صادفت منذ أيام هذا السؤال، وقد كانت اجابته في نفس لحظة القراءة تميل أكثر للموافقة حتى أن نسبة قبولي به كانت عالية جدا قبل معرفة مخاطره، كان كل تفكيري منصب في هذه الفكرة: "إذا عملت لفترة طويلة لن اتحصل على هذا المال، لكن أن يأتيني مال كهذا في شهرين سيكون ذلك فرصة لا يمكن رفضها ولا تعوض"، *لكن في نفس الوقت هل أستطيع تحمل مخاطر القيام بهذا الشيء لأجل المال؟* قرأت التجارب التي تقوم بها NASA من فترة لأخرى على
ما رأيك في شعار كأس العالم قطر 2022؟
ما جعلني أبحث أكثر عن شعار كأس عالم قطر 2022 هو اختلافه الكبير عن الشعارات السابقة، فقد وجدت ردود فعل متضاربة عليه، من جهة نجد الكثير من الأشخاص *يفتخرون به*، ومن جهة أخرى *انتقادات كثيرة*. الصورة الموالية توضح شكل الشعار: https://suar.me/K5ryr يقول أليكس مولتون Alex Moulton "الرئيس التنفيذي الإبداعي لشركة Trollbäck +": *على الرغم من أن الشكل يعبر عن الحركة والمرونة، إلا أن العرض اللامع يستحضر الجودة الزخرفية الهشة والمفرطة، والتي تحارب بشكل فعال طاقة وموقف الرياضة*. من خلال عدة
لماذا يختلف سعر نفس المنتج من بلد لآخر؟
يُعد البحث عن التفاوت في أسعار السلع والمنتجات أحد أهداف الأشخاص الذين ينشطون في التجارة الخارجية، وكثيراً ما نجد سعر منتج معين في بلد مضاعف لبلد آخر، *فما سبب هذا الاختلاف؟* غالباً ما يكون تفكير التاجر بهذا الشكل: إذا كنت في البلد الذي يعرض منتجات بأسعار *مرتفعة لماذا لا أقوم بإستيراد عدد لا بأس به بأسعار أقل وأبيعهم لأستفيد من الفارق؟* وإذا كنت في البلد الذي يعرض منتجات بأسعار *منخفضة لماذا لا أقوم بتصديرها؟* قرأت من فترة في موقع Investopedia
ما رأيك في وسيلة الدفع الجديدة التي ابتكرتها أمازون؟ "Amazon one "
كشفت أمازون قبل يومين عن تقنية جديدة لتسديد قيمة المشتريات في المتاجر والعديد من الأماكن الأخرى كتسجيل الدخول إلى "ملعب، مكتب.." ، وهي ما اعتبرتها وسيلة دفع سريعة، آمنة، وموثوقة، وبديلة عن البطاقات البنكية. https://suar.me/YGnYY وهي تقنية بيومترية تعتمد على الدفع اللاتلامسي، عن طريق إستعمال راحة اليد. وحسب ما قرأته يمكن تسجيل الدخول والبدء في استخدامها ببساطة ولا تحتاج الكثير من الإجراءات فقط البطاقة البنكية، رقم الهاتف وكف اليد. كذلك في حال لم يرغب العميل في استخدامها بعد التسجيل يمكن
ما رأيك في تصميم الموقع الإلكتروني لشركة فولكس فاجن Volkswagen؟ "تصنيع السيارات"
يعتبر تصميم المواقع الإلكترونية من بين أحد أهم معايير لتقييم *جودتها*، فهو الهوية التي تعبر عن الشركة ومن الضروري أن يظهر بأبهى صورة. من خلال تصفحي لموقع أرقام، ومحاولة معرفة أكبر الشركات في العالم من حيث الإيرادات، وجدت شركة فولكس فاجن "Volkswagen" المصنعة للسيارات، وصاحبة أفضل العلامات التجارية "سكودا" و"لامبورجيني" و"بوجاتي" و"أودي".. قررت بعدها أن أدخل لموقعهم الإلكتروني وأرى تصميمه ومدى ملاءمته لنشاط الشركة وحجمها.. فاتبعت بعض المعايير لذلك.. 1- بداية أردت دراسة *جاذبية الموقع* من حيث الابتكار في التصميم
