تشبيه بليغ ... ولكن هناك اختلافان ... الاول: في لعبة الشطرنج نفترض أن اللاعبان يبدؤ بنفس عدد القطع وبعدل ... ولكن لنكون واقعيين لا يوجد عدل بالعمل وعليه ... ستجد أن كل لاعب يبدء اللعبة بعدد مختلف من القطع الثاني: تخيل أنك تلعب الشطرنج ولكن خصمك يملك واسطة مخفية ... وفجئة تظهر الواسطة وتقوم بترقية غير قانونية ( غير عادلة ) لأحد جنود الخصم الى قلعة او حصان فتخرب لك استراتيجيتك ... أخيرا ... حتى لو افترضنا فريق عملك يلعب

اجمل تشبيه هو لا يوجد ظلام ... ولكنه انعدام الضوء.

اعطه هذا التشبيه... اذا اعتبرنا الزمن هو الحركة العشوائية . بأي اتجاه... الأن اقصى مايمكن فعله هو تبطيء الزمن ... أي تبطيء الحركة العشوائية ... والسؤال. ماهو أقصى قدرة على التبطيء ؟ إنه السكون ... وكون مهتم بالعلم ... الامر يشبه الصفر المطلق . درجة الحرارة التي عندها تتوقف الحركة . ونظريا لا يوجد درجة سالبة . حتى لو بالمستقبل اكتشفو أن قيمة الصفر المطلق غير دقيقة ... وتم تعريف صفر أقل برودة ... ولكنه صفر ... أخيرا ... أعطه

- اصراري على اكمال دراستي الجامعية ( رغم المصاعب و الاغرائات وقتها ) - الوقوف حيادي عندما وجدت ابناء شعبي يتقاتلو ( برغم كره الطرفان لي) - الهجرة ( بالرغم أنها اكنت فكرة مستبعدة وانا اخطط لحياتي بكل مراحلها . - تخفيف السوشل ميديا ( تحسنت نفسيتي كثيرا بمجرد التوقف عن تصفح الفيسبوك بشكل يومي - منذ ١٠ اعوام - ولكنني وقعت بفخ ادمان تويتر بالعام السابق وقد حذفت حسابي الاسبوع الماضي ) - الزواج من فتاة احلامي ( افضل

المشكلة بقدرتهم على تزوير المصداقية و الخبرة... فتجده خلال اشهر يتحدث وبكل ثقة عن ٢٠ أمر مختلف . و باللحظة التي يتضح أن بعضها غير صحيحة ... يقوم بحذف كلامه السابق الخاطء بهدوء ويمحي أخطائه ... أما اذا واحدة منهم نجحت ... ستجده يقتبس مشاركاته القديمة لإثبات خبرته ... لدرجة يظهر أنهم يسبقو الجميع بسنوات ضوئية... وانهم ناجحون دائما ليس عندي حساب على الانستا. ولكن زوجتي عندها . وكانت تتابع مؤثرة تهتم بأساليب تربية الاطفال بالغربة. ( وهية مهمة صعبة

اذا كانت المنتجات تضع على رفوف يصل لها الزبائن بشكل مباشر ... سيكون من الظلم تحميل الموظفيين خطء الزبائن ...( طبعا بفرض منتج يستطيع الزبون سرقته وليس المنتجات براد وتلفاز هههه) أما اذا كانت المنتجات في مستودعات بهدف التصنيع او التوزيع بالجملة او اونلاين ... فالموضوع مختلف ... ويجب التدقيق أين مكمن الخطء

لن اذهب للاجتماع ... سوف اتصل واحاول ترتيب حضور الاجتماع اونلاين ( عبر اتصال فيديو ) او الحضور عبر اتصال هاتفي ... بالتوقيت الاصلي للاجتماع. بعض من زملائي بالعمل اذا تأخرو فيحضرو الاجتماع اثناء القيادة ... وتجدهم في منتصف الاجتماع فتحو الباب ودخلو ... أما لو كان الحضور ضروري ( مقابلة عمل أو امتحان )... فسأحتاج للبحث عن أفضل حل لكل حالة ...

أنا سؤالي طلب ليقوم صاحب الموضوع بتوصيف كلمة خطء لنا وليس للادارة... فكلمة خطء توحي أنه حدث غير مقصود... ولكن بعض تعليقات صاحب الموضوع توحي بأنه خطء مقصود... بل ويتم بذل مجهود للتستر عليه وربما بهدف تكراره ... فهل حدث ضياع للحقوق؟ هل حصل هدر ؟ هل حصل منفعة خاصة ؟ هل متوقع تكراره ؟ ام مجرد خطء بسبب نسيان اجراء معين تسبب بتعطل الانتاج لبضعة ساعات وتم تداركه ...

