#بسم الله الرحمن الرحيم *ملاحظة : المقال موجه بشكل أساسي للمبرمج، لكنه عام للفائدة.* ما الذي يميز أفكارنا ؟ إنه الإختلاف. وعلى إختلاف الأفكار تعددت الطرق والمسارات لإيجاد الحلول لأية معضلة. لكن السؤال المطروح هو :*هل من المهم تحديد الطرق المثلى للوصول إلى حل لمشكلة معينة؟* عموما تتحكم عوامل كثيرة في تحديد الطرق الممكنة لإيجاد حلول لمعضلة ما. إلا أنه يوجد دائما أكثر من طريقة لإيجاد الحل كحقيقة ثابتة لا ينكرها العاقل. لكن هل من الضروري البحث عن الطريقة الأمثل
لماذا stackoverflow و stackexchange بالعربية ؟
ربما الكثير سمع عن الخطوة *الجبارة* التي تحاول مجموعة واسعة من المبرمجين القيام بها وهي : دعم موقع *stackoverflow* اللغة العربية للمبرمجين العرب ليسهل عليهم طرح أسئلتهم بالعربية والحصول على الأجوبة بلغتهم الأم ! بالفعل خطوة جذابة ولكن هل هي خطوة *معقولة* ! قد لا يكون لي الحق في إعطاء جواب محدد لإظهار أنها معقولة أم لا، ولكن هناك بعض البدهيات المنطقية والواقعية التي على الشخص إدراكها قبل تجربتها! نعم قد أكون مخطئا إن قلت أنني أراها غير معقولة، ولكن
طوّر إختبر قدراتك البرمجية مع CodinGame
#بسم الله الرحمن الرحيم مرحبا بالأعضاء الطيبين، أود أن أقول أن هذا المقال يخاطب المبرمج بصفة أساسية. ولكنه موجه للعموم، للإطلاع. *ملاحظة : هذا المقال ليس بترويج للإشتراك بالموقع!* من منا لا يحب *المنافسة* وإظهار قدراته ومهاراته في أمر ما؟ ولكن ماذا عن الواقع! هل أنت بالفعل قادر على إنجاز مهمة وكلت إليك بالإعتماد على قدراتك ومهاراتك؟ في بيئة العمل الواقعي يتوجب عليك العمل ليس فقط بالإعتماد على معرفتك ومعلوماتك. بل تصبح أيضا تحت رحمة الكثير من الأمور وأكبرها، الوقت
الفرق بين المؤهلات، القدرات والمهارات.
#بسم الله الرحمن الرحيم لديك مؤهلات ولديك قدرات. ولكن ما الفرق بينهما ؟ كل يوم يتعلم المرء أشياء جديدة وفي نفس الوقت قد يغفى عن أشياء كثيرة. لكنه دائما في الإزدياد. نقول أن شخصا ما لديه المؤهلات أي القدرة المعرفية والخبرة العملية للقيام بمهمة معينة. وتتحدد المؤهلات بطبيعة العمل الذي يستند في الغالب إلى المستوى الدراسي. وأيضا التكوين. إذا االمؤهلات بطبيعتها أساسا تبدأ بالتحصيل المعرفي. وتوظيف هذه المعرفة لأداء المهمات المعطاة إليك. لكن هذا التوظيف قد لا يكون محل الرضى
دور التحصيل المعرفي في تقييم الذات وتقويتها.
#بسم الله الرحمن الرحيم قد نرى أشخاصا في حياتنا لا طالما إنبهرنا بهم، وبنجاحهم، وعادة ما نفسر ذلك الأمر ونرجح سببه إلى قواهم العقلية، ومكانتهم الإجتماعية. لكن إذا ما تمعنا النظر سنجد أنه موجود عدد من الأشخاص يمتلكون أكثر منهم من الحظوظ التي تخولهم عمل أكثر ما قد يفعله غيرهم إلا أنه العجز في مسألة ما أحبطت ذلك الإنجاز وقد تكون أنت من بينهم. حقيقة الأمر مختلفة تماما ولا تتعلق لا بالقوة العقلية ولا بالمركز الإجتماعي ولا حتى بالحظ. المسألة