل الحكومى الذى يبعد مسافة لا بأس بها عن بيتها، فتعود فى منتصف اليوم لتهتم بشؤن البيت، تاركة عبء العمل ومسؤلياته خلف ظهرها، لكن اليوم اختلف فإن لم تكن على اطلاع بما هو جديد تخلفت عن الركب، وإن ركزت الجهد فى تطوير الذات والعمل لربما قصرت فى بيتها، فكيف لها اليوم أن تسدد