محمد أيمن السباعي

431 نقاط السمعة
299 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
8

هل يمكن أن تكون يوتيوبر طول العمر ؟

أصبحت مهنة ( يوتيوبر ) مهنة دارجة لدى فئة ليست بالقليلة من جيل الشباب ، حيث أنها أصبحت مصدر دخل له اعتباراته ، و هناك من يعيش حياة رفاهية من وراء اليوتيوب . قد لا يكون المصدر هو إعلانات يوتيوب فقط ، إنما من (sponsors ) و التسويق بالعمولة و غيرها الكثير . عندما تتمعن في القنوات العربية المختلفة ، سواء كانت ترفيهية ، سياسية ، كوميدية ، رياضية ، علمية ، أو ثقافية ، سترى أن المقدمين جلهم يتراوح
3

إلى متى ستستمر الهواتف بالتطور ؟

أذكر منذ ثمان سنوات انتقلت نقلة نوعية كبيرة في اقتناء الاجهزة الخليوية و اخترت كاميرا بدقة 2 ميجا بكسل هذه الدقة كانت انتقالا من واحد ميغا إلى اثنين ميغا ... انتقال إلى الضعف مرة واحدة كان الفرق كبيرا جدا بين الكاميرتين و سنة بعد سنة ، بدأت كاميرات الهواتف تتطور و تزيد شيئا فشيئا ، و انتقلت بعد عدة سنوات إلى التجربة الخارقة لهاتف سوني ، أذكر أن كاميرته كانت بدقة 8 ميغا بكسل . مهلا ، أشعر انك عزيزي
2

جوجل شيت & مايكروسوفت اكسل

منذ عدة سنوات كان برنامج الاكسل أحد أهم برامج ( Microsoft Excel) مسيطرا و متفردا عند جميع المستخدمين ، فلا منافس له ، و قوته و عظمته و ضخامته ليس لها مثيل . و فجأة ، بدأت شركة جوجل العملاقة بالدخول في هذا المجال ، و أصدرت تطبيقا مشابها للاكسل إلى حد كبير ، و بدأت بتطويره شيئا فشيئا إلى أن أصبح منافسا حقيقيا للاكسل الأصلي . قوة جداول جوجل أو ( Google sheet ) العظمى تكمن في أنها (
5

ابدأ بمنتج واحد ... لا تبدأ بمنتج واحد

كثير منا يخطط دوما لبدء مشروعه الأول حال ما تتوفر له الإمكانيات و الظروف الملائمة لا أريد التحدث عن المشاريع الضخمة ذات رؤوس الأموال الكبيرة ، بل أريد التفكير بالمشاريع الما دون المتوسطة و الصغيرة و هناك دائما مدرستان مشهورتان تنصحانك دائما باتباع طريقتهما و كل منهما له حجته و دلائله .. لنأخذ مثالا أني أريد افتتاح متجر الكتروني بسيط ، مقره الانستغرام أو الفيس بوك .. فماذا سيكون رأي المدرستين ؟ المدرسة الأولى : تلك النوعية من الناصحين الذين
8

ما هي التطبيقات التي تنقصك في جهازك ؟

إذا فتحنا أي جهاز خليوي من أجهزتنا سنجد عشرات التطبيقات ، هذا إن لم نقل أن العدد قد يتجاوز المئة أو يزيد . تطبيقات خاصة بالنظام و أخرى بالتسوق فضلا عن الألعاب .. و غيرها الكثير .. في إحصائية نقلتها قناة CNBC العربية نقلا عن موقع Statista في تاريخ 11/06/2020 وصل عدد التطبيقات في جوجل بلاي إلى ما يقارب 2.56 مليون تطبيقا ، و 1.84 مليون في متجر آبل .. فضلا عن متجر ويندوز و أمازون الذين يحويان ما مجموعه
9

هل سأصبح كاتبا إذا وضعت مقالاتي بين جلدتين و اسميتها كتابا ؟

لطالما أعجبتنا حبكة الروايات ، و تسلسل الأفكار في الكتب ، الربط العجيب بين أول الكتاب و آخره ، تماسك الكتاب و الانتقال من نقطة إلى نقطة . كل هذه المعايير كانت عوامل تثبت لنا قوة الكتاب و نقارن من خلالها بين الكتاب القوي و الكتاب الضعيف ، و بين الكاتب المتميز و الكاتب المبتدئ . أنا لا أقول أن المعايير المذكورة هي وحدها من تعطينا تقييم الكتاب ، لكن هدفي من هذه المقدمة هو طرح فكرة النوع الجديد من
7

