عمر العجيمي

67 نقاط السمعة
73.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مرحبًا أيها الحسوبيون الرائعون. أحب أن أطرح الموضوع من زوايا مختلفة لكوني صاحب عاهة في المقام الأول ولكوني أحب قراءة الفلسفة والتعرف إلى الأفكار وتطبيقها في مختلف الحضارات في المقام الثاني. لو قرأنا السياق التاريخي الذي وجد فيه أفلاطون وقال فيه ما قال لوجدنا أن البشرية كانت تحكم على من كان يصاب بالأمراض والعاهات بأنه تلبسته روح شريرة أو غضبت عليه الآلهة. فالنتيجة الطبيعية -وهذا لا يقتضي صحة الأفكار- أن يخرج علينا شخص ويقول بإقصاء هذه الفئة من المجتمع حتى
أهلا وسهلا بك أين ما كنت. أخي لماذا تعولون على الإعلام الرسمي في هذه الأمور؟ اعملوا قنوات يوتيوب أو صفحات فيسبوك أو هاشتاغات تويتر بحيث تستمروا في توعية الناس بحقوقكم بشكل متواصل فبتكسبو تأييد عموم المجتمع وبيصير في جماعات ضغط أكبر. هل جربت الحل الأول؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, أهلا وسهلا بك ويبدو أن حضرتك مندولة الكويت الشقيقة. أذكر أنني قرأت رواية ساقي البامبو لسعود الصنعوسي وتناول قضيتكم. أسأل الله أن يعينكم ويفرج همكم وهمنا جميعًا. بصراحة الموضوع صعب وأرى أن هناك حلين لا ثالث لهما من وجهة نظري المتواضعة. الأول هو أن تقدم على لجوء إنساني لإحدى السفارات فمن جهة وضعك صعب جدًا ومن جهة أخرى معدلك ومستواك العلمي سيزيد من مستوى قبولك كشخص منتج ومتفوق وستحظى بفرصة جيدة للدراسة في إحدى تلك
وكم أعجبني الموضوع
هناك تقنية على الحواسيب تسمى تحويل النص إلى الكلام Text to speech على كافة الأجهزة من حواسيب وهواتف وأجهزة لوحية تقرأ ما يظهر على الشاشة بأصوات بشرية معينة وعن طريقها يمكنني قراءة المنشورات وتصفح المواقع والكتب الرقمية وكتابة وترجمة المقالات. أما عن الكتابة على لوحة المفاتيح بالتحديد, فمع الممارسة أحفظ أماكن الأزرار فأكتبَ على لوحة المفاتيح دون عناء.
12
السلام عليكم أخي, يسرني كأعمى وأعيش حياة سعيدة إلى حد كبير الإجابة عن تساؤلك. أولا, لا بد أن الجميع متفقون معي هنا على أننا لا نستطيع وضع تصور واحد للسعادة يتلاءم مع كل الناس سواء على الصعيد الفكري والفلسفي أو على الصعيد العملي والواقعي حتى لو احتوى هذا التصور على أمور بديهية عند أغلب الناس كموضوع البصر الذي نتحدث عنه هنا مثلا. أقصد أنني لو سألت أحد المبصرين هنا عن شعوره لو فقد حاسة البصر فالإجابة البديهية والشعور الطبيعي هو
1 على صعيد الثقافة العامة: لدي كتاب Man's search for meaning لعالم النفس الشهير فيكتور فرانكل وهو كتاب ممتع يستحق القراءة. وكذلك على مائدة القراءة لدي كتاب a brief history of time للفيزيائي ستيفن هوكنج. وكذلك أخطط لإتمام حلقات سلسلة رحلة عقل للأستاذ أحمد سامي على يوتيوب وحلقات سلسلة قراءات في الحضارة العربية الإسلامية للأستاذ أحمد سعد زايد. 2 على صعيد التعلم الذاتي: أخطط لإكمال دورة الترجمة القانونية التي قام برفعها الأستاذ محمد أبو ريشة على شبكة الإنترنت. وأخطط كذلك
نعم أضفتها كما قلت. وجربت طباعة python وحدها يظهر على الشاشة: Name error: name python is not defined.
عندما أقوم بكتابة Pip install coursera-dl يعطيني syntax eror: invalid syntax.
