التبريد والتكييف مجال كبير ومطلوب بسوق العمل لكن يحتاج لأكثر من دورة ربما حتى دراسة متخصصة التبريد والتكييف يركز بدرجة اساسية على الثلاجات والمكيفات التي يستخدمها الناس وكلها عبارة عن دائرتين دائرة ميكانيكية ودائرة كهربائية والدائرة الميكانيكة تكاد تكون متشابهة في الثلاجات والمكيفات ضاغط ومكثف وكبلاري ومبخر اما الدائرة الكهربائية فهناك اختلافات بين الثلاجات وايضاً المكيفات بحسب نوعها واستخداماتها لكنها اختلافات بسيطة ... إذا عرفت هذه الجزئية سيبقى عليك معرفة كيف تتعامل مع هذه الدوائر وكيف تفحصها وكيف تصلحها وهذا
0
أين أنت أ. يحيى؟ @Ahmad1978 لم تشارك أي جديد بتجربتك منذ فترة طويلة. اهلاً استاذة سهام انا ما زلت في كوكب الأرض وفوق الأرض لكن المشاغل كثيرة عندي خطة تدريبية اريد ان اكملها ولدي بنت سأزوجها بعد العيد إن شاء الله ولدي ارتباط بوظيفة عن بعد تُرسل لي ملفات بين الفينة والأخرى اشتغلها اصبحت كما يقول الشاعر : تكاثرت الظباء على خراش فلا يدري خراش ما يصيد وفي الفترة الاخيرة ركزت بدرجة اساسية على تطوير مهاراتي في مجال الكهرباء والطاقة
شكراً استاذة سهام واتمنى لكِ انا ايضاً كل التوفيق والنجاح والتفوق في جميع جوانب حياتكِ وفي دنياكِ واخراكِ... بالنسبة للدورات باقي لي اسبوع إن شاء الله وساكمل دورة التمديدات الكهربائية وبعدها سابدأ دورات جديدة... بصراحة استفدت كثيراً من هذه الدورة وأصبح بامكاني العمل في مجال الكهرباء لو اردت ذلك كما اني تعرفت خلال الدورة على اشخاص يعملون في مجال الكهرباء ومستعدين ان يوظفوني معهم لو أردت ولكني ساستمر في تطوير مهاراتي في كل المجالات وبعدها لكل حادث حديث....
ولا مشكلة ولا خلل فقط ادر ظهرك لهذه الذكريات واعتبرها فعل ماضي لا محل له في عقلك ولا في نفسك وافتح صفحة جديدة وتوكل على الله وإن شاء الله ستسير الامور بخير..... الحياة قصيرة فعلينا الا نقصرها أكثر باجترار الماضي والسماح له بان يكدرها علينا.... كلنا نعاني في هذه الحياة وكل إنسان له مشاكله ولا يوجد إنسان كامل وخالي من تماماً من المشاكل لكن بعضنا يسمح لمشاكله بان تطرحه ارضاً وبعضنا يطرحها هو ارضاً ....
أنا تعافيت من تجربة كاملة والآن على وشك الزواج اتمنى لك حياة زوجية سعيدة اخونا إسلام..... الماضي افضل طريقة للتعامل معه هو الصلاة عليه صلاة الجنازة ودفنة..... احياناً نظن ان سعادتنا في مكان معين ولكن الله يعلم انها ليست فيه فيصرفنا ويأخذ بايدينا إلى حيث سعادتنا.... توكل على الله وأبدأ حياة جديدة وأغلق الابواب على الماضي ومن يتوكل على الله فهو حسبُه.
برأيكم ما الذي يدفع كثيرًا من الفتيات اليوم للابتعاد عن قدوات الإسلام واتباع رموز الموضة؟ الفتيات عقولهن صغيرة ومفطورات على حب الزينة والموضة وووو هذا شي طبيعي لكن هناك حدود يجب ان يقفن عندها ولا يتجاوزنها.... المشكلة في الشباب عندما يسقطون في هذه الحفرة ويرفضون الخروج منها... واحد عاش في امريكا بلاد الحرية ثم عاد إلى وطنه وتفأجانا به لابس سروال قصير وخلف راسه عُكفة او شعر ملفوف مثل النساء ومعلق سلس على صدره ويتجول في السوق مع الشباب والاطفال
كلامك واقعي لكن كل هذه المهارات التي ذكرتها وغيرها استطيع ان اتقنها في سنة واحدة واضيف إلى نفسي قيمة جديدة ثم بعد ذلك ساركز على المهارة الانسب لي واتخصص فيها..... وفي الاخير كل العلوم مرتبطة ببعضها البعض بشكل او بآخر وايضاً مرتبطة بحياتنا فكل ما اتعلمه ساستفيد منه واعلمه لابنائي ليصبحو نافعين لانفسهم ولاهلهم ولمجتمعهم وللأمة كلها باذن الله
لا أتفق معك أبداً، التعلم والاستمرارية هي قمة النجاح وانا اتفق معك وتطوير المهارات والاستثمار في النفس هو ايضاً علم ومعرفة... أتفق في التشتت في المجالات واختيار مجالات بعيده كل البعد عن المجال الآخر ايضاً اتفق معك لكن إذا كنت استطيع في خلال سنة واحدة ان اعرف شي عن كل شي فلن يكون هناك شيئاً اخسره بقدر ما اضيف إلى نفسي مهارات ستنفعني بشكل او بآخر ثم بعد ذلك ساتعمق في المجال الذي اشعر انني ساتميز وابدع فيه
