ما هي العقبات التي تقف في طريق نجاحك وتطورك في الحياة
اكتشفت مع الوقت ان العواقب أكبرها تكون داخلية .. بمعنى انني اشعر مع الوقت بالملل واحيانا اليأس فاتنازل عن التقدم في الامر الذي ارغب فيه .. وغيري من لا يستسلم لليأس والملل يحقق نجاحا حتى لو بعد مدة ..
بالتأكيد هناك عقبات خارجية كثيرة واكن اكبرها ما يعتمل موجود في نفوسنا نحن
العقبات ليست استثناء بل جزء أصيل من طريق النجاح شخصيا، من أبرز ما واجهني كان الشك الذاتي، خاصة في البدايات، حين يتردد في داخلك سؤال: "هل أنا أهل لهذا الطريق؟"
تجاوزت ذلك بتجزئة أهدافي، والاحتفال حتى بأصغر التقدمات، والتعلم من كل تجربة بديلا عن محاسبة النفس بقسوة.
أحيانا تكون العقبة داخلنا لا خارجنا، والانتصار الحقيقي هو حين نواجهها لا نهرب منها.
ربما خوفك من الفشل هو أفضى إلى هذا الشعور وطرح اسئلة على نفسك، ارتكاب الأخطاء أو الفشل هو موجود في كل مكان، لكن الفيصل كيفية إدارته بالشكل الصحيح.
إذن
1- الملل واليأس...
2- الشك الذاتي ....
حين يتردد في داخلك سؤال: "هل أنا أهل لهذا الطريق؟"
3- العقبات التي يصنعها "مخ الإنسان نفسه"،
4 - المال باعتباره عصب الحياة في هذا الوقت
5- التسويف
6- عدم توفر الوقت
7- التخطيط الخاطئ
8- البيئات غير المحفزة
9- العلاقات السامة
10- الادمان والعادات السلبية
11- الخوف من الفشل
رأيي لا توجد عقبه أكبر من "مخ الإنسان نفسه"، إذا تجاوزها فقد نجح في إدارة نفسه، وبالطبع التجاوز هنا هو رحلة مستمرة ومنحنى يصعد أحيانًا ويهبط أحيانًا أخرى، ولكن نحن من نضع ونُعرّف العقبات ونحن من نجد حلول لها أيضًا، لذلك هي عملية تامل مستمرة تستلزم وعي بالمرحلة ومتطلباتها ووضع خطة تلائم احتياجات كل شخص ولا تضعه تحت ضغوط أكبر من استطاعته، فيجد نفسه مستسلمًا للياس والإحباط.
لا أعتقد أنه توجد في هذه الحياة طريق سهل للنجاح، فكل طريق نجاح تكون العثرات والعقبات جزءًا لا يتجزأ منه، بل يمكن اعتبارها هي درجات سلم النجاح.
فلو تخيلنا أن هناك طريقًا سهلًا للنجاح، مثلًا أن تقوم بنفس العمل كل يوم بدون أن يجد أي جديد أو تحدث أي عقبة، فما الجديد الذي سأتعلمه؟ وكيف سأطور نفسي؟
العقبات أو الصعاب قد تكون فرصة جيدة لتعلم شيء جديد لم أكن أعلمه من قبل أو فرصة لأطور مهاراتي، ليست كل العقبات سيئة، حتى إن كانت في وقتها تبدو سيئة قد تدرك بعدها أنها قدمت لك فرصة لاختبار نفسك وقدراتك وتعلم شيء جديد بطريقة أخرى غير مباشرة.
العقبات كثيرة ولكن النجاح لا يأتي إلا بالكفاح، أقوى العقبات الذي لا تستطيع تجاوزها بسهوله هي العقبات النفسية عندما تعتقد انك لن تستطيع أن تتجاوز المشكلة.
أو تكتشف أن في منتصف سعيك أن تخطيطك كان خطأ وتحتاج إلى تغيير الهدف، من أصعب الأمور.
ما المشكلة في البدء من الجديد؟ الامر أشبه بأنك أعجبت بفتاة وخطبتها، ولكن قبل الزفاف تلغي خطبتك ثم تحاول البحث عن شريكة حياتك مرة اخرى، والامر ينطبق عندما نرغب في انجاز هدف ما. لذا أنصحك عندما تضع هدف طويلة المدى أن تقسمه إلى أجزاء، على الاقل مثل هذا التقسم يجعلك تراقب المهام التي تقوم بها ومعالجة أي خطأ ما وسيكون من البداية، ناهيك بأن مثل هذه الخطوة تساهم في تحفيزك، وتحتفل بالانجاز الذي تنهيه أثناء الانتهاء من كل جزء، و عند الوصول من اتمام تحقيق الهدف لن تقع في فخ مغالطة الوصول، بل سيدوم شعور السعادة فيما بعد.
أعتقد الأمر مختلف شريك حياتك هو شيء ثابت لن يتغير ستجده ثم تكمل باقي الطريق لا مشكلة في البحث بجد عنها ومحاولة إيجاد شيء مميز يعينك في حياتك، لكن مع الأهداف الأمر يختلف البداء من جديد يعني ضياع وقت وجهد كبير ودخولك ضمن دائرة التشتت، في المجمل ستجد أنك تتوقف باستمرار ويضيع الوقت في التنقل بين الأهداف، فكرة تقسيم الهدف إلى أهداف صغيرة اعتقد انها تحل المشكلة فعند تغيير الهدف يبقى أكملت جزء صغير يفيدك في أمور حياتك أو ربما في الهدف القادم.
