اتدري ان كنت ترضاه لعائلتك...
لا أحد يرضاه لعائلته (وأظن أن كلامي واضح في التعليق السابق)، وهذا مثل العقوبات القضائية، لا أحد يرتضيها لنفسه أو أهله، وكذلك لن يطالب عاقل بإلغائها لأنه لا يرضاها، مع اختلاف أن العبودية في هذا العصر مسألة خلافية.
وبالنسبة للأنمي، فإن كانت فيه حرمة، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
التعليقات