هل الطعام الصحي مفيد حقا ؟؟؟!!!!
بدات اطرح هذا السؤال مؤخرا فقط... هل الطعام الصحي مفيد لنا حقا ؟؟ و الذي جعلني اشكك بهذه الحقيقه و التي تعد من المسلمات هي تجربتي في الاشهر الاخيره قررت قبل بضعت اشهر محاولة ممارسة نظام صحي لاحصل على عمر اطول و جسد صحي اكثر وشخصيا انا شخص صعب الارضاء بالطعام فلدي معاير قاسية فيما يتعلق بقائمة ما ادخله الى فمي وهذا ما اعتبره العديد من الاشخاص حولي شيء لا يصدق و يتعجبون دائما كيفية حصولي على جسد قليل السقم
مقياس الرُقي
تدق الساعات ويمر الوقت وتتطور البشرية الكترونيا مهنيا وعمليا ،لكني أتساءل ان ما كنا نطور عقليتنا ام انها عند البعض تنحدر اكثر فاكثر لتصل الى الحضيض ويستمر بالتبجح والتجول حاكما على الاخرين ان كانوا راقين ام لا من خلال مقاييسه البلهاء و الرجعية التي لا تحتوي على منطق او منهج فكري انساني يناسب جميع الفئات. فمثلا يقيم الأشخاص حسب لهجتهم فمن كانت لهجته مدنية(رقيقة) يتم اعتباره حسب مقاييسه متحضرا اما من لهجته د عادية او يتم استخدام الحروف اللغة العربية
ما نوعها
لقد كنت في المطار منذ ثلاث سنوات وربما اكثر لقد رايت شخص من الجنس الاخر لم نتحدث قط تلاقت عينانا فقط وكان هذا اللقاء الاول و الاخير بيننا ولكن كان واضح ان ديانته ليست نفس ديانتي ونوعا ما ديانة معادية لها وانا شخصيا لا احب الاشخاص من هذه الديانة ولكن بالطبع ليس جميعهم (الديانة نفسها احبها نوعا ما لكن الاشخاص الذين يسيؤون اليها عن طريق ان يقوموا بالاشياء الفظيعه تحت غطاءها هم من اكرههم ) ولكن لسبب ما استطيع تذكر
هل هكذا تكون الامومة ؟
ما هي العائلة ؟ وهل هي دائما على حق ؟ وهل افراد عائلتك دائما تجدهم وقت الحاجه ؟ ام انهم قد يكونون سبب تعاستك ؟ وعقبة يجب ان تتخطاها ؟ عوضا عن ان يكونوا سندا لك تحمد الله عليه يكونون شوكا يسد طريقك واختبار من الله يتطلب منك الصبر ؟ ملاحظة : انا هنا لا اتحدث عن جميع العوائل لكن هناك العديد من الأشخاص الذين يعانون من مشاكل مع عائلاتهم لكنهم دائما يحاولون ان لا يظهروا ذلك بسبب نظرت الناس
رسالة ....
هاي اول مساهمة الي بالغه العامية حبيت اكتبها بهاي الطريقة لاني بحكي هاد الكلام من قلبي واعماق عقلي بنفس الوقت بدي احكي اكمن كلمه وهي رسالة حاب اوصلها للكل لاني مليت حرفيا من الي بصير و المشكله انه بيصير بكل العالم بشكل غبي كثير وهو احنا ليش منحكي عن الناس ومنحكم عليهم !؟ بأي احقيه ؟! انا هون ما بحكي عن الاشخاص الي بحكوا عن فئه كامله بعملو اشي غلط يعني مثلا بنتقدوا الاشخاص الي بعملو شغله معينه مثلا التدخين
قراءة العقول حقيقة ام وهم ؟؟
من منا لم يتمنى يوما ان يمتلك قدرة قراءة العقول ،او تساءل بشان كيف يفكر الاخرون نحوه ؟! او خاض نقاش من نوع ما واراد ان يفتح عقل مناظره ليعلم كيف يعمل !! او ربما أراد ان يعلم اسرار الدافور (الشخص الأول على دفعته او عمله الخ ...) ليحصل على علاماته هذه . منذ زمن بعيد تمنى البشر لو يمتلكون القدرة على قراءة أفكار الاخرين وزادت هذه الرغبة اكثر منذ ازدياد تكتم البشر عن مشاعرهم الحقيقية فنادرا ما تجد شخص
