شيخة النعيمي

83 نقاط السمعة
10.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
3

أوليس الحب…؟

أوليس الحب…؟ أوليس الحب ذاك الشعور الذي يخفق في الفؤاد ويتلاعب بنبضاته؟ أوليس هو ذاك الأمان الذي نشعره حين نكون بقربهم؟ أوليس هو استياؤنا حين يمر الوقت سريعًا فقط بوجودهم؟ أوليس هو ثقل الدقائق في انتظار لقائهم؟ أوليس هو تلك الابتسامة التي تشقّ الوجه حين تمر أطيافهم؟ أوليس هو تلك الطمأنينة الصامتة التي تسكننا حين نسمع صوتهم؟ أوليس هو القلق الخفي حين يغيبون لحظة؟ أوليس هو الاشتياق الدافئ الذي لا يُشبه ألمًا، بل يُشبه حنينًا يربّت على القلب؟ أوليس هو
4

غبتِ يا قطعة الروح، وبقي الأثر❤️❤️

يشتاق لها الفؤاد، فيفيض رضا لأقدار ربٍ حكيم رؤوف رحيم. لم أذق طعم الوفاء إن تباعدت الدور و انقطع الوصال، إلا حين طرق روحي ذاك الذي يُسمّى فقدًا. ذاك الشعور المؤلم الذي يجعلك متصلا ومنفصلا موجودا وغائبا ، تشعر بألم ولكن هذا الألم لا يمكن للأطباء علاجه ، تتمنى لو أن الطبيب يصف لك دواء لنزيف القلب فلا يستطيع !! لم تغب الذكرى يومًا، فبدعاء القلب دوما أحيطها ، هل يدرك ذاك الشعور؟ ذاك الذي في كل لحظة تتمنى لو
7

جوع المشاركة: تحليل نفسي اجتماعي لرغبة الإنسان في التعبير والتواصل العاطفي

المقدمة يُعدّ التواصل العاطفي والاجتماعي من الاحتياجات الأساسية للإنسان، حيث يسعى الفرد بطبيعته إلى التعبير عن ذاته، ومشاركة أفكاره ومشاعره مع الآخرين. ولعل مصطلح “جوع المشاركة” يشير إلى تلك الحاجة العميقة، بل الفطرية، لدى البعض في التعبير عن تفاصيلهم الشخصية ومشاعرهم الداخلية، بحثًا عن من يفهمهم ويشعر بهم. هذا البحث يستعرض الجوانب النفسية والاجتماعية لهذه الظاهرة، ويحلل أسبابها وآثارها. مفهوم “جوع المشاركة” كمصطلح نفسي اجتماعي مستحدث رغم أن مصطلح “جوع المشاركة” لا يُستخدم حاليًا بصيغته الحرفية في الأدبيات النفسية الرسمية،
4

ليسوا هم بل ذاك الشعور

أكنت تشتاق لهم؟ وتحسب أن اشتياقك بسببهم؟ أظللت تفتقد شخصهم؟ أكنت تركض خلف ملامح، خلف كلمات، خلف لقاءات، وظننت أن الدفء يسكنهم، أن الطمأنينة تلتصق بوجودهم؟ اهدأ… وتوقف… وراقب عن كثب وتأمل. الحقيقة أنك كنت تشتاق لذاك الشعور الدافئ الذي خفق في صدرك حين كانوا بالقرب. ليسوا هم من كنت تفتقد، بل ذاك الشعور الذي عشته معهم. تلك اللحظات التي صنعتها بقربهم، تلك الضحكات التي خرجت من القلب، تلك الأحاديث التي امتدت طويلاً… ليسوا هم أبداً، بل كانت تلك المشاعر…
2

هو الشوق وكفى،،

أتعرف ذاك الشوق؟ الذي لا يُحكى، ولا يُهدى، ولا يُكتب في أول الرسائل؟ ذاك الذي يسكنك بصمت، يُربكك بنبضه دون أن يؤلمك، يُشعرك أنك تفيض، دون أن ينقصك شيء. شوق لا يُشبه اشتياق المحروم، ولا حنين المُتعب، هو شوق العارف… الذي اختبر الاكتفاء، ومع ذلك، لا زال يتوق. شوق لا يبحث عن وجه، ولا ينتظر حضوراً، هو فقط… شوقٌ يشبهك. هو ذاك الشعور النبيل، الذي لا يقرع باباً، ولا يمدّ يداً، لكنه حاضر فيك أكثر من ظلك، وأقرب إليك من
5

“وفاء لا يُنسى… ونسيان لا يُؤلم”

