التقييم السلبي هو أصعب شيء يحصل عليه المستقل، ويصيبه بعدم الثقة بنفسه والخوف من فقدان العملاء والدخل. أنا كمستقل قبل كل شيء مررت بهذه التجربة مرة واحده من قبل، كان شعورا صعبا جدا، لا استطيع ان اصفه لكم، وكذلك أعلم أنه صعب على المشتري أو العميل، أن يقييم مستقل بشكل سلبي لكي لا يؤذيه مستقبلا، فهنا يأتي السؤال لو أردت أن تقيم مستقل على أدائه سلبي، كيف ستقيمه؟ الآن لنفترض بأنك عميل محتمل وتعاملت مع مستقل على مشروع ما، كيف
لماذا العمل الحر يعتبر أول خطوة للبدء كرواد أعمال؟
يُلفت انتباهي التجارب المميزة التي ينشرها العضو [@a.m.sekmani] وعندما كنت أقرأ مساهماته واطلع على فيديوهاته، تذكرتُ صديقي والذي كان يحدثني عن تجربته وما الذي حدث معه الفترة السابقة، فأعجبتني تجربته كثيرا، وكيف استغل العمل الحر لكي يبدأ ويصبح رائد أعمال مهم. تبدأ قصته بعمله كمهندس برمجيات في شركة كبيرة، لكنه لم يكن راضيا عن وضعه الوظيفي والمالي. لذلك قرر أن يبدأ مشروعه الخاص، لكنه في طريقه وجد أنه لا يمتلك الخبرة ولا المال الكافيين لعمل وإدارة ذاك المشروع. لذلك فكرتُ
كمستقل كيف تتغلب على فترة غياب الحافز عن العمل؟
أعاني هذه الفترة من فقدان الشغف والحافز على العمل حيث أنني أعمل ككاتب محتوى. أتعامل مع الكثير من العملاء في ذات الوقت وعلى الكثير من المشاريع، ولكني أصبحت لا أشعر بالحماس أو الحافز على مواصلة العمل. أصبحت أقوم بالأعمال بشكل روتيني وممل، وأحياناً أؤجلها أو أتغيب عن المواعيد النهائية. وبالتالي، تضيع مني الكثير من الفرص والأرباح. فهل واجهت مثل هذه المشكلة من قبل؟ وما الحل؟ كيف أتغلب على هذه المشكلة؟
أزيد انتاجيتي كمستقل من خلال قاعدة 52/17، وأنت؟
بصفتي كاتب محتوى، أجد قاعدة 52/17 مفيدة جداً لزيادة إنتاجيتي وجودة عملي.، اذ تنصح القاعدة بالعمل بتركيز لمدة 52 دقيقة ثم الاستراحة لمدة 17 دقيقة. أحاول دائماً أن أخطط مهامي وأولوياتي قبل بدء يوم عملي، وأن أخصص 52 دقيقة لإنجاز مهمة واحدة دون أن أشتت انتباهي بأي شيء آخر. أثناء فترة العمل، أستخدم تطبيقات وأدوات تساعدني على التركيز والإبداع، مثل تطبيق DeskTime الذي اكتشف وشرح مبدأ 52/17 لأول مرة، أو تطبيق Pomodoro الذي يستخدم نسبة عمل/استراحة مختلفة (25/5 دقائق). كما
كمستقل، لماذا يجِب ألا تركز على أهدافك؟
في الواقع، كنت أظن دائمًا أن تحقيق الأهداف الكبيرة هو الطريقة الوحيدة للتقدم والنجاح في الحياة. ولكن عندما نظرت حولي، اكتشفت أن هذا التركيز الشديد على الأهداف قد يؤدي إلى تجاهل أو تضييع اللحظات الجميلة والممتعة التي تمر بنا كل يوم. فمثلا، كان لدي زميل سابق كان يسعى جاهدًا لتحقيق هدفه المهني الكبير. ولأجل ذلك، كان يقضي ساعات طويلة في العمل والتخطيط والتفكير في هذا الهدف. ورغم أنه حقق بعض الإنجازات، إلا أنه كان يعاني من الإجهاد والتعب النفسي بشكل
