علما أنه كان في آخر أيامه يعذب نفسه ويعذبنا معه، وقد كنت قاسيا جدا معه لم أراع مرضه، رغم أنني كنت دائما بارا به. فقط تلك الأيام السوداء هي العالقة في ذهني وفي قلبي، ما العمل أرجوكم؟.