هل يوجد أسوأ من الفقر المادي؟
جعلتني أزمة السيولة التي تمر بها الجزائر حاليا أطرح الكثير من التساؤلات في حال تطورت هذه الأزمة مستقبلا وما قد يحدث إذا لم تتم معالجتها "مع أنه احتمال ضعيف جدا عن واقع البلد الحالي". ولأن الفقراء هم أول المتضررين من معظم الأزمات الاقتصادية التي تمر بها أي دولة "كونهم لا يملكون مدخرات كإحتياط لمواجهة الظروف الاستثنائية، فالراتب الذي يتقاضونه اليوم يشترون به أكل غدا"، فكرت فيما قد يحدث لهم إذا تعرضت الدولة لأزمات كهذه أو لأزمات افلاس. في إحدى المحاضرات
كيف يمكن أن تؤثر تصاميم أغلفة الكتب في قرار شراءك لها؟
مع تطور أساليب التصميم وتنوعها أصبح الاهتمام بأغلفة الكتب أمر ضروري وحتمي، فهو يعتبر أحد العوامل المساعدة على جذب ولفت انتباه القارئ، حتى أنه قد يؤدي في نهاية المطاف لقرار الشراء، لكن السؤال الذي يطرح هنا *أي تصاميم الأغلفة "التي سأشير لها في بقية المساهمة أو أي تصاميم أخرى" تجذبك أكثر من الأخرى؟* فنجد مثلا j.d Smith يقول: "لدي مئات الكتب على رفوفي لم تتح لي الفرصة لقراءتها، لأنني مدمن على شراء كتب جميلة ذات أغلفة رائعة". من خلال الملاحظة نجد
لماذا يشتري الناس أشياء ليسوا بحاجة لها؟ "تأثير ديدرو Diderot effect"
يقول *جيمس كلير في كتابه العادات الذرية*: ينص تأثير ديدرو على أن شراء أي شيء جديد عادة ما يخلق دائرة مفرغة من الاستهلاك تؤدي إلى عمليات شراء أخرى لاحقة. *ماهي ظاهرة تأثير ديدرو؟ وكيف تؤثر على عاداتنا الشرائية؟* نسبت هذه النظرية للفيلسوف الفرنسي دينيس ديدرو الذي عاش حياته فقيرا قبل أن يبيع مكتبته الخاصة لكاثرين العظمى "امبراطورة روسيا". بعد ذلك حصل على مال لا بأس به مقابلها، وبدأ يقتني أشياء.. أولها قفطان جميل وفخم، لكنه سرعان ما لاحظ أنه لا
لماذا ينبغي علينا توظيفك أنت بالتحديد؟
كما هو معروف التقدم لأي وظيفة يحتاج عادة الى عمل *مقابلة شفوية* مع صاحب العمل ، أثناء المقابلة الشخصية قد يواجه الواحد مننا *أكثر الثوانى المصيرية* فى حياته. يطرح صاحب العمل العديد من الأسئلة يقيمك من خلالها إذا كنت المناسب للوظيفة أو لا ، من بينها : أخبرنا عن نفسك لماذا ترغب بهذه الوظيفة ؟ لماذا تركت وظيفتك السابقة ؟ ماهي نقاط قوتك و ضعفك ؟ ماهي أهدافك المستقبلية ؟ ... و غيرها من الأسئلة بحيث تختلف هذه الأخيرة حسب
"حتى تحصل على وظيفة يجب أن تملك خبرة كافية، ولايمكنك اكتساب الخبرة دون وظيفة مناسبة " فما الحل ؟
دائما ما نجد *شرط توفر الخبرة في أعلى القائمة* عندما نتقدم لأي وظيفة سواء في العمل العادى أو الحر . يقول رجل الأعمال هارولد جينين *" في عالم الأعمال يتم دفع الأجور على صورتين : المال و الخبرة ... خد الخبرة الآن و سوف يأتيك المال لاحقا "* . و هذا ما يعنى أنه يجب أن تتوفر لدينا الخبرة أولا للحصول على المال أو الوظيفة ، *لكن كيف يمكننا إكتساب الخبرة بدون وظيفة* ؟ للإجابة على هذا السؤال قررت أن
انقضي نصف 2020 ... ما أنجزته وما أخفقت فيه.
