درجاته تحدد توجهه الصحيح ومؤشر لما يبرع فيه لا داعي لان يدخل كلية الطب مثلا عشان بريستيج "طبيب" ممكن يكون صنايعي بارع ومتقن لعمله ،عندي خوالي كلهم دكاترة الا واحد لحام "جزار" وضعه المادي أفضل من الجميع 😂😂😂
0
تنتهي مسؤوليتك عندما تقدّم ما عليك بوضوح وصدق دون أن تضمن النتائج. وتبدأ مسؤولية الآخرين عند اختياراتهم، حتى لو خالفت ما نصحتهم به. أنت مسؤول عن جهدك، وهم مسؤولون عن قراراتهم. مثال: تنصح صديقًا بترك عادة تؤذيه، تسمع له وتدعمه… لكن اختيار التغيير هو قراره هو. الحدّ الفاصل: أنت تقدر تبذل، ولكنك لا تقدر تُلزم.
أنا بالفعل أحب الاطلاع على ثقافات الشعوب وحضاراتهم، والهند بلد غني بالتنوع والتاريخ ويثير الفضول. لكن الاستقرار هناك—even لو بهدف العمل—أمر مختلف تمامًا بالنسبة لي. ما يقلقني هو ما يُنقل عادة عن الاكتظاظ والفوضى والقمامة ووجود الحيوانات في الطرقات، وربما تأثرت بوسائل الإعلام، وربما الواقع أكثر تنوعًا مما نراه، والناس هناك قد يكونون مسالمين ولطفاء بالفعل. لكن رغم ذلك، لو خُيّرت بين العيش في الهند أو باكستان، سأميل إلى باكستان. ليس بدافع المقارنة السلبية، بل لأن باكستان أقرب لنا من
بالضبط، هذا النوع من التذكير اللطيف هو جوهر الفكرة: ليس الهدف دفع العميل للشراء، بل إعادة المشكلة لوعيه في الوقت المناسب. أغلب الناس يعرفون أنهم بحاجة منتج معيّن—مثل العناية بالشعر أو البشرة—لكن الانشغال اليومي يدفن الحاجة. هنا يأتي دور التذكير الذكي ليعيد الوعي بالمشكلة، وليس الضغط على العميل. وفي النهاية، يبقى القرار عنده: إن وجد قيمة حقيقية سيتفاعل، وإن لم يجد لن يفيده أي تذكير. التذكير فقط يساعد على منع ضياع اللحظة التي فيها يكون العميل جاهزًا للاهتمام بنفسه.
بالضبط، هذا هو جوهر ما أقصده باللحظة الضائعة. الزر الصغير “ذكّرني لاحقًا” ليس حلاً سحريًا لكل شيء، لكنه أداة بسيطة وذكية تساعد العميل على البقاء ضمن دائرة الانتباه للمنتج، خصوصًا عندما يكون الانشغال أو كثرة الخيارات سبباً في التأجيل أو النسيان. الفكرة هنا ليست استبدال التواصل الجيد أو المنتج القوي، بل إضافة دعم لطيف لتجربة العميل، يزيد من فرص تفاعل سريع عند عودته، ويقلل ضياع اللحظات المهمة التي قد تؤدي إلى فقدان عملية البيع.
تمام، ما لاحظته عن عدم إكمال الأمهات لعملية الشراء هو أحد الأمثلة الحقيقية على اللحظة الضائعة. الزر أو الإشعار هنا لا يحل المشكلة كلها، لكنه يساعد على تذكير العميل بالخطوة التي ربما نسيت أو تأجلت بسبب الانشغالات اليومية أو المشتتات. الفكرة أنك تستخدم الاستراتيجية كأداة دعم لتجربة العميل، وليس كبديل عن منتجك أو الخدمة الجيدة. إذا نجحت في تقليل هذه اللحظات الضائعة، حتى بشكل بسيط، ستزيد فرصة إكمال العملية بشكل طبيعي دون الضغط على العميل، وستتمكنين من بدء السنة الجديدة
العميل مهتم بالمنتج، لكن بسبب انشغاله أو كثرة المشتتات، قد ينسى متابعة الميزات الجديدة أو عرض خاص. هنا يأتي دور الزر أو الإشعار ليحافظ على تواصل لطيف ويزيد احتمالية التفاعل. الأداة وحدها لا تضمن استمرار المبيعات أو الولاء، لكنها تكمل المنتج الجيد وتجربة المستخدم الممتازة، وتجعل العميل يشعر بالاهتمام دون الضغط عليه.