إذا حصلت على مليار دولار فجأة فماذا ستفعل؟ هل ستغير أصدقائك ؟ هل ستغير زوجتك ؟ هل ستغير سيارتك ؟ هل ستغير ملابسك ؟ هل ستغير مسكنك ؟ هل ستنتقل إلى بلد آخر؟ هل ستعمل أم ستتقاعد ؟ هل ستستثمر هذا المبلغ وفي أي مشروع ؟ وبرايك هل هذ المليار سيجعلك في قمة السعادة الإنسانية؟ سؤال ربما يكون سخيفاً نوعا ما ولكن أعرف ناس انتقلوا من الفقر إلى قمة الغنى فجأة ومنهم من بدل حياته وعلاقاته كما يغير الثعبان جلده
ما هي العقبات التي تقف في طريق نجاحك وتطورك في الحياة
لا يوجد انسان يريد ان ينجح ويتطور في اي جانب من جوانب حياته او في اي مجال الا وتعترضه عقبات ومطبات واحجار عثرة تحاول ان تعيده إلى الورى.... فما هي ابرز العقبات التي واجهتكم واعترضت طريقكم وكيف تجاوزتموها وتغلبتم عليها ؟
ابواب النجاح
يقول الحكماء ابواب النجاح الف لن تدخلها الا من باب الالتزام... الفشل الحقيقي هو الاستسلام وعدم الاستمرار في المحاولة.... لا يوحد طفل تعلم المشي دون ان يسقط مرات ومرات اذا لم تنجح معك طريقه جرب مائة غيرها حتى تصل باذن الله... بعض الناس يضعون اهدافهم نصب اعينهم لتحقيقها ويبداون في اتخاذ الخطوات اللازمة للوصول اليها ولكن بعد مرور بضعة اسابيع يصابون بالفتور وتتراجع همتهم ليعودوا شيئاً فشيئاً لعادتهم السابقة كالكسل وعدم الشعور بالرغبة او الحافز لتحقيق ما كانوا يريدون تحقيقه وهذا
كلما سألته: لماذا لا تعمل؟ أجابك بثقة: "ما في وظائف"
كلما سألته: لماذا لا تعمل؟ أجابك بثقة: "ما في وظائف"! .... مقال اعجبني فنقلته لكم لتعم الفائدة. كثير من شبابنا – إذا لم يُوفَّق سريعاً في إيجاد عمل – استسلم للواقع، وجعل من العبارة المريحة نفسيّاً: "لا يوجد عمل" شعاراً يعلّقه على جدار قلبه. ثم تمضي الأيام، فينغمس في الترفيه، والسهر، والحديث الطويل في المقاهي عن هموم الحياة وتقلُّبات الأقدار. وحين يُسأل: لم لا تعمل؟ يجيب بثقة وكسل: "ما في شغل". والواقع أن المشكلة ليست في قلّة الفرص، بل في
الموهبة تولد مع الإنسان أم تُكتسب
تم تكريم أحمد شوقي و تنصيبه أميراً على الشعراء فقال فيما قال من قصيدته: وترُ في اللهاة ما للمغني من يدٍ في صفائه و ليانه وهبوني الحمام لذة سجع أين فضل الحمام في تحنانه؟ نسمع كثيراً عن عبارة( اكتشاف المواهب) فهل معنى هذا أن كل إنسان يولد وتولد معه موهبة معينة ؟ وما صحة مقولة : الشاعر يولد شاعراً والخطيب يُصنع ؟
حديث عهد بحسوب
انا مازلت حديث عهد بحاسوب واليوم فقط انضممت الى هذا المجتمع وحصلت على الجنسية وبمناسبة وجود مبدعين ومبدعات في كتابة المحتوى ضمن أعضاء هذا المجتمع اتمنى ان تكتبوا تجاربكم مع الكتابة وكيف وصلتم إلى المستوى الذي انتم فيه لعل وعسى أن أجد تجربة تساعدني على إتقان هذه المهارة وأصبح من جملة كتاب المحتوى. ايضاً هناك أستفسار حول مسألة الربح من الكتابة هل صحيح أن هناك كتاب محتوى يربحون من الكتابة وما هو المستوى المطلوب للوصول إلى مرحلة الربح وهل استطيع