أم أنك تأخذ فكرة بوجه عام ثم ستختار لاحقا التخصص الأنسب لك لتكمل التعلم ثم العمل به ؟ اريد تحقيق اكتفاء ذاتي بحيث اكون قادر على اصلاح اي مشكلة من دون الاستعانة باحد وايضاً من خلال الدراسة ساتعرف على المجال الذي يناسبني وساطور مهاراتي فيه أكثر.. يستطيع الإنسان دائماً أن يكسب رزقه من المعرفة ... احترم رأيك ولكن ليس كل أحد يجب أن نكون واقعيين
في النهاية عاش أسلافنا بلا أنترنت في القرن العشرين. وعاشوا بدون مثلجات وبدون مكيفات وبدون اتصالات وسيارات فهل نستطيع ان نعيش مثلهم ..... بصراحة لا نستطيع ان نعيش بدون انترنت فقد صار هو المتنفس الوحيد بالنسبة لنا.... انت تستطيع ان تعيش فقير ولا تملك اي شي وسيكون الامر طبيعي لكن لو حصلت فجأة على عشرة مليار دولار واصبحت عندك حرية مالية ، حرية سفر، حرية طعام، حرية شراب، وخدمة شبيك لبيك ما تطلبه بين يديك ولبثت على ذلك عشرين سنة
الزيارات المفاجئة قلة ذوق بصراحة.... قبل ان ازور احد لابد اولاً ان اعرف برنامجه اليومي، متى يكون مشغولاً ومتى يكون مرهقاً وبحاجة للراحة فلابد من مراعاة كل هذه الاعتبارات ... ثم بعد ذلك لابد ايضاً من اشعاره بالزيارة حتى لا يُحرج اهل البيت فقد يكون المجلس غير جاهز لاستقبال أحد او او..... لكن المشكلة ان بعض الناس لا يراعي مشاعر احد ولا يهتم لراحة او ستر احد واهم شي عنده راحته هو ومصلحته هو والوقت الذي يناسبه هو وليرض عنه
محاولة استغلال طرف لطرف ارى ان هذه حماقة من الطرفين... بنتك ليست سلعة حتى ترفع اوتخفض قيمتها وعندما تجد الزوج المناسب فلا تحمله فوق طاقته ولاباس ان تتعاون معه في تكاليف الزواج لان الهدف في الاخير هو سعادة ابنتك ونجاحها في زواجها..... واما من يفسر مساعدة اهل الزوجة له انه تقليل لشانها او غيرها من التفسيرات فهذا لئيم وقليل أدب وأحمق ولا يقدر المعروف والاحسان وليس كل الناس مثله... الاصل ان الزوجة عندما تتعاون مع زوجها هي واهلها ان هذا
الخلافات الزوجية إذا بقيت داخل الغرفة ستأخذ وقتها وستختفي من تلقاء نفسها وستعود العلاقة اقوى من السابق فالزوج لا يستغني عن زوجته والزوجة لا تستغني عن زوجها ..... اما إذا خرجت المشكلة إلى الصالة او الاهل او الجيران فهنا تصبح المشكلة مشكلتان او اكثر ويصبح علاجها غاية في الصعوبة لان هناك اطراف اخرى قد دخلت فيها وعمّقتها .... واما انتقال المشكلة إلى الغرباء وإلى مواقع التواصل او حتى استعجال عرضها على مفتي فهذا اجرام بحق الطرف الآخر.... وانا اتعجب عندما
مبارك عليه النجاح ومن نجاح إلى نجاح إن شاء الله.. قصته ملهمة بصراحة ولو انه استسلم وقعد ينوح ويلطم فلن يلومه احد لان عذرة معه ولكنه اعطانا درس في عدم الاستسلام ومواصلة الحياة والسعي مهما كانت الظروف..... هناك ناس فقدوا ايديهم تماماً ومع ذلك لم يستسلموا وانما واصلوا دراستهم وحياتهم باستخدام ارجلهم، كتبوا بها تاريخهم ورسموا بها مستقبلهم وهناك نماذج حقيقية في اليوتيوب استطاعوا بجدهم وعزيمتهم واصرارهم ان يكتبوا بارجلهم وكل ما كانوا يفعلونه بايديهم نجحوا في فعله بارجلهم... وهذا
أزمتنا اليوم ليست في ندرة الفرص، وإنما في الجاهزية لها." هذه العبارة تستحق ان نكتبها بالذهب الخالص وهذه هي فكرة وخلاصة الرسالة التي اراد الكاتب ان يوصلها وهو كلام في محله.... نحن فعلاً في زمن المهارات ومن لم يطور مهاراته سيجد نفسه وحيداً في صحراء الضياع ولن يجد من يبحث أو يسأل عنه ... والحياة معركة ولكل زمان اسلحته... والسلاح اليوم هو العلم والمهارات المطلوبة في السوق وفي الحياة عموماً والتي تواكب وتتناسب مع المرحلة التي نعيشها والمهارات كثيرة وما
فما له داعي تحط رد تحت معرف مجهول . والله لم اعرف ان الرد باسم مجهول الا منك وعندما تأكدت تبين انه فعلاً مجهول مع انني لم اختر هذا الخيار ولا ادري كيف حصل ذلك... وللعلم هذه ليست اول مرة يطلع تعليقي تحت معرف مجهول مع اني لم اختر ذلك... وعلى العموم الاختلاف لا يفسد الود وهذه المنصة اجمل ما فيها ان اعضاءها ناس ناضجين وواعيين وقمة في الاخلاق والادب والتواضع ولي ثلاثة اشهر فيها لم اشهد خلالها اي ملاسنة