للإلتحاق بريادة الاعمال لابد من الاستثمار في النفس، كمستقلين هل تفعلون ذلك؟
لفت انتباهي مؤخرًا ما قاله رائد الأعمال غاري فاينرتشوك :"عش بأقل قدر ممكن وانفق بقية أموالك في الاستثمار في نفسك" ربما الكثير منا كمستقلين يظن أن أفضل طريقة لزيادة دخله وتحسين مهاراته هي العمل بجد والقبول بأكبر عدد ممكن من المشاريع. ولكن هل حقًا هذه الطريقة وحدها تكفي؟ هل فكرنا فيما ما قاله فاينرتشوك ؟ في الواقع الاستثمار في النفس، من خلال تعلم مهارات جديدة أو تحسين مهاراتتنا الحالية أو شراء أدوات أو خدمات تساعدنا على تحسين جودة عملنا وزيادة
كيف تعاملت مع اول تقييم سلبي حصلت عليه؟
كان ذلك قبل حوالي 6 سنوات، عندما كنت مبتدئًا في مجال كتابة المحتوى. تقدمت لمشروع يطلب كتابة مقالة عن أفضل الوجهات السياحية في تركيا. وافق العميل على التعاقد معي وأعطاني مواصفات المقالة والمهلة الزمنية. بدأتُ بالبحث عن المعلومات والصور والمصادر الموثوقة، وكتبت المقالة بجهد واهتمام. أرسلتها للعميل قبل الموعد المحدد بيوم واحد، وانتظرت رده. لكنني فوجئت بأنه أعطاني تقييمًا سلبيًا جدًا، وقال أن المقالة سيئة وغير مطابقة للمواصفات وأنه يرفض قبولها. شعرت بالإحباط والغضب والحزن. حاولت التواصل معه لمعرفة سبب
العربون: ضمانة أم عائق في التعامل مع العملاء؟
أنا كاتب محتوى أعمل على منصات مختلفة لتقديم خدماتي للعملاء الذين يحتاجون إلى كتابة نصوص جذابة وحصرية لمواقعهم أو منتجاتهم أو خدماتهم. أحب عملي كثيرا وأسعى دائما لتقديم أفضل جودة ممكنة لعملائي. ولكن في بعض الأحيان، أواجه بعض التحديات والصعوبات في التعامل مع بعض العملاء الذين لا يقبلون عملي أو يطلبون تغييرات كثيرة بعد تسليم المشروع أو يتأخرون في الدفع أو يلغون المشروع دون سبب واضح. ولهذا السبب، قررت أن أطبق سياسة العربون في عقودي مع عملائي. العربون هو مبلغ
عميل جاءك بعد شهر من تسليم الخدمة يطلب تعديلات كيف تتصرف؟
افترض أنك تعمل في مجال تصميم المواقع أو التطبيقات، وتقدم خدماتك للعملاء عبر منصات مثل خمسات أو مستقل أو أي خدمة. تتفق مع عميل على مواصفات الخدمة والمدة والسعر، وتبدأ في العمل على المشروع. تنجز العمل في الوقت المحدد، وترسله للعميل، وتستلم المبلغ المتفق عليه. تظن أن كل شيء انتهى بخير، وأن العميل راض عن الخدمة التي قدمتها له. ولكن بعد شهر من تسليم الخدمة، يأتيك نفس العميل، ويطلب منك إجراء تعديلات على العمل الذي قمت به. يقول إنه لا
كيف اقنعت عميلك الأول بأنك الأفضل لهذه المهمة؟
عندما قمت بإقناع أول عميل لي بأنني الأفضل لهذه المهمة، قمت بتقديم نقاط قوتي حيث أني أظهرت للعميل أن لدي خبرة في مجال كتابة المحتوى وأنني متخصص في مجالات معينة. عرضت له أمثلة على محتوى سابق قد قمت بكتابته في نفس المجال. وكذلك أكدت أنني أعطي أولوية قصوى للجودة وأنني أسعى دائمًا لإنتاج محتوى متميز. ذكرت له كيف يمكنني تحسين هيكلية الجمل واستخدام كلمات دقيقة. وكذلك أكدت على أنني سألتزم بالمواعيد النهائية وأن عمله سيتم تسليمه بأفضل شكل. بشكل عام،
