مرحباً , أنا رجل ابلغ من العمر 23 سنة بائسة مصاب بمرض "ضعف الشخصية" منذ دخولي الى هذه الحياة البائسة! لا اذكر مرة انني اتخذت موقف شجاع! فأنا جبان بكل الاحوال لم اعد أفكر بالمستقبل فأنا لا اقوى حتى التحدث مع موظف البنك كالإنسان الطبيعي تتغير نبرة الصوت الى نبرة ضعيفة هزيلة مهترئة سَمها كما شئت لا املك حتى الشجاعة للرفض وحتى ولو على حساب راحتي ! ليس لدي الكثير لأقوله فالحياة كالجحيم عند ضعاف الشخصية لا اعلم حقاً ماهو

إذا كان لديك فكرة مشروع ما، وبدأت في تطويرها والبدء في تنفيذها ولكنك إكتشفت أن هناك من سبقك بالفعل ونفذ نفس الفكرة، ماذا تفعل ؟ أتترك الفكرة تماماً لأنها طرقت عقل أحدهم قبلك وتم تنفيذها ؟ هل تحاول الوصول لفكرة أخري بعيدة عن هذه ؟ أم أنك تكمل في تنفيذ مشروعك بالرغم من وجود شخص ما سبقك ونفذه قبلك وتحاول أن يكون تنفيذك له أكثر دقة ليحقق أكبر نجاح ؟

مهما اعجبك فيلم ما ورأيت أنه من الضروري مشاهدته ، وحكيت لي قصته .. قد أجد أن القصة العامة للفيلم غير مشجّعة اطلاقاً لمتابعته.. دعونا نعالج الفكـرة بمنظور مختلف .. إذا كان لديك فيـلم معين ترى أنه من الضروري أن نشاهده ، فاقنعنا بذلك من خلال مشهد له .. أو فكـرة ما .. أو اقتباس أعجبك جاء في الفيلم.. بالنسبة لي ، سأقترح عليك 5 أفلام بناء على المشاهد التي جاءت فيها : الفيلم الأول : The Grey .. انتاج

جرت العادة - الحميدة - أن الكل في نهاية العام، شهر ديسمبر، ينظر الى ما قدّمت يداه طوال العام .. نجاحاته تصرّفاته أزماته مشاكله ، وحتى طرق التفكير التي قادته الى هذه المرحلة. الكل يتعلم الجديد طوال الوقت. قد تتعلم أنت دروساً مهمة في حياتك، اعتبرها أنا بديهيات.. وقد أخبرك ببعض الأمور التي تعلمتها أيضاً ، تعتبرها انت هراء محض .. والعكس.. اتمنى ان يشهد هذا المجتمع، خلال شهر ديسمبر مراجعات شخصية لكل عضو هنا، يحكي فيها أهم ماتعلّمه أو

الحياة ما هى إلا رحلة تعلم نعيشها، تعلم متواصل بلا توقف، إما بإختبار هذه الدروس بوضعك في التجربة أي درس عملي ، وإما أن تتعلم درس من خلال شخص آخر، حالة رأيتها لكنك لم تعشها بنفسك أي درس نظري .. ليس هناك فرق بين النوعين، إلا أن الدروس العملية التي تعيشها أنت بنفسك وتختبرها، تترسخ فيك أكثر من أي شيء آخر، تترك فيك أثر من الصعب أن يمحى .. *بالنسبة لي أقسى درس تعلمته:* هو أني توقفت عن العيش بإطمئنان

>"القراءة وحدها هي التي تُعطي الإنسان الواحد أكثر من حياة واحدة؛ لأنها تزيد هذه الحياة عمقاً، وإن كانت لا تطيلها بمقدار الحساب" الأمر حتمي .. قراءة كتاب ما تجعل الشخص يتغير سواء للأحسن أو للأسوء حسب نوع الكتاب .. ببساطة ما الذي غيرته القراءة فيك ؟ و هل جعلت منك شخصا جديدا ؟

ترشيحات الكتب وتداولها هنا ، هي من أكثر الامور التي استفدت بها بشكل هائل في I/O .. هذه المرة ، فلنجعل الامور أكثر تركيـزاً .. سأقوم أنا بترشيح 3 كتب / روايات لك ، أفترض أنها من أفضـل ما قرأته مؤخراً .. وفي المقابل ، ترشّح لي ، وللأعضاء الآخرين ، 3 كتــب / روايات ، تعتقد أنها من أفضـل ما قرأته مؤخراً .. الحديث هنا بخصوص أفضـل الكتب التي قرأناها مؤخراً .. وليس شرطاً أن تكون الترشيحات بأفضـل الكتب

