Ihcen Ben

1.52 ألف نقاط السمعة
2.38 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مرحباً بدر، كلمة "سنارية"، البلد هو الجزائر (وبالتحديد لهجة مدينة قسنطينة)
المؤشر العالمي المعتمد في هذه الإحصائية هو *جودة التعليم* في جميع الدول وليست العربية فقط، والدول خارج التقييم سواء المُشار اليها أو غيرها تعني أنهم لا يملكون معايير الجودة (قد تكون لكونها غير مستقرة سياسياً أيضاً). يمكنك الإطلاع على هذه المقالة. https://m.masralarabia.net/%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA/1533199-%D8%A8%D9%8A%D9%86%D9%87%D9%85-6-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A%D9%8A%D9%85--%D8%AA%D8%B1%D8%AA%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D8%B3%D8%A8-%D9%85%D8%A4%D8%B4%D8%B1-%D8%AC%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85
رحم الله والدك وأسكنه فسيح جناته. شعرت أن هذه السنة مرت أسرع من باقي السنوات كوني قمت بكل شيء من المنزل، شاركت تجربة 6 أشهر بعد اطلاعي على التجارب التي كنت تنشرها سابقاً، وهذا ما فعلته في تلك الفترة: https://io.hsoub.com/go/108226 باختصار بعد تخرجي الأشهر السابقة بنتائج جيدة شعرت أن عبء كبير زال .. بعدها انتقلت للحياة العملية مباشرة، وفي هذا الوقت تعلمت الكثير من المهارات البسيطة (إدارة المهام، التواصل..).. قررت التخلي عن دورة التصميم التي دخلتها في بداية السنة في مدرسة خاصة لأعتمد على التعلم
>ولكن في غالب الأمر تحتاج التجارب الجديدة إلى تضحيات أو توقع لنسبة ضرر. غالباً ما تكون مبنية على تجارب ودراسات سابقة، فمثلا عند محاولة تطبيق بعض من طرق أو الذي يتم اتباعها في فنلندا في دولة ما يحتاجون لمعرفة الصعوبات التي واجهتها هذه الدولة وتفاديها دون الحاجة لاعادة التجارب مرة أخرى. >لا أن يكون التجريب على حساب الطلاب كما يحدث الآن في مصر مثلا. هل يمكنك أن تخبرني قليلا بهذا التغيير؟ ولماذا تم اعتباره على حساب الطلاب؟ قد يكون المجتمع
>والتي أظهرت لي أن الندم دائما على القرارات التي نتخذها ليس الصواب، قد نكون على حق، لكن لا ندري. ما انبتهت له من خلال سردك لأحداثه أنها قرارات ناتجة عن سوء فهم وهو ما نتج عنه الندم.. في هذا الموضوع يمكنني تمييز نوعين من الأخطاء: ✓ الأخطاء الناتجة عن سوء تقدير شخصي: وهي غالباً بمجرد أن نكتشف أن *المعلومة التي كنا نمتلكها خاطئة* نندم ونتمنى أن نعود لاصلاحها. (مثل قصة المسلسل) ✓ الأخطاء الناتجة عن قناعة معينة في الماضي: وبمجرد أن نكتشف أننا *لم
إذا أردنا تحسين أي شيء سيبدأ الأمر بشكل تدريجي، تخيل إذا ذهبنا لمجتمع معين وليكن عربي ونخبره أنه وابتداءً من الآن لا يوجد امتحانات، كيف سيكون ردهم؟ أتوقع أنه الرفض وعدم التقبل (خاصة من طرف الآباء فالعلامات مهمة جداً لهم).. لهذا يجب توفير البيئة المناسبة سواء كانت موارد بشرية أو مادية أو حتى مالية. لو نظرنا الآن لتصنيف الأنظمة التعليمية في الدول العربية، سنجد دول الخليج متصدرة للقائمة، منها قطر والامارات، وجدت هذا الرسم البياني في إحدى المقالات: https://suar.me/OZL3n إذا رأينا سنجد أن
لا، بما أن البطارية تسمح بذلك فلا مشكلة في استخدامه لفترات طويلة، وبحسب معلوماتي يجب مراقبة الحرارة الخارجية، من فترة جيدة أستخدم اللابتوب لعدة ساعات متتالية ولا يحدث شيء، فلو ذكرنا ما يضره بشكل تدريجي مثلا نجد..توصيله بالبطارية واستخدامه في نفس الوقت، أو تركه دون غلقه لفترة طويلة أو عدم تنظيف القطع لفترات طويلة..
