في الأيام السابقة كنت أفكر في بدء التسويق لنفسي على منصات التواصل الاجتماعي، ترددت في البداية لأن إنتاج محتوى جيد يحتاج وقت وجهد حتى يخرج بطريقة ممتازة، الوقت الذي يأخذه الإنتاج يؤخر كثيرا عملية النشر وخاصة أني أحتاج مهارات أخرى غير الكتابة مثل تصميم الصور وتصميم الفيديوهات، حتى يكون المحتوى متنوع. الوقت الذي يحتاجه الإنتاج يؤخر النشر كثيرا وفي البداية أنا أحتاج النشر بكثرة حتى تدعمني الخواريزمية أو على الأقل النشر بانتظام حتى لا يتراجع الحساب. الاستمرارية في النشر أعتبرها

في سؤال كنت قرأته سابقا على إحدى المنصات ما هي بعض الأشياء التي أدركتها عندما أصبحت ناضجة؟ وكانت أول الإجابات لا تخبر الناس أبدا بأهدافك حتى تتمكن من تحقيقها، لكن ألا يمكن أن نخبر المحيط بهذه الأهداف حتى يساعدنا ويفر لنا البيئة المناسبة لتحقيقها وحتى مساندتنا عندما يصعب الأمر علينا، أو فعلا حتى ننجح علينا أن تخبأها حتى تظهر لهم نتائجها؟

في الوقت السابق كانت عندي العديد من التجارب للعمل مع فرق تسويق لمتاجر سعودية، كنت ناقشت من خلال هذه المساحة العديد من الأفكار والأمور التي لاحظتها مثل سياسة الاسترجاع والتبديل، السلل المتروكة، الترويج من خلال الحزم وغيرها. المهم الآن جئت لأناقش سبب زيادة المبيعات في فترة وانخفاضها في الفترة الموالية بدون أسباب واضحة، الأمر هذا حصل في المتجر الذي عملت فيه، حاول مدير التسويق البحث عن السبب مع فريق العمل. في النهاية النتيجة كانت أن الإعلانات ومختلف الطرق التسويقة المستعملة

كنت أقرأ منشورات في مواقع التواصل الاجتماعي وصادفت منشور صاحبه يسأل عن طرق للترويج لصيدليته، بحيث اعتبر أن السعر أهم عامل في جذب العميل لكن الصيدليات الأسعار لديهم موحدة، وبالتالي يبحث عن طرق يمكنه استعمالها لجذب العملاء والحفاظ عليهم في هذا المجال؟

كنت أتحدث أنا وزميلة لي، هي مصممة من 10 سنوات كانت تعمل في مكتب لدعاية والاعلان والآن صاحب شركة ناشئة للتصميم، أخبرتني أنها سعيدة بالنتائج التي تحققها شركتها على المستوى المحلي لكنها تريد التوسع والتطور أكثر على المستوى الرقمي، فهي تبحث عن فرص أكثر للنمو والحصول على حصة سوقية رقمية وكانت تستشيرني في الأمر، كيف يمكن ذلك؟ أخبرتها الصراحة أني أنا متخصصة في كتابة محتوى المواقع من مقالات ومدونات وضبط السيو الداخلي لها وغيرها من الأمور المتعلقة بالأمر، وهي تحتاج

عندما أقرر التسوق والذهاب للسوبر ماركت لشراء المواد الغذائية خاصة دائما أذهب لشراء شيء معين بعدها أجد نفسي اشتريت العديد من الأشياء وقضيت وقت أطول فيها على عكس ما كنت أخطط له. عندما كنت أنظر في السبب الذي يؤدي بي إلى ذلك وجدت العديد من الأمور، هذا التنظيم المخطط والمحكم له في تصميم السوبر ماركت هو ما يجعلنا نقضي وقت كبير ونشتري أشياء لم نخطط لها، ومن أهم هذه الأمور نجد: وجود بوابتين- بوابة للدخول وأخرى للخروج- : عندما تدخل

