سرطان العلاقات في عصرنا هو الطموح طموح المراة العصرية هو سبب شرها و فسادها فالطموح كالنار يتغذى بالعقل و صلابة القلب و هذه الأشياء تقود للخبث و الكذب و الإستغلال و حتى الفسق، المرأة الطموحة قنبلة إن فازت إنفجرت و إن خسرت إنفجرت فابتعد عنها دائما.. و بعض النظر رغدة ، اصنعي اي شخص طموح في مجتمع صعب و ستراه يتحول إلى وحش الطموح هو الشر الذي يبرر الكثير من الأفعال السيئة و هو العذاب الذي يجعل صاحبه يفكر كثيرا
Taha Saad
..................باحث في عدت قضايا و تطوير الذات.................... "ورجل في طريقه الي النخبة"
282 نقاط السمعة
19 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
مرحباً رغدة ، من قال لك اني في حرب مع المرأة. أنا لست ضد المراة بالعكس أنا أحب المرأة حب جما . هي كائن خلق ليجعل حياة الرجل هادئة .لكني اتكلم بطريقة واقعية عما يحدث بيننا نحن و المرأة. أنا أعلم أن الرجل هو في مقابلة ضد المرأة و هذه المقابلة أهدافها هم الموارد و كيفية النجاح و الحصول على المال هدفي أن يعرف الرجل كل خطط اللعب و كل طرق لعب خصمه و نقاط ضعفه و كيفية التسجيل عليه،
يا مبارك ، هاته المره نعمم ولانبالي. لأننا رأينا مايكفي من الانانيه و الفسوق والفجور .. الإنسان بطبعه لا يتربى بالكلام لوحده و لكن قيمة الكلام تكون عندما يكون يحس بألم النار التي إكتوى بها و نحن في نفس الوقت نتكلم عن سبب هذا الألم الذي نحس به و كيف نتجنبه المرة المقبلة.. الحقيقة أنه لا توجد عاطفة وعواطف وحب عند النساء تجاه الرجال. توجد مصلحة ومصالح فقط. تستيقظ العاطفة.وتعطى بمقابل لصاحب المال. والمكانة المرموقة . لمالك العقار الكبير. او
تناقشنا كمجهول لا أستطيع تتبع تسلسل الردود وتصفحها هل انت مجهول تكمل كلام مجهول اخر أو انت المجهول صاحب الرد الأول .النقاشات معك تصيبني بالدوار ضع العمر جانبا لماذا نضعه جانبنا العمر و الوقت هو من يحدد كل شي ..لوكنت بائع للفواكه ستتعلم أنك يجب أن تشتري فواكه غير ناضجة إذا كنت تود أن تصل إلى السوق دون رميها لأن الناضجة تفسد في الطريق و هكذا النساء فيجب أن نتزوج الصغيرة فالطريق طويل و الحياة شاقة وانت افهمها كما تشاء
لماذا تناقش كمجهول !!!!! انا أتفهم من يناقش كشخص مجهول في المواضيع ذات الآراء المختلفة كالدين والسياسة ..!! لكن ما يحيرني اننا نتناقش في مواضيع اجتماعية. هل نعتزل النقاش في حسوب ,, سنناقش في تمبلر و موقعي لكن الوعي يحتاج الي تئن صبر الصبر .. يا عزيزي نحن لم نخرج عن النقاش بل انت تتحدث أنه يجب أن يكون هناك توافق و تفاهم و الخ .. "ونحن نقول إن المرأة ماديه بحت" واذا كنت المرأة لا تريد الزواج وتبحث عن
