رقية الفقي

173 نقاط السمعة
9.34 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
10

لا تجعل الضغط والتوتر نقطة توقف؛ بل هي نقطة استراحة.

في لحظة ما عندما تتراكم عليك الأحداث جيدها وسيئها، وتشعر أن طاقتك مستهلكة، وكأن هنالك عدة أشخاص يسحبونك باتجاههم، في تلك اللحظة التي نصفها بالضغط أجد أن أول خطوة هي البكاء، جسديًا البكاء آلة للشعور بالراحة، البكاء مخفف كذلك للألم النفسي والجسدي؛ لذا عندما أشعر بالضغط أحب منح نفسي بعض الدموع التي تعمل مثل المهدآت، وبعدها أرتب الأولويات وألغي فكرة التراكم، لدي أمر أ وب وج ود، لا لدي أمر أ فقط، وبعد إنهاء أمر أ سنعود لنرى ما التالي،
6

التهاون في حقوق الغير!

في زمننا أصبح جزء من عادتنا التهاون في حقوق الغير؛ والسبب واضح وهو مرجعنا! فلم يعد مرجعنا لا أخلاق ولا دين؛ بل عادات اعتدناها! فمن واقع معيشتي في سكن للطلبة أتعرض لهذا كثيرًا، أرى هذه تأخذ من حاجيات الآخرى دون استئذان وقد يكون دون إعلامٍ لاحق؛ لقله ما أُخذ! فكما يقولون إنه لاشيء يذكر فلما سيهتم الطرف الآخر؛ حتى أنه لن يلحظ اختفائه، ولا تدرون حقًا كم من المشاكل التي تحدث جراء هذا! وإذا كنت أنت الشخص الذي يستأذن لهذا
6

"التدوين" اليوم الخامس عشر.

مرحبًا مرحبًا بك عزيزي القاريء، أنا جد سعيدة لوصولي لليوم الخامس عشر في التدوين، أرغب في أن أرى نفسي في اليوم الثلاثين مقارنة باليوم الأول والخامس عشر، سأتكلم الآن عن يومي: استيقظت صباحًا قبل ميعاد دوامي وكنت أظن اليوم الثلاثاء؛ لذا ظننت الدوام في العاشرة، فنمت قليلًا، وبعدما استيقظت لاحظت أن اليوم الاثنين؛ فلم أذهب للدوام واستيقظت لأبدأ يومي، أعددت فطوري الخالي من المواد الضارة للصحة، وجلست أتكلم مع زميلاتي في السكن ومر الوقت سريعًا كعادته إن لم نضبط أنفسنا،
7

هل تقبل أن يعيش أبنائك أو بناتك تجربة السكن كطالب أو حتى كموظف؟

كنت أتناقش أنا وزميلاتي في السكن على تجربة السكن وهل هي مناسبة، أو هل تقبل أن يعيش أولادك في سكن؟ ودون أن أظهر رأيي أو رأي زميلاتي أريد أن أعرف آرائكم؛ فهل تقبلون؟
6

"العودة" مشكلة التكاسل عن آداء كل ما يستهلك جهد.

أهلًا عزيزي القاريء، اليوم أريد محادثتك عن الكسل، وهي المشكلة تواجهني منذ وقت طويل، الكسل الذي يمنعني عن تطوير مهاراتي، يمنعني عن تحقيق أهدافي، اليوم قررت العودة إلى النشاط، عهدت النشاط والعمل الجاد منذ ثلاث سنوات، وكانت أفضل سنة مررت بها، الآن لندخل لصلب الموضوع: مشكلتي: في عالم تجري أحداثه سريعًا بدأت خطواتي تتباطأ، خسرت طاقتي ومحفزاتي تدريجيًا، لا مذاكرة، لا عمل، لا اهتمام بالصحة، لا لكل ما هو جيد، لا لكل جهد عقلي أو بدني، وضعت أعذارًا كثيرة ومبررات
4

"التدوين" اليوم التاسع.

