مرحباً أصدقاء حسوب اليوم حين تصبح الساعة الثانية عشر صباحاََ يوم الجمعه سيكون يوم مولدي في هذا اليوم قبل سنوات كنت أعد الأيام وأنتظره بفارغ الصبر , أما الآن رحل كل شيء ولا يهم لا أخفي عليكم أنني لا أريد أن يكتبوا لي تهنئه , لم أعد أشعر ببهجة هذا اليوم في العام السابق كنت قد أقفلت الفيسبوك ولكن بعد ذلك فتحته في منتصف اليوم لربما لأنني وفي يومٍ ما بحثت عن شخصٍ ما ليهتم بي بهذا اليوم ولو في

نحن الان وحتى مع وجود الانترنت لا زلنا نشعر بالملل فماذا كان يفعل الناس في وقت فراغهم او يومهم في الماضي طول اليووم

مقترحات لأسعاد الآخرين خلال اليوم بطرق سهلة ..لربما تقترحو هدايا بسيطة جدا ..مبادرات..بالنسبة للكلمة الطيبه فأعرف هذا جيدا انها تسعد الجميع أتفق , لو كل شخص حاول اسعاد الآخر لأصبح العالم مبتسما.

كيف كان شعورك حين تخرجت من المدرسه والجامعه؟ شعورك لترك أصدقائك؟ لفقدان تلك الادراج وتلك الجدران التي سمعت وحفظت ضحكاتكم عن ظهر قلب لربما تراهم خارجا لكن هذا لا يعوض اللقاء كل يوم

كيف أصبح رسامة محترفه ؟, هل أرسم كل يوم رسمه سأتحسن .. والفن الذي أريد أن أتقنه هو البورتريه .. علما اني أتعلم لوحدي وقد بدأت من الصغر ارسم على الكراسات وخلال العطله الصيفية انهيت 7 كراسات رسم ومن ثم انتقلت الى اليوتيوب خطوه بخطوه وبعدها أصبحت اجيد الرسم دون الفيديوهات أي انني أرى شيئا وأرسمه دون فيديو يعلمني خطوة بخطوه ورسمت تقريبا 5 بورتريهات .. مبتدئه لكن هناك شبه لكن بالتأكيد ليس كالمحترفين .. لذا أريد مساعدتكم .. هل

أدركت مؤخرا ان أسوء آفة قد يصاب بها الانسان هو الذي يصنعها لنفسه ويعرض نفسه اليها وهي مقارنة الآخرين بنفسه, هذه الآفة تأكله شيئا فشيئا من الداخل وتنهش ذاته كوحش مفترس,والسبب الرئيسي الذي يكمن وراء تشكل هذه الآفة هو عدم تقدير ذاته واهمالها وعدم حضور الثقة في نفسه,فيرى الآخرين أفضل منه في كل شيء ويقارن كل شخص به , قد يعرفه لربما أو لا يعرفه , يشبهه في العمر أولا يشبهه , هو فقط يستصغر ذاته , تكون هذه الآفة

رواية الأمير الصغير هي روايه صغيرة للكاتب الفرنسي أنطوان دو سانت إكزوبيري. وقد تم التصويت لرواية «الأمير الصغير» كواحدة من بين أفضل كتب القرن العشرين في فرنسا وذلك في الكتب التي اختارتها صحيفة لوموند. وتحافظ هذة الرواية على المبيعات في جميع أنحاء العالم أكثر من مليون نسخة سنوياً. مما أعرف عن هذه الروايه انها تناسب جميع الاعمار مما قرات في مقال عنها اتشوق جدا لقراءتها لكنني لم أقرأها الى الآن لذا احببت ان أسألكم هنا ما رأيكم برواية الأمير الصغير؟

أذكر أنني ذات مرة قضيت الليل ساهرةً حتى الصباح، أبكي من أثر كلمةٍ سيئة كتبها لي شخصٌ لا أعرفه..! وأذكر أنني ليلة ما، قضيت الليل كله حتى الصباح فرحةً بكلمةٍ قالها لي أحدهم..! وأذكر ذات مرة أنني قضيت الليل ساهرةً حتى الصباح في انتظار كلمةٍ سيقولها لي أحدهم..! ويُسأل ما قيمة الكلمة! - سارة العقاري كتابتي: قيمة الكلام كبيره, حتى انها قد تأتي بمفعولها كالسحر.. ما أسهل عواطفنا تحركها كلمة ..ان كانت قاسية فهي كالسهم يقتلنا وان كانت سعيدة فانها

