الالتزام بتنفيذ المهام خلال الساعات القانونية دون تراكمها يؤدي الى التخلص من هاته العادة او من نوعية هؤولاء الموظفين. وفي ظل استمرار الوضع بالنسبة للملتزم بساعات عمله اليومية مع تأديت عمله بشكل كامل فافضل حل وهو غض الطرف عن هؤولاء النوعية من الموظفين. وبخصوص ثقافة الشركة مبنية على احترام قانون العمل بتأديت اجر اضافي عن الساعات الاضافية
0
شكرا لطرحك الجميل. احيانا تكون هناك عناصر داخل بيئة العمل تأخذ من اسم العائلة لتبرر تفانيها المبالغ فيه بالعمل فتجد نفسك الاستثناء الوحيد بالتزامك فقط بالساعات القانونية للعمل وتنفيذ ما اوكل لك من مهام لذلك اليوم اذ ينظر اليك كشخص غير مسؤول وكسول ومتخاذل لكن ان اضفت من وقتك او بمعنى اخر ان ضحيت بوقت حياتك الشخصية ستصبح الموظف المثالي.
للاسف لدي تخوف فأنا حاليا لدي مشاريع كثيرة وكلها مجبر على انجازها بمفردي الامر الذي جعلني اقع في مصيدة عدم الالتزام بمواعيد التسليم ولأعوض العميل عن التأخير اسلمه نسخته من المشروع مع متابعة لا محدودة المدة فيما يخص التعديلات. وكل ما اتواصل مع مطور تطبيقات ينتابني الشك في كفاءته وانه سيجعلني اقع في خطأ مزدوج التأخير وعدم جودة العمل. للاخ لم أجد الحل
ما تمر به مررت به ايضا اخي الكريم، انا تخصص جغرافيا ومغرم بشئ اسمه التكنولوجيا والاكواد سنة 2011 بدأت ادرس علم الخرائط واستعمال البرامج الحاسوبية فكانت بوابة الى التمسك بمجالين البرمجة والتصميم والجغرافيا فبدأت ادرسها ووظفتهما في تطوير معارفي بعلم الخرائط واليوم الحمد لله لي شهادة الدكتوراه بالجغرافيا والمال من تصميم وبرمجة تطبيقات الهاتف. اجعل تعلمك علوم الحاسب تخدم تخصصك الاكاديمي في حياتك العملية وستجد نفسك قد كسبت تخصصك وتخصص ولعك