كيف اتكلم بطلاقة وكيف أكتب بسلاسة
الكلمات التي اصوغ بها رواياتي واشعاري وكتاباتي من اين احصل عليها؟ وهل صحيح ان الكاتب او الإنسان بشكل عام لا يستطيع ان يعبر عن مشاعره مالم يحوي مفردات كثيرة... ويبقى السؤال كيف احصل عليها ؟ هل بالفطرة ام بكثرة القرأة او بالحفظ ام او هل فيكم من يستطيع ان يجاوب على هذا السؤال ويغطيه تغطيه كاملة من جميع جوانبه بحيث لا نسأل عنه أحد بعده كيف استطيع ان اتكلم بطلاقة بحيث لا تعجزني العبارة ولا الكلمة؟ وكيف اكتب بسلاسة بحيث
دهاء أستاذ
قصة أعجبتني فاحببت أن أنقلها لكم كما هي إتفق 4 طلاب جامعة أن يخترعوا سبباً لكي يغيبوا عن الامتحان واتصلوا بالأستاذ .. وقالوا له : إن أحد إطارات السيارة انفجر وحالتهم صعبة وليس لديهم سيارة ترجعهم بوقت الامتحان لأنهم كانوا مسافرين إلى مكان بعيد عن الجامعة .. فوافق الأستاذ أن يؤجل الامتحان لهم .. وطبعا فرحوا كثيرا وعاشوا الجو في مرح وسعادة لأن فكرتهم نجحت .. وفي اليوم المحدد للامتحان طلب الأستاذ من الطلاب الأربعة أن كل واحد منهم يجلس
الشركات النصابة
قبل ثلاث سنوات حكى لي أحد أصدقائي عن شركة باكستانية اسمها بي فور يو وأن لها موقع في النت ويمكن الاشتراك فيها بسهولة وستحصل على أرباح تبدأ من 7 في المائة إلى 20 في المائة شهرياً فمباشرة دخلت على اليوتيوب لتقصي الحقائق فأكتشفت أن الشركة لها خمس سنوات وهي توزع أرباح وأمورها طيبة ومفتي باكستان أفتى بمشروعيتها.... بعدها لم أتردد في الالتحاق بها وساهمت بالف دولار في البداية وعرضت أرض للبيع حتى أرفع اشتراكي إلى عشرة الف دولار.... وفي نفس الفترة
اذا لم يكن المال شيئاً فما هي المهنة التي ستختارها لنفسك
أكثرنا يعمل في مجال او تخصص لا يرغبه ولكن بدافع الحصول على المال والاكتفاء الذاتي يجد نفسه مرغماً على قبول عمل او وظيفة قد لا تروق له ولا تثير شغفة في كثير من الاحيان ولكن ليس امامه خيار إما ان يقبلها او يبقى بلا عمل ولا مال... فاذا لم يكن المال شيئاً فما هي المهنة التي ستختارها لنفسك ؟
تجربتي مع الألم
في هذا اليوم الثلاثاء وتحديداً الساعة الرابعة صباحاً شعرت بِألم في خاصرتي من الجهة اليمنى، كان الالم خفيف في ذلك الوقت وبوسعي ان احتمله، ثم ذهبت لإداء صلاة الفجر مع جماعة المسلمين، وبمجرد ان سلم الامام عدت إلى البيت وكنت اشعر بالألم يزيد تدريجياً .... جلست في غرفة الاستقبال لوحدي وقرأت ما تيسر من القرآن حتى شرقت الشمس ثم صليت ركعتين..... بعدها فتحت الموبايل والقيت نظرة على العالم وتنقلت من موقع إلى موقع ومن قروب إلى قروب من اصفهان إلى حدود
سيكلي سيكل نار
من منا لم يحلم ولم يتمنى وما اكثر الاحلام وما اكثر الاماني لكن الاماني تتغير والاحلام تختلف من سن إلى سن ومن مرحلة إلى مرحلة.... في مرحلة الطفولة على سبيل المثال كانت احلامنا صغيرة وبسيطة لكنها رغم ذلك بالنسبة لنا كبيرة وعظيمة....... انا في طفولتي كانت امنيتي ان يشتري لي جدي سيكل وقد كان جدي في ذلك الوقت بالنسبة لي كل شي والقادر على اي شي، ولم اكن ادرك انه إنسان ضعيف مثله مثل كل إنسان لا يملك لنفسه ولا