المختل الذي بداخلي
مره اخري... ها انا هنا من جديد... مثل كل مره اتي هنا لافرغ مشاعري المبعثره واعيد ترتيبها لعل العاصفه الهوجاء التي تدمر عقلي تهدء قليلا.... قد تتسائل ما نوع العاصفه التي قد يمتلكها مراهق لكن يا عزيزي لا تظن ولو لثانيه اني اقل منك هما او اني خالي البال فانا انسان ايضا ومع اختلاف سنين الخبره ونوعها، فالحياه لا تزال ذاتها تلك التي جرحتك ودمرتك فآن لها ان تكون لطيفه معي فيستمر الالم و الهم لكن تختلف الاسباب. كما تختلف
أسئلة بسيطة اجاباتها صعبة
ما هدفك بالحياة ؟ خلال حياة البشر الى ماذا يسعون ؟ الى ماذا يتطلع الانسان ؟ هل الحب والعائلة مهمان كما اوهمتنا برامج التلفاز ؟ ومن لا يملك أي منهما هل يفقد رغبته بالحياة ؟ هل وجود اشخاص لحمايتهم دافع لجعلنا اقوى ؟ ماذا اذا لم نمتلك اشخاص لحمايتهم أهذا يعني ان الشخص ضعيف ؟ ما هي اجابتك على اسئلتي عزيزي القارئ؟ ارجو ان تستبعد في خيرات اجوبتك مواضيع تتعلق بالله فهذه مسلمات ان الله خلقنا لعبادته ويجب ان نسعى
تناقض
في قاعة المحاضرات ذاتها في ذات المكان و ذات الساعه نفس الروتين كل مره المحاضر يشرح لكن يبدو عليه الإرهاق و كأن روحه مرهقه أو هذا ما رايته لوحدي مكاني بجانب النافذه هذا مكان اخترته بعنايه لاطل على ما يجري خارج هذا المكعب الممل مع انه اكثر المناظر الروتينيه التي يمكن لك رؤيتها لكني و في كل مره يبهرني جمال المنظر لاني املك عيونا مميزه ترى بواطن الأمور لكن و في نقيض هذه العيون املك عقلا كارها للحياه عاشقا للفناء
ماذا تعني السعادة ؟
لطالما اعتقدت ان السعادة تكمن في الوصول الى اهدافنا و السعي لتحقيق احلامنا لكني و منذ فتره حققت الكثير من الامور التي رغبت بها و مع ذلك لم اكن بالسعادة التي تخيلتها و انا شخص راضي عن كل ما لدي و ان اردت شيء بذلت جهدي لاحصل عليه لذا بدات اتسال عن معنى السعادة و كيف نحققها ؟؟؟
هل انا مجنون ؟
هل اصبت بالجنون ؟وهل احتاج طبيبا نفسيا كما يزعمون؟ ام انهم هم المرضى النفسيين ؟وانا العاقل بينهم ! هل اعتبر مجنونا لأني افضل الصمت عن الحديث مع اشخاص لا يعيرون كلامي اهتماما . ام لأني قررت ان اعتزل ما يؤذيني فأصبحت اتجنب الجلوس مع الأشخاص الذين لا يتحدثون سوى بالقيل و القال وعن فلان وعلان ولا يتركون أحدا من شر احاديثهم ، فلا ضمان لي ان أكون انا التالي فما ان اغيب حتى يتحدثون بالسوء عني و يصفونني بما لا
نصائح بشان جدول النوم
أحاول تغير نطام نومي فانا مقبل على مرحلة حساسة بحاجة الى نوم كافي لتركيز اثناء دراستي و مشكلتي تكمن في كوني لا املك نظام معين فاستيقظ أحيانا على الثالثة عصرا واحيانا أخرى على الثانية عشر ظهرا وعندما أحاول النوم مبكرا استمر بالاستيقاظ كل ساعتين بسبب الكوابيس ومن يسال عن غرفتي فهي ذات تهوية جيدة ولا اتناول الطعام قبل النوم واخر وجبة اتناولها هي الغداء وان تأخر الى السادسة مساء واحيانا حتى لو نمت مبكرا واحاول الاستيقاظ مبكرا اشعر بالتعب الشديد
هل المنطقيون و الواقعيون عديمو الإحساس؟؟