أمس كنت أجهز لبرنامجي الشهر المقبل "فأنا أقوم بذلك كل نهاية شهر لأبدأ أهداف ومهام جديدة"، انتبهت أننا *ناصفنا سنة 2020 وبدأنا اليوم في النصف الثاني من السنة، هل تصدقون هذا؟* وكما عودكم "الأعضاء القدامى" @Emadaboulfotoh على مشاركاته الجميلة في هذه الأوقات من السنة ولسنين مضت ... قررت أن أكتب هذه المساهمة لنكمل على نفس النهج، لأني أؤمن *بوجود فائدة كبيرة نعطيها ونأخدها من تجارب بعضنا البعض* .. "سأبدا أنا في الجزء الأخير من المساهمة". أعرف أن البعض سيفكرون ...
تصميم شعار شركة آبل، ومن قضم التفاحة؟ "قصة وفكرة"
معظمنا يعرف شعار شركة Apple وهو عبارة عن تفاحة. السؤال الذي أثار فضولي بجانب سؤال لماذا تفاحة بالتحديد؟ هو لماذا هذه التفاحة مقضومة؟ يقال أن ستيف جوبز "الرئيس السابق لمجلس إدارة شركة آبل" كان يحب هذه الفاكهة كثيرا واختار العلامة التجارية Apple نسبة لذلك، لكن إذا نظرنا لشعار الشركة منذ بدايتها نجد الكثير من التغييرات والقصص المرافقة لها، والصورة التالية توضح التغييرات التي طرأت على الشعار: https://suar.me/0WZvr استوقفتني بعض القصص حول أصل التفاحة المقضومة في تصميم شعار الشركة وجمعت بعض
برأيك كيف نكتب وصف خدمة مقنع للعملاء؟
يقول خبير التسويق ليو برنت " اجعلها بسيطة، اجعلها سهلة التذكر، اجعلها تدعو من يراها لتأملها، اجعلها متعة عند القراءة." نجد العديد من الأشخاص أو مُقَدِّمى الخدمات المطلوبة بالإضافة لكونهم محترفين إلى أن عرضهم للخدمة *خاطئ أو غير مقنع للعميل*، ما الحل؟ أعتقد أنه و ببساطة ما يجعل المشتري يدخل لصفحتك و يقرأ عرضك أو وصفك للخدمة هو *صورتها و عنوانها*، لنفترض أنه اقتنع نوعا بهما أو أنه لا يهتم بهما بقدر ما يهتم بوصف الخدمة التي *تمثل عامل اقناع
ما هو سر التفاوت بين رواتب الموظفين والمدراء؟
يُظهر تحليل أجرته مؤسسة "بلومبيرغ" وجود *فجوة بين أجور المديرين التنفيذيين والموظفين* في 22 بلداً، وأن المدراء التنفيذيين في الولايات المتحدة والهند يمكن أن يحصلوا على ما يحصل عليه الموظف العادي في السنة بسرعة أكبر"¹. وفي بريطانيا كذلك نجد بعض المدراء يتقاضون في اليوم الواحد ما يعادل الأجر السنوي للموظف العادي. عندما قرأت هذا الخبر لم أستغرب كثيرا فهذا ما يحدث في أغلب المؤسسات على أرض الواقع، خاصة تلك التي تمتلك ايرادات ضخمة وكفاءات عالية، لكن هذا جعلنى أطرح التساؤل:
الكُتَاب على باب دور النشر ...