حين أستيقظ صباحا قرابة السابعة أو السادسة ..المهم صباحا باكرا فانني لا أباشر بعمل أعمالي ..بل أشرب كاسا من النسكافيه (حسنا هذا لا باس فيه ) لكن المشكله أنني سرعان ما أضيع ساعتين أقل شيء على تصفح الانترنت ومواقع التواصل وبهذا ان ضاعت الساعتان هكذا ماذا لو انجزت فيهم؟ كيف بامكاني مباشرة الانجاز والتخلي عن عادة تفقد الانترنت في الصباح والانشغال به من يعاني مثلي؟ الرجاء المساعدة وشكرا

فيلم (The Parent Trap) أو بالعربية : فخ الوالدين القصه:في عام 1986 يتقابل نيك وإليزابيث في رحلة بحرية ويقعان فى حب بعضهما البعض ويتزوجان وينجبان طفلتين توأم آني وهايلي، لكن تدب المشاكل بينهما وينفصلان ، ويذهب كلاً منهما بطفلة ليربيها بعيدًا عن الآخر، بعد إحدى عشر عامًا تحدث المصادفة ، يسجل الوالدان ابنتيهما في نفس المعسكر الصيفي ليتقابل الفتاتان بالصدفة أثناء مبارزة وتثور بينهما المشاكل وتضطر إدارة المعسكر لعزلهما عن البقية ليكتشفا أنهما أختان توأم. 1998 ‧ عائلي/كوميدي ‧ 128

كيف بامكاني الوقوع في حب الدراسه؟ واعتبارها كاي هواية أخرى أن استمتع بها كما الافلام وتصبح متعتي؟ هل هناك احد يعتبر الدراسه هكذا هنا؟

هناك مقولة قالها جوناثان غوتشال تقول "نحن البشر كائنات لديها هوس وإدمان على سماع القصص والحكايات، فحتى عندما ينام الجسد، يظل العقل متيقظاً، يسرد ويحكى لنفسه القصص من خلال الأحلام " فالى أي درجة وصل بك الخيال.. ما هو الخيال بالنسبة لك؟ كيف تقضي يومك معه؟ بم تحاوره؟ أتراك تحدثه عن واقعك ؟ أتراك تسأله أن يكون حقيقة أم انه أبعد بكثير من ذلك تعمل الليالي على تحقيقه أم انه من المستحيل ان يحدث لانه في عالم الخيال وليس يقف

أكتب رواية بعنوان "فتاة الكستناء (آن جوليفر) " لذا أود منكم رجاء لو ساعدتموني في القراءة لأن وجهة نظر القراء تختلف عن الكاتب لربما وأريد منكم بعض النصائح ان كان هناك أي خلل أو أي كلمة تحتاج الى تغيير ولو بشكل بسيط أو حتى اضافة .. وسأنشر فصولا لها وهذا الفصل الأول ..وهل مجتمع المساهمة جيد أم أغيره لانصحني أو ماذا؟ فتاة الكستناء (آن جوليفر) الفصل الأول تناولت من درج مكتبها دفترا وقلم لتجلس على الكرسي بجانبها وتكتب حكايتها ..حكاية

هل أنت كاتب اذا كنت كاتب فهذه المساهمة لك.. أولا دعني أتمنى لك التوفيق ..وثانيا هل يمكنك أن تخبرني عن كيف بدأت ممارسة الكتابه وكيف أصبحت كاتبا وما يخص الكتابة أي كيف نشرت كتابك الأول وما اسمه هل احتجت لدراسة الادب العربي ام بالموهبة والاطلاع .. كم كتاب كتبت ..اذا لم يكن هناك مانع لأنني اود حقا المعرفة بشان مسيرة أحدهم الكتابية وشكرا مقدما

مرحباً , لدي فكرة بسيطة فأحببت مشاركتكم إياها بما أننا في رمضان فيمكن تخصيص مرطبان أو علبة ونقوم بإحضار ورق ملاحظات صغير ونقوم بكتابة 30 مهمة , بما اننا في الخامس من رمضان فبقي 25 , 25 مهمة إذا لنقل , المهام تكون بعبادة , إما بالإستغفار لعدد معين أو الصلاة على النبي أو غير ذلك , وبعد ذلك نقوم بطي الورق ووضعه في العلبه أو المرطبان لنقوم بسحب كل يوم ورقه ونقوم بتطبيقها , ويمكن زيادة عدد الورق بما

