السجل الأحفوري ناقص بدرجة كبيرة جدًا بشكل لا يتوافق تمامًا مع نطرية التطور.
ألا يفترض أن نجد ملايين الأحافير لأنواع وسيطة تمتلك كل درجات تطور أي صفة في أي كائن موجود حاليًا ؟
مثلًا يجب أن نجد أحافير لملايين الأجيال من الثدييات البرية بفوارق متدرجة بسيطة جدًا لكل الصفات بدءًا من الحيوانات المائية وانتهاء بالحيوانات الموجود حاليًا ؟ كل ما عثر عليه هو حفريات مقطعة وناقصة وغير متشابهة تفصلها أزمنة كبيرة ثم يتم تصور الكائنات الوسيطة بينها من وحي الخيال.
كتاب "السمكة داخلك" (مترجم للعربية) يتمحور كله حول نوع وسيط من الذي تبحث عنه بالضبط. الكتاب أيضًا ممتع ويجيب على تساؤلاتك.
هي بالفعل موجودة لكن النظرية الأكثر اقناعًا تقول بأن مع انفصال القارة الأم بانجيا الاحافير وأغلب الادلة اصبحت في قاع الماء هذا ان لم تتحلل من الملوحة
والنظرية الثانية تقول يجب أن نعرف كيفك كانت تتحرك حتى نجدها
لكن على أي حال من الصعب جدًا أن تجدها، إذهب وادفن عصفور ورجع اليه بعد عام لن تجده، وهذا بسبب هيكله الضعيف وهكذا الحال مع بقية الاحافير، لا نجد دليل الا بعد شق الأنفس، لكن خذ الديناصور كمثال بالرغم من متانة الديناصورات لانجده كامل نجد اجزاء منه والباقي تحلل
التعليقات