شكرًا جزيلا صديقي
ممكن لو سمحت رابط تحميل Python 3 النسخة المناسبة لWindows 10 لأنني دخلت موقع Python.org ووجدت فيه الكثير من إصدارات Python 3 وصيغ الملفات لم أجد بين هذه الصيغ صيغة EXE.
وحي القلم لمصطفى الرافعي
أعتقد أن السبب يكمن في حالة الفراغ الشائعة في الأسر العربية, حيث لا تجد الأب أو الأم يجلس أو تجلس مع أولاده أو أولادها ولا يوجهونهم وتجد أن الوظيفة الأساسية للوالدين هي الإطعام والصرف ودفع الرسوم ليس إلا. أضف إلى ذلك اختلال مفهوم الرجولة في أوساط المجتمعات العربية والإسلامية والذي يتمثل في أنك كلما سببت أو رفعت صوتك أو قللت أدبك فأنت رجل. وأما إذا كنت مهذبًا ومحترمًا فأنت من هذا المنظور مسكين أو بالعامية: "حيطك واطي والقط بياكل عشاك".
اين مكمن الصعوبة فيه؟
القانون الذي تتحدث عنه موجود في كثير من الدول العربية نظريًا ولكن إذا تم تطبيقه فإنه يتم تطبيقه بنسبة بسيطة جدًا. فيتم توظيف المعاق بنية التهرب الضريبي هذا إذا كان لديه واسطة أو ما شابه ولا يتركون له الفرصة لينتج في مكان العمل فيكون بذلك زائدًا عن الحاجة.
وهذا ما يحصل بالفعل
أهلا أختي شكرًا على النصيحة. في الحقيقة هي مسألة تعجيز للأسف يقوم بها المسؤول في العمل تجاه الموظفين. الشركات في الوطن العربي لا تقدر العنصر البشري كثروة يمكن استثمارها أحسن استثمار. لذلك, فهي لا توفر أي مرونة في بيئة العمل للموظفين الأصحاء جسديًا, فما بالنا بالأشخاص ذوي الإعاقة؟
شكرًا أخي وهذا هو الحل الوحيد
أهلا صديقي. في البداية أعتذر لتأخري في الرد عليكم جميعًا. نحن المكفوفين نستعمل الحاسوب باستخدام تكنولوجيا قارئات الشاشة Screen Reader technology. هذه التكنولوجيا تمكننا من سماع ما يكتب على الشاشة ونستطيع من خلالها الوصول والتعرف إلى أغلب ما يعرض على شاشة الحاسوب سواءً على برامج الحاسوب نفسه أو على شبكة الإنترنت من محتوى تعليمي وترفيهي وغيرها الكثير باستثناء المحتوى الصُوَري البحت طبعًا. وبعد ذلك يسهل على الكفيف بالتدريب والتأهيل اكتساب مهارات الطباعة والتصفح والتنقل في مختلف شاشات الحاسوب وتتحول إلى
بالتأكيد إذا كنت أتواصل مع العميل أو شركة للتوظيف عن بعد فلا حاجة لإخبارهم أنني أعمى.
اتفقنا ولكن هل تحب اختباري الآن أم بعد إنشاء ملفي على أحد مواقع العمل الحر؟
حفظك الله وشكرا جزيلا. هل من الأفضل أن تكون المدونة بدومين مجاني
أنا أعلم أنه بالتأكيد أنه لا يقصد ولكن رددت على تعليقه فقط للتوضيح
شكرا جزيلا لك على هذا التعليق وما قدمته فيه. اما بالنسبة لقارء الشاشة فانا استعمل برنامج nvda وهو مجاني وشهير ومرن العمل عن بعد تطلب فيه الشركات خبرات كبيرة فمن اين ياتي الشاب بالخبرة اذا كان غير مقبول في عمل؟ اما بالنسبة لاولءك المبرمجين فصحيح ان قصصهم ملهمة لكن لا احد ينكر ان تلك الدول تولي اهتماما كبيرا لحقوق الانسان على اساس العدالة الاجتماعية
شكرا جزيلا اخي على صراحتك لكن الوظاءف التي اقدم عليها لا تتعارض مع البصر ولا يعيق العامل بها ان يكون كفيفا