اهم نقطة ( من وجهة نظري ) هي عدم الثقة بشركات التأمين ... في الثقافة السورية ... شركة التأمين ستحاول المستحيل حتى تتهرب من الدفع ... وحتى لو تم الدفع فسيكون مبلغ قليل جدا بالمقابل مع حجم الضرر ... هذا من ناحية ومن ناحية ثانية هو وجود فساد كبير ... انت تدفع اقساط تأمين سعرك بسعر ابن مسؤول ولكن صاحب الواسطة سيحصل على تعويضات اضعاف مضاعفة...

التأمين على الحياة ... يعتبر أكبر نصبة ... ( اعيش في سويسرا ونحن نؤمن على كل شيء - حريق و حوادث وحوادث عمل و صحة و اجار وسيارة وبطالة ....) ولكن ستجد أي خبير مالي شريف سيخبرك أن التأمين على الحياة مجرد نصب ومصمم بحيث لا تستفيد منه ... والافضل وضع ذالك المال بأي استثمار

أنا نشأت باحد افضل احياء المدينة ... طبعا في مدينة حلب ليس هناك سور وحراسة. كنت ارتاد مدرسة حكومية على حدود الحي ... حيث يمكنني الاختلاط مع فئات مختلفة ... ( وبدون أي تخطيط كانت صدقاتي دائما مع من يشاركني نفس الاهتمامات العلمية والمستوى الاخلاقي - بغض النظر عن المادة ) نفس الامر تكرر اثناء الجامعة... عندما تزوجت سكنت في حي قديم بالمدينة... بهدف الاقامة عدة سنوات بهدف تجهيز شقة... ٣ سنوات لم اختلط مع أي جار ... وكنت اشاهد

إبحث عن شريك محاسب شاب يعمل منذ ١٠ سنوات بمحاسبة لعدة زبائن ( وليس محاسب قضى حياته بشركة واحدة او بنك او عند الدولة ). هذا الشريك سيقلص نسبة فشلك ب٦٠%. مالاحظته ايضا أن كل تطبيق محاسبة يستهدف دولة بعينها. حتى في سويسرا ستجد الشركات هنا تستهدف فقط السوق المحلي ... لأن لكل دولة نظامها الضريبي وعرف تجاري مختلف

لمن يريد أن يعرف كيف يتم تزوير الاعجابات والمتابعين يوجل ٣ اجيال لهذه الصناعة حتى الان ( الجيل الاول) https://twitter.com/douglasmun/status/1771394288230051878 الجيل الثاني https://twitter.com/douglasmun/status/1771394426038043102 الجيل الثالث https://twitter.com/douglasmun/status/1771394956042911863 واترك لمخيلتكم كيف سيكون الجيل الرابع

تتم العروض التقديمية ... في مؤتمرات وتجمعات للمستثمرين ... هناك عدة انواع ... نوع تحصل به على ٣ دقائق فقط ... تقدم بها مشروعك امام مئات المستثمرين ..وربما يكون هناك ٢٠ او ٣٠ مشروع أخر سيقدمو. وكل مستثمر امامه جدول بأسماء المشاريع... وسيضع اشارة على المشروع اللذي يرغب بالتواصل معهم ونوع تكون المدة ١٠ دقائق وهو الاصعب لأنك تحتاج لابقاء المستثمريين مهتمين ودون ان ترتكب أي خطء ( مثلا تتحدث عن المنافسيين ونقاط ضعفهم وتنسى منافس ).

منذ اسبوعان حضرت ١٠ عروض تقديمية ل startup كختام لدورة حضرها مستثمران ( جاؤو كمدربين ). انت تحصل على ٥ دقائق فقط لعرض شرائحك ... ثم ٥ دقائق فقط للاجابة على اي اسئلة. اول شريحة اعرض المشكلة الشريحة الثانية اعرض الحل الشريحة الثالثة اعرض حجم السوق المستهدف و المنافسين - خريطة الطريق - التمويل اللذي تحتاجه وكيف ستنفقه.

