شكرًا لتفاعلك مع مساهمتي في البداية، وسعيد بأن وجهة نظرك تحمل هذا العمق والوضوح. أتفق معك أن الهدف الحقيقي للقراءة يجب أن يكون أكبر من مجرد صورة اجتماعية، بل يجب أن يكون وسيلة لتنمية الفكر، توسيع المدارك، واكتساب مهارات النقد والتحليل. مع ذلك، أعتقد أن الأمر لا يتوقف فقط على التعليم أو التكنولوجيا؛ بل يرتبط أيضًا بالمسؤولية الفردية. فالقارئ هو من يختار كيف يتعامل مع ما يقرأه: هل يكتفي بالمعرفة السطحية أم يسعى للتعمق والبحث والابتكار؟ ربما التحدي الحقيقي اليوم
0
في البداية، أشكرك على تفاعلك. لقد ألهمتني لتعديل فكرة التبعية واستبدالها بمفهوم نقص الإبداع. وأنا أدعوك لاعادة قراءة المقالة و تقديم بعض الملاحظات حولها. ما أود تسليط الضوء عليه في مقالتي هو غياب القدرة على إنتاج الأفكار الجديدة، إضافة إلى عدم الرغبة في إعادة التفكير والتفاعل النقدي مع ما نقرأه. عندما نتأثر بفكرة ونكررها دون إضافة أو تطوير، نصبح أحيانًا أسرى لأفكار غيرنا. ونجد أنفسنا نعتمد على الآخر بدلاً من الاعتماد على أنفسنا. أما فيما يخص دور المبدعين، فأنا أتفق