في الأيام الماضية كنت أتابع إحدى البنات على انستغرام، البنت ليست مشهورة جدا وليس هذا المهم، لكن ما أثار انتباهي هي جملة قالتها بطريقة مازحة لصديقتها، قالت: أني احب شراء ستاربكس ليس لأنها لذيذة، بل لأنه يمكنني شراؤها في أي مكان أكون، يمكنني شرب القهوة من أي مكان. من خلال هذه الجملة تبادر إلى ذهني أن ما يربطها بهذه العلامة التجارية هي سهولة الحصول على القهوة من أي مكان وفي أي وقت، حتى يمكنها طلبها من خلال التطبيق فقط دون

أردت شراء هدية لابنتي بمناسبة عيد ميلادها 12 عشرة سنة، الهدية أردتها آلة تصوير فوتوغرافية ليس احترافية وانما تكون عادية، لأجل السعر المرتفع لآلة التصوير الاحترافية. تصفحت المتجر الذي يبيع هذه الآلات لكن للأسف الآلة المناسبة لي من حيث المواصفات والسعر نفذت من المخزون، طلبو مني ترك البريد الإلكتروني بأعلامي عندما تتوفر. من أيام تم ارسال بريد لي يتضمن مجموعة من الاقتراحات لكاميرا مماثلة للتي أبحث عنها أو مشابهة لها، دخلت لتصفح المنتجات لكن لم أجد ما يناسبني خاصة من

منذ بدأت العمل الحر أصبح أصدقائي يتهمومنني بالتقصير وحتى العائلة، عندما أخبرهم أن وقتي بين العمل على الإنترنت والأمومة يكون ردهم أن العمل من المنزل وعبر الإنترنت فقط فكيف يحتاج كل هذا الوقت، كأننا نلعب واشعر بأنهم لا يأخذون الموضوع على محمل الجد، كيف أقنعهم أن العمل مهما كان وكيفما كان يحتاج وقت وتفكير وأغير نظرتهم لهذا الموضوع؟

القرارات التي نتخذها في حياتنا يكون لها تأثير كبير في الحياة التي سنحصل عليها خاصة القرارات المصيرية، في سنة 2010 اتخذت قرار دراسة التسويق والتخصص فيه، وفي بلدي كنت أعرف أن هذا التخصص لن أحصل على عمل عندما أنهي دراستي لكن حبي للمجال غلب عقلي رغم اعتراض العائلة، بعد التخرج 3 سنوات وأنا نادمة على قراري حقيقة وخاصة كوني أسكن خارج المدينة، في منطقتي لا توجد لا مؤسسات صناعية ولا شركات ومستحيل أن أسافر وحدي لمنطقة أخرى، لكن مع الوقت

كنت أبحث على موضوع في محرك البحث جوجل، في البحث للمرة الأولى ضغطت على بعض النتائج، في النتائج على النتيجة الثانية بما أن العنوان كان جذاب ويمثل تماما ما أبحث عنه، عندما ضغطت على النتيجة في محرك البحث الموقع أخذ بعض الوقت ليفتح لم يفتح بطريقة سريعة عندما دخلت للموقع أول ما لاحظته حجم الخط الكبير والصور الكثيرة التي بدون داعي وحتى أحجامها كبيرة، الموقع كان آمن لكن في نفس الوقت غير منظم وحتى الرابط للصفحة المقصودة لا يحتوي على

في الأيام القليلة لا حظت في العديد من الحسابات الشخصية المشهورة التي أتابعها أن بها أعداد مهولة من المتابعين، معظم هذه الشخصيات لها علامات تجارية مرتبطة بها لكنها ما زالت لليوم تقوم بالتسويق بحساب شخصي يعرض يومياتها وصورها وانجازاتها وفي الغالب بدأت التسويق لنفسها من الحساب الشخصي وتحويل المتابعين للحسابي التجاري بعدها. الحسابات التجارية بها فرق كبير في المتابعين عن الحسابات الشخصية، على سبيل المثال نجد: vaynermedia بها 253 ألف متابع والحساب الشخصي للمالك garyvee به 10 مليون متابع. حساب