دعني اجاوب على سؤالك الاول وبشكل بسيط وبهذه الخطوات مما يتكون ابسط موقع انترنت؟ يكفي صفحة html واحدة وهو ملف اسمه index.html كيف تصبح هذه الصفحة على الانترنت؟ ١- يجب وضع ملف index.html في مجلد لنسميه مثلا linux/aaa/ali/index.html ويكون على سيرفر متصل بالانترنت له عنوانمثلا IP.11.11.11.11 ٢- نحتاج دومين DOMAIN.COM فعليا انت تقوم بربط الدومين بعنوان ال IP تنشر هذه المعلومة عبر DNS ولكن كيف يعلم نظام لينوكس ان يعرض الملف عندما يأتي متصفح عبر الدومين هنا يوجد خدمة تضاف

من شهر الى ٣ اشهر ... يوجد شهادة اسمها LPIC-1 كانت خطوة ممتازة لي للاطلاع على لينوكس . يمكنك الاطلاع على منهاجها وربما البحث عن فيديوهات بالموضيع ... ( ليس المهم اجراء الامتحان ودفع التكاليف ) الدروس مجانية ... https://www.lpi.org/our-certifications/lpic-1-overview/ https://learning.lpi.org/en/learning-materials/010-160/

نصيحة لوجه الله ادرس linux و ادرس اباتشي سيرفر وادرس مبادء الشبكات و مبادء DNS هذه سوف تقوي معرفتك وتساعد مهنتك.

لم اقصد المقارنة بين الاسهم ومشاريع العملات الرقمية. ولكن هدفي هو ان بعض قصص تحقيق الملايين لا تكون حدث عفوي ... ولكن شخص من اصحاب القرار سرب المعلومة. بحالة شركة سيسكو تسربت المعلومة قبل يوم تقريبا للمستثمر ... اللذي اشترى كمية كبيرة من الاسهم وبرافعة مالية ... ثم باليوم التالي تم اعلان صفقة الدمج للشركتان ... وباع صديقنا المستثمر تلك الاسهم بربح ملايين الدولارات ... هذا اسمه تداول بناء على معلومات داخلية ( أي معلومة سرية ). وتكرر بشكل ملحوظ

صحيح ... خلال ازمة كورونا ... اول خطوة فكرت بها كانت شراء الاسهم المنهارة. اضعت بضعة ايام لفتح حساب و تحويل الاموال ومع ذالك حققت ارباح جيدة ( كانت عودتي للاستثمار بعد خسارتي كل ثروتي في سوريا بسبب الحرب والبدء من الصفر بالمهجر )

هذه ليست ضربة حظ ... هذه صفقة من معلومة داخلية ... نفس الامر حصل العام الماضي عندما اشترى شخص كمية كبيرة من اسهم شركة قبل فترة قصيرة من اعلان شركة سيسكو شرائها وربح الملايين ... او كما كان يحصل في بلدي منذ عقود ... تجد اشخاص يشترو اراضي زراعية بتراب الفلوس ... وبمجرد ان ينتهو من تجميع كمية مناسبة ينكشف للاعلام وجود مخطط اداري بتحويل المنطقة الى صالحة للبناء وترتفع اسعار الاراضي ١٠٠ ضعف. ويربحو عشرات الملايين

تلف ic يعني ان الجهاز لم يكن يعملا ولايقلع ... لذالك ساعتبر استعادة الصور صعبة جدا ... سيتطلب استبدال ic العاطلة ... هذا من ناحية . وايضا كونك استعملته بعد حزف الصور يعزز امكانية انك بالفعل قمت باستخدام ذالك الجزء من الذاكرة و لن يتم استعادة الصور... اخيرا ... هل كنت مفعل خيار تشفير الملفات ؟ ملاحظة: يمكن استعادة الصور بعد حذفها بسهولة

تكلفة الوجبة = ثمن الطعام + ثمن الطاقة للطبخ + ثمن الوقت لتحضيره + تكلفة التنظيف + الوقت للتنظيف + اجار المطبخ ( بالمطعم او بالبيت ) ( لنعتبره محل بيع طعام جاهز ) اذا اعتبرناها ابسط معادلة... يمكن للمطعم ان يحصل على الطعام بسعر الجملة وتكلفة الطاقة أقل لانه يطبخ بالجملة ومواد التنظيف ارخص لانه يشتريها بالجملة ... في البيت انت تدفع اجار يشمل المطبخ ( هل حسبت ٢٠% من اجار البيت كتكلفة مطبخ !!) بالاضافة لتكلفة المكان ...

اقصد ... صديق سيكون قريب منك ويراعيك عندما يكون له مصلحة معك ( مثلا يرغب استئجار شقة. او مساعدة منك . ) وعندما يحصل على حاجته وينتهي من مصلحته معك ... سيكون متكبر ويقطع علاقته بك على اتفه سبب ( ربما لا يرغب ان يأتي يوم وتتطلب انت منه خدمة ما او مساعدة )... اتمنى انني وضحت فكرتي ... ماذا تسمو مثل هذا الصديق ؟

هذا صديق مصلحة. وانت لم تخطء. من حسن حظك انك اكتشفته بتجربة صغيرة. ملاحظة: ربما يكون الشخص بحالة نفسية بسبب مشكلة كبيرة يمر بها وانت تواصلت معه على أمر تافه ( من وجهة نظره )... فكانت ردة فعله غير متوقعة. المهم: اذا عاد اليك بعد مدة معتزر ... فيمكنك ان تسامحه ... نحن كلنا بشر ونغلط ... ولكن لو عاد اليك ليعتزر لأنه بحاجة الى مصلحة. فرفض...

