ضد، لن أعمل في شركة هكذا. الأمر غبي أيضا، الإنتاجية هي كمية العمل التي تعطي ويمكن مراقبتها بشكل مباشر في المنتج، ليس المدة التي تبقي فيها النوافذ مفتوحة. لو وظفت شخصا ما لن أكثرث إن نام نصف المدة وعمل النصف إن كان ما ينتج مرضيا مقارنة مع الراتب الذي يدفع له.
1
الفوارق كثيرة، لكن الفرق الأكبر برأيي هو تشجيع الرأسمالية للربح بشكل رئيسي من رأس المال، بمعنى مالك رأس المال هو من يتحكم في الإقتصاد، بينما في اقتصاد إسلامي الأمر شيئا ما غير مرغوب فيه، خاصة التجارة بالمال كسلعة، ما يعني أن القطاع المالي سيكون أصغر في دولة باقتصاد إسلامي. الفرق ككل هو أن الرأسمالية هي إقتصاد بدون قواعد وضوابط بينما إقتصاد إسلامي هو رأسمالية لكن بضوابط وقواعد يجب إتباعها.
مشكل الفقر مشكل موارد. لو طبعت مالا أكثر، هذا لا يغير من كمية الموارد التي تنتج، عدد علب السيارات التي تنتج كمثال سيكون نفسها، لن يتضاعف عدد السيارات ويحصل كل شخص على سيارة بشكل سحري بمجرد أنك طبعت مالا أكثر، سيغير الأمر من سيحصل على السيارات لا أكثر. عدد الأطباء الذين يعالجون المرضى سيبقى نفسه، سيعالجون نفس العدد، لا يهم أن المرضي في يهده أوراق نقدية أكثر هذه المرة. لربما تكوين أطباء أكثر سيكون حلا أفضل. حلك يغير من سيحصل
>و هنا يجب ان نسترجع ما جرى للعلماء في العصور الوسطى(ولو ان الدحيح ليس بعالم) يايكس. >فالعلماء و الفلاسفة تم محاربتهم من رجال الدين و اتباعهم و تكفيرهم و التضييق عليهم كالخوارزمي و ابن سينا و غيرهم يايكس. >لذلك ما اشبه رجال الدين و اتباعهم الامس باليوم نفس المبدأ و التوجه بالملي! يايكس. >ثم بعد ذلك يقولون لماذا لا نملك علماء و مفكرين! يايكس.
تدفع لبعهضا البعض ولشركات موزعة للإنترنت أكبر منها. أيضا هناك تبادل للترافيك بينهم، مثلا أن تقول شركة لأخرى عن كل 1 GB ترسل من عندي أسمح لك بإرسال 2 GB مجانا من عندك. الراوتر عادة يختار الطريق الأقل تكلفة أو الأكثر مناسبة ماديا بشكل ما، ولا يكثرت لسرعة إيصال البيانات، أحيانا قد يختار طريقا ما لخلاف مع شركة أخرى أو شيء كهذا. ببساطة الإنترنت يعمل على شكل B2B، شركات محلية أو عالمية تتعامل بينها لغرض مادي.