شيخة النعيمي

49 نقاط السمعة
5.98 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
6

لا تُضيّع طريقا بدأته ووجدت نفسك فيه سابقا !!

لا تُضيّع طريقا بدأته ووجدت نفسك فيه سابقا ووجدت أنه أنسك وراحتك ومنتهى آمالك فغالبا هذا طريقك الصحيح فلا تتشتت إن وجدت نفسك ضائعا تائها بهوية جديدة " أأكمل ما بدأته أم أبحث من جديد ؟!" نعم أخي إن كنت تحبه فأكمله إن كنت سابقا تهرب إليه فأكمله إن كنت سابقا ترى أنك تحلق وتصعد وترتقي وأنت في رحابه !! نعم صديقي أكمله ، فأنت على الطريق الصحيح وذاك ما أُريد منك نعم أنت الآن أقوى !! لذلك ستأخذه بقوة
5

حرر نفسك من تلك القيود 😌

التسامح هو أن تزيل تلك الجبال التي في صدرك فتبددها جميعا وتشتتها في الرياح لترتاح من عبء أثقلك عن المسير !! يظن البعض بل الكثير أنه إن لم يسامح فإنه يعاقب الطرف المذنب !! فعجبا لك كيف تفكر في ذلك ؟! أما تراه مرتاحا ينعم وانت في نارك تتلظى !! فأنت يا أخي تعاقب نفسك وتتعبها بل وتهوي بها من حيث لن تشعر الا حين ترى نفسك وقد أحاطت بك الأمراض وقد أُنهك هذا الجسد المسكين !!! نعم ليس بالسهل
4

القوي من يتحرك شعوره لا من يجمده ويهرب 💔💔

راحة ، تعب ، شغف ، شوق ، حب ، انهيار ، دهشة ، انزعاج ، ألم ، هروب ، متعة ، احباط ، غيرة، هدوء ، استرخاء، غضب ……الخ سلسلة من المشاعر الكثيرة الإيجابي منها والسلبي ، وقد تعترينا في يوم واحد ، تضرب جدران القلوب وتنادي بفتحه ، فهل من مجيب ؟!، بل السؤال هل تعرف تلك المشاعر وتجد لها معنى خاصا فيك ؟! ، وهل فعلا نستطيع أن نشعر ونحس ونتواصل عبر احاسيسنا ؟! ، أم أنها
4

مالحل حين تصبح ثقيلا ؟!

ذلك الشخص الذي كانت تمر الاحاديث عبر روحك فتلتقي بروحه !! بل حين تشتاق أن تحادث وتتحدث لا يكون الا هو في ذاكرتك!! ما الحل حين تكون الغربة هو الشعور الحاكم 🥹 مالحل حين تصبح ثقيلا ؟!
5

مشاعر التجاوز

من أجمل المشاعر التي قد يحصل عليها الإنسان مشاعر التجاوز 😌 تتجاوز مرحلة تتجاوز شخص تتجاوز وتمضي فلا رؤيته تستفزك ولاذكرياته تحزنك فما رأيكم هل مررتم بها ؟! وما شعوركم افيدونا !!
3

حين ترضى سيرضيك

عندما ترسم بسمة على شفتيك في وقت مصابك لا لتظهر أنك الأقوى !! بل ليقين وإيمان ينبع من الأعماق بأن الفرج جد قريب. ((فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا )) (( أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ )) أنت تعبر عن رضى داخلي عميق واستسلام راق وجميل ، هي مرحلة متقدمة جدا قد لا يفهمها الكثير وقد يعتقد البعض أنك مضطرب !!! تريث لست كذلك هم ينظرون لك من نظاراتهم التي يلبسونها وآرائهم التي يعتقدونها . انت هنا في مرحلة جميلة ،قادر على
3

كل منا له تجربته التي تميزه وتنميه عن الآخر، لِذا اعتز بنفسك.

حين تعمم تجاربك على الناس !! وترى أن لا أحد غيرك يملك تجارب فريدة !! ⛔️ توقف أخي 😎 فلست على صواب كل الناس لهم تجارب يتميزون بها ، جاءت لهم تلك التجارب ابتلاء وامتحانا ليصلوا على ماهم عليه الآن 😊😊 نعم قد تتكرر علي وعليك نفس التجارب ولكن المغزى من كل تجربة يختلف كما بين السماء والأرض ، وكل يحتاج ليفهم ويعي ما يراد منه في تجربته وامتحانه ولن يعي طالما هو يتلقف قوالب جاهزة ليضعها ويصنع منها عالمه
2

مشاعرك كنزك 🤩

المشاعر محرك عظيم من محركات الحياة فحافظ عليها واستجب لها فلن تستطيع أن تلزم نفسك بإعطاء حب لم تشعر به ولا أن تعبر عن شوق لا تجد حره بداخلك ولا عن فقد لا تراه قد أخذ جزءا منك معه ولا عن رحمة لم تخضع لها أعماقك ولا عن خوف اذا لم يفقدك توازنك ولا عن حزن اذا لم يتأثر قلبك ولا عن توجع اذا لم ينجرح شيئا فيك ولا عن انسجام وأنت تواجه معارك داخلية ولا عن تقبل وشيئا ما
2