متحمسة لأصل لليوم العاشر؛ أريد جعله مميز بالإنجازات، تابعوا معي ما فعلت اليوم: ربما اليوم لست في أفضل حالة نفسية، لكن هذا ليس عذر لعدم إتمام مهامي، ذهبت في بداية يومي إلى دوامي، ودونت المحاضرات، وقد كانت تحوي الكثير اليوم، لكنه كثيرٌ وسهل، عدت إلى السكن وارتحت قليلًا، ثم حضرت الطعام، انقطعت الكهرباء كروتينها اليومي ساعتين، ثم جلست لأستذكر محاضرات اليوم، وأذاكر ما فاتني، وقمت بتحضير جدول لبعض المواد لإنجازها أسرع، دون نسيان المواد الأخرى بالموازاة لهم،
5

"التدوين" اليوم السادس عشر

صباح الخير عزيزي القاريء، أدون الآن عن يوم البارحة، لماذا تأخرت؟ في الواقع حاولت النوم نصف وقت نومي حتى أنام باكرًا الليلة؛ لذا أردت أن أسجل هذا في تدويني السادس عشر، البارحة تأخرت في الاستيقاظ، ولم أنجز شيء غير روتيني الطبيعي من التسوق والطبخ وهكذا، لم أكن راضية عن الأمر؛ فلم أدون قبل أن أفعل إنجاز، وها قد نمت وقت قليل، واستطعت الاستيقاظ لأنني نمت على الأريكة، هذه أكثر طريقة آمن بها الاستيقاظ باكرًا، أريدك أن تنتظرني اليوم أنام بعد
4

"التدوين" يوم الاتزان.

غبت واليوم أعود، أتذكر عزيزي القاريء تدويناتي التي حاولت معها أن أجعل يومي مثمر؟ وقد كانت التدوينات مفيدة بالنسبة لي، لقد أوضحت لي كم كان يومي ضائع، وكذلك عند التدوين وجدت أني أحاول قدر استطاعتي فعل شيء في يومي حتى أجد ما أكتبه، حتى وإن كانت بالنسبة لك بسيطة؛ ففي وقتها كانت علي كبيرة. واليوم أخبرك أني وصلت للاتزان، كيف؟ اكتشفتني! أجل اكتشفتني، أرغب في فعل الكثييير وليس لدي الطاقة ولا الوقت الكافي؛ لذا كنت أغرق بحر الأيام المهدرة هربًا
6

رحلات القطار الطويلة.

المنظر البديع الذي تراه من نافذة القطار، والدفء الذي تشعره من آشعة الشمس، والذبذبات التي يسبب بها القطار، باجتماع هذه الثلاث عوامل تشعر بدفء في صدرك يدفعك للنوم، تبدؤ عينك في الانغلاق ببطيء وترتخي عضلاتك بهدوء، ثم ها أنت ذا تستيقظ عند وجهتك بعدما غرقت في النوم العميق.
5

"التدوين" اليوم السادس والعشرون.

عزيزي القاريء، اليوم لم أضع منبهًا فلا دوام وأحب ألا أقلق نومي طالما لا يوجد داعي، مع ذلك استيقظت على لعب ابن أخي ذو السنة على سريري؛ فلم أكمل نومي واستيقظت لألعب معه وأجالسه ريثما أمي تحضر الفطور، ولا أخفيكم سرًا اللعب مع الأطفال له من الأثر الإيجابي على النفس الكثير، ولكن على الصعيد البدني والذهني هو مرهق؛ فتحتاج للكثير من التركيز خاصة في عمر كهذا، بعدما وضع الفطور صعدت بابن أخي لشقة أخي وأكملت مجالسته بعد، ثم مجددًا نزلنا
4

تعلم علم النفس واجب عليك.