اين تختفي ذكرياتنا
تأملت في هذه الحياة التي وجدت نفسي فجأة فيها ، فنبتت في ذهني الكثير من الأفكار والتخيلات والاسئلة...... تفكرت في تفاصيل تاريخي وقلّبت ارشيف حياتي من اول صفحة...... عثرت على معلومات وبيانات وذكريات لكن ايضاً هناك تفاصيل كثيرة لم اعثر عليها، هناك اوراق وملفات كثيرة مفقودة..... وهنا نبت سؤال عميق في زاوية من ذهني، قال لي : لماذا بعض الذكريات مازالت محفوظة في الذاكرة كما هي لم يطرا عليها اي تغيير او نسيان بينما اكثر الذكريات اختفت وانمحت وبادت حتى
ما اشبه الليلة بالبارحة
اليوم عدت للكتابة بعد انقطاع دام اكثر من اسبوع كنت خلاله مشغول بالعيد واحتياجاته وبالزواجات وتداعياتها .... مر العيد بكل تفاصيلة ولم يبق منه إلا الصور ومقاطع الفيديو وبعض الذكريات المركونة في زاوية صغيرة وسط جماجمنا...... ومرت الزواجات بفعالياتها واحتفالاتها ولم يبق إلا بقايا بالونات معلقة على الاعمدة وسيارات مزينة بالورود والالوان كانت قد نقلت العروسين قبل ايام إلى عشهما الزوجي .... الناس تفرقت والذين شاركونا افراحنا كل واحد منهم عاد من حيث اتى... عادت الحركة إلى الاسواق وفتحت جميع
الفأر في المطبخ
يقول الشافعي إن لم تخني الذاكرة : لو ان لقمان الحكيم الذي ** سارت به الركبان بالفضل بُلي برفقة وعيال لما ** فرق بين التبن والبقلِ ضاعت ساعة كاملة من عمري هذا الصباح يعني ستين دقيقة قضيتها في التسوق للأهل ثم تبعتها أخرى في تعبئة الثلاجة بالماء ثم أذن الظهر وذهبت إلى المسجد ثم عدت من المسجد وجاء وقت تناول الغداء وقبل ذلك ذهبنا إلى بيت اخي انا والاولاد الصغار احضرنا لهم طعام الغداء لان زوجته عملت عملية ونحن نطبخ
اصرف ما في الجيب ياتيك ما في الغيب
ما تعليقكم على هذه العبارة
التأقلم مع البلاء
يقول أحدهم :"ليس البؤس أن تكون أعمى لكن البؤس الا تستطيع احتمال فقد البصر " .... كوكب الارض فيه ملايين الناس وليسوا كلهم نسخة واحدة وإنما هناك الاسود وهناك الابيض وهناك الطويل وهناك القصير والغني والفقير والاعمى والبصير والاصم والسميع وهناك من فقد طرف من اطرافه أو اطرافه كلها وهناك المشلول والمتخلف عقلياً والمصاب بمرض مزمن وكل ما يمكن أن يخطر على بالك أو يدور في خيالك.... ومن رزقه الله العافية وسلم من كل العاهات والمشاكل فهو المحظوظ وما أكثر
تطوير المهارات والاستثمار في النفس
لي اسبوع منذ ان غادرت منطقة الراحة وبدأت في بناء مهاراتي لبنة لبنة...... سافرت إلى مدينة توجد بها معاهد مهنية كثيرة تختصر لك الطريق وتعلمك المهنة او المجال الذي تريده في أقل فترة ممكنة وتركز على الجانب العملي اكثر من النظري..... انا في البداية اخترت تخصص كهرباء منازل 120 ساعة تدريبية وبعدها سالتحق بدورة في انظمة الطاقة الشمسية ثم دورة في التحكم الكهربائي ثم كهرباء سيارات ودورة في تركيب وبرمجة كاميرات المراقبة ودورة في صناعة العطور ودورة تمريض منزلي ثم
