من فترة، كنت غارق تماماً في ضغط مشاريع الجامعة. المهام تراكَمت، والوقت يركض، وأنا حرفيًا فقدت تركيزي بالكامل. حسّيت إني على وشك الإنهيار... لكن فجأة خطرت لي فكرة: لماذا لا أستعين بالذكاء الاصطناعي؟ ليس كالمرة السابقة، بل بطريقة ذكية فعلاً، باستخدام مفهوم يُعرف بـ"هندسة الأوامر" أو الـPrompt Engineering. بدأت أكتب بعض تفاصيل المشروع، وهو مشروع ضخم يتطلب برمجة وتحليل بيانات هائلة. كنت أعرف أن تنفيذ هذا النوع من المهام يتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين، وربما يمتد لفصل دراسي كامل. لكن هذه
كيف أنقذني الذكاء الاصطناعي من الغرق في ضغط المشاريع؟ تجربة شخصية ستغيّر نظرتك!
من فترة، كنت غارق تماماً في ضغط مشاريع الجامعة. المهام تراكَمت، والوقت يركض، وأنا حرفيًا فقدت تركيزي بالكامل. حسّيت إني على وشك الإنهيار... لكن فجأة خطرت لي فكرة: لماذا لا أستعين بالذكاء الاصطناعي؟ ليس كالمرة السابقة، بل بطريقة ذكية فعلاً، باستخدام مفهوم يُعرف بـ"هندسة الأوامر" أو الـPrompt Engineering. بدأت أكتب بعض تفاصيل المشروع، وهو مشروع ضخم يتطلب برمجة وتحليل بيانات هائلة. كنت أعرف أن تنفيذ هذا النوع من المهام يتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين، وربما يمتد لفصل دراسي كامل. لكن هذه