انقراض الكاميرات .. هل هو ممكن ؟

أصبحت أقرأ الكثير من التعليقات و المحادثات بين الناس عن الكاميرات و قلة استخدامها ، و بدأ البعض فعلا يغفل أهمية الكاميرات سواء لأخذ الصور أو تصوير مقاطع الفيديو . فهل وجهة نظرهم صحيحة ؟ الأجيال الجديدة من أجهزة الموبايل تعنى بالكاميرات بشكل كبير جدا ، منذ عدة سنوات كنا سعداء بالأجهزة التي تحمل كاميرات اثنين ميجا بكسل ، و أذكر عندما اقتنيت أحد أجهزة سوني ب16 ميجا بكسل قد حدثت لي طفرة في عالم التصوير . الآن سامسونج مثلا
3

لنفترض أننا سنقوم بإصلاح وسائل التواصل الاحتماعي

لنفترض .. من العنوان واضح أن العملية هي عملية افتراض فقط بصراحة ، انا شخص أرى مشاكل جمة في وسائل التواصل ، أرى مشاكل مجتمعية كبيرة جدا ، سبق أن تكلمت بها في عدة مساهمات آخرها كان ( متى يحق لنا النقد ) و قبلها ( هل علمتنا وسائل التواصل قلة الأدب ) . يبدو نتيجة لوقتي الكبير الذي أقضيه في وسائل التواصل ، و خاصة الفيسبوك ، و نتيجة اهتمامي بالكثير من مواضيع النقاش الدينية و السياسية و الاجتماعية
5

متى يحق لنا النقد ؟

كل موضوع في الحياة قابل للنقد ، و كل مجال قابل لإعطاء الرأي فيه ، أليس كذلك ؟ سابقا كنت بحاجة لأن تكون صحفيا ، كاتبا ، أو مذيعا حتى تتمكن من نقد مادة معينة و موضوع معين . أما الآن فيمكنك الكتابة و النشر و التعليق في جميع وسائل التواصل و في عشرات المواقع ، و تستطيع إبداء رأيك مهما كان من وراء شاشة جهازك . و لكن .. هل هذه حالة صحية ؟ هل هذا أمر جيد ؟
1

متابعة الجيمرز ... آخر الصيحات

من طبعي أني أتابع كل شيء تقريبا على اليوتيوب و لو مرة واحدة على الأقل ، مئات القنوات التي تحوي مئات البرامج و المقاطع و المسلسلات .. و لا مشكلة عندي في أي محتوى ، فالمحتوى الهادف صاحبه يفيد غيره ، و المحتوى غير الهادف من الممكن أن يكون مسليا نوعا ما . فكلنا تابعنا برامج ثقافية و برامج التوك شو و برامج كوميدية و سياسية و علمية ، و تابعنا برامج كوميدية و برامج مسلية و قنوات ترفيهية ..
4

هل علمهم السوشال ميديا قلة الاحترام ؟

قد أكون قاسيا قليلا في هذه المساهمة ، لكنني مستاء جدا .. إلى أين وصلنا ؟ خلال الأربع و عشرين ساعة الماضية توقفت عند ثلاث حوادث مما جعلني أشعر بالضيق ، أما الاولى : فهو أحد الأساتذة المختصين في الدراسات الإسلامية الذين أعرفهم ، كان قد نشر منشورا له علاقة بالعقيدة و ما إلى ذلك ، و ليتني لم أقرأه و لم أقرأ التعليقات ، كمية من الشتائم و التعليقات اللاأخلاقية للمختلفين معه بالرأي دون أي احترام . و الثانية
4

التعريب

ما إن يرى جهاز جديد أو اختراع حديث النور إلا و يتسارع أهل المختصون اللغويون بإيجاد كلمة عربية لهذا الجهاز و كأن الأمر مفروض علينا أن نعرب كل شيء و نجد له مرادفا في لغتنا . لا ادري لماذا يقوم أهل الاختصاص بذلك و مالذي يدفعهم لهذا و لكنني استعجب و أشعر انهم بذلك يضرون باللغة و لا يفيدونها ، فهم يجعلونها عرضة للاستهزاء و إليكم أمثلة عما أقصد عندما دخل التلفزيون إلى عالمنا أطلق عليه اللغويون اسم الرائي ..
1