والله إنه لشيء مؤسف أن نرى رجال مثلك في هذه الحالة لا يعلمون شي عن نساء هذا العصر !!! الطريقة التي علموها للشباب و النظرة التي غرسوها فيكم كانت كلها علميا و إقتصاديا و إجتماعيا في صالح المرأة العصرية الجديدة و لمنفعتها الخاصة و لن أقول دينيا لأنه للأسف صار الشباب لا يؤمن بهذه الكلمة و العيب ليس فيهم بل العيب في من يقول لهم حرام و يذهب دون أي شرح أو طرح المشكل بطريقة يفهمها من هو في وسط
يجب أن تعرف أن العمل الحر يمكن أن يكون في بداياته أشبه بمعركة شاقة لا تخلو من تضحيات. لا أحد يعرف مَن أنت، وماذا تفعل، أو ما إذا كان بإمكانه الوثوق بك. ولا يوجد اصدقاء ولا زماله ولا عملاء.. لكن مع الوقت ستتعرف على ناس هنا في O/I. او يُمكنك بناء روابط اجتماعية بصفتك عاملا مستقلا. هناك العديد من المجموعات عبر الإنترنت على مواقع التواصل الاجتماعي مثل لينكد إن (LinkedIn) وفيسبوك (Facebook)، حيث يمكنك التواصل مع المستقلين الآخرين للعثور على
الإنسانية بمستويات مختلفة لشخص بسيط لا يمتلك معرفة ثقافية وشخص آخر يمتلك معرفة ولكنه لا يعرف مفهوم العلوم الإنسانية؟ للمثقف أو لغيره , إن كان الإنسان ومنذ أمد تاريخي بعيد هو تلك الذات الحاملة للمعرفة العلمية، والتي استطاعت السيطرة على الطبيعة واستكناه جوهر نظمها وحتمياتها وقوانينها؛ فإنه وبعد أن تمكن فعلا من الاستحواذ على تلك الطبيعة، سيصير هو نفسه موضوعا للمعرفة. وهي المعرفة التي تم تأطيرها ضمن ما يسمى بالعلوم الإنسانية؛ كعلوم تسعى إلى دراسة هذا الإنسان، قياسا واستلهاما للنموذج
وتقل حظوظها لماذا لانه كلما كبرت المرأة العاملة كلما صعب زواجها، فهي تصبح كبيرة لا يريدها الرجال الذين يملكون حالة إجتماعية جيدة و لكنها تملك المال فتجذب الطماعين و البخلاء فتجد العاملة العانس إما بقيت دون زواج أو تعمل على زوجها الطماع المجتمع هو مجموعة من الأفراد الذين يفكرون كالبشر فيهم أنانية و خوف و خبث و طيبة و كرم فلا تراهن عليهم كثيرا فهم ضعفاء أمام الخطر و أنانيون أمام الفائدة الشخصية البعض لن يستطيع تغيير حياته فتجده يكذب
مهلاً مهلاً ماذا تقول يجب أن يكون هناك توافق وا وو !!!!! يا عزيزي المرأة لا يعجبها في الرجل سوى جيبه الأيمن و الأيسر و ما بينهما، أما الحنان و التفاهم و التوافق و الحب فمجرد طلاسم تنوم بها المرأة الضباع و البغال من الذكور الذين لا يستطيعون حيلة و لا يهتدون سبيلا.. النساء ينجذبن للفقراء في الأعمال الفنية و الأدبية فقط و ليس في الواقع، فالأنثى لا يهمها مدى صدق حبنا لها، فما دمنا أقل منها منزلة فلن نفوز
محاولة إنشاء أسرة ناجحة و متوازنة في مجتمع فاشل فوضوي هي معادلة صعبة ستجر صاحبها إلى الهاوية أو ضياع سنوات حياته في الحسابات العمل على ترقية المجتمع و القيام به حتى يكون مصدر أمان و تحفيز هو أجمل دافع للزواج حتى و لو دون إمتلاك الكثير من المال إنهيار المجتمع و الأخلاق يخلق الخوف في الجميع و الخوف يخلق البحث عن الأمان في إكتساب الكثير من المال و البحث عن المال خلق لنا هذا المجتمع الفاشل الخالي من القيم و