مهندس كهرباء على وشك التخرج ويبحث عن مراجعة الاساسيات التي قد يغفل عنها تفضلوا بأسئلتكم

الإلتزام هو السبيل الوحيد للنجاح، في أي مجال من مجالات الحياة، لكن ليس من السهل أن تلتزم، كثيرة هى الأمور التي تعترض طريقك، كثيرة الإخفاقات والمحاولات الفاشلة .. سؤالي لك : كيف تلتزم ؟ هكذا بشكل عام أريد أن أعرف الطرق التي تتبعها للإلتزام، سواء كان إلتزام في عمل، إلتزام بمهمة خاصة، إلتزام حتى بكلمة، إلتزام بموقف، إلتزام مع نفسك بخطة ما، الإلتزام بمعناه الشامل .. كيف تلتزم ؟ ما الذي يدفعك للإلتزام ؟ كيف تواجه الأمور التي تعترضك دون

> اعتقد انه اكثر سؤال تكرر في هذا المجتمع، وان لم يكن بصيغته هذه فبصيغ اخر تصب في ذات الفكرة. بالنسبة لي اللغة لم تكن شيئا تعلمته حديثاً، اي انني لم "اتعلم اللغة الانجليزية في ثلاثين يوماً" بل كان الامر حصيلة تدريب قليل ولكن مستمر منذ الخامسة والى الان. قد تبدوا العبارة السابقة مشائمة قليلاً، ولكن التدريب القليل الذي اتحدث عنه لم يتجاوز الساعة اسبوعياً، واستمر ما يقارب الخمسة عشر عاماً، بحساب بسيط اذا قمت ببذل ساعة يومياً فستصبح أقوى

### ماهي طريقتك لتعلم اللغة الانجليزية ؟ الافلام ؟ الاغاني ؟ الكتب الصوتية ؟ كم كلمة تحفظ في اليوم الواحد ؟

السلام عليكم إخواني أريد نصائح منكم لكي اغير نظام حياتي كلها أنا لا أستطيع الخروج من المنزل بسبب وضعي الصحي لذا أنا أمتلك وقت فراغ كبير أنا أشعر احيانا من شدت الفراغ اني كتلة من الحم فقط لا عمل لا تعليم لا هدف في الحياة لذا قررت اني أريد ان اغير حياتي كلها من الآن فصاعدا و أريد نصائحكم _______ اعتذر عن عدم تناسق الموضوع جيدا و ايضا لم أجد القسم الصحيح

لاحظت تعليقات كثيرة هنا على مساهمات من نوع : ما هى خطتك للشهر الجديد ؟ للعام الجديد ؟ إلخ، أكثر من تعليق يحمل نفس الفكرة، يتحدث عن نفس الحالة وهى؛ أني قمت بوضع الكثير من الخطط، لكني لم أنجز 50% منها ! أنا أيضًا أعاني كثيرًا من هذه الحالة، أن أضع خطط وبخطوات واضحة ومحددة، لكن في النهاية ينتهي الوقت وأجد أني لم أحقق سوى القليل منها، ويبدو أنها حالة عامة جميعنا نعاني منها، رغم توفر الشغف والإرادة لكن لا

عزيزي , كريمي فضلاً , هلا أخبرتني عن أول أيامك بجامعتك ؟ التغيرات التي طرأت على حياتك ؟ على وقتك ؟ هل قل وقت فراغك أم زاد ؟ كيف كنت تقضي وقتك ؟ كيف كنت تنظم إياه ؟ ماذا كنت تحب ان تفعل ؟ أي المواد استمتعت بها أكثر ؟ وأيها بغضتها ؟ أي الدكاترة أحببت شخصياتهم وأسلوبهم ؟ وهل شعرت بالكره تجاه بعض الأناس ؟ ولماذا ؟ ما المميزات والايجابيات التي استفدت بها ؟ وما السليبات التي أثرت عليك

