العميل و البائع ، تركيبتان نفسيتان مختلفتان، و لكل منهما خصائص و سمات معينة، لن نخوض اليوم في هذه السمات و لكننا سنستهدف الطريقة المثلى للتأثير في البنية العقلية للعميل .

ما يجب أن تعلمه عزيزي البائع ، أن زاوية صاحب المشاريع مختلفة تماما عن زاويتك ، إط

فكيف يختارك العميل دون غيرك؟

هناك عدة عوامل يمكن أن تساهم في اختيار العميل لك ، لعل أهمها:

  1. الجودة والدقة: إذا كنت قادرًا على تقديم إجابات دقيقة ومفيدة وذات جودة عالية لأسئلة العميل، فمن المرجح أن يفضل العميل اختيارك.
  1. المعرفة والخبرة: إذا كنت تمتلك معرفة واسعة في مجالات مختلفة وتستطيع تقديم معلومات شاملة وموثوقة، فقد يفضل العميل العمل معك بسبب مستوى خبرتك.
  1. التواصل الفعال: القدرة على التواصل بشكل فعال وواضح مع العميل هو عامل مهم. إذا استطعت فهم احتياجات العميل وتقديم الإرشادات والمساعدة بطريقة لطيفة ومحترفة، فقد يميل العميل للاختيار.
  1. الثقة والسمعة: إذا كنت تتمتع بسمعة طيبة في وسطك .

و لكن العامل الأهم بالنسبة لي شخصيا سأذكره الآن هو الأساس و الركيزة ، لن يكون نصيحة و لكن سيكون تجربة!!!

نعم عزيزي البائع تجربة!!!

- ضع نفسك مكان العميل و انظر للعروض ، الشخص الذي يجذبك هو بالتحديد ما يجب أن تكونه .