بمجرد أن أقرأ كلمة التعليم يخطر في ذهني التجربة الفنلندية، والفرق بين نظامها وبين بقية الأنظمة التعليمية، وماذا لو تم تطبيقها في البلدان العربية؟ سيكون ذلك أحد أفضل القرارات في حال كانت البيئة ملائمة لذلك. >خمس طرق: الإلقاء، والاستجواب، والمناقشة، والبحث، والمشاهدة والزيارة. جميل ذكرك لهذا يا محمد، قد يحتاج الأشخاص للمسارين التي ذكرتهما ويكون التركيز على أحدهما بحسب المرحلة التي يمرون بها، ففي الجامعة مثلا نحرص على الحصول على المعلومات من الآخرين أو الإستفادة من تجاربهم *وهو ما يعبر
>ماهي النظرة التي ترى بها موظف تنفيذ عقوبة الإعدام من خلال تصورك عن مهنته؟ قرأت من فترة طويلة رواية خيالية من هذا النوع لا أتذكر إسمها لكن الكاتب كان يصفها على أنها قوية جداً ولا تعيش حياة عادية وقد قامت بالفعل باعدام أحد أقاربها، بقيت هذه الصورة معلقة في ذهني لهذا أتخيله بهذا الشكل. عندما نرى الشخص في حالة واحدة ولنفترض أنه يمارس في مهنته ستبقي هذه الصورة معلقة في أذهاننا ونشعر بالغرابة إذا رأينا غير ذلك. هذا الأمر ينطبق على الكثير من المهن،
>ما يقصده بيتر بأن الأخلاص في العمل وتقديم إنجازات كثيرة لا يكفي لكي يتأهل الشخص إلى منصب أعلى . يمكن جمع كافة المعايير... فمثلا لا يمكن أن يكون المبرمج أو المصمم مميز في عمله الحالي رئيس قسم مميز، فقد اتجه في هذه الحالة للإدارة، وعليه امتلاك المهارات اللازمة لها.. لهذا الاختبارات هي التي تساعد على معرفة >وكان ينصح بأن يتم تدريب الموظف ليكون مؤهلًا للمنصب الجديد أو توفير له مدرب يدربه حول مهارات المنصب الجديد. بما أن هذا التدريب موجه لتطوير
العنف أي كان نوعه غير مقبول سواء كان ناتج عن كره أو عن حب، لكن قد نجد استثناءات يا إسلام و ما فكرت فيه مباشرة هو عنف الآباء مع الأطفال أو ضربهم في حال قاموا بفعل شيء غير جيد. فمثلاً تخيل نفسك مكان أم تهتم لابنها منذ ولادته حاولت تربيته جيداً مع ذلك يقوم بأفعال ليست جيدة مع أنها حاولت معه باللين، ماذا ستفعل هذه الأم في هذه الحالة؟ فهي لم تجد أي حل آخر ولجأت للضرب كأحد الحلول، ألا
لماذا لا تجرب تغيير نسخة أو إصدار نظام التشغيل الخاص بجهاز حاسوبك؟ بدل من استخدام ويندوز 7 تستخدم ويندوز 10، فكونك ترغب في تعلم البرمجة وليس لأشياء بسيطة فويندوز 10 يساعدك أكثر. فحتى لو افترضنا أنك قمت بحل هذا المشكل الآن ستواجه مشاكل أخرى وقد تحتاج لتثبيت برامج أخرى لا تدعم الويندوز 7 وتواجه نفس الشيء.
>وأبحث عن أفكار جيدة وسيناريوهات لتنفيذها. أعتقد أنه ليس مناسب ايجاد شريك بهذه الطريقة .. من الصعب كسب الثقة وضمان الحقوق والواجبات بالنسبة لكِ وللراغب في العمل معكِ.. لهذا بعد توضيح أهدافكِ جيداً وإذا كنتِ ترغبين في توظيف أحدهم لفترة طويلة فمنصة بعيد توفر ذلك، أما إذا كنتِ تريدين شراء خدمة أو توظيف مستقل لكتابة السيناريوهات لفترة معينة يمكنك الإستعانة بمنصات العمل الحر، أجده الخيار الأفضل لكليكما.