إذن
1- الملل واليأس...
2- الشك الذاتي ....
حين يتردد في داخلك سؤال: "هل أنا أهل لهذا الطريق؟"
3- العقبات التي يصنعها "مخ الإنسان نفسه"،
4 - المال باعتباره عصب الحياة في هذا الوقت
5- التسويف
6- عدم توفر الوقت
7- التخطيط الخاطئ
8-
الغايه من الهدف هي من تحرف مسارنا فإذا كان الغاية لخوض المسار هي الحصول على وظيفة مرموقة، نكتشف في منتصف الأمر ويتضح لنا أننا لسنا في الطريق الصحيح وأنَ الطريق الأخر كان اسهل واسرع، ونجد بعض الإثباتات الذي تقر ذلك وتجعل من رؤية مسارنا مليا بالعقبات وطويل نوعاً ما ثم يبداء يتسلل الملل والكسل ونقر اننا بحاجة إلى تغيير المسار ليتناسب مع الوضع الموجود، وتكتشف اننا اضعنا الوقت.
انا احب هذا النوع من الاسئلة اخي يحيى اما بالنسبة لي فاهم العقبات التي واجهتني هي نقص الموارد وخاصتا الموارد المالية التي تعيقيني على تنفيذ عدد مشاريع موجود بالفعل في ذهني ولتغلب على هذا المشكلة لابد من التركيز على مشروع واحد في كل مرة وتنفيذه ومع كل مشروع تنجح به سوف تفتح امامك افاق لم تكن متوفرة فيما قبل.
ثم تاتي العقبات الخارجية كالبئية الغير محفزة و العلاقات السامة ثم العقبات الداخلية كالادمان الذي يقتل حس الابداع لدي الانسان ويحوله من كائن مخير إلي كائن مسير والعادات السلبية وما إلي ذلك.
العقبات التي واجهتني كانت داخلية، مثل الخوف من الفشل، والتردد في اتخاذ قرارات مصيرية. أحياناً كانت عقليتي نفسها تقف في طريقي، بإصرارها على الكمال أو الخوف من نظرة الآخرين. تجاوزت هذه العقبات تدريجياً عندما بدأت أركّز على الفعل بدل الانتظار، وعلى التقدم لا المثالية. تجربة الفشل نفسها صارت مع الوقت مصدراً للتعلم، لا وصمة. أما العقبات الخارجية، فغالباً ما كانت بيئة غير مشجعة، لكن ما إن تغيّر الداخل، أصبح التعامل مع الخارج أسهل.
إذن
1- الملل واليأس...
2- الشك الذاتي ....
حين يتردد في داخلك سؤال: "هل أنا أهل لهذا الطريق؟"
3- العقبات التي يصنعها "مخ الإنسان نفسه"،
4 - المال باعتباره عصب الحياة في هذا الوقت
5- التسويف
6- عدم توفر الوقت
7- التخطيط الخاطئ
8- البيئات غير المحفزة
9- العلاقات السامة
10- الادمان والعادات السلبية
11- الخوف من الفشل
12- عدم توافر ظروف ملائمة لتحقيق النجاح
13- التردد في اتخاذ القرارات المصيرية
فما هي ابرز العقبات التي واجهتكم واعترضت طريقكم وكيف تجاوزتموها وتغلبتم عليها ؟
مررتُ بعقبات كثيرة ولكن في النهاية أصل لمرادي وأحقق نجاحي، وقد يكون السر في ذلك هو اجبار نفسي على تحقيق النجاح. عدم توافر ظروف ملائمة لتحقيق النجاح هي أكبر عقبة واجهتها ويمكن أن يواجهها الشخص ، وعلى اثره هذه الظروف وقعت في فخ غياب الحافز والحماس تجاه أي أمر أود إنجازه، الظروف قد تكون قاسية، ولللتغلب عليها قد لا يكون سوى باجبار نفسي على الفعل الذي أود القيام به، فمثلا لو أردت ان أتعلم مهارة ما، وافتقد للحماس تجاهها، أقوم بإجبار نفسي على تعلمها، كما أقول للاشخاص المقربة لي بأنني سأرغب في تحقيق هدف ما، وبالتالي إن شعرت بالتسويف وفقدان الحافز ، أتذكر بأن هنالك أناس تراقبني وتود معرفة النتيجة، لذا تجدني أعود مجددا لتحقيق الهدف، أعلم أنه قد يكون الأجبار أمر مرهق، ولكن برأيي عندما تكون الظروف أقوى منك، فأنت لا يوجد أمامك سوى اجبار نفسك.
إذن
1- الملل واليأس...
2- الشك الذاتي ....
حين يتردد في داخلك سؤال: "هل أنا أهل لهذا الطريق؟"
3- العقبات التي يصنعها "مخ الإنسان نفسه"،
4 - المال باعتباره عصب الحياة في هذا الوقت
5- التسويف
6- عدم توفر الوقت
7- التخطيط الخاطئ
8- البيئات غير المحفزة
9- العلاقات السامة
10- الادمان والعادات السلبية
11- الخوف من الفشل
12- عدم توافر ظروف ملائمة لتحقيق النجاح
التعليقات