محمد أيمن السباعي

431 نقاط السمعة
309 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أحسنت أحسنت حصل معي نفس الامر تماما ... فئة A أصبحت مغرية تماما بعد أن كانت منذ سنتين فقط فئة سيئة مقارنة ب S الآن A71 أكثر من كافي لجل المستخدمين
أفهم تماما سبب هذا التطور .. صدقت .. التنافس لكن هذا التنافس هو مجرد ضحك علينا .. لن يفيدنا في شيء .. عندما كانوا يتنافسون سابقا ، كانوا يبدعون بأفكار جديدة و خلاقة و مفيدة و تسهل لنا الاستخدام .. أما التنافس الحالي ما بين زيادة دقة و زيادة بروسسر فهو أمر غير مهم لأنه أصلا أصبح خارجا عن الحاجة لدى 99.99% من الناس أنا أتحدى أي مستخدم شاب غير مختص أن يمسك بيديه هاتفين مختلفين و يرى الفرق بين
من هم هؤلاء المستخدمون عزيزي أحمد ؟ أظن أن نسبتهم 1-5% أليس كذلك ؟ هل من المعقول أن نسبة كهذه تروج لها الاجهزة الغالية ؟ حتى إن تحدثنا عن هذه الفئة ... ما هي التطبيقات و البرامج و الفيديوهات التي تستهلك 256 جيجا من الذاكرة أنا مستخدم شره .. لدي كل وسائل التواصل و لدي عشرات الالعاب و برامج العمل و التطبيقات و و و و .. و لم أقم بحذف الصور من جهازي منذ سنتين تقريبا ... و لم
مممممم بصراحة ، ممكن .. نعم .. لكن أظن أنك تستخدم تطبيقات أو ألعاب ثقيلة جدا جدا حتى لاحظت الفرق .. بالمناسبة ما هي الاجهزة التي قامت باستخدام 120 ؟ أظن أن هناك نوعان ثلاثة فقط ... أليس صحيح ؟
قبل كتابة المساهمة فكرت في هذه النقطة و لكن ما شجعني على الكتابة و إبداء رأيي أمران مهمان : الأول : هو أن الفئة المتوسطة و العادية و ما دون العليا .. هي الشريحة الأكبر و الأكبر جدا .. من الشريحة التي تقتني الفئة العليا فقط . و لكن لنكن واقعيين .. الضجة الكبرى ليس عندما تنشر سامسونج جهازها من فئة A بل عندما تنشر جهاز فئة NOTE الثاني : كلنا مستخدمون عاديون .. أظن أن 99 بالمئة من من
يعجبني تطابق الأفكار شبه الدائم بيننا بالفعل منذ عدة أيام حصل معي نفس الشيء تماما ... لدي خبرة واسعة في الهواتف لدرجة أني مرجع لكثير من الأصدقاء قبل شرائهم نزلت لشراء هاتف و قد كنت أضع نصب عيني ثلاثة هواتف .. عندما وصلت إلى المحل .. لم أجد الفرق بين الأجهزة أبدا ، بل حتى شكليا لم يكن الفرق واضحا كثيرا :)
نقل الأسطر أظنه أسهل مجرد الضغط و السحب هل هذا متوفر في اكسل !! في النسخة التي أمتلكها ليس بهذه السهولة أبدا
العادة أمر واقع ، من يتعود على شيء يجده الأفضل و الاجمل .. منذ أكثر من 15 سنة و أنا استخدم مايكروسوفت ( اكسل + وورد + باور بوينت ) .. كنت طفلا حقيقة ..كانت لعبتي على الحاسوب هي برامج الأوفيس منذ ثلاثة أعوام بدأت العمل عن بعد ، أضافني مدير الشركة على جوجل شيت لابدأ العمل ، و منذ ذلك الحين بدأت قصة الحب بيني و بينه ... الآن عندما اضطر للعودة إلى اكسل من أجل بعض المشاريع الحرة
جربت استخدام الاكسل اونلاين بصراحة وجدته أفضل مما أتخيل ، لكن هناك العديد من الأمور التي تتميز فيها جوجل ، أظن الأمر أسهل في جوجل شيت
لكن ألا يمكننا اعتبار أن التسويق الالكتروني كله مجال واحد ؟ يعني في النهاية ( تصاميم + تمويل + خدمة عملاء + شحن ) إلخ ...