الوفاء… ليس مجرد بقاء، بل روح لا تُغيّرها المسافات، هو أن تظل نقيًا حتى في غيابهم، أن تذكرهم بدعاء، لا بعُتب، أن تفتح قلبك حين يُذكر اسمهم، لا لتؤلم نفسك، بل لتقول: كنت صادقًا، وذاك يكفيني. كُنا أوفياء لأننا لم نعرف كيف نكون غير ذلك، لأن قلوبنا لا تُجيد نصف المشاعر، ولا تعرف أن تُحبّ بلا نية خالصة. لكن الحقيقة التي لا بد من الاعتراف بها… أننا لا نستطيع أن نحمل كل شيء إلى الأبد، هناك لحظة يمرّ بها القلب
3

هل سنعود كما كنا ؟

نتساءل أحيانًا بيننا وبين أرواحنا:  هل سنعود نحن كما كنا؟  هل تعود الضحكة بعفويتها؟  والنظرة بلمعتها الأولى؟  هل يعود القلب خفيفًا لا يحمل تراكمات الأيام؟  هل نعود لنبضٍ لم تجرحه خيبة، ولم يعكره انتظار؟ ننظر إلى أنفسنا كمن فقد شيئًا عزيزًا ولا يعرف ماذا بالضبط…  كأننا فقدنا نسختنا القديمة، تلك التي كانت تحب بلا خوف،  وتحلم بلا تردد، وتثق بلا حساب. كنا نؤمن بالحب كما تؤمن الطفلة بالحكايات،  نبني أحلامًا من خيوط الأمل،  ونسهر على أمنيات صغيرة نعتقد أنها ستزهر
3

ما يجتاح صدرك ليس عبئا

تلك المشاعر التي تجتاح صدورنا...  هي الموج العارم الذي لا يستأذن،  هي الحنين لشيء لا نعرفه،  والشوق لما لم نعيشه بعد،  هي بقايا كلمات لم تُقال،  ونظرات لم تُفهَم،  ودموع اختارت الصمت بدلاً من الانحدار. تلك المشاعر،  قد تكون حبًا، وقد تكون فقدًا،  وقد تكون فقط رغبة عميقة في أن نُفهم،  أن نُحتضن دون سؤال،  أن نقول "أنا متعب" فيُرد علينا: "أنا هنا". تلك المشاعر…  لا نراها، لكننا نحس بثقلها على صدورنا،  كأنها غيمة معلّقة لا تمطر،  أو أغنية حفظناها
2

نفس التفاصيل ولكنها بلا هوية

أحيانًا نعود لنفس التفاصيل، ولكنها تكون منزوعة الهوية والشعور. نمر بتلك اللحظات ونتساءل كيف كان لها هذا الأثر العميق علينا. نفس الأماكن التي كانت تحمل بين جدرانها قصصًا مليئة بالحياة أصبحت الآن مجرد محطات عابرة، بلا ألوان أو أصوات. نفس الأشخاص الذين كانوا يشغلون جزءًا كبيرًا من تفكيرنا وأوقاتنا، أصبحوا الآن مثل ظلال بعيدة، أسماؤهم تذكرنا بأيام مضت، لكنها لا تثير فينا تلك الذكريات الدافئة. نتجول بين الذكريات كأننا سياح في حياة قديمة، نبحث عن شيء نعرفه، لكننا ندرك أن
4

مالحل حين تصبح ثقيلا ؟!

ذلك الشخص الذي كانت تمر الاحاديث عبر روحك فتلتقي بروحه !! بل حين تشتاق أن تحادث وتتحدث لا يكون الا هو في ذاكرتك!! ما الحل حين تكون الغربة هو الشعور الحاكم 🥹 مالحل حين تصبح ثقيلا ؟!
5

مشاعر التجاوز

من أجمل المشاعر التي قد يحصل عليها الإنسان مشاعر التجاوز 😌 تتجاوز مرحلة تتجاوز شخص تتجاوز وتمضي فلا رؤيته تستفزك ولاذكرياته تحزنك فما رأيكم هل مررتم بها ؟! وما شعوركم افيدونا !!
0

الصحبة والصداقة

يصطدم الإنسان بالكثير والعديد من القضايا الشائكة في الحياة ، فيحير ويتردد ويغير ويبدل ويختار ما يناسبه !! ، والمرء من حين يفهم ويدرك فهو في خيارات متعددة وكثيرة يختار بينها يوميا ويفضل ويفاضل !!، ونأتي إلى موضوع الصحبة والصداقة ، فهل يختارهم الإنسان أم يجبر عليهم ؟! أم يضطر أن يماشي بعضهم خوفا من الوحدة والرفض !! ، وهل له حق التراجع لو أدرك خطأ أحد الخيارات وعدم مناسبته !! أم أنه قد يرمى بعدم الوفاء ، والخذلان ؟!
1

