تقريبًا كلما أمسكت الهاتف وفتحت إحدى منصات التواصل الاجتماعي للتصفح وجدت أخبار جرائم، فمنذ قليل فقط قبل أن أكتب هذه المساهمة وجدت خبرًا لاغتصاب فتاة في الثانية عشر ومحاولة المجرم خلع عينيها ليهرب بجريمته ولا تتعرف عليه لكن تم القبض عليه، ثم خبرًا ثانيًا عن تعرض شاب للقتل غدرًا على يد أصدقائه، ثم ثالث لتعرض سيدة لضرب مبرح على يد زوجها مع صور فظيعة لإصابات بالغة بجسدها، ثم ختمت بخبر مسن هتك عرض طفلتين! ما كل هذا؟
أصبح لا يكاد يخلو يومًا دون سماع أخبار مروعة، حتى جرائم القتل التي كان من النادر السماع عنها أصبحنا نسمعها بشكل شبه يومي.
التعليقات