اللحم لكم ، و العظام لنا

العنوان مثل شامي قديم ، قد يبدو بالفصحى غريبا سأكتبه بالعامية الشامية ( اللحم إلكوون و العضم إلنا ) ، و يستخدم هذا المثل الشعبي القديم في مواقع عديدة ، أبرزها عندما يقوم مثلا أب بأخذ ولده إلى المدرسة و يقول للمدير أو الأستاذ اعمل به ما شئت ، أو بمعنى آخر هذا الولد ولدكم و لديكم حرية التصرف به . و قد نرى في مسلسلاتنا و أفلامنا القديمة كيف يطيع الولد أستاذه أو صاحب عمله بل و يقبل يده
4

كيف تبني السمعة ؟

بشكل عام لطالما سمعنا من أجدادنا أن السمعة هي أهم شيء للإنسان ، في كل مجالات الحياة . و بشكل خاص لطالما سمعنا من أهلنا أن السمعة في العمل هي أهم عامل من عوامل النجاح . فكم من طبيب يأتيه المرضى من كل المدن و من خارج البلاد و كم من مهندس يطلبه الناس لمشاريعهم ؟ صحيح أن السبب الأول هو خبرتهم و تمكنهم من مجالهم لكن كم من الأطباء و المهندسين الناجحين الذين لا يعرف جيرانهم حتى ما هو
7

قرأت الكتب على التوازي

استمرارا لبعض المساهمات التي أطرحها و التي لها علاقة بالقراءاة و طرقها ، أحببت أن أطرح ما قمت به خلال الشهر الماضي و شعرت أنني نجحت به و بالطبع هدفي أن أشارككم و أستفيد منكم أيضا . في شهر رمضان فتخت الملاحظات لأعرف أين وصلت في قراءة الكتب ، فأنا توقفت عن القراءة لفترة طويلة و انشغلت بأشياء كثيرة أخرى كالسفر و العمل . و منها من تركته لأنه صعب و طويل . وجدت ثلاثة كتب قد كنت وقفت في
0

لغة التدريس في الجامعات العربية

موضوع جدلي يتم إثارته كل فترة بين الطلاب و بين الأصدقاء ، و تتباين وجهات النظر فيه بشكل ملفت ، و كل له أدلته الخاصة به و نظرياته الذي يكونها عن الموضوع . لغة التدريس في الجامعات ... هذا محور الجدل القديم الجديد ، تعالوا نطرح الرأيين و نبرز حجة كل منهما : أما الرأي الأول : فيميل لأن تكون لغة التدريس في الجامعات هي اللغة العربية ( في الوطن العربي طبعا ) يعني أن تكون بلغة أهل البلد .
3

زكاة الأفكار

كثير منا يقوم بدفع زكاة المال و زكاة الفطر في شهر رمضان و كما للأموال و المقتنيات زكاة فلماذا لا يكون للأفكار زكاة ؟ بصراحة هي فكرة لمعت بعقلي عندما قرأت أحد التعليقات على الفيسبوك و التي تقول ( يا أخي زكي عن أفكارك ) فاستلهمت منها جملة زكاة الأفكار ، لماذا لا تكون حقا زكاة الأفكار واجبا علينا ؟ مهلا ، ما قصدك بزكاة الأفكار قبل أن تجعلها واجبة علينا بصراحة ما أقصده من زكاة الأفكار هو أن لكل
1

أخصائيو التغذية !!

أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي ملعبا لمن يسمون أنفسهم أخصائي تغذية أو خبير تغذية و هم قلة ، بينما الغالبية منهم يسمون أنفسهم أطباء تغذية لكي يلصقوا كلمة الطبيب باسمهم بالبداية أحب أن أنوه أن علم التغذية ليس مزاحا و ليس علما زائفا ، هو علم حقيقي و دراسة جامعية و تطبيقية و لها العديد من التخصصات لذلك فإن حديثي ليس عن العلم كعلم إنما عن ( الاخصائيين ) أصبح من السهل جدا لكي تحصل على متابعات أن تقوم بتحميل صورة
5

الفلسفة في الكتب

عندما قررت نشر مساهمة ذات العنوان ( هل أنت من النوع الذي تكمل ما بدأت به ) شعرت بأن بعض التعليقات سيتحول النقاش بها إلى نوع الكتاب و سنتطرق إلى هذه الفكرة و نقاشها لذلك كنت على مستعدا ذهنيا للكتابة عن موضوع هذا الكتاب و نقاشه لن أذكر اسم الكتاب في المساهمة لأنني لا أريد التهجم على الكاتب فهو بالطبع كاتب مرموق و على مستوى عالي و له عشرات المنشورات و البرامج اليوتيوبية لكن ما لفت نظري في الكتاب هو
5