نفس التفاصيل ولكنها بلا هوية

أحيانًا نعود لنفس التفاصيل، ولكنها تكون منزوعة الهوية والشعور. نمر بتلك اللحظات ونتساءل كيف كان لها هذا الأثر العميق علينا. نفس الأماكن التي كانت تحمل بين جدرانها قصصًا مليئة بالحياة أصبحت الآن مجرد محطات عابرة، بلا ألوان أو أصوات. نفس الأشخاص الذين كانوا يشغلون جزءًا كبيرًا من تفكيرنا وأوقاتنا، أصبحوا الآن مثل ظلال بعيدة، أسماؤهم تذكرنا بأيام مضت، لكنها لا تثير فينا تلك الذكريات الدافئة. نتجول بين الذكريات كأننا سياح في حياة قديمة، نبحث عن شيء نعرفه، لكننا ندرك أن
1

العلاقات بين الاهتمام والاهمال

حين يكون الموضوع عن العلاقات نرى تشابكا عجيبا بين أجزاء الموضوع ، ونرى الاختلاف الكبير في التصنيف والترتيب والقرب والبعد ، ونرى الناس بين مقل ومكثر وتارك !! ، فكما البذرة لن تنمو حتى يعتنى بها فكذلك العلاقة لن تنمو ولن يستفاد منها حتى تسقيها وتحميها كما تسقي تلك الزرعة التي تكلمنا عنها للتو . ونرى أن أنماط الشخصية تدخل كثيرا لتفرض سطوتها في العلاقات ، فمن كان يملك الشخصية الانعزالية لا يستهويه هذا الموضوع بل يرى أنه مضيعة للوقت
2

قاسى الهموم فقسى وماكان ينبغي له !!

فرق بين الرحمة والقسوة فتنبه أيها اللبيب لكلا المعنيين!! وتفطن أن الله ما أراد منك أن تقسو مهما عصفت بك الأعاصير ولاطمت جدار قلبك الأمواج الهائجة !! تريث تنفس بعمق وافهم الرسالة ثم عد للرحمة !! واجعل بين ناظريك كلام سيد البرية حين عدّل لك المسار فوجهك فقال (( الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا أهل الأرض يرحمكم‏ من في السماء)) صححه الألباني .. تأمل أنه لايوجد استثناء !! فقط ارحم وسترحم قانون إلهي عظيم اغفر واصفح يُغفر لك ويعفى عنك
0

فراغ الغياب

نعم أنا أشعر بفراغ أشعر بعدم اتزان أشعر بحزن حين تغيب أنت عن عالمي حين يذهب جسدك بعيدا عن جسدي حين أراك تودعني وتذهب نعم أنا اليوم حزينة ستذهب و سيناديك قلبي سينادي بحبك سينادي بأنك حبه وروحه وعشقه كيف سأتعامل مع غيابك الذي لا أطيقه ؟! كيف سأستمتع حين لا تكون جزءا من هذا الاستمتاع ؟! كيف سأتناغم مع الحياة ولست أنت من أنغامي ؟! لست أملك في كل مرة إلا الهروب من هذا الشعور المريع أخافه وأهابه ولا
1

إن أحسست بعاطفة الأمومة فامتني لذلك واحمدي الله ❤️❤️

كثيرا ما نسمع عن مشاعر الأمومة العظيمة !! ونرى تلك الدوافع خلف تصرفات كبيرة ، وقد تكون معقدة او مستحيلة عند الكثير منا ، ثم يقال لنا إنها أم ، فنبتسم ونستسلم لتلك العاطفة !! عاطفة كبيرة لايمكن تعليمها لأنها متشعبة الأبعاد وليست بصورة واحدة ، ولكنها فطرة وسجية ستظهر في وقتها وما عليك أيتها الأم إلا أن تقومي بالاستجابة والامتنان . نعم وقد يظهر في بالك سؤال ألا وهو :- لماذا هناك بعضا من الأمهات لانشعر أنها أم ؟!
1

قدم أنت أولا لتأخذ 🤩

عندما نتأمل قول الله - عزوجل - (( لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (٩٢) )) ال عمران تعلم أنك لن تُعطى حتى تنفق أنت مما تحب ومما تملك ومما تفيض به وقد خزنته خوفا عليه من النفاد ، وليس الإنفاق محصورا بصورة معينة او عطاء محدد بل كل مايطلق عليه عطاء .. تذكر :- حتى تبدأ أنت أولا !! وقف أيضا متأملًا قوله - تعالى- حين قال (( … وَمَا
1

بمن تثقون ؟!