كعميل هل تفضل المستقل الشامل أم المتخصص؟
صديقي يرغب في إطلاق مشروع جديد على الإنترنت، وبحاجة إلى خدمات مختلفة، مثل اسم النطاق والاستضافة والتصميم والكتابة والترويج. فأخذ رأيي في ذلك، لقد قال أنه وجد مستقل يقدم كل تلك الخدمات باحترافية، ولكنه متردد من اختياره لهذه المهمة، فهو يفضل أن يكون المستقل متخصص في شيء واحد حتى يستطيع ان ييدع فيه، في الحقيقة لا أعرف ماذا أقول له، هل انصحه بالتخصص أم الشمولية؟
ما الفرق بين مدير الأعمال عن بعد والمساعد الافتراضي؟
مؤخرا، شاهدت مشروعًا على منصة مستقل ، يطلب فيه صاحب المشروع مدير أعمال عن بُعد. فأثار اهتمامي المشروع، وظننت أنه يبحث عن مساعد افتراضي. لذلك قررت التقدم له، خاصة أني أجيد التعامل مع البرامج والأدوات المختلفة. ولكن عندما قرأت تفاصيل المشروع بشكل أكثر دقة، اكتشفت أن صاحب المشروع لا يحتاج إلى مساعد افتراضي فحسب، بل إلى شخص يقوم بإدارة كافة جوانب المشروع، من التخطيط إلى التقييم. فلا يكفي أن يجيد هذا الشخص المهام الإدارية والتنظيمية التقليدية مثل حجز التذاكر أو
تلقيت دعوة من العميل على أحد المشاريع على مستقل، كيف استغلها في الفوز بالعرض؟
في بعض الأحيان، قد أتلقى دعوة من العميل للتقديم على مشروع محدد على إحدى مواقع العمل الحر ك مستقل. هذه الدعوة تعني أن العميل قد اختار أن يتواصل معي بناءً على ملفه الشخصي أو أعماله السابقة أو تقييماته من عملاء آخرين. هذه فرصة ذهبية للمستقل لإظهار قدراتي وخبراتي والفوز بالمشروع. لكن كيف استغل هذه الفرصة بأفضل طريقة؟ كيف يمكنني كتابة عرض مميز يجذب العميل؟
كيف تتعامل مع العميل التوكسيك؟
طلب مني عميل كتابة مقالة عن فوائد الزنجبيل للصحة، وأرسل لي بعض المصادر التي يريد أن أستخدمها. قبلت الطلب وبدأت في البحث والكتابة. بعد يوم واحد، أرسلت له المقالة الجاهزة، وانتظرت ردود فعله. فوجئت برسالة منه تقول: “هذه المقالة سيئة جدا، لا تحتوي على أي معلومات جديدة أو مفيدة، والأسلوب سخيف وغير احترافي. أنا لا أريد هذه المقالة، ولا أريد أن أدفع لك شيئا. إذا كنت تريد المال، فأرسل لي مقالة أخرى أفضل من هذه”. شعرت بالصدمة والغضب من هذه
كيف تتواصل مع عملائك بفعالية وثقة دون أن تبدو مزعجًا أو مبتدئًا؟
أخذت مشروع من 20 يوما، كان المشروع عبارة عن كتابة محتوى لموقع إلكتروني لشركة تقدم خدمات التدريب والاستشارات في مجال الإدارة والقيادة. العميل كان صاحب الشركة، وطلب مني كتابة عشر صفحات لموقعه، تشمل الصفحة الرئيسية وصفحة عن الشركة وصفحة عن الخدمات وصفحات عن بعض البرامج التدريبية والاستشارية. بعد أن انتهيت من كتابة المحتوى، راجعته جيدًا للتأكد من خلوه من الأخطاء الإملائية أو النحوية. ثم أرسلته إلى العميل مع رسالة تشكره على اختياري وتطلب منه إبداء رأيه وملاحظاته. ولكن هنا حدثت