هذا يعتمد إضافة لهدفك وتوظيفك للبرمجة للوسائل والطرق التي ستستخدمها.. فأحياناً توفر لك المكتبات الجاهزة كل شيء، وحسب معلوماتي في بعض المشاريع قد لا تحتاج للرياضيات بشكل مباشر غير العمليات الحسابية  البسيطة و المفاهيم الإحصائية. (جمع، طرح، قسمة، ضرب، باقي القسمة، نسب، الضريبة، المتوسط الحسابي..). في نفس الوقت تساعدك هذه الأساسيات على اكتساب التفكير المنطقي وهذا ما يجعلك أكثر قدرة وكفاءة لحل المشاكل البرمجية التي قد تواجهها.
الترقية بعد فترة معينة هي *حق للموظف المجتهد*، فاذا عمل بجد لتحقيق قيمة مضافة للشركة وكان مميز مقارنة بالبقية سيُفضل الانتقال لمستوى آخرى، وإلا ما الفائدة من تميزه؟ لهذا هي *تلعب دور في التحفيز أيضاً* وزيادة الدافع. >هنا كيف ستقوم بترقية الموظفين؟ يمكن إخضاعه لعدة تدريبات أو اختبارات مُسبقة حقيقية أو تجريبية، قد تكون مباشرة وقد لا تكون كذلك. إضافة لمحاولة معرفة مدى رغبته في الانتقال لمنصب آخر.. بعد التأكد من أنه قادر يُطرح الموضوع عليه.. لهذا أجد أن أهم معيار لقيامي بذلك هو *
بنية الأجسام مختلفة، لديّ صديقة مثلك تقريباً وربما أكثر تأكل فعلياً لكن وزنها مثلي.. في الحقيقة لم أكن سابقاً في وزن أكبر من هذا لكن تبقي مشكلة في الشهية. >بأن تنظم وجباتك الثلاث وتحاول اكل الكثير من الخضار والفواكه كتعويض اذا لم تستطع أن تتناول الوجبات الدسمة! صحيح، وكما تخبرني والدتي: أنتِ بحاجة لتكبير المعدة..
لماذا 9 صباحاً بالتحديد؟ لا أقصد الحساب فقط وانما معايير تحديدهم.. في الاحصاء نستخدم هذه الطرق وعندما تكون النتائج في حدود معينة تظهر النتائج على أساسها بالتفسيرات والبراهين الواضحة ومبنية على دراسات، أما غير ذلك يشبه اختبارات الشخصية التي يقوم بها البعض. وحسب معرفتي في هذه الحالة وفي هذا الموضوع (كونه من العلوم الانسانية) أن أفضل طريقة للحساب هي *إستخدام الأساليب الكمية* لا الكيفية للوصول لنتائج أكثر ملاءمة، فمثلاً يفضل إستخدام الاستبيانات واسقاطات لرواد أعمال على أرض الواقع لتحديد العمر
>المحامين و الأطباء في تونس لديهم مشكلة تهرب ضريبي ،فلا يصرحون بضرائبهم الحقيقية . أعتقد أن هذا الأمر يحدث في الكثير من الدول فالفساد موجود موجود وتعتمد نسبته على الثغرات المتواجدة في القوانين التشريعية للبلد إضافة للضرائب التي تفرضها عليهم الحكومة. ولا يقتصر على هذه المهن فقط، فحتى الشركات الكبرى تتهرب ضريبياً وبطرق كثيرة جداً. أتذكر سابقاً في دراسة معينة، ألقيت نظرة على القوائم المالية الأولية والنهائية لاحدى الشركات الكبيرة في الجوار، وكان هنالك فرق في النتائج ... فما بالك
شاهدت هذا الفلم من فترة قريبة، فقد تم مشاركة موضوع سابق عنه في هذه المساهمة، يمكنك الإطلاع عليها فهي تحتوى على تعليقات جيدة. https://io.hsoub.com/go/111768 >هل مررت بتجارب مثيلة مع فقدان أو زيادة الوزن؟ مشكلتي في الوزن أنه أقل قليلاً من المثالي.. بعبارة أخرى الطول والوزن ليسوا متوافقين، فطولي 167 سم ووزني في بداية الخمسينات وهو يجب أن يكون أكثر. في الحقيقة لا أفكر في المظهر فهو طبيعي مشكلتي في الشهية فقد آكل وجبة واحدة وصغيرة في اليوم دون أن أجوع.. وهذا ما أصبحت
