omr hosni

مدوِّن حر

29 نقاط السمعة
51.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
حسنًا، لما لا أشارك :) سوف أقوم بالتخلص من أولى عاداتي التي تزعجني وهي إهدار وقت كبير على مواقع التواصل الاجتماعي بدون فائدة. وسوف أفعل ذلك عن طريق: - لن أقوم بفتح مواقع التواصل الاجتماعي إلا ثلاث مرات باليوم، حيث أقضي 15 دقيقة في المرة الواحدة. - لن أقوم بفتح مواقع التواصل الاجتماعي إلا بهدف التدوين، الرد على الرسائل المهمة، أو حتى قراءة شيء مفيد. - لن أشتت نفسي في وضع الكثير من الخطط التي تتضمن التخلص من عدد كبير
شكراً جزيلاً على تلك النصيحة الغالية، فدائمًا ما كنت أحاول أن أنظم وقتي لفعل ذلك .. وسوف أستمر في المحاولة..
من الواضح أن هذه المشكلة تواجه الكثير من الشباب في مثل عمرنا، وخصوصًا أولئك الذين احتكوا بالعمل المجتمعي التطوعي .. حيث نكون في قمة نشاطنا وحماسنا، وعند تواجد بعض الطموح وبعض النظرات الخاطفة للشخصيات الناجحة على مستوى العالم، نبدأ في معرفة أنه يتوجب علينا ألا نضيع ثانية واحدة في شيء لا نحب، وانه علينا أن نقوم بالبدء في العمل الخاص بنا على الفور، علينا أن نؤثر في العالم مثل أولئك الشباب الذين يغيرونه كل يوم.. لكن بمجرد أن نبدأ ..
فكرة ممتازة أن يقوم الشخص بربط تخصصه الدراسي بالتخصص الذي يحب العمل به. شكراً على هذه النصيحة القيمة، بالتأكيد سوف أعمل عليها.. بالتوفيق في دراستك للماستر، وأتمنى أن تحقق ما تريد.
>التدوين موجود، يمكن أن يبدأ في وقت، أليس كذلك؟ المشاريع الحرة يمكن أن تبدأ في أي وقت، بغض النظر عن شهاداتك، أليس كذلك؟ ليس هناك سوى الهندسة المرتبطة بوقت. >تذكر أن اهتمامك بالهندسة لا يعني أن تترك العمل الحر، بل تأجيله فقط. الأن فقط اقتنعت أن مسار الهندسة هو الأهم، حيث كنت في غفلة تامة عن ذلك الأمر المرتبط بالوقت، فكل همي كان أن يمر ذلك الوقت حتى أنتهي منها .. سوف أحاول أن أعطيها الاهتمام الأكبر، وإن فاض بعض
بالتأكيد سوف أستمر في دراستي، فالشهادة لا مفر منها.. فقط ما يؤرقني هو الشيء الذي يجب أن أهتم به أكثر! الهندسة، أم العمل الريادي..
###شكرًا لك على مساهمتك القوية، حيث استطعت بشكل ما أن تقنعني بالتمسك مرة أخرى بذلك الخيط الذي يربطني بالهندسة، *إنني لا أكرهها كمادة دراسية، او حتى كمهنة مؤثرة، لكنني بدأت أكره ذلك الأسلوب المتبع في تدرسيها، بدأت أكره مشهد أولئك الخريجين الذين يرضون بالقليل لمجرد الزواج، العيش، أو حتى التمسك بالتقاليد المجتمعية وحتى الغرق في المسار المهني الثابت إلى الأبد دون إنتاج تأثير يُذكر..* أستطيع أن أقوم بإنهاء مواد هندسية على الانترنت، لكنني لا أطيق أنا أحضر نفس المواد بمكان
شكراً على مساهمتك أستاذ محمد :) دائمًا ما أقول لنفسي أن الهندسة مسار مضمون في النهاية وخصوصًا بعد امتلاكي لشهادة أكاديمية بها .. وبالتأكيد سوف أستمر بها حتى أحصل عليها، فلا مفر من ذلك .. التدوين بالفعل كما ذكرت يعد أحد هواياتي التي أستطيع أن أحولها إلى عمل كما شئت ولكن ليس هدفي الرئيسي، حيث أنني أرغب بشكل ما أن أُحدث تأثير في العالم عن طريق عملي بريادة الأعمال، سواء كانت مرتبطة بالهندسة أم لا.. وهنا يأتي الخيار الصعب.. إما
[@mhabach] [@Amira3] [@EmadAboulFotoh] [@hade.alahmad1] أتمنى معرفة وجهة نظركم ونصائحكم..
من منا لم يمر بعلاقة عاطفية واحدة على الأقل أثناء فترة المراهقة؟ . حسنًا...أعتقد أن تقبل الأمر سوف يكون الخيار الأفضل في هذه الحالة، وخصوصًا أن مرور الشخص بعلاقة عاطفية سابقة لم يتسنى لها النجاح في النهاية لا يعد بالأمر الخاطئ، ولا يحق لنا محاسبة شريكنا عليها. فقط يمكننا تقبله، والتعايش معه.. بالإضافة إلى أنني أشجع أيضًا أن يخبر الطرفان بعضهما الأخر بعلاقاتهم السابقة، حيث أن وجود الخوف من المصارحة، أو حتى عدم التقبل الأمر بعد معرفته، لن ينتج عنه
###قوة العادات إن كنت تظن أن هذا الكتاب مرتبط بالتنمية البشرية وهرائها فعليك أن تعيد حساباتك! حيث يعد واحدًا من أفضل الكتب التي تتحدث عن العادات، كما توضح طرق سيرها وتكوينها بشكل مبسط، وبالاستدلال على كثير من الأبحاث والتجارب العلمية.. بالإضافة إلى أن الكتاب لا يتحدث عن عادات الأفراد وتأثيرها عليهم فقط، بل يعرض أيضًا تأثير العادات في نجاح بعض الشركات العالمية.. لكن عليك الحذر، فبمجرد أن تمسك بهذا الكتاب لن تستطيع أن تتركه من يدك حتى تقوم بإنهائه..لقد كنت
أعتقد في الفترة القادمة التعليم هيتطور لدرجة إننا هنقدر نتعلم من أماكننا، بالاضافة إننا هنبقى أحرار في إختيار المواد الخاصة بينا، الجداول، طرق التعلم وحتى المعلمين .. بالفعل الكلام ده موجود على منصات التعليم الإلكتروني، لكن لسه متطورش ومنتشرش بالصورة المطلوبة، وفي جميع الأحوال، في يوم ما.. هنقدر نتعلم بالطريقة دي، ولو مش إحنا هيبقى ولادنا.
-1
بالظبط، نحن بالفعل نفتقد الخبرة العملية والتدريب الميداني داخل مناهجنا الدراسية.
-1
أتفق معك تمامًا بهذه النقطة.
أتفق معك يا أحمد على ضرورة تعرض أعضاء هيئة التدريس إلى خبرات عملية بالفعل كي يستطيعوا مشاركتها معنا في قاعات الدراسة.