عندما ابتلع البحر ملابسنا
في ايام الجامعة كنا نخرج كل خميس إلى البحر بعد الغداء مباشرة نرتع ونلعب ونغير جو حتى يسدل الليل ستاره ثم ننتقل إلى مطعم اعتدنا ان نتناول طعام العشاء فيه كل ليلة خميس.... وفي بداية أحد الاعوام كان معنا طالبان جديدان التحقا بالجامعة وكعادتنا عندما وصلنا إلى الخميس تركنا الدراسة والجامعة والدنيا كلها خلفنا وذهبنا إلى البحر..... كنا في منتصف الشهر القمري، ولم نكن نعرف عادات البحر وتقاليده، وانه متقلب المزاج، ويتأثر بحركة الكواكب مداً وجزراً...... خلعنا ملابسنا ووضعناها على
التدريبات العقلية وإنعاش العقل
ما رايكم في ما يسمى بالتدريبات العقلية وإنعاش العقل هناك قروب واتساب يروج لدورة صناعة العباقرة ويقول بإنه يمكن للمتدرب إذا التزم بالتدريبات العقلية أن يصل إلى مراحل متقدمة في الحفظ ثم يقدمون نماذج لاشخاص التحقوا بالدورة واستفادوا منها يقول أحدهم : قبل الدورة كنت أحفظ الصفحة في مدة ساعة ونصف وبعد الدورة أصبحت أحفظ الصفحة في 5 دقائق بإتقان 100\100 .... علماً ان قيمة الاشتراك في الدورة هو 400 ريال سعودي... لكن السؤال هل صحيح أن هناك تمارين معينة تجعل الإنسان
ما هو المشروع الذي تنوي القيام به وتتوقع نجاحه لكن ينقصك المال
احياناً نفكر في مشروع معين ونعمل له دراسة جدوى وتكون نتائج الدراسة إيجابية ومبشرة ومشجعة ولكن يقف المال عقبة كؤود امامنا.... فهل هناك مشروع حال المال بينك وبين القيام به ؟
هل توجد إمرأة مُخترعة
مخترع الهاتف رجل، مخترع الطائرة رجل، مخترع المطبعة رجل..... الفلاسفة رجال .... الانبياء رجال... برايك لماذا لا نجد إمرأة مخترعة أو فيلسوفة أو نبيّة؟
تقليص الزمان والمكان
كان الناس في الماضي عندما يسافرون من منطقة إلى اخرى يقضون وقت طويل جداً قبل وصولهم إلى وجهتهم... على سبيل المثال الحجاج بعضهم ياتي من مناطق بعيدة جداً وتستغرق الرحلة ربما سنة او أكثر ذهاباً وإياباً ..... واليوم ومع تطور وسائل النقل استطعنا تقليص المسافات فمسافة السنة بتنا نقطعها في شهر او في اسبوع وهناك وسائل مواصلات سريعة قد ربما تقطع هذه المسافة في ساعات او دقائق.... وبهذا نكون قد استطعنا تقليص المكان وتقريبه.... وننتقل إلى الزمان هل نستطيع تقليصه
شروط الوظيفة او العمل
في الوقت الراهن نرى اكثر الوظائف والفرص التي يتم عرضها بين الفينة والاخرى مذيلة بشروط لا تتوفر عند اكثر الناس وخآصة عندما يكون من ضمن الشروط خبرة لا تقل عن سنتين او اكثر ...... صحيح ان كل صاحب عمل وكل صاحب مشروع من حقه ان يبحث عن العمالة الأفضل والأكثر كفاءة وتأهيل ولكن ما مصير الآخرين الذين لا تتوفر فيهم الشروط التعجيزية؟ احياناً تتوفر في الشخص كل الشروط إلا اللغة الانجليزية مثلاً ، او تتوفر فيه كل الشروط لكن لا
اشعر بالحاجة اليه والخوف منه في نفس الوقت
ما هو الشي الذي تشعر بالحاجة اليه والخوف منه في نفس الوقت....