يقول الكاتب أحمد مجدي همام "*الناشرون في بلادنا أقرب إلى التجار منهم إلى منتجي الثقافة*، وقد كنت واحداً من الكُتاب الشباب الذين عانوا لإصدار كتابهم الأول. مثلى ومثل الكثيرين غيري اضطررت إلى دفع مبلغ مالي للناشر، لكني بعد ذلك أدركت حجم الضيم الواقع عليّ، قررت ألا أدفع مليماً واحداً في النشر فالكاتب الشاب الذي لم يسبق له النشر سيجد نفسه مضطراً للدفع، وسيرى مرارة الرفض والتسويف على يد الناشرين". مما لاحظته في الآونة الأخيرة أن مجال النشر والكتابة *تغير* كثيرا
لماذا يفضل الأشخاص شراء سيارات جديدة بدل الاستثمار في مشاريع أخرى؟
حسب ما وجدته في عدة مواقع ومراجع ان الأغنياء يعتبرون قرار شراء سيارة جديدة *أسوء قرار مالي يمكن للمرء إتخاده*. من بينهم المليونير "ديفيد باخ" أحد الخبراء الماليين الموثوقين في أمريكا ومؤلف الكتاب المالي "المليونير التلقائية" الذي صرح قائلاً: *"لا يوجد شيء تفعله في حياتك سيهدر أموالا بشكل فعلي أكثر من شراء سيارة جديدة"*. *لماذا يختار أغلب الأشخاص شراء سيارة جديدة بأحدث طراز ؟* إذا كان الجواب لسهولة التنقل أو حاجتهم لها يمكنهم شراء سيارة بسيطة تفي بهذا الغرض. *ماذا
هل من المفترض أن نكون على علم بتوجهات الكاتب قبل قراءة كتابه؟
يقول العقاد "أنتقي كتبي كما أنتقي طعامي، فمن الطعام ما يُسمّم البدن فكذلك من الكتب ما يُسمّم العقل، بل ان تسمّم العقل ربما كان أشد على الإنسان من تلوث البدن". عند ذهابى للمكتبة كثيرا ما أجد القراء يسألون عن الكاتب قبل الكتاب وهذا يثير استغرابي، *ما أهمية معرفة الكاتب إذا كان محتوى كتابه جيد؟* سألت أحد الأشخاص هناك عن سبب إختياره للكاتب قبل الكتاب، "تعمدت أن أسأل شخص كبير في السن نوعا ما لكي لا أحصل على اجابات كهذه "لأننى
لماذا لا يتحدث العرب اللغة العربية الفصحى؟
يقول الرافعي في كتابه وحي القلم" وما ذلَّت لغة شعب إلا ذلّ، ولا انحطت إلا كان أمره فى ذهاب وإدبار، ومن هذا يفرض الأجنبى المستعمر لغته فرضًا على الأمة المستعمرة، ويركبهم بها، ويشعرهم عظمته فيها، ويستلحقهم من ناحيتها، فيحكم عليهم أحكامًا ثلاثة فى عمل واحد: أما الأول فحبس لغتهم في لغته سجنًا مؤبدًا، وأما الثانى فالحكم على ماضيهم بالقتل محوًا ونسيانًا، وأما الثالث فتقييد مستقبلهم فى الأغلال التي يصنعها، فأمرهم من بعدها لأمره تبع." أول سؤال طرح علي من قبل
التحضير لمقابلة عمل
أعتقد أن من أبرز الأمور التي علينا فعلها عند التحضير لمقابلة عمل هو البحث عن الشركة فإمكانية طرح الأسئلة عنها واردة جدا و حتى عند الإجابة يعرف صاحب العمل أننا اجتهدنا فى البحث و ان لدينا خلفية عن العمل ما يعطيه نظرة ايجابية عنا ، و ما يساعد فى ذلك أيضا التواصل مع الموظفين السابقين و الحاليين فى الشركة بهدف فهم ثقافتهم و بناء معرفتنا على أساسها . هل تعرفون فيما أفكر أحيانا للتخلص من التوتر و الخوف ؟ امكانية
ماذا لو استيقظت ووجدت نفسك بدون عمل كيف ستبدأ جني المال؟