هل يمكنك وصف تصرف المدير بكلمة غير خطاء ؟

لم افهم أي كلمة ... ثم اكتشفت أنني بمجتمع الفلسفة ... المهم ... دعني اطرح مثال وأتمنى أن تساعدني بتوضيح كيف يمكن تطبيق ١=١ في نفس المثال... ١٠٠ طالب دخلو جامعة الهندسة المدنية. بعد ٥ سنوات فقط ٦٠ طالب نجحو وحصلو على الشهادة... وفي نفس الجامعة هناك ١٠ مقاعد لدراسة الدكتوراة بالهندسة المدنية باختصاص الجسور والسدود. بالاخير نفس ال١٠٠ شخص توجهو لسوق العمل ... اصحاب المشاريع سيكون عندهم تحيز بناء على الشهادة .. الان وبفرض عدم وجود فساد ( لجعل

الحرية المالية ليست هدف ... ولكنها تشبه الجلوس في كرسي طائرة بالدرجة الاولى و ليس الاقتصادية ... يبقى السؤال الاهم إلى أين تتجه هذه الطائرة . ماهي المحطة التالية؟ وكعادتي اوضح فكرتي بقصة ... عندما كنت في السنة الاولى بالجامعة ... وصلت لحرية مالية كاملة لي و لاخوتي ووالدتي ... ولكننا لم نجلس في مقاعدنا الجلدية الفاخرة ... ولكننا وضعنا الاهداف واحد وراء الاخر من تحصيل شهادات وخبرات وعملنا بجد وتطورنا... ومع بداية الحرب تبخر معظم المال و الاستثمارات و

دعني اعطي تشبيه للقصة ... واخبريني اذا كانت وجهت نظرك ستختلف... معهد لتعليم اللغة الانكليزية ... احد الموظفين يقيم بالطابق الاعلى منه ... اكتشفت ادارة المعهد أن الموظف قام بوصل كهربة منزله بكهربة المعهد ...( أي يسرق الكهرباء من المعهد لبيته ) هذه حالة سرقة واضحة لموارد الشركة ... وتمت عن سبق اصرار وتخطيط و تنفيذ ... ادارة المعهد قررت فصل الموظف بسبب السرقة ... ودون ملاحقة قضائية

عندما توظفت بأحد الشركات في سويسرا و قعت ٣ عقود ١- عقد العمل ٢- عقد السرية ٣- عقد اتفاقية استخدام موارد الشركة وهي اتفاقية صارمة جدا . أحد الشباب عام ٢٠٢١ حاول استخدام بعض السيرفرات اثناء الليل لتعدين عملات رقمية ... في الصباح التالي كان مفصول عن العمل . والسبب المعلن اساءة استخدام موارد الشركة. وللعلم نفس الشركة تقدم قهو و شاي و فواكة مجانا كل صباح ومبلغ شهري جيد كتعويض مواصلات و اتصالات و انترنت.

شهادة هندسة من سورية شهادات دولية بالاختصاص لغة انكليزية ( وفرنسية ولكن ضعيفة ) الانتقال للعيش في سويسرا و بعد ١٠ سنوات اصبح 100000 هو دخلي السنوي الان وحققت رقم جيد ايضا من تداول العملات الرقمية ولكن يجب أخذ بعين الاعتبار تكاليف الحياة هنا مثلا سنويا ادفع 24000 اجار سكن بأرخص منطقة 12000 تأمين صحي اجباري 150 ضريبة نظافة فقط 350 ضريبة تلفزيون 5200 ضريبة سيارة ووقود ومواصلات 500 تأمينات مختلفة 12000 اقتطاعات من الراتب تأمينات اجتماعية وبطالة وطبعا ضريبة

لا تعجبني فكرة أن يكون الانفصال احتمال وارد اثناء الانتقال من مرحلة الخطبة للزواج ... المفترض أن يكونو خلال فترة الخطبة وضعو اسس وتصور لشكل حياة المتزوجون ... هذا من ناحية . .. ومن ناحية اخرى ... فالظروف قد تتغير بعد عشر سنوات ويحصل الانفصال رغم وجود اطفال .

12.9 trillion $ هي اجمالي مساهمات الشركات العائلية بالاقتصاد الامريكي... الرقم خيالي ... فقط لنعرف أن الاجمالي في أمريكا 27.36 trillion USD GDP تقريبا نصف حجم الاقتصاد ...

أخر مسلسل شاهدته [ العميل] كان يتم تضمين اعلانات طرقية ... بشكل متكرر بين مشاهد المسلسل المضحك أنهم لم يتمكنو بيع كل الاعلانات المخطط لها فكانت تظهر بعض اللوحات بلون اسود .... حيلة رخيصة من المخرج ... أما ما ازعجني ... انهم قررو اعلان على شركة سيارات ... فقامو بتغطية ماركة كل السيارات بالمسلسل بورق اسود ... مضحك جدا وغبي . وتبدو كبقعة سوداء في مشهد درامي ... شخصا كنت سوف افضل أن يستخدمة موديلات مختلفة من ماركة السيارة المعلنة