في الأيام الأخيرة كانت تم الإعلان عن نتائج الباكالوريا في الجزائر، والعديد من الأشخاص يطلبون مساعدة أشخاص آخرين في اختيار التخصص أو يستفسروا على تخصص معين وفي أغلب التعليقات كنت أجد العديد من الأشخاص ينصحوهم بعدم دخول الجامعة وتعلم مهارة من مهارات العمل الحر والدخول للعمل، فحسب رأيهم أن الجامعة والشهادة مجرد مضيعة للوقت ، ما رأيكم في هذا الكلام؟

من أيام كنت في نقاش مع عميل سعودي، العميل أتعامل معه لمدة أكثر من سنة، أنا مسؤولة على الموقع الإلكتروني الخاص بشركته، الشركة مجالها التصميم الجرافيكي وهي متواجدة تقريبا لمدة 6 سنوات على أرض الواقع ومن سنة انتقلت للمجال الرقمي، والتسويق عبر محرك البحث كان أول خطوة لها. من أيام عرض العميل عليا فكرة البَدْء في التسويق عبر منصات التواصل الاجتماعي، وقراره كان أن نبدأ بمنصة الفيسبوك باعتبارها أهم منصة في منصات التواصل الاجتماعي من وجهة نظره وستساعده في الوصول

كل مجال نحتاج فيه التسويق، لكن هذه المرة تبادر إلى ذهني سؤال عن المنتجات التي لا يمكن تسويقها أو لا تحتاج تسويق، سواء من خلال طبيعتها المادية والمعنوية، أو لأسباب دولية وقانونية، ما هي المنتجات أو الخدمات التي لا يمكننا تسويقها، كذلك، ما هي القطاعات الأكثر صعوبة في التسويق والمشاكل التي يمكن أن نواجهها فيها في حال أردنا التسويق فيها؟

من التحديات التي نواجهها في التسويق الرقمي، هي الرؤية الغير واقعية التي يريد تحقيقها العميل في ظرف وجيه في عمله ووصوله لنتائج ممتازة بعد فترة قليلة من البدء في العمل أو الانطلاق في التسويق الرقمي، الأهداف التسويقية الغير متسقة مع الواقع كيف تتعاملون معها؟

في هذه الأيام جاءني عرض شركة تصدير وإنتاج لكتابة مقالات لموقعها الإلكتروني، كل مقال تريد استهداف من خلال أكثر من كلمة مفتاحية رئيسية. سألت المسؤول عن الموقع وسبب اختيار العمل على أكثر من كلمة مفتاحية رئيسية، والسبب كان زيادة احتمالية التصدر في نتائج البحث على جوجل. أنا كنت معارضة لهذا الأمر ورأيت أنه من الأفضل استهداف كلمة مفتاحية رئيسية واحدة مع استعمال العديد من الكلمات الثانوية حتى نرفع احتمالية ظهوره في نتائج البحث. من خلال تجربتي في الكتابة والسيو لاحظت

كنا نعمل على تسويق دورة في التصميم، الدورة في البداية كانت بها 120 ساعة تدريبية مجمعة بسعر 300 دولار، المشاركين كانوا قليل جدا وحتى نجد صعوبة في اقناعه بالاشتراك بالدورة. بعد دراسة الأسباب وجدنا أن الكثير يعترض على السعر كأهم عامل قبل حتى معرفة المميزات التي سيحصلون عليها من الدورة أو المواد التدريبية وغيرها من المعلومات، لكن الأغلب يركز على السعر. بالمشاورة مع فريق التسويق قررنا تقسيم الدورة إلى عدة مستويات وساعات تدريبية بأسعار مختلفة ومتنوعة، قمنا بتجزئة السعر إلى

