العميل و البائع ، تركيبتان نفسيتان مختلفتان، و لكل منهما خصائص و سمات معينة، لن نخوض اليوم في هذه السمات و لكننا سنستهدف الطريقة المثلى للتأثير في البنية العقلية للعميل .
ما يجب أن تعلمه عزيزي البائع ، أن زاوية صاحب المشاريع مختلفة تماما عن زاويتك ، إط
فكيف يختارك العميل دون غيرك؟
هناك عدة عوامل يمكن أن تساهم في اختيار العميل لك ، لعل أهمها:
- الجودة والدقة: إذا كنت قادرًا على تقديم إجابات دقيقة ومفيدة وذات جودة عالية لأسئلة العميل، فمن المرجح أن يفضل العميل اختيارك.
- المعرفة والخبرة: إذا كنت تمتلك معرفة واسعة في مجالات مختلفة وتستطيع تقديم معلومات شاملة وموثوقة، فقد يفضل العميل العمل معك بسبب مستوى خبرتك.
- التواصل الفعال: القدرة على التواصل بشكل فعال وواضح مع العميل هو عامل مهم. إذا استطعت فهم احتياجات العميل وتقديم الإرشادات والمساعدة بطريقة لطيفة ومحترفة، فقد يميل العميل للاختيار.
- الثقة والسمعة: إذا كنت تتمتع بسمعة طيبة في وسطك .
و لكن العامل الأهم بالنسبة لي شخصيا سأذكره الآن هو الأساس و الركيزة ، لن يكون نصيحة و لكن سيكون تجربة!!!
نعم عزيزي البائع تجربة!!!
- ضع نفسك مكان العميل و انظر للعروض ، الشخص الذي يجذبك هو بالتحديد ما يجب أن تكونه .
التعليقات