عزيزي القاريء، أود أن أشاركك وجهة النظر هذه، عندي اعتقاد بوجوب تعلم والقراءة بعلم النفس؛ وذلك لعدة أسباب سأناقشها معك، وأرغب في معرفة رأيك. سأحكي الآن أسبابي ببساطة شديدة، وأطمح أن تكون ببلاغة أيضًا، حسنًا ركز معي: أول سبب هو نفسك، نعم نفسك؛ نؤذي أنفسنا ولا ندرك، تجاهد النفس في صراع الجروح ولكنها، ولكنها لا تدري ما العلاج؟! أنت تتعلم لتعلم، تدرس المشكلة لتجد حلها، أوليس واجبك أن تداوي جروحك، أو تمنع وجودها من الأساس؟! تعلم علم النفس وستجد الدواء.
5

"التدوين" اليوم الأول.

عزيزي القاريء، حدثتك عن مشكلتي في الكسل في الموضوع السابق؛ فالآن حان موعد تدوين إنجازاتي اليوم، فلنبدأ على بركة الله: أردت البدء ببطء حتى لا أجهد فأعود لكسلٍ أكبر من السابق؛ فاليوم أنجزت أعمالي المنزلية من غسل الثياب ونشرها وطيها، وطبخ الطعام الصحي اللذيذ، وراجعت ما ذاكرت ، وذاكرت المزيد، فعلت ذلك بترتيب يتناسب معي؛ فلكلٍ منا أولويات ، وهذا أمر أضيفه لكم اليوم، ترتيب الأولويات والعمل بطريقة المهم فالأهم هو سبب كبير وجلي في إتمام المهام، إن أتممت ما
5

"التدوين" اليوم السادس.

أرحب بك عزيزي القاريء في يومي السادس مع عادة التدوين: اليوم يوم سفري مجددًا إلى الأسكندرية، بداية اليوم كنت مجهدة بسبب سوء الهضم الذي يصيبني كثيرًا؛ لذا أجلت السفر للمساء ونمت حتى ارتحت، وكنت أفكر في أمر التدوين، أصبح التدوين جزء لا يتجزأ من أفكاري، أفكر فيما سأكتب كل يوم يمر علي، عندما استيقظت بدأت في إعداد جدول لليوم، وجدول للغد، وحضرت أوراق لأملأها بجدول إلى يوم 31/12، بالتأكيد جدول اليوم ليس به الكثير؛ فتحضير حقيبتي والذهاب للمحطة وحجز التذكرة،
4

"الانسحاب" "صديقتي التي أعرفها ولا أدرى ما حالها"

أهلًا عزيزي القاريء في لقائنا الثاني، أجدد لقائي هذا لأحدثك بأمر يشغلني مؤخرًا، كما رأيت في العنوان صديقتي التي أعرفها ولا أدري ما حالها. سأتكلم معك عن موضوع عام وخاص، هو ما يحدث معي، لكن سأحكي صورته فقط دون أحداث شخصية. الانسحاب أظن بأنه لا يوجد أحد لم يتعرض له ( الانسحاب )، لكن ليس أي انسحاب؛ ذلك الانسحاب بدون أسباب واضحة، بدون أحداث صارخة، فقط فجأة "لا أريد التعامل معك" ، هذا النوع من الانسحاب مؤلم وجارح جدًا، لكن...قد
5

"التدوين" اليوم الثالث عشر.

عزيزي القاريء، اليوم كان هاديء، بدأ باستيقاظي متأخرة من إرهاق الأمس، مرورًا بمحادثتي مع أمي؛ فمازلت أعمل على حل المشكلة في السكن، تناقشت معها على الأمر، وعلى ما أواجهه، ثم في غرفتي عملت على حل مشكلة جهازي "الحاسوب المتنقل" والحمد لله بعد محاولات كثيرة ووقت طويل حُلت المشكلة، وكان هذا انتصارًا في يومي، ثم بعد التعب على هذه المشكلة جلست أستمتع بحلقة من مسلسل أتابعه، ودونت لنفسي في نوتتي مشاعري وهكذا أنهي اليوم. بعد كتابتي هذا، أشعر بأن اليوم ذو
5

"التدوين" اليوم الثاني عشر.