أنا مع فكرة عدم الانجاب خلال اول عام او اثنان من الزواج... واثناء خطبتي كنا انا وخطيبتي متفقون على ذالك ... وكان قرار ممتاز ... عام ونصف تبني بها شراكة قوية و حياة مرنة و مسؤليات عن شخصان فقط ... الان بعد ١٤ عام و ٣ اطفال ... أؤكد انه كان قرار حكيم ... فبلحظة دخول اول طفل للعائلة تتغير طبيعة الحياة (ولها حلاوة مختلف )و المسؤليات بشكل كبير . اعتبروها نكهة مختلفة ... فلماذا ترغبون بإلغاء تجربة الحياة بدون

أخ ضياء ... كان لي تجربة طويلة بالتطوع بالعمل الانساني ( ١٠ اعوام و٣ حروب - حرب العراق ٢٠٠٣ و حرب لبنان ٢٠٠٦ وحرب سورية ٢٠١١ )... والجمعية كان بها ٣ انواع من الفاعلين. مجموعة: هدفها الحقيقي و الوحيد مساعدة الناس .. . مثلا عندما تجد بمجلس الادارة طبيب مشهور من ٤٠ عام. وعنده عيادته ومرضاه ... ولكنه يتطوع كداعم اساسي لاستمرار الجمعية ... وصولا الى طلاب جامعيين له نفس الاهداف النبيلة ... مجموعة المصلحة البريئة : اغلبهم كانو طلاب

حسب هدف الجامعة من المنح ... مثلا جامعة ترغب بتطوير تقنيات طبية او أي مجال أخر ... فستوجه نسبة من هذه المنح للمتفوقيين لتجذبهم للتعلم و المشاركة بمجهود التطويير ... ايضا تسعى الجامعات لرفع مستواها الاكاديمي بجذب من يحب العلم ... تبقى النسبة الاخيرة من المنح لمن استحق الوصول للجامعة ولكنه تعسر عن المتابعة لاسباب اقتصادية

انا من جيل الثمانينات ... واستطيع أن اقول اننا كنا نعوم على بحر من العلوم ... فقط لمن يعرف كيف يحصل على كتاب. وأهمية القراءة .... ثقافتي العلمية في طفولتي بنيتها بالكامل من الكتب و التجارب ( مثل سلسلة الفيزياء المسلية و الموسوعات العلمية وحتى كتب تعلم الشطرنج ... كلها كانت متوفرة بمكتبة المدرسة ولكن قلة من كانت تستعير الكتب)... وتنمية الخيال والمغامرة كانت برعاية سلاسل القصص البوليسية والمغامرات ... اطفال اليوم ... امامهم تحدي تصفية الكم الهائل من المعلومات

خورزميات مواقع التواصل لا يهمها صحة المعلومة لنشرها ولكن مقدار التفاعل و الجدل ... مثلا منشور يسأل ماهو ارتفاع تثمال ابو الهول ... جواب واحد صحيح . وتصل الفائدة للمتلقي وينتهي التفاعل... منشور أخر يسأل ماهو افضل مطعم سوري بمصر ... ستتحصل على مئات الاجابات والنقاشات والاختلافات وووو الخورزميات ستحب و تساهم بنشر المنشور الثاني اضعاف مضاعفة ... لذالك حتى الصفحات العلمية تنشر معلوماتها مع الكثير من المؤثرات وحتى الكوميديا حتى تبقى على قيد الحياة

شكرا على الاضافة... الانجاز برأئي هو امكانية مضاعفة عدد العقد (الانتقال من ٥٠ الى ١٠٠ عقدة كيوبت ) وتحسين هامش الخطء ... يبقى السؤال كم المدة المطلوبة لمضعفة عدد العقد!! اول معالج عملت عليه كانت سرعته ١٠٠ فقط وكانت سرعة المعالجات بالسوق تتضاعف كل عام ونصف... واقدم معالج عملت عليه تجارب كان z80 التقنية الجديدة قد تحتاج الى ١٠ او ٢٠ عام اضافية ... ولكنها ستكون قفزة كبيرة بعد الجمود النسبي بصناعة المعالجات بالسنوات الاخيرة ...

كعادتي احب الامثلة ... منتج شوكولا عربي ... المرجان الجزائرية... مثله مثل كثير من المنتجات التي تجدها منذ سنوات في زوايا المحال التجارية بفرنسا و اوربا ... ولكن اصبح هذا المنتج ترند و انشهر بشكل صاروخي واصبح حديث اوربا ... طبعا فرنسا وخلفها الاتحاد الاوربي ... أخرجو ما بجعبتهم من أسلحة قانونية جاهزة لمحاربت أي منتج ينافس منتجاتهم المحلية ... ولكي لا نعطي الفرنسيين أكبر من حجمهم ... عندما قررو فرض ضريبة على فيسبوك او تويتر ... فورا أمريكا شهرت

هذا يعتمد على اهمية هذا المبلغ لميزانيتك ... اذا كان يعادل مدخرات شهر واحد ... فلا ضرر يمكنك خوض التجربة و التعلم ... فقد تضع ١٠٠ وتشاهدها تصعد الى ١٥٠ ثم تنخفض لل٧٠ او حتى لل ٢٠