هل أنت من النوع الذي يكمل ما بدأ به رغم كل شيء ؟

منذ عدة أسابيع بدأت بقراءة أحد الكتب ، لم يكن ذاك الكتاب الطويل ، بدأت بالقراءة و كلما تقدمت الصفحات شعرت بالانزعاج و الملل أكثر و أكثر ، لم اقتنع بمعظم ما ورد في الكتاب ، و لم أجد أي فائدة دينية أو علمية أو أدبية ، لكنني كنت استمر بالقراءة لكي انهي الكتاب فلا أريد أن أتركه ، لا أدري لماذا لكن لا أريد تركه في منتصفه و خصوصا كما ذكرت أنه لم يكن طويلا جدا ( 190 صفحة
2

العيد من وجهة نظرك

يأتي العيد ، و يتغير كل شيء في حياتنا لا ندري لماذا و لا نستطيع أن نفهم حقيقة هذه الأيام الجميلة نتفهم أنه شعيرة دينية وضعت للفرح ، و لكن معظمنا يشعر بالبهجة في العيد حتى دون أن ينتبه أنها شعيرة من الشعائر فلماذا ؟ لماذا نرى الأطفال يستعدون للعيد قبل أيام مع أنهم لا يصومون حتى و لا يفهمون معناه الشعائري أنا لا أحب الخوض في النفس و علم النفس و تعقيد الأمور لكن من وجهة نظري أشعر أن
6

هل مازالت الدورات التدريبية مهمة ؟

منذ عدة سنوات كان بعض الكبار و أهل الاختصاص يشجعوننا على التسجيل في كورسات تعليمية لتعلم تخصص معين أو مهارة معينة و بالفعل كان هناك ازدحام على الدورات و المراكز التدريبية لدرجة أننا أصبحنا نرى أي إنسان لديه بعض الأموال يذهبو يفتتح مركزا تدريبيا و يخترع أسماء كورسات مجانية بالبداية و مأجورة لاحقا و بالفعل .. أغلب تلك المشاريع تسير على ما يرام و كنا عندما نريد التسجيل في هذه الدورات نشترط الحصول على شهادة و قد نعتبرها أهم من
1

دراما الاجزاء

أصبحنا نفتقد حقيقة للأسماء و الأفكار الجديدة سواء في المسلسلات أو الأفلام العربية منها و الأجنبية فكل فيلم أو مسلسل ناجح او حتى شبه ناجح يقرر منتجه و مخرجه بإصدار جزء ثان أو ثالث و قد يستمر لأجزاء متعددة ويصبح روتين سنوي منذ زمن كنا نفرح إن أخبرونا بحزء ثان من مسلسلنا المفضل و لكن الآن نخاف من فكرة أن المسلسل بجزئين بسبب كثرة هذه المسلسلات أليس كذلك ؟ و لو أن النجاح يستمر في الأجزاء لحاولنا أن نفرح باستمرار
12

موضوع مكرر !!

منذ فترة كتبت مساهمة هنا كانت محل انتقاد واسع بصراحة لا لشيء سوى لأنها مكررة ... و لم تكن مكررة من قبلي و لكن قد كتب عنها أحد الأشخاص هنا قبلي . و منذ ذلك الحين و أنا افكر مليا .. هل هذا تصرف طبيعي أم غير طبيعي ؟ بالطبع أنا لا أتكلم عن الانتقاد فالنقد البناء هو من يستفز جوارحك لتخرج أفضل ما عندك و لكن أتكلم عن قصة تكرار المواضيع و أريد أن أعرف رأيكم بها ؟ و
4

موبايلات صينية

بعد تطور شركة هواوي المستمر و انكسار الحاجز بين المستخدم العادي و بين البضاعة الصينية ظهرت إلى العلن عدة شركات صينية أخرى توقعنا في بداية الأمر أن الشركات ستبقى رهينة الصين و بعض دول الجوار أو ستبقى رهينة الفئة المتوسطة و القليلة من الهواتف لكن سرعان ما بدأنا نرى تطورا واضحا في الأجهزة الصينية كشركة شاومي و ون بلس شركتان بميزات عالية و بأسعار منافسة حقيقة تذكرنا بأسعار هواوي في السابق فلنركز قليلا على شركة ون بلس .. تلك الشركة