وجهة نظر جميلة يمكن اختصارها بأنك مع البدء بمنتجات كثيرة و إضافتها إن كان لها نفس الجمهور
كلامك مقنع إلى حد كبير من وجهة نظري لا يوجد شركة تسويق الكتروني و مبيعات الكترونية و تنجح بمنتج واحد هذا ما توصلت إليه من خلال خبرتي و بحثي في هذا المجال و بصراحة جربت البدء مع أحد الشركات التي تملك منتجا واحد ( كمسوق ) و فشلت .. حتى رأس المال لم نستطع تحقيقه
كلامك صحيح ... دائما لا للتعميم .. أظن أن موضوع التطبيقات يختلف قليلا عن موضوعنا
كلامك جيد لكن إذا اعتبرنا أن منتجات العناية كلها منتج أو حزمة واحدة ما رأيك بمن يبدأ بحزمة العناية و حزمة مستلزمات الرياضة
لدي شعور أن تعددالخدمات قد يدل على قوة الشركة أمامك شركتان : الاولى تعرض خدمة حجوزات الطيران الثانية تعرض خدمة حجوزات الطيران و الفنادق و الملاعب و تعمل باستصدار التأشيرات ألا يتولد لديك شعور بأن الثانية أكثر احترافية ؟
بالطبع ، كلامنا عن نقد العمل المقدم و ليس عن الكاتب أو الفنان أو اللاعب
يبدو أن استخدام المصطلحات هو الثغرة بيني و بينك هل تستطيع أن تشرح لي باختصار الفرق بين النقد و إبداء الرأي ؟ لكي نصل إلى نقطة الحوار
تعليقك قريب من رأيي ، لكن ما يوقفني هو أمر واحد : هل عندما أقرأ كتبا كثيرة و أصبح مخضرم بالقراءة سيكون نقدي صحيحا ؟ و سأصل لمستوى و خبرة الكاتب بالكتابة ؟ و هل أستطيع مجادلته و هل يحق لي ذلك ؟
و لكنك يا سيدي لست من أهل الاختصاص ، فعندما تقرأ مئة كتاب .. بالنهاية أنت شخص تحب القراءة ، لم تدرس الأساليب الأدبية و أساليب النقد و طرق الكتابة و ... إلخ أليس هذا صحيحا ؟
إذا أنت تميل لتقييد حق النقد و جعله فقط من حق أهل الاختصاص .. لكن السؤال الذي يطرح نفسه : متى أعتبر نفسي من أهل الاختصاص ؟ يعني مثلا أنا قرأت مئتي قصة و رواية .. ألم أعد قادرا على نقد القصص ؟
أشعر أن الأمر محير فعلا ، إما مصادرة حق الناس بالنقد و إبداء الرأي و تقييدهم ، أو إطلاق العنان لهم ، و كلا الحالتين لهما إيجابيات و سلبيات بالنسبة لفكرة الحوار بالفيلم ، الجملة معبرة جدا ... هل يحق للمنتقد الرفض أصلا ؟
"إذا كان الشخص يعلم بقواعد النقد البناء وكيف يُمكنه توجيه النقد" هنا تكمن المشكلة ، أن نسبة الذين لديهم معرفة بقواعد النقد على السوشال ميديا تكاد تكون شبه معدومة
كلامك صحيح ، اللغة العربية ثرية جدا و تكاد تكون اقوى اللغات بالتعبير و وصف الحالة ، لا أنكر هذا ... أنا استنكر محاولتنا لترجمة كل المصطلحات و الاختراعات و لا أفضله
إذا صح كلام الدكتور صفاء ، فأنا مع التعريب و ضد الترجمة ... فأنا مع رسم كلمة ساندويتش هكذا و لابتوب هكذا و هذا ما قامت به اللغة الانكليزية مثلا .. فمصطلحات الجبر و القطن بقيت كما هي و رسمت بحروف انكليزية المشكلة من ترجمة من كل شيء هو أن الكلمات لا تستخدم و تبقى حبيسة المعاجم و مجمعات اللغة ... فكم مرة استخدمت كلمة الرائي ؟ أريد أن أسألك سؤالا .. هل تمتلك حاضون ؟ لو طرحت هذا السؤال
قرأت تعليقك الثاني و احترم وجهة نظرك ، بل و أشكرك على هذه المعلومات القيمة . أنت وضعت في تعليقك أسباب المشكلة و هذا صحيح بشكل كبير ، لكن برأيي لماذا نحتاج لأن نخوض هذه المشكلة ؟ لماذا لم يتم أنكلزة كلمة الجبر مثلا ؟ أو ياسمين ؟ او قطن ؟