أعيد طرح اشكال لغة التدريس من جديد بعد اعتماد المغرب اللغة الفرنسية لتدريس المواد العلمية والتقنية
لدي تساؤل : هل اللغة العربية لغة علوم وتقنية ؟
بمعنى هل بامكانها مجابهة اللغة الفرنسية والانكليزية مثلا ؟
كانت قبل و لكن لان لغة العلم هي الانجليزية و الإنجليزية فقط
تعلم العلم بأي لغة اخرى سيرميك للوراء عشرات السنين و يمنعك من التواصل مع احدث العلوم و التقنيات.
الكل من الصين و اليابان الى اوروبا و امريكا ينشرون العلم باللغة الانجليزية.
أخي مصطفى، الهدف هو تكوين جيل في المتوسط أفضل من المتوسط الحالي. ليس علماء من درجة نوبل.
ولا أحد يمنع المتكون ليصبح حائزا على جائزة نوبل في المستقبل أن يتعلم الإنجليزية ويدرس الورقة البحثية التي تم إصدارها البارحة...
لا يوجد أي سبب منطقي لتعليم توحيد تبسيط المقام لطالب مغربي بالفرنسية. لا يتكلم الفرنسية في المغرب بشكل جيد جدا لفهم مواضيع علمية إلا من تعلم في مدرسة خاصة، أبناء القرى مثلى لا يتكلمونها بشكل كامل، هذه القوانين يتم طرحها في البرلمان من أشخاص لا يستطيعون قول جملة مفيدة بالمغربية، أكثر من ذلك يتلعثمون عند الكلام بها في حالات.
معظم الصينين لا يعرفون غير اللغة الصينية، قابلت عدد من المبرمجين والتقنيين الصينين وبعضهم بدرجة ماجستير، لا يتقنون اللغة اﻹنجليزية، معظم تعليمهم يعتمد على اللغة الصينية
لغة العلم هي الانجليزية و الإنجليزية فقط
هذا خطأ لا دليل علميّ عليه، من الواضح أنك لم تقرأ في حياتك كتابا علميا بالفرنسية كي تحكم.
الغالب الأعم الإنجليزية لكن الحكم المطلق لا.
وفق هذا المقال الذي يقتبس عن كتاب محكم
فإن ٩٠ بالمئة من بعض المجالات العلمية تنشر بالإنجليزية وبقولك "فقط" أعلاه تحكم ابتداءً على أن ال١٠ بالمئة المتبقية من البحوث لا تحوي أي فائدة ذي بال وهذا خطأ منهجي كبير لأن بعض الأوراق العلمية قد تكون واحدة فقط بإمكانها إعادة رسم ملامح قطاع علمي برمته. علاوة على ذلك هذا مثال عمليّ على أن الإنجليزية ليست هي "فقط" لغة العلوم:
على سبيل المثال، وفي وقت مبكرٍ عما كنا نتصوره، أي في الثلاثينيات من القرن العشرين أثبت العلماء الألمان وجود علاقة سببية قوية بين التدخين وسرطان الرئة، ونشروا نتائجهم باللغة الألمانية (بركتور، 1999) إلا أن بحثهم لم يحظى بالانتشار حتى أعاد العلماء الإنجليز والأمريكان اكتشاف العلاقة السببية مرة أخرى سنوات الستينات من القرن العشرين، الأمر الذي أدى بنهاية المطاف إلى سن التشريعات والسياسات العامة الهادفة للحد من التدخين. رابط:
قولك أعلاه يؤدي بنا إلى استنتاج أن "جميع المعارف العلمية لا تخرج عن نشرها باللغة الإنجليزية" وهذا خطأ لان نسبة نشر الأوراق العلمية في بعض المجالات تصل فعلاً إلى ٩٠ بالمئة باللغة الإنجليزية لكنها لا تحقق نسبة المئة بالمئة بالتالي هناك دوما فرصة نشر بحث علمي جدير بالاهتمام بلغة غير الإنجليزية.
الفكرة هنا هي تعلّم اللغة الإنجليزية لكن تعلم أكبر قدر ممكن من اللغات يمكنك إتقانه لأنه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر
تعليقي هنا كله لأنك كتبت كلمة فقط في تعليقك لو لم تكتبها لم أكن لأعلق أصلا لكني لاحظت في عديد من تعليقاتك الميل إلى التعميم دون أدلة. التعميم في تعليقاتك مضر.
الفكرة هنا هي تعلّم اللغة الإنجليزية لكن تعلم أكبر قدر ممكن من اللغات يمكنك إتقانه لأنه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر
اتفق معا في ما تقول، و لكن كما تقول بمثالك عن الالمان بنشرهم لبحث بغير اللغة الانجليزية فأنهم يحكمون على بحثهم بالضياع، و نفس الشيء يمكن ان يحدث لأي بحث بأي لغة.
بما ان 90% من العلم باللغة الانجليزية اذا هي لغة العلم.
و لكن هذا لا يعني انه لا يوجد العلم بلغات اخرى، و لكن اذا تريد ان تقرأ العلم و تنشره و تغير العالم فما لك غير الانجليزية.
كلمة فقط عنيت بها ان لا يوجد ند للغة الانجليزية، فلو كان هناك لغة اخرى 50% من العلم بها فحينها اكون مخطأ و لكن 90% تجعلها المسيطرة على العلم
التعليقات