معرفة فوائد و مكاسب كل معركة تود دخولها و معرفة نسبة النجاح فيها بحيث أنك لا تدخل معركة في الحياة تكون فوائدها أقل من الجهد و الموارد المبذولة فيها يمكنك الإستمتاع بحياتك و المخاطرة في أشياء ترى نسب النجاح فيها قليل و لكن بشرط أن تكون نسبة الخسارة فيها قليلة و معلومة منذ البداية، فكونك شاب ستحب أن تعيش حياتك و تجرب خبراتك و طاقتك و لكن المخاطرة و التعلم تكون بخسائر صغيرة دائما و معلومة البحث عن محيط إيجابي
عادة التفكير ضمن القطيع يعني يمكننا التخلص من الحمل الزائد و التحرر كليا من العادات و التقاليد و التفكير الجماعي و البروتوكولات و لو أعطيك مثال بسيط عن مدى أهمية التفكير و التحليل و الإبتعاد عن عقلية القطيع سترى أن الحياة يمكنها أن تتحسن كثيرا تخيل شاب و فتاة يريدون الزواج في البيت العائلي و يكون لديهم غرفة واحدة و مطبخ، هذان الشابان تفكيرهما مثل القطيع يريدون القيام بعرس كبير و صرف أموال في أشياء فرضها عليهم المجتمع و العادات،
المرأة و السيارة التي صارت هدف البشرية. عندما ترى ان أقصى حلم المرأة العصرية الجديدة هو شراء سيارة و السفر فإنك تحزن للمستوى المنحط الذي وصلنا له كبشر، سيارة تقودها من حي إلى حي وسط الحفر و الغبار و الزحمة صارت حلم البعض مستعد للمستحيل و الحرام لتحقيقه.. المرأة الجديدة عكس ما يظن الكثير لا تبحث عن الفوز و إنما هي تحضر نفسها للخسارة و كسب أشياء مادية ستحميها من شفقة الناس فلو علمت المرأة أنها مثيرة للشفقة ستتحطم و
لا يفكرون نفس التفكير ابدا ، اعرف رجال كانوا فقراء و رزقهم الله بسياره ولم يفكروا نفس التفكير ،أنا شخصيا تعلمت السياقة و أنا طفل و أمتلكت الكثير من السيارات و لم أحس نفسي يوما فريدا من نوعي أو متفوقا، بل كنت كل مرة أركب في سيارة جديدة أدعوا الله أن أكون سالما فيها لأنها قبر من حديد كما سماها أجدادنا المرأة الجديدة ,العصرية, المغترة بالدنيا و المال لن تفهم الحياة أبدا و لن تغير شيء فهي لا ترى إلا
مرحباً ارياني ، جميل جداً انك كاتبه علم نفس وما نتحدث به شي داخل في علم النفس و علم الاجتماع و هذه ليست وجهة نظري الشخصية و انما فقط أصف الواقع، طبعا ،الحقيقة دوما قاسية و لكن علينا تقبلها... انا علاقتي بالنساء سمن على عسل، و أيضا لا أعمم فهناك صالحات في كل زمان و مكان.. عدا ذلك ما ذكرته لا يمثل أبدًا واقع المرأة عمومًأ، حسنا ، مافائدة المراة في مجتمعنا إذن؟ هل خلقت لتكدح كالحمار لتشتري سيارة و
لو ركز طاقته على إكمال مهمة واحدة في كل مرة بدلاً من القلق بشأن كيفية القيام بها جميعها ... او عليه أن يحديد الأولويات اولا العمل بعد الاسره ومن ثم مساعده الناس.... و في مساعدة الناس يمكنه أن ينشئ قائمة مهام وجدولاً للمهام التي يحتاجها...مع وضع المهام الأكثر أهمية في الأعلى. يعني يقوم بتخصيص وقت لكل شخص من هذه المساعده