ممكن تعطوني اسباب ممكن انت تمنع ابنك يقتني حيوان اليف عشانها , أو أسباب ممكن الأهل يرفضو فكرة تربية حيوان أليف عشانها , بحاول أقنع أهلي بتربية قطه في المنزل مع العلم أن أحد الافراد يخاف اقترابها / لكن ساجعلها بعيدة عنه , أحاول أن أكتب وأسجل وأدون ايجابيات وسلبيات تربية القطه وأتدارك الشائعات حول القط من نجاستها وما الى ذلك , وبالطبع اريد ان اتدارك اسباب رفضهم ., لكنني لا اريد ان انسى شيئا فيما اكتبه ولا أحلاظه ..

بتحبو ايام ميلادكم؟ ولا لا بالنسبه لالي وانا وصغيره اه وكثير اما هسا بحبش يجي يوم ميلادي لانو بحس نقص من عمري دون ما اعمل شي..خلص رااح سنه وبحس الايام بتمر بسرعه لهيك ما بحبه وانتو؟ بدي شوف آراءكم ولأني مش قادره انظر للموضوع بطريقه ايجابيه... بحبوش

أريد أن أسألكم عن هدايا تكون مناسبة لأعطيها لأبي ..من فضلكم أريد مساعدة ..

هل سبق ومررت بتجربة الفشل الدراسي؟ وفي أي مرحلة ؟ وكيف تخطيتها ؟ لأنني أعاني من ذلك منذ السنة الماضية وأحتاج نصائحكم وشكرا مقدما ..

مرحبا مجتمع حسوب درجة الحراره في فلسطين الآن 9°C الجو بارد ومع أنني أحب فصل الشتاء الا أنني أجد نفسي لا أحب العمل .. أحب فقط الجلوس على الانترنت للتسليه او على الفراش وشرب المشروبات الدافئة طوال الوقت ,ورغم أنني كنت أخرج للوقوف تحت المطر أو أن أطل على النافذة ولكن حقا هذه الأيام باردة لا أخرج الا لتأدية امتحان والعودة .. وبالتأكيد الجميع يعانون الآن من البرد وقليل من الخمول وعدم الحب للاستيقاظ باكرا لذا كيف يمكننا التعامل مع

كيف تسعد نفسك وماذا تحب في نفسك ؟ وكيف تحب ذاتك؟ سؤال خطر على بالي .

أنا من مصر وببلغ من العمر خمسة عشر عاما وأريد أن أنجز ولو انجازا يستحق أن أفتخر فيه أو .. أعتقد بأن روتيني نفسه وأيامي تمر كغيرها ولا أنجز فيها شيئا ما , قررت أن أحفظ القرآن وأن أتعلم لغة جديده وأحب الرسم , لكن أريد لأحد أن ينصحني بانجاز يمكنني فعله في عمري الحالي .. انجاز يكون جيد لأسعد به .. أي اقتراحات رجاء .. ذكرت ما ذكرت لكي لا يأتي أحد وينصحني بالمثل .. وشكرا .

حينما سمعت هذا المصطلح بحثت عنه يمكن لرفرفة فراشة في الصين مثلا أن تجعل اعصارا وفيضاانا في اميركا واوروبا لكن كيف ذلك؟ لم افهم لذا ما هو أثر الفراشة ؟

سأل الطفولة يا عمري وقل لها أن تعود يوما لتسقي روحي شغفا قل لها يا عمري أن تأتي لتعيد أحلامي المسلوبة قل لها يا عمري أن تأتي لتمسح الحزن عني وتمسح الدمع من عيني قل لها وتوسل أن تعود يوما الي العابي وحيدة تنتظر من يلعب معها قل لها انها اشتاقت اليها وتود اللعب من جديد مع ذاك الطفل السعيد فان لم تأت فمن يلعب معها؟! قل للطفولة أن تأتي وقل لها بأني لا أريد أن أكبر قل لها بأني

هل سبق وان احضرت هديه لأحدهم ولم تعطه اياها..ولماذا؟ آسف لكن راودني سؤال فضولي أحببت مشاركته معكم