صراحة يا صديقي هذاسؤال محير بالطبع سأتحيز لثقافتي واخبرك انها الافضل ولكن ساحدثك قليلا عنهما وانت قرر من الافضل
تشمل الثقافة الجزائرية الأدب والموسيقى، والدين، والمطبخ وجوانب أخرى من حياة الجزائري. وهي غنية ومتنوعة وعريقة جدا، في كل منطقة مساحة ثقافية معينة. مثل منطقة القبائل، الأوراس، منطقة الجزائر، المرتفعات، ووادي مزاب، الهقار، ساورا، وهران هي مناطق تحمل خصوصيات ثقافية ولغوية في بعض الأحيان. كما تمتلك الجزائر العديد من المتاحف الفنيه والاثريه
اماعن مصر فهي تمتلك تاريخ ثقافي عريق باعتبارها من اولي الحضارات في عالمنا فقد حافظت مصر على استقرار الثقافة التي اثرت في ثقافات أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. بعد الحقبة الفرعونيه، وجدت مصر نفسها تحت تأثير الهيلينستية، لفترة من الزمن المسيحية، وفيما بعد، الثقافة العربية والإسلامية. اليوم، جوانب كثيرة من الثقافة المصرية القديمة موجودة في التفاعل مع احدث العناصر، بما في ذلك تأثير الثقافة الغربية الحديثة، في حد ذاته مع الجذور في مصر القديمة.وكان لهم ارتباطا وثيقا بالاله فقد عبد المصريون القدماء عددا من الأرباب والربات التي ارتبطت بنهر النيل.
وكان الرب الرئيسي بينها هو حابي أو "حابي أبو الأرباب"؛ وكان يصور في هيئة رجل ذي ثديين وبطن ممتلئة ويطلى باللون الأسود أو الأزرق، ويرمز إلى الخصب الذي منحه النيل لمصر.
ومن أرباب النيل أيضا "سوبيك"؛ الرب التمساح، الذي كان يعبد في إسنا وكوم امبو والفيوم. و من أشهر الأحداث التي مرت بمصر في تاريخها الفرعونى هي دخول الإسكندر الأكبر لمصر في خريف عام 332 ق.م حيث استولى عليها الإسكندر من يد الفرس ليبدأ بعد ذلك الحكم المقدونى لأرض الكنانه رغم أن الإسكندر نفسه لم يمكث لفترة طويله في مصر. و في هذه الفترة القصيرة تمكن الإسكندر من وضع أساس مملكة مقدونيه أغريقيه غربية في ظاهرها مصرية في أصولها وقد استمرت دولة البطالمة ثابة الأركان قوية الدعائم ثلاثة قرون كاملة وفي خلال تلك المدة الطويلة نهضت مصر نهضة جبارة من حيث العلوم والمعارف والاقتصاد والتجارة والصناعة وازدياد السكان.
تاثرت مصر بالعديد من الثقافات الموجودة حول العالم عى مدار التاريخ فأصبحت كاللوحة التي رسم كل خط فيها على يد إحدى الحضارات كما كانت لمصر حضارتها الخاصة المتميزة.
أقدم ثقافة لمصر كانت هي الثقافة الفرعونية والتي شهد العام بروعتها فانها وان تكن من أقدم الحضارات الا انها تحاكى ثقافة وعلوم العصر الحديث. وتعتبر مصر ام الدنيا لانها صدرت ثقافتها وعلومها الي معظم حضارات العالم
اللغه
في مصر
العربيه باللهجه المصريه المشهوره
في الجزائر
اللغه العربيه الدارجه (مزيج بين العربيه والامازيغيه والفرنسيه )
يوميات الجزائريين
يفضل الشباب الجزائري شبكه الانترنت ومشاهدة الافلام و المسلسلات الغربيه ونادرا ما يشاهدون المسلسلات المصريه وفي المدن يهتم الناس بالسياسه (بالرغم من المشاركة السياسيه الضعيفه )
اللباس
القشابية والبرنوس النساء تتغلفن ب الحايك الأبيض أو الملاية السوداء و الطربوش أو الشاشية طاقية للرأس
الطعام الجزائري
ركيزته القمح، الكسكسي غالبا كما يتناولون الشخشوخة في مختلف المناسبات .