لا ضير في استعمالها أو التعديل عليها، فهي وجدت من الأساس لتسهيل العمل، المشكل الذي قد ينتج هنا.. هو قول بعض المصممين بعد أن يطرح عليهم سؤال من طرف صاحب المشروع.. هل أنجزتها بأكملها لوحدك؟ أو هل هي تصميم خاص؟ ليجيب بنعم ويتحول لكذب.. وعندما يجدها صاحب المشروع في جهة أخرى تنشأ المشاكل بينهم. لحل ذلك.. يمكن أن يوضح المستقل أساليب العمل والبرامج المستخدمة لذلك .. فبيع شيء جاهز ثم تعديله ليس كبيع تصميم خاص. >كان كلامي هُنا على التصاميم الجاهزة
>فلا أجدها أكثر من "ضحك على المتابع". لا أعرف لماذا تنظرين له بهذا الشكل، تستخدم الشركة الإعلان بالدرجة الأولى لايصال منتجاتها للعملاء  المستهدفين ولا أجد أي ضير في الطريقة المتبعة سواء باستخدام المشاهير أو غيرها. >كالمبالغة في تقدير "شيبس" لصالح شركة معيّنة وكأنك إن لم تجرّبه ستنتهي حياتك. هذا هو الترويج، الذي يعتبر إحدى عناصر المزيج التسويقي وطبيعي جدا أن يتم إستخدام مثل هذه العبارات أو كمثال عن ذلك أيضاً عرض خاص أو منتج مميز. >يجب أن لا نستخف بعقل
>ألا تلاحظين أن استغلال العاطفة يندرج على الصغير والكبير في مسألة الباعة الجائلين؟ نعم هو كذلك فعلاً، بشكل عام بعض الأشخاص  يستخدموه الأطفال لأنهم أكثر قدرة وجرأة على ذلك الإلحاح المبالغ فيه.. فبدل أن يذهب هو يرسل طفل من جهة لكي لا يقوم به هو (الكبرياء) ومن جهة أخرى استغلال عاطفة المشترين (أنه طفل أليس من المفترض أن يكون يلعب أو يدرس.. سأشتري منه..) >لأجل تقديم المساعدة للبائع أكثر من كونه في حاجة ماسة لشراء هذا المنتج. وقد يجعل المشتري
>اذا وضعت نفسي مكان اي منهم فلن أُفكر سوى في مصلحة المريض. بالضبط، لكن هذا تفكيرك يا حفصة لا تفكيرهم.. فقد حاولت فهم مبرراتهم لهذه الأفعال لا غير. >فبماذا سيُفيد المجتمع في حال تدهورت الصحة النفسية للمريض أو وصل به الأمر للإنتحار مثلًا! للأسف قد يفكر بعضهم في كذبة لسبب انتحاره.. وكما سبق وأشرت الأشياء التي نراها ومتأكدين أنها خاطئة هم لا يرونها كذلك.
>يشعروني بالبهجة. وهذا ما يقوله جدى أيضاً، بمجرد دخوله لمنزلنا.. أين العصافير؟ ويبقى معها لساعات أطول من التي يقضيها معنا -_- .. هل فكرت يوماً في بيعهم؟ أو تحويلها للتجارة طيور. الشيء الجميل أيضاً أنها تتعلم تدريجيا عندما تضع لها مسجل بصوت زقزقة العصافير.. يجعل الشخص يشعر بأنه يعلمها ويدربها ويفيدها في شيء آخر غير المأكل والمشرب.
>لماذا يخجل المجتمع من تلك الأمراض تحديدًا. ليس بالضرورة أن يكون خجل، لربما يخافون من تصرفات الأشخاص الآخرين معهم سواء كان بالشفقة على حالتهم أو التنمر عليهم (هنا أتحدث عن الأمراض النفسية).. وهو ما قد يجعل حالتهم أسوء. >بل يُخفوهم عن المجتمع وكأنهم. خوفاً من نظرة المجتمع لهم، و إذا فكرت لدقيقة مكانهم سيكون الناتج عبارة مثل هذه: بما أن إبني/ ابنتي هكذا سيعتقدون أنه مرض وراثي. ولا يمكن أن نطرح سؤال لماذا يفكرون هكذا فهذه معتقداتهم حتى لو كانت