العلاقات بين الاهتمام والاهمال

حين يكون الموضوع عن العلاقات نرى تشابكا عجيبا بين أجزاء الموضوع ، ونرى الاختلاف الكبير في التصنيف والترتيب والقرب والبعد ، ونرى الناس بين مقل ومكثر وتارك !! ، فكما البذرة لن تنمو حتى يعتنى بها فكذلك العلاقة لن تنمو ولن يستفاد منها حتى تسقيها وتحميها كما تسقي تلك الزرعة التي تكلمنا عنها للتو . ونرى أن أنماط الشخصية تدخل كثيرا لتفرض سطوتها في العلاقات ، فمن كان يملك الشخصية الانعزالية لا يستهويه هذا الموضوع بل يرى أنه مضيعة للوقت
1

غادر بحب ويقين وستدهش من العطايا !!

حينما لا تكون مقدرا غادر وارحل بعيدا ، لا تقف تنتظر ذلك التقدير الذي ترجوه ! افهم مبكرا أن تلك العلاقة لا تناسبك ! ولا تضيع سنوات عمرك في محاولات بائسة ! أخي .. إن من احترامك لنفسك أن لا تضعها في موضع لا تقدر فيه ولا تحترم ، وإن من خذلانك لهذه النفس أن تلقي بها في موضع يهلكها ويطفئ أنوارها وبهجتها . تفطن مبكرا !! أن كل لحظة تمر عليك في علاقة رديئة فأنت تخسر نفسك ! أنت
0

احم نفسك فتلك هي مسؤوليتك الأولى 💪

أن أسامحك بعد أن تكون قد آلمتني فهذا شيء جد عظيم!! أن أحررك بعد أن لوثت جرحي فهذا شيء جد كبير!! حين يمر الموقف علي فأشعر بألم الخذلان ، ألم الإهانة ، وعدم الاحترام فأنا جد متألم !! حين أتجنبك لأنك لم تحترمني ، لأنك أهنتني ، لأنك وجدتني ضعيفا فآذيتني فأنا جد أنزف لست أُمثل!! حين أريد احتواء فأجد طعنا ، فصدقني جرحي جد عميق!! حين يكون لقاؤنا يوم اللقاء شيء ثقيل جدا، وأجر نفسي نحوك جرا لأجاري مجتمعا
1

قدم أنت أولا لتأخذ 🤩

عندما نتأمل قول الله - عزوجل - (( لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (٩٢) )) ال عمران تعلم أنك لن تُعطى حتى تنفق أنت مما تحب ومما تملك ومما تفيض به وقد خزنته خوفا عليه من النفاد ، وليس الإنفاق محصورا بصورة معينة او عطاء محدد بل كل مايطلق عليه عطاء .. تذكر :- حتى تبدأ أنت أولا !! وقف أيضا متأملًا قوله - تعالى- حين قال (( … وَمَا
2

مشاعرك كنزك 🤩

المشاعر محرك عظيم من محركات الحياة فحافظ عليها واستجب لها فلن تستطيع أن تلزم نفسك بإعطاء حب لم تشعر به ولا أن تعبر عن شوق لا تجد حره بداخلك ولا عن فقد لا تراه قد أخذ جزءا منك معه ولا عن رحمة لم تخضع لها أعماقك ولا عن خوف اذا لم يفقدك توازنك ولا عن حزن اذا لم يتأثر قلبك ولا عن توجع اذا لم ينجرح شيئا فيك ولا عن انسجام وأنت تواجه معارك داخلية ولا عن تقبل وشيئا ما
0

فراغ الغياب

نعم أنا أشعر بفراغ أشعر بعدم اتزان أشعر بحزن حين تغيب أنت عن عالمي حين يذهب جسدك بعيدا عن جسدي حين أراك تودعني وتذهب نعم أنا اليوم حزينة ستذهب و سيناديك قلبي سينادي بحبك سينادي بأنك حبه وروحه وعشقه كيف سأتعامل مع غيابك الذي لا أطيقه ؟! كيف سأستمتع حين لا تكون جزءا من هذا الاستمتاع ؟! كيف سأتناغم مع الحياة ولست أنت من أنغامي ؟! لست أملك في كل مرة إلا الهروب من هذا الشعور المريع أخافه وأهابه ولا
6

لا تُضيّع طريقا بدأته ووجدت نفسك فيه سابقا !!

لا تُضيّع طريقا بدأته ووجدت نفسك فيه سابقا ووجدت أنه أنسك وراحتك ومنتهى آمالك فغالبا هذا طريقك الصحيح فلا تتشتت إن وجدت نفسك ضائعا تائها بهوية جديدة " أأكمل ما بدأته أم أبحث من جديد ؟!" نعم أخي إن كنت تحبه فأكمله إن كنت سابقا تهرب إليه فأكمله إن كنت سابقا ترى أنك تحلق وتصعد وترتقي وأنت في رحابه !! نعم صديقي أكمله ، فأنت على الطريق الصحيح وذاك ما أُريد منك نعم أنت الآن أقوى !! لذلك ستأخذه بقوة
1

بمن تثقون ؟!