الحلويات المتداولة أغلبها أندلسي الاصل مثل البقلاوة، الغريبية، القطايف
الادب
أعطت الجزائر عبر تاريخها، كتابا ذوي شهرة عالمية
تناول الأدب كل شيء في حياة الجزائريين، سنوات فرنسا، قبلها، سنوات الاشتراكية والإرهاب. كل كاتب حسب بعده الثقافي والسياسي. الأدب البوليسي ظهر مع العنف السياسي الحديث، وهو الرائج حاليا
السينما
تمسكت الجزائر بسينما حية، رغم مراقبتها سياسيا، أو مواجهتها إسلاميا (حين أغلق المنتخبون الإسلاميون دور العرض). أكبر فيلم، معركة الجزائر في 1965، شاهد حي، رغم مخرجه الإيطالي، جيلو بونتيكورفو، إلا أنه مول من الجزائر، وبممثلين جزائريين. سنة 1966 هي لفيلم ريح الأوراس الثوري، ل أخضر حامينا الذي كرم بجوائز عالمية. وقائع سنين الجمر لنفس المخرج في 1975 فاز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان. مرزاق علواش وفيلمه: عمار قاتلاتو، 1976، الاجتماعي. حديثا أيضا، أفلام رسوم Animation أيضا.
الموسيقي
تشتهر الجزائر بموسيقي الراي والموسيقي الاندلسيه الجزائريه
الموسيقى الشعبية
الحوزي , العروبي, المحجوز
يوميات المصريين
يقضي المصريين معظم وقتهم في العمل او التعليم (بالنسبه للطلبه ) ويقضي الشباب معظم وقتهم علي مواقع التواصل الاجتماعي ومشاهده مباريات كره القدم المحليه والعالميه (المصريون يعشقون كره القدم ) اما في نهايه الاسبوع فيقضون الوقت مع عائلاتهم واصدقائهم كما يحب المصريين مشاهده المسلاسلات المصريه والغربيه (خاصه التركيه والهنديه ) للاسف لايشاهدون اي شئ من بلاد المغرب العربي بسبب اللغه التي لانفهمها
اللباس
في الريف المصري تنتشر الجلابيه اما في المدن فاللباس العصري المعتاد(القميص والبنطلون ) دائما مفضل
الطعام المصري
اشهر الوجبات في مصر هي الفول والطعميه والملوخيه والمحشي
ويفضل المصريون الحلويات التشلميه والتركيه مثل القطايف وبلح الشام والكنافه والبقلاوة
الادب
الادب المصرى الحديث كان ثمرة احياء الادب القديم من جهه و الترجمه عن الادب الاوروبى من جهه تانيه. بدإت حركة إحياء التراث من بداية القرن التاسع عشر بنشر النماذج الادبيه القديمه و بدأت حركة الترجمه وقت تكوين محمد على باشا لجيش مصر الحديث ، فبعت بعثات على اوروباو ترجم الكتب العلميه للجيش المصرى. و صول لبنانيين مهتمين بالنشر كان ليه فضل على تنشيط الحركه الادبيه الجديده فى مصر و ظهرت كتابات محمد عبده و سعد زغلول و محمد المويلحى و مصطفى لطفى المنفلوطى و قاسم امين و مصطفى كامل و معاهم كتابات اللبنانيين جرجى زيدان و يعقوب صروف. و ظهرت القصص القصيره الساخره اللى كان بيكتبها بالمصرى يعقوب صنوع و عبد الله النديم. كتابات جبران خليل جبران و امين الريحانى بدأت كمان توصل مصر من المهجر الامريكى و معاها الاتجاهات الحديثه فى التأليف الادبى الغربى الحديث. انتعشت حركة الترجمه فى مصر و دخلت انواع التأليف الادبى الجديده فى القصه القصيره و الروايه و المسرحيه و المقال الحديث. بدأت عملية تقليد فى المسرح لما حاول مارون النقاش نقل مسرحيات موليير و حاول نجيب حداد نقل مسرحيات كورنى و فيكتور هوجو و شيكسبير ، و نجح محمد عثمان جلال فى اقتباس مسرحيات لموليير لكن مع كده كتابة المسرحيات ما اذهرتش غير فى القرن العشرين.