كنت قد بدأت أتساءل عن هذا منذ زمن ووجدت الإجابة بعد وقت وقررت نشرها بداء الامر معي عندما دخلت مراهقتي بعد ان كنت طفلا شديد الحساسية لدرجة اني كنت احمل اغراضي وارحل من المنزل اذا لعب احدهم بحاجياتي (لا استطيع إخفاء ابتسامتي كلما تذكرت الامر ) وابكي اذا لم يعرني احد الاهتمام لكن كل ذلك تغير بعد فترة دخولي المدرسة و رؤية العالم من عين أوسع و التعرف على اللغز المسمى الحياة فمع دخولي المجتمع و الاختلاط به بدأت افهم
اعطيني رايك
ها نحن نبدء مجددا ... لماذا دائما الطرق مسدودة ؟! تخبرني انها اشتاقت لي !! ولكن كلماتها اشبه بالسكين ذو النصل الحاد تقطعني ببرود . اشعر بالحيرة و الضياع ... لكن هناك شيء انا متاكد منه وهو اني لن اكرر خطيء السابق حتى لو عنا ذلك التخلي عن مشاعري لاصبح مجردا تماما منها فلا اعتقد ان لدى قلبي القدرة على تحمل المزيد من الالم قد اكون جبان لكني لست احمق لاكرر افضع تجربة قد مررت وهي ما جعلتني اقوى ولكن
اتحداك
ان لكل انسان قدرته الخاصة على تحليل الشخصيات و معرفة حقيقتها وتتباين هذه القدرة من فرد الى اخر فالبعض تنعدم عنده هذه القدرة تقريبا لذلك يستمر بالوقوع في الفخاخ و البعض الاخر يستطيع كشف ما لم تكتشفه انت عن نفسك بعض قضاء عدة ساعات معك فقط !! لذلك فاني بكل وقاحة قررت اختبارك وتحديك عن طريق محاولة للكشف عن شخصيتي وجمع اكبر عدد من المعلومات عني من خلال قراءتك لكتاباتي السابقة و تحليلها وجمع اكبر قدر من التلميحات لتكون قادرا
الفتاة المجهوله
لقد كنت كعادتي اتجول في طرقات حارتي حتى رايتها تضحك و الدموع تنهمر من خديها كانت اجمل ضحكة رايتها لكن العجب انها نابعة من قلب يتالم لقد كانت دموعها تنهمر حينا و تتوقف حينا احيانا عندما تعود الدموع تنهمر من خدها يصاحبها ضحكه رقيقه كانت تلك لحظه حفرت في ذاكرتي لتلك الفتاه الحسناه التي لم و لن اعلم ما بها تبدو كمحاربه بهدف فقدت كل ما تمتلك لكنها تجبر نفسها على الاستمرار مع كل كل تلك الدموع لذا هل يملك
احببتك ثم لم اعد
اعتقد ان حبك كان مضيعه للوقت ..... أشعر بالاحباط الغضب و الحزن كل هذه المشاعر سكبتها على نفسي و عندما قررت أن أضرم النيران بدء صوت هامس يرن في اذني لا باس لم يكن بذلك السوء إن هذا مقدر أن يكون كذلك و بدأ شريط الذكريات ليعيدني في مكاني في تلك القاعه الممله و اليوم الروتيني كان لدينا نفس المحاضره لكنك كنت دائما تاتي متأخر تدخل بعجرفه و تجلس في نهاية الفصل و ما أن تنتهي تهرب كالرياح لم ترق
الثانوية العامه كابوس الطلبة قدم نصيحة افادتك حينها
انا طالب في الثانوية العامة لهذه السنه في الحقيقة اعتقدت انها ستكون مثلها مثل معظم الامتحانات التي اخذتها على مر سنيني الدراسية لقد درست بجد اكثر من ما اردس عادة تسلحت بالعلم و المعرفة ودرست عدوي جيدا ووضعت استراتيجيات تناسب حاجاتي لكن ياللهول لم تسر الامور في صالحي وفاز عدوي في 4 معارك وبقي 5 ولا اخطط للخسارة في اي منها للامانه انا شخص يكره الخساره وبشدة وعندما اقول ان عدوي فاز فذلك يعني عدم حصولي على العلامة الكاملة التي
المختل الذي بداخلي 2