حين لا تثق بنفسك لن تثق في بشر إطلاقا .. حين لا تثق بأقرب الناس لك فرجاء أخي راجع نفسك ، تأمل ذاك السؤال وردده في خلواتك : " لماذا لا أثق بهم ؟!" لماذا أنت إذن معهم وأنت لا تثق بهم !! هل لحياتك معنى ان كنت تشكك في الجميع ؟! وهل الشك حالة صحية تستطيع العيش بها وامتصاص تردداتها ؟! وهل حياتك جيده مع الشك ؟! اسأل نفسك لماذا من يثقون حياتهم أفضل والبشر حولهم أفضل ؟! نعم
1

إن أحسست بعاطفة الأمومة فامتني لذلك واحمدي الله ❤️❤️

كثيرا ما نسمع عن مشاعر الأمومة العظيمة !! ونرى تلك الدوافع خلف تصرفات كبيرة ، وقد تكون معقدة او مستحيلة عند الكثير منا ، ثم يقال لنا إنها أم ، فنبتسم ونستسلم لتلك العاطفة !! عاطفة كبيرة لايمكن تعليمها لأنها متشعبة الأبعاد وليست بصورة واحدة ، ولكنها فطرة وسجية ستظهر في وقتها وما عليك أيتها الأم إلا أن تقومي بالاستجابة والامتنان . نعم وقد يظهر في بالك سؤال ألا وهو :- لماذا هناك بعضا من الأمهات لانشعر أنها أم ؟!
0

حب وامتنان لك أمي رحمك الله ❤️

ممتنة لتلك الكلمات التي كنت اسمعها منك ممتنة لذلك الحب الذي كان نابعا من قلبك نعم لقد وصلني ذلك الحب امي شكرا لك ممتنة لحضورك الدائم الذي كان تعبيرا عن حب عميق لا تستطيعين التعبير عنه ممتنة لمحاولاتك الجاهدة في أن تكوني أفضل نسخة وأقوى نسخة لتدعميننا ممتنة لأنك كنت تخفين مشاعرا سلبيا كثيرة وتطوينها في اعماقك بدافع الحب ممتنة لحضنك الدافئ الذي طالما أخفيت رأسي فيه هروبا ممتنة لأنك كنت جميلة في عيني ومازلتي ممتنة لأنك علمتيني الكثير والكثير
4

القوي من يتحرك شعوره لا من يجمده ويهرب 💔💔

راحة ، تعب ، شغف ، شوق ، حب ، انهيار ، دهشة ، انزعاج ، ألم ، هروب ، متعة ، احباط ، غيرة، هدوء ، استرخاء، غضب ……الخ سلسلة من المشاعر الكثيرة الإيجابي منها والسلبي ، وقد تعترينا في يوم واحد ، تضرب جدران القلوب وتنادي بفتحه ، فهل من مجيب ؟!، بل السؤال هل تعرف تلك المشاعر وتجد لها معنى خاصا فيك ؟! ، وهل فعلا نستطيع أن نشعر ونحس ونتواصل عبر احاسيسنا ؟! ، أم أنها
5

حرر نفسك من تلك القيود 😌

التسامح هو أن تزيل تلك الجبال التي في صدرك فتبددها جميعا وتشتتها في الرياح لترتاح من عبء أثقلك عن المسير !! يظن البعض بل الكثير أنه إن لم يسامح فإنه يعاقب الطرف المذنب !! فعجبا لك كيف تفكر في ذلك ؟! أما تراه مرتاحا ينعم وانت في نارك تتلظى !! فأنت يا أخي تعاقب نفسك وتتعبها بل وتهوي بها من حيث لن تشعر الا حين ترى نفسك وقد أحاطت بك الأمراض وقد أُنهك هذا الجسد المسكين !!! نعم ليس بالسهل
3

حين ترضى سيرضيك

عندما ترسم بسمة على شفتيك في وقت مصابك لا لتظهر أنك الأقوى !! بل ليقين وإيمان ينبع من الأعماق بأن الفرج جد قريب. ((فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا )) (( أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ )) أنت تعبر عن رضى داخلي عميق واستسلام راق وجميل ، هي مرحلة متقدمة جدا قد لا يفهمها الكثير وقد يعتقد البعض أنك مضطرب !!! تريث لست كذلك هم ينظرون لك من نظاراتهم التي يلبسونها وآرائهم التي يعتقدونها . انت هنا في مرحلة جميلة ،قادر على