غياب المسرح المدرسي، هل هو قمع للمواهب أم تهذيب لها؟
كم تمنينا أن تصبح المدرسة مكاناً أكثر متعة، ومكاناً مليئا بالأنشطة المتنوعة التي نحبها، كالسباحة والرياضة وألعاب الذكاء والموسيقى والمسرح. في مرحلة الدراسة تلك نكون في ذروة نشاطنا وطاقاتنا ولدينا شجاعة لامحدودة وقدرة أكبر على الانخراط في الكثير من التجارب والألعاب والنشاطات، لطالما حرمنا من معظم هذه الامتيازات والتي اقتصرت على المدارس الدولية الإنجليزية منها والفرنسية، وكُبحت لدينا الكثير من المهارات والهوايات والمواهب التي لم نجد مكانا للإفصاح عنها، واذا تحدثت عن تجربتي أنا فكنت أعشق التمثيل وكنت أقوم ببعض