اغلب المؤسسات الناجحة صارت تفكر في عمل اختبار اختراق ولو مرة في السنة.. ذلك ان الوقاية خير من العلاج.
رغم ان هناك في العالم العربي العديد من المؤسسات التي تقبل الدفع الالكتروني او التي لديها الكثير ما تخشى ان تخسره ورغم ان هناك نشاط كبير من المخترقين اللاخلاقيين العرب في الهجوم على المواقع الالكترونية الا ان الشركات العربية -على حد علمي- نادرا ما تفكر في التعاقد مع مختبري اختراق عرب!؟
التعليقات