هذه قائمتي الخاصة التي أقوم بها لأعدل مزاجي إلى الأفضل، قد تستغرب من بعض الطرق و لكنها تساعدني و ربما تساعدك أيضاً؟ * كأس من الشاي-لدي مجموعة كبيرة متنوعة من أصناف الشاي، و لكن يبقى الأفضل دائما الشاي بالنعناع لما يمتلكه من خصائص مهدئة للمعدة المتعبة و المزاج العكر. * حمام ماء بارد- و أن أمكنك السباحة فهذا أفضل، كلما قلت حرارة الماء وجدت أن أثرها المهدئ يكون أكبر و تساعد على الإسترخاء. * تغيير ملاءات السرير- هذه الطريقة أشبه

ببساطة شديدة كما هو واضح من العنوان، أريد أن أعرف منك الطرق التي تسعد بها نفسك، مهما كانت بسيطة في نظرك أو غير مهمة أو حتى غير مألوفة، لا يهم .. فقد تعجبني وأقوم بتجربتها وتجدي نفعًا معي، لا داعي للتجمل هنا قل الأشياء كما هى .. هل تسعد نفسك بمشاهدة فيلم مثلا ؟ بوجبة ؟ بالإستماع إلى الموسيقى ؟ بالتنزه بمفردك ؟ أم ماذا ؟ بالنسبة لي اعتدت فعل هذه الأشياء التي تسعدني رغم بساطتها : - أن أتحدث

مرحبا أعضاء حسوب I/O .. اعتقد ان الوقت قد حان لكي ننحّي جانباً قليلاً القوائم العالمية لأفضل الأفلام ، ونقوم بعمل تصويتنا الخاص لقائمة حسوب I/O لأفضل 100 فيلم أجنبي بعيون عربية .. التصويت سيكون وفقاً لميول كل عضو في مجتمع I/O وذوقه الخاص .. وليس اعتماداً على القوائم العالمية أو الاستناد على آراء الآخرين .. تصويت خاص بنا تماماً - كعرب - ويحمل خلفياتنا ومزاجنا الثقافي والفكري والفني بشكل كامل.. الكل مدعو للمشاركة في التصويت .. ولكن أولاً ،

كما هو واضح من العنوان، دعونا نتشارك أفضل التطبيقات التي نستخدمها يوميًا، لكن تطبيقات مختلفة ليست معروفة كالواتس آب او الماسنجر وغيرهم .. بالنسبة لي أحب جدًا البحث عن تطبيقات جديدة كل فترة، أقوم بتحميلها وتجربتها إما أن تروق لي فأبقي عليها، وإما أن أجدها ليست ذات فائدة فأقوم بحذفها فورًا .. مؤخرًا قمت بتجربة هذه التطبيقات ووجدت أنها رائعة، أنصحك بتحميلها إن لم تكن جربتها : - Feedly لمن لا يعرفه هو تطبيق يقوم بجمع كل المقالات الجديدة التي

عمر العشرين هو عتبة مهمة، يمكن للبعض أن يعتبرها أزمة توجهات فكرية، أو لمن له توجهات واضحة أن يعتبرها أزمة استقرار مالية أو مهنية. المهم أن عمر العشرين غير مستقر بكل تقلباته وأفكاره وثوراته. ومن المهم جداً أن نتعلم أساسيات الحياة والاعتماد على النفس ببلوغ هذه السن ليساعدنا ذلك على الاستقلالية لاحقاً والعيش من أجل تحقيق أهدافنا. سنقسم الأفكار أو المعلومات التي يتوجب معرفتها على عدة أصعدة: # أولاً : الاعتماد على النفس – الاكتفاء ذاتياً ## تعلم الطهي السباغيتي

لا اعلم لم شعرت بالمسؤولية فجأة اشعر انني كبرت كثيرا لقد عشت عشرين سنة ياللهول هل ينبغي علي اخفاء عمري من الآن وصاعدا؟ =ْ] امزح فقط, *نصيحة أخوية عن حياة العشرين لفتاة ستبلغ العشرين بعد سويعات لطفا.*

( 1 ) التوجّه العالمي الحالي هو تجاه المشروعات الناشئـة .. وانا أعتقد أن المشروعات الريادية بالنسبة للعالم العربي ستكون توجّها رئيسياً خلال الفترة المقبلة - وهي كذلك بالفعل الآن - ، بسبب تنامي معدلات البطالة ، نقص حاد في الوظائف ، المشاكل الاقتصـادية والسياسية .. المشكلة الأساسية أن هناك مموّلين .. وهناك شباب متحمّس .. ولكن تنقصهم الأفكار .. أفكـار جيدة مُلهمة مناسبة ، يمكن أن تجد صيتاً سريعاً في عالم يبدو أنه كل فكــرة قد تم إستهلاكها بالفعل