يقول مارك فيكتور هانسن: "اسأل نفسك كيف أحقق المال ! فإذا كُنت تسأل نفسك كيف أكسب مليون دولار، فعقلك سيعمل ليُعد الجواب، سيُرغم عقلك على العمل بلا توقف إلى أن يصل جواب مقنع تسعى لتنفيذه". يعبر هذا السؤال بشكل كبير عن بدايات الكثير منا في مجال المال والأعمال وهو شبيه بسؤال *كيف بدأت جني المال؟ أو كيف ستبدأ جني المال؟* "بالنسبة للراغبين في دخوله" والجواب هو نفسه تقريبا، فإذا استيقظنا بدون عمل "لا نملك المال أيضا" يعنى رجوعنا للصفر مع
هل تعتقد أن وضع أهداف لتعلم أي لغة يساهم في اتقانها؟
يقول زكي نجيب محمود "من اللغة تبدأ ثورة التجديد حيث اللغة هي الوسيلة التي لا وسيلة سواها لنشأة *المعرفة الإنسانية وتكوينها وتطويرها أو جمودها في بعض الحالات*". الاكتفاء باللغة الأم يعني عدم القدرة على التواصل مع الكثير من الأشخاص حول العالم، كما يقلل من امكانية الحصول على *فرص مميزة في العمل أو الدراسة*، لذلك تعلم لغة جديدة يعتبر ميزة كبيرة، فهو لا يساعد على تحسين صحة الدماغ فقط بل يزيد الفرص المهنية. تختلف أهداف كل شخص في تعلم اللغة، فمنهم
إدمان العمل نعمة أم نقمة؟
يعرّف الأخصائي النفسي برايان روبنسون إدمان العمل (workaholics) بأنه: "*أكثر الاضطرابات النفسية أناقة*". عندما نسمع أن الشخص (أ) مدمن عمل غالبا ما ننظر له *نظرة الإعجاب*، وأنه من الناجحين ويستغل وقته أفضل إستغلال، حتى أننا في بعض الأحيان نجعله *قدوة* لنا ...*لكن هل نظرتنا هذه صحيحة؟.. ماذا لوعرفنا أن نتائج الدراسات والبحوث تبين عكس ذلك ماذا ستكون ردة فعلنا؟* ومثل ما قرأت في هذا الصدد ان بعض العمال في الدول الأجنبية يخضعون *لاختبار(WART)* Work Addiction Risk Test وهي أداة صالحة
هل تعتبر العادات والتقاليد عائقا للتقدم والحضارة؟
يقول ميخائيل نعيمة:"قبل أن تفكروا بالتخلص من حاكم مستبد، تخلصوا مما يستبد بكم من عادات سيئة و تقاليد سوداء". تحولت العادات والتقاليد من كونها مجرد *أفكار* إلى *أسس ثابتة* لا يمكن تغييرها، وإذا حاول الشخص الخروج عنها سيلقى *غضب وإستنكار* من عائلته وكل أفراد المجتمع، وهذا ما يخلق نوعا من الجمود في الفكر، وكما يقال"العادات والتقاليد تخدمنا في حمايتنا من عناء التفكير"، وهذا ما أتساءل عنه *هل للعادات والتقاليد علاقة بالتقدم والحضارة؟* نقرأ ونشاهد كثيرا عن تلك العادات الغريبة المتواجدة
شجاعة الاعتذار
تقول الكاتبة بيكي ستريب "نحن جميعاً نخطئ في بعض الأحيان، ولذا فإن معرفة كيفية تقديم *اعتذار* صادق فعال يعتبر بالتأكيد *مهارة حياتية* تستحق التنمية". الكثير منا يجهل قيمة الإعتذار، وكم أنه لغة بالغة التأثير فهو يصلح العلاقات ويعيد التوازن لها، *لكن لماذا قول أنا آسف ثقيلة على البعض؟* في حينا يجتمع الكثير من الأطفال للعب، ودائما ما أسمع صوت صراخهم وشجاراتهم من النافدة، غالبا ما يهدؤوا بعد دقائق ويرجع صوت لعبهم ومرحهم مجددا، لكن في المرة الماضية لم يحدث ذلك..
ماذا تفعل إذا تعرضت للظلم؟
يقول جوليان أسانج " في كل مرة نرى الظلم، ولا نحرك سَاكِنًا، *فنحن نربي أنفسنا على الرضوخ*". يعتبر الظلم أحد *أسوأ التصرفات أو الأفعال* التي يقوم بها الشخص لشخص آخر أو حتى لنفسه، و ما أجده غريب أكثر أولئك الذين يتقبلون الأمر *ولا يُحرِكون سَاكِنًا*، بحجة أنه لا فائدة من الحديث أو المطالبة بالحق مادامت السلطة في يد الظالم. و آخر ما حدث معي بهذا الشأن هو ظُلْم أحد الأساتذة لى، لم يكن أستاذ بل بروفيسور كبير في السن ضيع