ها قد اتيت مجددا اشعر انك تود خنقي هههه ففي كل مره اتي واتحدث بكل أنواع الكلام الغريب منه و المنطقي الحساس منه و البارد و اليوم لا يختلف عن أي يوم اخر ففي كل مره ابحث عن شخص ما فلا اجد واضحك بخفه لتَذكُري اني كنت وحيدا منذ الازل وحتى إن حاول احد الاقتراب ابتعد او يَمل هو من محاولاته الفاشلة في إيجاد ثغره في جداري الذي مع كل سنه تمر يزداد قوه من ماضيه لأني اصبح اكثر يقينا
انا وحبي
هذه اكثر قصص الحب إيلاما وحلاوة لذلك عزيزي القارئ في نهايتها لغز ينتظرك لقد عرفنا بعضنا منذ ان كنا صغارا جدا كل يوم نعيش معا ولم نفترق قط في البداية كانت علاقتنا عادية جدا وسطحية ثم ساءت العلاقه بيننا اصبحنا نؤذي بعضنا البعض ونتمنى موت الاخر منا بكل صدق الكثير من الاخطاء الحقد و اللوم حتى جاء اليوم الذي كادت ان تصل الأذية حدها اذية جسدية كادت ان تترك اثرًا لا يمحى مدى الحياة كانت تلك نقطة الذُروة ولاننا قد
هل مازلنا نحتفل حقا بالعيد
كان هذا العيد كغيره من الأعياد في حقيقه الأمر لم يكن العيد يحمل اي معنى مميز لي فأنا أراه كغيره من الايام فقد رقم جديد على رزنامتي ترددت أكان يجب أن أرفض تلك النقود او اقبلها مع ابتسامه وكلمه شكر ومعايده؟ في الحقيقه لم احتاجها ولم أكن اتوقعها في المقام الأول أو حتى اتطلع إليها كان لدي أسبابي العديده منها اني لا أهتم بالعيد فالعيد الحقيقي لديه معنى مختلف في قاموسي عيدي هو مساعده الفقراء والغرباء، رؤيه ابتسامه الأطفال البريئه
دمعه تأبى الطاعه
ان لا أود البكاء لكن لجسدي رأي آخر فعقلي مدرك العواقب جيدا ويحاول تفاديها لكن الضغط الناجم عن المواقف المختلفه له تأثير على جسدي لقد رجوتها ان لا تنزل لكنها عنيده وما ان نزلت حتى تبعها جيش كامل وإذ بها تنزلق على خدي وينفجر بعدها شلال كامل حاولت تهدئت نفسي لكن لا فائده فهما قلت لئواسي نفسي فلن ينجح ذلك لان وابل الجراح لا يتوقف سهم بعد سهم حتى انهار عقلي تماما وقدرتي على التحمل قد وصلت حدا لم تكن
اقنعه 2
فجاه دخلت والدتها لتفقدها شعرت الفتاه بنظرت والدتها تكاد تحرقها لشدتها حتى انها اشعلت الانوار لكن لم يتأثر تمثيل الفتاه وكانها جثة هامدة ودميه نائمه بوجه ملائكي وعندما خدعت الام بتمثيل ابنتها الذي لا يشوبه شائبه خرجت واغلقت النوار و الباب ورائها ليعود كل شيء كما كان وعندما تأكدت الفتاه من سماع صوت صرير باب غرفه والديها تنهدت وعادت تلك الافكار كالامواج العاتيه في عقلها لتمزقها وتبعثر ما تبقى لها من عقلانية لذلك اخذت الفتاه هاتفها وبدأت بقراءة روايه الكترونيه
ذكريات تمضي
و الأن عندما امر بتلك الاماكن المشبعه بالذكريات لن اشعر بالحزن، الندم او هيجان مشاعري كانها عاصفه ثلجيه وهو الشعور الذي ظننت انه سوف يلازمني حتى النهاية لكن... فقط وجدت ان أحاسيسي راكده كمياه بُحيره صغيره في فصل الصيف يداعب سطحها نسيمٌ منعش. واليوم هو النهايه.... واخيرا اصبحت حرا.... اصبحت حرا من ندم لازمني لبضع سنوات وأراقني بضع اشهر لكني الان تحررت ولم اعد ادين لأحدهم بشيء و اليوم ايضا خسر شخص كان جزء لا يتجزء من قلبي مكانه تماما