لماذا يجب تحديث معرض الاعمال بانتظام؟
انا من المستقلين الذي لا يولون الكثير من الاهتمام بمعرض اعمالهم، هذا خطأ واعترف بذلك، لعل أن آخر تحديث لمعرض أعمالي كان منذ أكثر من ثلاث سنوات، ولكن الفترة الأخيرة بدأت أعمل على تحديثه، قد يقول ما قائل ولماذا نحدث معرض الأعمال؟ ما الفائدة التي سنجنيها من وراء تحديث المعرض الأعمال؟ معرض الأعمال كالسيرة الذاتية يحتاج لتحديثه بين حين وآخر، فمثلا ما بين وفترة نشعر بأن أدائنا أصبح أفضل، تطورنا مهنيا، وبالتالي العينات القديمة بجاجة للتخلص منها، ربما أكون قد
كيف أتغلب على معضلة عدم وجود وقت لتطوير نفسي ومهاراتي؟
في الآونة الأخيرة، ومع ازدياد المهام التي أعمل عليها، أجد أنه لم يعد لدي الوقت الذي يسمح بتطوير مهاراتي، أو اكتسابي لمهارات جديدة، ولا لمتابعة التغيرات والاتجاهات في مجالي. أشعر أنني أصبحت متخلفا عن زملائي، وأن هذا سيؤثر سلبا على الفرص المتوقعة لي مستقبلا، فنعلم جميعا حجم المنافسة التي توجد بالسوق. لذا أريد أن استفيد من تجاربكم بالأمر، وكيف تتغلبون على هذه المشكلة؟
كيف تتعامل مع العميل الذي يتواجد في مناطق زمنية مختلفة؟ هل لك تجربة؟
في أحد المشاريع مؤخرا، كنت أعمل على كتابة نص إعلاني لمنتج جديد لعميل من أمريكا. كان الموعد النهائي للمشروع هو بعد أسبوع وكنت بحاجة إلى موافقة العميل على النص قبل تسجيله بصوت محترف. كنت أرسل له النص عبر البريد الإلكتروني وأطلب منه رأيه وتعديلاته. ولكن كان الرد يأتي بعد يوم أو يومين، مما جعلني أضيع الوقت في الانتظار. سألت العميل عن سبب التأخير في الرد وقال لي أنه يعاني من ازدحام شديد في العمل وأنه لا يستطيع التحقق من بريده
كيف أضيف خبراتي في السيرة الذاتية كمستقل؟
أنا مستقل لدي خبرة في كتابة المحتوى منذ مدة طويلة، وأرغب في تحسين سيرتي الذاتية لزيادة فرصي في الحصول على مشاريع وعملاء أكثر. لقد قرأت الكثير من المقالات والنصائح عن كيفية كتابة سيرة ذاتية جذابة ومحترفة، لكنني أجد صعوبة في تحديد وإضافة خبراتي العملية كمستقل. أعلم أن الخبرة هي أحد العوامل المهمة التي ينظر إليها العملاء عند اختيار المستقل المناسب لمشروعهم، لذلك أريد أن أبرز خبراتي بشكل جيد ومقنع. لكن كيف أفعل ذلك؟ هل أضيف كل المشاريع التي عملت عليها،
متى يكون أفضل وقت لإعادة تقييم أسعارنا كمستقلين؟
إحدى التحديات التي تواجهني كمستقل هي تحديد السعر المناسب لخدمتي. فالسعر يجب أن يعبر عن قيمة الخدمة وجودتها، وأن يرضي العميل والمستقل، وأن يكون منافسًا في السوق. ولكن كيف أحدد هذا السعر؟ ومتى أغيره؟ أي بمعنى آخر، هل هنالك علامات تدل على أنه حان وقت إعادة تقييم أسعار خدماتنا كمستقلين؟؟ هذه بعض الأسئلة التي شغلت بالي كثيرا، لذا من وحي تجربتكم، هل يمكنكم مشاركتنا آرائكم وخبراتكم في هذا الشأن؟
