أكثر موقف مخيف تعرضت له في حياتي حين كان عمري 6 سنوات، كنا حينها نسكن في منزل أيل للسقوط ولكننا لم ندرك ذلك فصاحب المنزل لم يخبرنا ولم يكن هناك في المنزل علامات تدل أنه على وشك السقوط. وذات يوم بينما كنا نلعب أنا وأخي الأكبر فوجئنا بالسقف ينهار حولنا غير مدركين لما يجري أو مايجب أن نفعله. لكن الحمدلله لم نصب آلا بجروح طفيفية لكن الخوف كان عظيما في ذلك اليوم ومازلت آلى اليوم أذكر ذلك الحدث رغم مرور