اليوم كنت مريضة وكذلك عندي حفل كتب كتاب أختي، استيقظت وكان وقت مجيء أقاربنا؛ لإنهم يسافرون لنا، جلست معهم ومضى الوقت سريعًا، وساعدت أختي في ارتداء ملابسها ثم جهزت ملابسي حتى لا أتأخر، وبعدها جهزت نفسي وارتديت ملابسي وتأنقت، وذهبت وعائلتي للحفل، وقضينا وقتًا لطيفًا، كان حفل هادى، أغاني إسلامية، ولا رقص، كانت العروس جميلة جدًا في زيها الأبيض، وكان الحاضرون كلهم من أقرب الأقربين؛ لذا كان الجو دافئًا وبه ألفة، استمتعت بالحفل وعدنا للمنزل، جلسنا نتكلم في عدة أمور،
5

"التدوين" اليوم العشرون.

يومي العشرين الذي أدون فيه عن يومي، في البداية عيني تؤلمني وطوال اليوم، وهذا الشعور أعرفه جيدًا إنه كيس دهني آخر ينشأ في جفن عيني. استيقظت على صوت منبهي ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أستيقظ مجددًا بعدما أطفئته؛ فتأخرت على ميعاد السفر وضاعت أول محاضرة، ونتيجة لهذا قررت عدم السفر في الصباح مجددًا؛ سأسافر مساء الجمعة، المهم أن المحاضرة ألغيت؛ لذا أكملت النوم بعدما قمت قليلًا لأستعد للسفر، وأجلت السفر للمساء، ثم استيقظت وقمت عند العاشرة وبعد الفطور أعددت كوب
5

"التدوين" اليوم الثاني.

أهلًا عزيزي القاريء، اليوم هو الثاني من بدء عادة التدوين، سأخذ بالنصائح التي ذكرت وسأكتب عن مشاعري وإنجازاتي الصغيرة؛ لذا هيا بنا: اليوم ابتدأ بحماس لإنجاز كل ما ورائي؛ لرغبتي في تدوين إنجازات، اليوم كان لدي عدة أمور بالخارج فأنجزتها وعدت، ونتيجة ذلك كان إرهاق بدني؛ لذا بدأت أتكاسل عن باقي مهامي تزامنًا مع انقطاع الكهرباء وحينها استرحت في ذلك الوقت، وبدأت أنجز مهامي؛ فغسلت ثيابي ورتبت غرفتي، وأنا الآن مسافرة في طريقي للمنزل؛ ففي هذا الطريق أستمع إلى محاضرتي
4

"التدوين" اليوم الثامن.

مرحبًا عزيزي القاريء، ربما يخطر ببالك إني تأخرت اليوم في تدويني، وهذا بالفعل ما حدث؛ إذ مجددًا غيرت ميعاد التدوين، وهذه المرة قررت جعله بعد إنهاء مهام اليوم: فاليوم يا عزيزي القاريء تأخرت في الاستيقاظ؛ إذ أنني بعدما استيقظت فجرًا ولم أكن أشعر بالنعاس، لكن بعدما صليت شعرت بالنعاس ولم أستطع منع نفسي، ليس خطأي هنا، إنما قد أخطأت عندما نمت على سريري بدل سجادة الصلاة؛ حيث لن أغط في النوم، لكن هذا ما حدث واستيقظت ظهرًا ولم أذهب للدوام،
3

"التدوين" اليوم العاشر.

بدأ يومي عزيزي القاريء في المحكمة، ذهبت مع صديقتي المحامية لإنجاز بعض الأمور هناك، وكانت هذه تجربة لي تخص مجالي الدراسي؛ إذ إنني أدرس الشريعة والقانون في جامعة الأزهر، أخذت المحكمة وقت طويل من اليوم، لكن أحببت التجربة وعملت بعض الأمور عن المحكمة هي قليلة مع ذلك مفيدة، بعد ذلك خرجنا وجلسنا أمام البحر وتناولنا المثلجات، والأمر الرائع أن النكهة _رغم أنها من عربة متنقلة غير احترافية_ كانت طبيعية؛ حتى أننا بينما نتاول نجد قطع من الفاكهة لم وتخلط جيدًا،
4

"التدوين" اليوم الخامس والعشرون.