الامر يتعلق بمستوى المخاطرة التي ترغب بها و هدفك... انا شخص اعمل على ادخار ١٠% من دخلي ايا كان .. ولكن هذا لن يجعلني مليونير بسرعة ... احتاج ٤٢ عام . وهو رقم كبير بالنسبة لمهندس عمره ٤٣ عام. ( وبخاصة انني خسرت كل شيء بسبب الحرب السورية وبدأت من الصفر ٢٠١٨ ) المهم ٢٠٢٢ قررت المخاطرة بمدخرات ٣ سنوات . باستثمار باحد مشاريع العملات الرقمية الحقيقية ( نعم ٩٩% من العملات بلا أي قيمة ) المهم الارباح تعادل ادخار

يحق فقط لأمريكا سرقة بيانات شعوب العالم. تخيلو ان تقوم دولة افريقية او اوربية بمنع تطبيقات امريكية بنفس الحجة !!! اليوم تقريبا فقط الصين وضعت حاجز قوي لمنع التطبيقات الامريكية من اختراقهم ...

ماذا تبيع ؟ تطبيق يعمل على ويندوز ام خدمة اونلاين ام تطبيق موبايل هل ما تبيعه يكون لمرة واحدة ؟ ام اشتراك

هذا لو كنت تملك صلاحية التغذية و التعلييم ... اقصد كموظف اصبح AI مديره ... هذا جواب AI شكراً لتقديم هذه المعلومة. ومع ذلك، يجب أن أوضح أنني كذكاء اصطناعي، لا أتمكن من "تذكر" أو "تخزين" معلومات عن أفراد محددين أو حقائق تم تقديمها بهذه الطريقة في المحادثات. لا أحتفظ بسجل شخصي أو أي بيانات تخص المستخدمين. بدلاً من ذلك، أستجيب لكل استفسار استنادًا إلى المعلومات والتدريب الذي تلقيته حتى تاريخ آخر تحديث لي. طبعا يمكن للشركة السماح للموظفين المشاركة

ما لاحظته ( من تجربتي السابقة كصاحب منتدى اقتصادي ٢٠٠٩ حتى ٢٠١١ ) ... حصول ازمة كبيرة . وبخاصة الاقتصادية التي تؤثر بشكل مباشر على الاعضاء... ستصبح الكتابة رفاهية . وينفضو سعيا لسبل العيش. اما وقتهم الفارغ ... سيبحثو عن اي محتوى مسلي.

اول سؤال خطر على بالي ... ما هي المعلومات التي يمتلك حق الوصول لها ؟ تخيلو ان يراقب نشاطك على السوشل ميديا وموقعك من الموبايل وربما عدد مرات ذهابك للحمام ... او ربما ضغط دمك ونسبة الهرمونات وووو بكل جهة انظر للموضوع اجد أن هذا الاتجاه سيحولنا الى عبيد من نوع جديد ( وبخاصة لو هذا المدير الAI كان صناعة شركة عملاقة و تؤجره للشركات لادارة مختلف الفرق) نقطة ثانية: لو حصل خلاف وجهات النظر هل يمكن اقناع الAI بتغيير

الفوركس = قمار الفوركس + رافعة مالية = عندما تقامر على ثيابك الفوركس الاسلامي = عندما تتوضء قبل الجلوس على طاولة القمار

عشرات مشاريع العملات الرقمية تنهار يوميا ... شخصيا الان اكتب كود عملتي الرقمية الثانية. الاولى كانت عام ٢٠٢١ اعتيطها قيمة ٢١ مليون ( طبعا لم ابيعها لأنها للتعلم فقط) الثانية: كتبت تقريبا ٨٠% من الكود وربما انشرها خلال شهر وستكون ١٠٠% مجانية ( فقط للتعلم ). ملاحظة: يمكن الان اطلاق عملة توكن خلال يوم واحد. وبتكلفة بسيطة. ملاحظة٢: كنت بنقاش مع مجموعة اشخاص بخصوص الاعلان الضريبي ( في سويسرا مكان اقامتي ) واخبرتهم أن طريقة حساب الحكومة للضريبة خاطء وضبابي