حين لا تثق بنفسك لن تثق في بشر إطلاقا .. حين لا تثق بأقرب الناس لك فرجاء أخي راجع نفسك ، تأمل ذاك السؤال وردده في خلواتك : " لماذا لا أثق بهم ؟!" لماذا أنت إذن معهم وأنت لا تثق بهم !! هل لحياتك معنى ان كنت تشكك في الجميع ؟! وهل الشك حالة صحية تستطيع العيش بها وامتصاص تردداتها ؟! وهل حياتك جيده مع الشك ؟! اسأل نفسك لماذا من يثقون حياتهم أفضل والبشر حولهم أفضل ؟! نعم
1

غادر بحب ويقين وستدهش من العطايا !!

حينما لا تكون مقدرا غادر وارحل بعيدا ، لا تقف تنتظر ذلك التقدير الذي ترجوه ! افهم مبكرا أن تلك العلاقة لا تناسبك ! ولا تضيع سنوات عمرك في محاولات بائسة ! أخي .. إن من احترامك لنفسك أن لا تضعها في موضع لا تقدر فيه ولا تحترم ، وإن من خذلانك لهذه النفس أن تلقي بها في موضع يهلكها ويطفئ أنوارها وبهجتها . تفطن مبكرا !! أن كل لحظة تمر عليك في علاقة رديئة فأنت تخسر نفسك ! أنت
1

مشاعرك رسائل لك

تزعجك الحياة بتفاصيل كثيرة ، فتقف مذهولا ماذا أفعل؟! وكيف أجيب !! تتحداك فتتفاقم ، فتخرجك عن بريقك الذي قد لمعته مرارا وأفنيت جهدك في تلميعه !! تقذف حولك أشواكا بأنواع جديدة لتجرحك !!! فتبكي وتبكي وتحترق وتتلوى ألما ويثور بركان قلبك وينفجر ، قد تعقل تصرفاتك بعد ذلك البركان وقد تستوحش من ذلك الكائن الذي خرج على إثره،،، وهنا يأتي السؤال !!! لتغوص في أعماق نفسك في جلسة هادئة وتفكير 🧐 عميق جدا مالذي أغضبني !؟ مالذي أزعجني ؟!
0

حب وامتنان لك أمي رحمك الله ❤️

ممتنة لتلك الكلمات التي كنت اسمعها منك ممتنة لذلك الحب الذي كان نابعا من قلبك نعم لقد وصلني ذلك الحب امي شكرا لك ممتنة لحضورك الدائم الذي كان تعبيرا عن حب عميق لا تستطيعين التعبير عنه ممتنة لمحاولاتك الجاهدة في أن تكوني أفضل نسخة وأقوى نسخة لتدعميننا ممتنة لأنك كنت تخفين مشاعرا سلبيا كثيرة وتطوينها في اعماقك بدافع الحب ممتنة لحضنك الدافئ الذي طالما أخفيت رأسي فيه هروبا ممتنة لأنك كنت جميلة في عيني ومازلتي ممتنة لأنك علمتيني الكثير والكثير
0

احم نفسك فتلك هي مسؤوليتك الأولى 💪

أن أسامحك بعد أن تكون قد آلمتني فهذا شيء جد عظيم!! أن أحررك بعد أن لوثت جرحي فهذا شيء جد كبير!! حين يمر الموقف علي فأشعر بألم الخذلان ، ألم الإهانة ، وعدم الاحترام فأنا جد متألم !! حين أتجنبك لأنك لم تحترمني ، لأنك أهنتني ، لأنك وجدتني ضعيفا فآذيتني فأنا جد أنزف لست أُمثل!! حين أريد احتواء فأجد طعنا ، فصدقني جرحي جد عميق!! حين يكون لقاؤنا يوم اللقاء شيء ثقيل جدا، وأجر نفسي نحوك جرا لأجاري مجتمعا
0

ثلاث لقطات بمشاهد مختلفة لغريزة الأمومة

الأم كلمة عظيمة بألف مفهوم . فطرة وغريزة توجد في نفس كل أنثى! فسبحان من أودعها في نفس المرأة وجعلها حاجة ملحة وضرورة تسعى إليها كل أنثى ، وإن لم تكن بعض الإناث قد تظهر هذه الرغبة بوضوح إلا أنها حين تفتش في زوايا نفسها تجدها واضحة براقة ولكن ربما قد دفنتها ظروف الحياة . ترزق المرأة بطفل فترى تلك المشاعر تتدفق وتلتف حول طفلها بكل حب وحنان واحتواء وسعادة ، شعور يفوق كل شعور وعطف ولطف وعطاء بلا حدود
0

الصحبة والصداقة

يصطدم الإنسان بالكثير والعديد من القضايا الشائكة في الحياة ، فيحير ويتردد ويغير ويبدل ويختار ما يناسبه !! ، والمرء من حين يفهم ويدرك فهو في خيارات متعددة وكثيرة يختار بينها يوميا ويفضل ويفاضل !!، ونأتي إلى موضوع الصحبة والصداقة ، فهل يختارهم الإنسان أم يجبر عليهم ؟! أم يضطر أن يماشي بعضهم خوفا من الوحدة والرفض !! ، وهل له حق التراجع لو أدرك خطأ أحد الخيارات وعدم مناسبته !! أم أنه قد يرمى بعدم الوفاء ، والخذلان ؟!