مساء الخير عزيزي القاريء، كما ذكرت سابقًا يوم الخميس يوم السفر للمنزل، سأبدأ بسرد يومي من 12 صباحًا؛ حيث كنت أحاول النوم وأتقلب في السرير ولكن لم أفلح، وظللت هكذا إلى الواحدة فقمت وكنت مجهدة وأشعر بالنعاس لكن ما باليد حيلة، ما حدث أني ظللت أرقص حتى الساعة السادسة فجرًا، الرقص يفرغ الحزن ويشعرني بالسعادة وكذا هو يعتبر تمارين لعضلة القلب؛ لذا أعتبر هذا مكافأة وإنجاز في آن واحد، بعد ذلك استحممت وكنت أتحضر للذهاب للدوام، ولكن تدرون ذلك القرار
4

"التدوين" اليوم الرابع.

اليوم يا عزيزي القاريء أصبت بوعكة صحية؛ فكان أغلب يومي في سريري أو في دورة المياة، لكن شاهدت هذا الفيديو عن الاستمرارية: https://youtu.be/BQj4_lUg_O0?si=leg0KngvbzXwunT0 والذي أنصحك بشدة لمشاهدته، فشعرت برغبة بفعل أي شيء يمكن أن أسميه إنجاز، فقررت _بما أنني بشكل أساسي طالبة_ أن أذاكر منهجي؛ لذا بدأت بالفعل بالمذاكرة، وإنجاز أيضًا التدوين اليومي، ربما لا ينتظره أحد، لكنه يساعدني على الاستمرارية. أراك غدًا عزيزي القاريء.
3

"التدوين" اليوم الثالث.

صباح الخير عزيزي القاريء، نعم أنا أكتب في الصباح، لاحظت أن أفكار كتابتي تقل كلما مر وقت على ما فعلت؛ لذا قررت أن أسجل كل شيء في وقته؛ فصباح الخير. عدت البارحة إلى منزل والداي، أنا أسكن في الاسكندرية حيث أدرس هناك، وأعود للبيت في قريتي، عندما أعود للمنزل يكون هناك مكافأة على التزامي بالطعام الصحي في الاسكندرية، والمكافأة هي تناول الطعام المنزلي الغير صحي من حيث كونه عالي السعرات فيخزن في الجسم على هيئة دهون، ولكن لا بأس فالجسم
3

"التدوين" اليوم الخامس.

عزيزي القاريء، يومي الخامس في الالتزام بالتدوين، اليوم يوم جمعةٍ لذا صلي على الحبيب، وأحادثك الآن عن يومي كيف كان، هيا: بعد استيقاظي اليوم وآداء روتيني الصباحي لاحظت أن أمي تصنع الخبز، فصعدت إلى غرفة صنع الخبز وجلست أساعدها، وبعدما انتهينا كان وقت الطعام، بعد وقتٍ أردت استخدام حاسوبي المحمول، وقد وجدت به مشكلة اختفاء الـwifi adapter، مازلت أعمل حل تلك المشكلة من وقتها، ولاحظت بينما أقرأ عن الأمر وأرى فيديوهات ترشدني أن هذه المشكلة متكررة دائمًا مع نظام الويندوز،
2

"التدوين" اليوم الحادي عشر.

اليوم يوم عادي جدًا، استيقظت ورتبت بعض الأشياء في الغرفة، وجهزت حقيبتي الحاصة بالسفر، ثم ذهبت لشراء ملابس لحفل سيكون غدًا، وعدت وأخذت حقيبتي واتجهت إلى السفر، في الواقع في القطار الداخلي أجهشت بالبكاء؛ وذلك لمشكلة أمر بها، ثم هدأت وجلست أتأمل الطريق، نزلت من القطار الداخلي ثم أثناء انتظاري للقطار الآخر أجريت محادثة، محادثة مع طالبة وعلمت أنها طالبة ترميم آثار، أحببت الحديث معها وأخذت رقمها، ثم جاء القطار، وجلست بجانب امرأة في منتصف العمر على ما يبدو لي،