أنا نبراس الحديدي، بائع موثوق على خمسات (أعلى رتبة تمنحها إدارة المنصة)، بمسيرة تمتد لحوالي 6 سنوات اكتسبت خلالها خبرة جيدة بتقديم الخدمات المصغرة ضمن بيئة عمل الموقع. بوسعك أن تسألني ما تشاء عن المنصة أو حول رحلتي عبرها.
هل تحب القراءة بطبعك؟
بعض الناس يولدون وعشق القراءة مزروع في دمائهم، ما إن تقع أعينهم على كتاب حتى يتفجر هذا الشغف في داخلهم. أما آخرون فيحتاجون إلى بذل جهد لاكتساب هذا الميل، وقد يكتشفون عشقهم للقراءة حين يلزمون أنفسهم بالمداومة عليها لفترة. هل لديك تجربة شخصية مع القراءة؟ هل كنت تكرهها في البداية ثم عشقتها فيما بعد؟ شاركنا قصتك إن أحببت.
هل تدمن الأفلام والمسلسلات؟ وهل تستطيع البقاء دونها فترة طويلة؟
ليس سهلاً أن يمتنع الكثيرون منا عن مشاهدة الأفلام والمسلسلات والفيديوهات الخفيفة طيلة أيام الأسبوع باستثناء يوم واحد، أو حتى حصر المتابعة بساعة أو اثنتين يومياً. ولأنني أدمن هذا النوع من المحتوى الترفيهي منذ سنوات، أجد صعوبة بتخصيص يوم العطلة الأسبوعية فقط لمتابعة ما أحبه، أو الالتزام بساعة واحدة من المشاهدة يومياً. إن كنت مثلي، فأنت تعرف تماماً إحساس الضجر الغريب الذي ينتابك بعيداً عن هذا الإدمان اليومي أو لمجرد حصره بنطاق وقت محدد بنهاية اليوم لا يتجاوز ساعة كحد
هل ترك تعليق على الفيديوهات وفتح الروابط المرسلة عبر إنستغرام آمن؟
خلال الأسابيع الماضية، لاحظت فيديوهات عديدة على إنستغرام لصناع محتوى يطلبون من المتابعين ترك تعليق على الفيديو مقابل تقديم معلومات مفيدة، عبر إرسال رسالة خاصة تحتوي على ملف للتحميل، أو رابط ينقل المتابع إلى موقع أو فيديو معين. في هذا السياق أتساءل: هل يعتبر ترك تعليق لمثل هؤلاء الأشخاص وتحميل الملفات أو فتح الروابط المرسلة عبر الرسائل الخاصة آمناً؟ أم أن هذا قد يعرضنا لخطر اختراق حساباتنا الاجتماعية أو أجهزتنا الإلكترونية؟
ماذا لو استطعت السفر عبر الزمن وتغيير حدث تاريخي واحد؟
التاريخ يشكل هويتنا ومصيرنا. على فرض أنك تمتلك قدرة السفر عبر الزمن لتغيير حدث تاريخي واحد يمكن أن يولّد واقعاً مختلفاً، فما هو الحدث الذي ستختار تغييره ولماذا؟
ما هي لعبتك المفضلة؟
لكل منا (غالباً) لعبة محببة يهوى ممارستها. لعبتي المفضلة هي الشطرنج بلا منازع، حيث يمكنني قضاء ساعات طويلة وأنا مستمتع جداً بالأجواء التنافسية. سؤالي لك: ما هي لعبتك المفضلة؟ ولماذا تفضلها بالتحديد؟
سؤال (2): ما هو نهجك في التواصل مع العملاء؟
التواصل الناجح مع العميل وسيلة استراتيجية مهمة، يمكن أن تحفزه على طلب خدمتك وتكرار الشراء. لا أدعي أن التواصل الجيد كفيل بكسب كافة العملاء، لكنني أجزم بأن التواصل الرديء يؤدي حتماً إلى خسارة عشرات العملاء. على سبيل المثال، كان أسلوب التواصل سبباً رئيسياً لعدم تعاوني مع بعض المستقلين وإنهاء تعاملاتي مع البعض الآخر. ونظراً لتجربتي الشخصية، أعتقد أن هناك عملاء آخرين مروا بتجارب مماثلة، وإلا سأعتبر نفسي كائناً فضائياً يعيش بينكم (احذروا!). من هذا المنطلق، أود طرح السؤال الآتي: ما
ما أكثر العادات التي تساعدك على تنظيم وقتك بفعالية؟
الوقت هو أثمن ما نملك في حياتنا، ولذلك يجب أن نستغله بأفضل طريقة ممكنة. ولكن ليس من السهل دائماً تنظيم وقتنا بشكل يناسب أهدافنا ورغباتنا. فقد نواجه صعوبات في التركيز، أو التحفيز، أو التخطيط، أو التنفيذ. لهذا السبب، من المهم أن نتعلم بعض العادات الإيجابية التي تساعدنا على تنظيم الوقت بطريقة أفضل. في هذا السياق، وعندما تنظم وقتك، ما هي العادات التي تعتمد عليها لزيادة إنتاجيتك وتعزيز إبداعك؟
هل المال أصل الشقاء والشرور؟
المال هو موضوع مثير للجدل. فهناك من يعتبره أصل كل شر، وهناك من يعدّه وسيلة للخير، وهناك من يرى أنه لا يؤثر على السعادة أو الشقاء. أميل شخصياً إلى اعتبار المال وسيلة تساعدنا على تحسين حياتنا، وإسعاد الآخرين، وخدمة الإنسانية. لذلك، دعني أسألك: كيف ترى المال؟ وهل تظن أنه مصدر كل التعاسة والشرور؟
كيف تغيرت حياتك بعد دخول عالم العمل الحر؟
خلال مسيرتي الممتدة في مضمار العمل الحر، تعلمت الكثير. رحلة جميلة تغيرت خلالها عقليتي تجاه النجاح والربح، ونظرتي إزاء التحديات والفرص، وأسلوب تواصلي مع الآخرين، وخلاف ذلك. تعلمت كيف أن الثقة بالنفس تكسر القيود، وأن التفكير الخلاق يحطم صروح العقبات، وأن انحسار المبيعات بينما ينعم زملاؤك ضمن المجال نفسه بنجاح كبير، مؤشر على وجود خلل يستوجب تحديد عوامل الإخفاق المؤقت، وتعلم أساليب جديدة لتسويق نفسك وخدماتك، واكتساب مهارات إضافية أو صقل المهارات الحالية للارتقاء بها إلى مستوى أعلى يصنع لك