طلبت مني الوالدة إحضار لها مسحوق غسيل، لكنها لم تقل لي مسحوق غسيل وإنما قالت اشتري لي معك أومو omo، توجد العديد من العلامات التجارية المختصة في إنتاج مساحيق الغسيل لكن أمي والعديد من الأمهات الجزائريات كل الأنواع والماركات تطلق عليها هذا الاسم أومو وهو الخاص بعلامة واحدة. هذه العلامة التجارية تمكنت من صنع مكانة كبيرة لها في أذهان العملاء، وهذا جعلها تأخذ مكان كل مساحيق الغسيل الأخرى المتوفرة في السوق وصارت معروفة عند الكبير والصغير. رغم أن المنتجات الخاصة

في سنة 2006 في فترة انطلاق المونديال راهنت شركة ميديا وورلد التي تبيع الأجهزة الإلكترونية على خسارة المنتخب الإيطالي وعدم حصوله على الكأس وهذا نظرا للظروف التي حصلت للمنتخب وجعلته يبتعد عن منصة التتويج لسنوات. رأت شركة ميديا وورلد أن فوز منتخب إيطاليا أمر مستبعد كليا، وطرحت حملة لرفع مبيعات أجهزة تلفاز البلازما بالتقسيط ومن خلال الحملة أطلقت شعار أن كل من سيشتري تلفاز بلازما بالتقسيط قبل انطلاق المونديال سيعفى من الأقساط كاملة إذا فاز منتخب إيطاليا بكأس العالم في

في بداية مشواري لتعلم التسويق الإلكتروني أول دورة درستها أون لاين دورة التسويق الإلكتروني الخاصة بجوجل، الدورة جيدة وفيها من المعلومات ما كان جديدا علي. بعد فترة من الزمن في مواقع التواصل الاجتماعي، رأيت العديد من المنشورات التي تدعو للمشاركة في دورة أون لاين من جوجل أيضا لمدة ساعة ونصف إلى ساعتين، أثارني الفضول وشاركت رغم عدم حاجتي بالمشاركة فيها، الدورة الثانية هي مختصرة عن الدورة الحقيقية التي تتضمن 40 ساعة تدريبة. الدورة الثانية هي خلاصة للدورة الأولى لكن التركيز

المشروبات الغازية في الطاولة الجزائرية أمر مفروغ منه، رغم عدم اقتنائي لها في عائلتي الصغيرة وحرصي على أطفالي من تناولها، لكن كلنا في فترة تناولنا وما زلنا العائلة الكبيرة تتناولها. في العائلة أبي يفضل شرب كوكاكولا، مرة زارتني فكرة فضولية وقررت تجربتها، كانت في المنزل قارورة كوكاكولا فارغة وكان متوفر مشروب سليكتو للعلامة حمود بوعلام الجزائرية الذي هو نفس ذوق مشروب الكوكاكولا بنسبة كبيرة، المهم أخذت قارورة الكوكا الفارغة وملأتها بالمشروب الآخر وقدمتها للأب، شرب ولم يعرف الطعم أو حتى

العديد من الأشخاص التجارب الصعبة والصدمات التي يتعرضون لها تكون سبب في خسارتهم للنجاح والتألق في حياتهم رغم الذكاء الذي يملكونه، على العكس نجد البعض الآخر رغم عدم امتلاكهم لذكاء كافي إلا أنهم نجحوا نجاحا باهرا وعندما تم سؤالهم عن أهم أسباب النجاح قالوا أن التجارب الصعبة والصدمات التي عاشوها كانت السب الأول في نجاحهم، سؤالي كيف لي أن أستغل تجربة صعبة في حياتي حتى أتألق وأنجح وأتطور وليس العكس؟