فى الروايه جرجى زيدان اللبنانى قلد سير والتر سكوت برواياته التاريخيه و حاول فرح انطون الذي كان لبنانى انه يكتب الروايه التحليليه و ظهر كتاب بيكتبو بالاساليب الادبيه الغربيه الحديثه و بيستلهمو الحضاره الغربيه فى كتاباتهم زى عبد الرحمن الكواكبى و قاسم امين و عائشه التيموريه و ملك حفنى ناصف.
الشعر المصرى من جهته فضل معزول عن التيارات الغربيه لغاية بدايات القرن العشرين. الشعرا الكبار فى الفتره دى كانو محمود سامى البارودى و احمد شوقى و حافظ ابراهيم و كانو شعرا لهم هموم و اساليب مختلفه و ما ظهرش عندهم الاحساس بالمجتمع اللى حواليهم و لا التجديدات فى الصناعه الشعريه زى ما كان الحال فى الغرب وقتها لكن اللبنانى خليل مطران عمل محاولات.
السينما
بدأت علاقة مصر بالسينما في نفس الوقت الذي بدأت في العالم، فالمعروف أن أول عرض سينمائى تجارى في العالم كان في ديسمبر 1895 م. في باريس وبعد هذا التاريخ بأيام قدم أول عرض سينمائى في مصر في مقهى (زوانى) بمدينة الإسكندرية في يناير 1896 م، وتبعه أول عرض سينمائى بمدينة القاهرة في 28 يناير 1896 م في سينما (سانتى)، ثم كان العرض السينمائي الثالث بمدينة بورسعيد في عام 1898 م.
افتتحت أول (سينما توغرافي) ل"لوميير" بالأسكندرية و ذلك في منتصف يناير 1897 م, ووصل إلي الأسكندرية المصور الأول لدار لوميير "بروميو" الذي تمكن من تصوير " ميدان القناصل " بالأسكندرية وميدان محمد علي...، ويعد هذا أول تصوير سينمائي لبعض المناظر المصرية تم عرضها بدار سينما لوميير، واعتبر 20 يونيو 1907 م. هو بداية الإنتاج السينمائي المصري.
و هكذا ظهرت الأفلام المصرية الإخبارية القصيرة التسجيلية، ويعد "محمد كريم" أول ممثل سينمائي مصري .
و على مدى أكثر من مائة عام قدمت السينما المصرية أكثر من أربعة آلاف فيلم تمثل في مجموعها الرصيد الباقى للسينما العربية والذي تعتمد عليه الآن جميع الفضائيات العربية تقريبا ً. وتعتبر مصر أغزر دول الشرق الأوسط في مجال الإنتاج السينمائي.
الموسيقي
لموسيقى المصرية جزء لا يتجزأ من الثقافة المصرية منذ العصور القديمة. أعطى المصريون القدماء الفضل للإله تحوت في اختراع الموسيقى ،التي يستخدمها أوزيريس بدوره كجزء من جهوده الرامية إلى تحضر العالم.
استخدم المصرين القدماء من الموسيقيين العديد من الآلات الموسيقية من آلات وترية مثل الجنك والقيثارة أدوات نفخ مثل الناي والمزمار والأرغول والإيقاع بكافة أنواعه والمصفقات النحاسية والعاجية وقد شكلت فرق كاملة للموسيقيين أو الراقصين شاركت في الحفلات والأعياد بآلاتها وملابسها المميزة. وكان الرقص المصري القديم رقيقاً منسقاً وذو تعبير مع اختلاف أنواع الرقص طبقاً للمناسبات المختلفة كثيرا ما استخدمت موسيقى الرقص الصنج النحاسي، القيثارات، المزامير، والكلارينت، الصكوك والاعواد.
اشهر الالات الموسيقيه هي السمسميه والمزمار البلدي
وينتشر في مصر حاليا مايسمي بفن المهرجانات (مزيج من الموسيقي (الضوضاء للتوضيح ) مع غناء اي كلام فاضي معقول ) وينتشر كثيرا بسبب قله وعي المصريين في هذه الفتره
اخيرا اعتذر لك ياصديقي علي طول الاجابه ولكن اردت ان اوضح اشياء كثيره عن كل دوله لكي اعطيهما حقهما لربما تحدثت اكثر عن مصر لانني اعرف اكثر عنها فهي بلدي التي تربيت بها ولقله المعلومات المتوفره لي عن الجزائر
اتمني ان تكون عرفت من الافضل وتخبرني علي الا يؤثر هذا في محبتنا للبلدين العظيمين
التعليقات