ما هي المعايير التي استندنا إليها عند اختيارنا المعلق الصوتي لمشروعنا؟
إذا كنا نريد الحصول على تسجيل صوتي لنص أو رسالة معينة، فعلينا أن نبحث عن معلق صوتي يستطيع أن يجسد مضمونها ويجذب انتباه جمهورنا إلينا. في مشروع الذي أعمل عليه أنا وزملائي، نقوم بوضع مجموعة من الخطوات للوصول إلى المعلق الصوتي المناسب لمشروعنا وهي: نحدد طبيعة وغرض مشروعنا أولا، علينا أن نفكر في ما نريد تحقيقه من خلال هذا المشروع. وما هي الرسالة التي نرغب في إيصالها؟ ما هو الجمهور المستهدف؟ وما هي الأجواء التي نرغب في خلقها؟ هذه الأسئلة
كيف تتعامل مع العميل الذي يطلب منك عملاً مخالفاً لمبادئك؟
من فترة قصيرة، جاءني عميل قديم لي وهو دائم الطلب على خدمة كتابة المقالات لدي. كان يريد مني أن أكتب له مقالة لموقع رهانات، ويريد مني أن أتحدث عن كل شيء في الموقع وتعريف عنه، وكيفية الانضمام له…الخ. في الحقيقة، اعتذرت منه وأخبرته أن هذا العمل مخالف لمبادئي ولا يمكنني القيام به. عرض عليّ مبلغًا أكبر من أي مقالة سابقة، ومع ذلك رفضت العمل. انزعج مني كثيرًا وأوقف التعامل معي. مع أن هذا أحزنني قليلًا لأنه عمل معي لأكثر من
كيف لعميل جديد أن يستخدم النماذج الجاهزة عبر مستقل؟
عندما كنت أرغب في إنشاء موقع إلكتروني لمشروعي الخاص. كنت أحتاج إلى مبرمج محترف يقوم ببرمجة الموقع من الصفر، ولكني لم أكن أعرف كيف أصف ما أريده بدقة، أو كيف أحدد الميزانية المناسبة، أو كيف أختار من بين العروض المتعددة التي تصلني. وبالتالي، كان يضيع مني الكثير من الوقت والجهد دون الحصول على نتائج مرضية. لحسن الحظ وبالصدفة، اكتشفت أن هناك حلاً سهلاً وفعالاً لهذه المشكلة، وهو استخدام النماذج الجاهزة من مستقل. هذه النماذج هي نماذج أُعدت لتسهيل كتابة وصف
كيف نتعافى عندما نفقد عميلًا كبيرًا؟
في ظل المنافسة الشديدة والصعبة اليوم قد نواجه أحيانًا ضربة قاسية، وهي خسارة عميل مهم ووفي. هذه الخسارة لا تؤثر فقط على دخلنا وأرباحنا، بل أيضًا قد تلحق أضرارًا بسمعتنا وثقة عملائنا الآخرين. لكن هل يعني هذا أن نستسلم ونفقد الأمل؟ بالتأكيد لا، فهناك عدة خطوات وإجراءات يمكن اتخاذها لتجاوز هذه المحنة والعودة إلى السوق بقوة. فما هي هذه الخطوات والإجراءات؟ وكيف نحدد متى نطبق كل منها؟ وهل مررت بتجربة مشابهة في حياتك المهنية؟
كيف تجمع بين العمل الحر والعمل في شركة ناشئة؟
تقدمت لوظيفة بدوام كامل في شركة ناشئة في منطقتي، لكنني أشعر بالقلق من ترك العمل الحر بشكل كامل. أخشى أن أخسر عملائي وما بنيته في سنوات، خاصة وأن الشركة ناشئة وقد تفشل. تلقيت رسالة قبول الوظيفة، وبمجرد قبولها بدأ الخوف يزداد لدي. تمنيت لو لم أتقدم لها في المقام الأول. لكنني الآن في مأزق، فقد قبلت الوظيفة وسأبدأ العمل بها من الشهر الجديد. من وجهة نظركم، ماذا علي أن أفعل؟ هل أستمر في العمل الحر؟ وكيف يمكنني الجمع بين الاثنين؟