كلامك يبدو صحيحًا إذا قاله طفلٌ في الروضة تعلّم إن الناسخة للتو، أريد أن أسألك ما المرجع الذي راجعته قبل الخروج بهاته الفتوى؟ -آسف على تلك المقدمة كلامك أثار غضبي-،
الآية التي ذكرتها هي واحدة من الأوجه لقرأتها، على العموم هنالك أكثر من وجه لقرأتها كذا:
منها:
"إن" هنا ليست إن الناسخة إنما هي بمعنى "نعم".
إن هنا مهملة.
إن هنا الناسخة والمثنى منصوب بالألف!، -اِرجع إلى المثنى في كتاب شرح ابن عقيل- في الكثير من لغات العرب يعرب المثنى على الألف مطلقًا في لغات " كنانة وبني الحارث بن كعب وبني العنبر وبني هجيم وبطون من ربيعة بكر بن وائل وزبيد وخثعم وهمدان وعذرة"
منها قول الشاعر:
تَزَوَّدَ مِنَّا بَيْنَ أُذْنَاهُ طَعْنَةً ** دَعَتْهُ إِلَى هَابِي التُّرَابِ عَقِيمِ
تجد البقية في هذا الموضوع:
تحدثتُ مع @ibazzo من قبل على هذا.
لا أقول بخطأ القرآن، وفي نفس الوقت تظل قواعد اللغة صحيحة.
حقًا تقول أن القرآن خطأ ثم في نفس الوقت هو ليس خطأ!، @Ibrahim_Dali @Abbad_Diraneyya اللغة العربية متنوعة الآراء إلّا فقط في بعض الأساسيات، وليس لأنك وجدتَ قاعدتك -على الأغلب هي أحد الآراء فقط أو تعود إلى لغة قبيلة- تخالف فهمك للقرآن هذا معناه أن القرآن هو الخطأ!؛ القرآن هو أصل من أصول قواعد العربية ويستدل به على قواعدها.
@ZaidEd لم يصلني التنبيه!؛ وجدته أثناء ما كنت أتسلى بمراجعة المواضيع أثناء تنصيب أحد البرامج.
التعليقات