لا تضيع الوقت في الانتظار فالوقت المناسب لن يأتي…
الوقت المناسب هو خرافة؛ شيء مثل السراب كلما إنتظرت مجيأه يختفي، لا يوجد وقت مناسب لفعل أي شيء؛ حيث أدركت كلما إنتظرت القلم المناسب للمذاكرة، الجو المثالي للعمل أو حتى تحسن الظروف؛ لا تأتي. منْ منَّا لم يعانِ من تلك الظاهرة!! أدركت أن الوقت المناسب لفعل شيء هو الآن؛ كما قال نابليون هيل " لا تضيع الوقت في الانتظار فالوقت المناسب لن يأتي ابداً من حيث تقف واستعمل ما تحت يدك من أدوات.. وكلما تقدمت في طريقك ستعثر على أدوات
هذا ما أستخدم……خوارزمية بسيطة تساعدك في أوقات الصعوبات.
ما هو تعريف الخوارزمية: هي مجموعة من الخطوات الرياضية والمنطقية والمتسلسلة اللازمة لحل مشكلة ما. وسميت الخوارزمية بهذا الاسم نسبة إلى العالم أبو جعفر محمد بن موسى الخوارزمي. ومن هنا كم شخص منا يأتي عليه وقت لا يستطيع التفكير أكثر من هذا!!، لا يجد حلول نهائياً؛ أعتقد أن المشكلة عند معظمنا هي مشكلة ذهنية نحتاج فقط لحلها؛ وهنا تقوم الخوارزمية البسيطة على حل تلك المشكلة وهي ببساطة تحويل النفي إلى كيف؛ كيف هذا؟! مثال على ذلك أنا غير قادر علي
هذا ما قرأته……5 نصايح من الحقيقي جداً العيش بها.
بروني وير كان ممرض استرالي الذي أجري مقابلات مع المرضي المحتضرين علي أعظم ندم في حياتهم، كان هناك 5 أشياء ندموا عليها. 1. أتمنى لو كان لدي الشجاعة لأعيش حياة حقيقية لنفسي، وليس لأعيش حياة يتوقعونها مني الآخرين. 2. أتمنى لو لم أعمل بجد. وتلك النقطة بالأخص لا أعرف لما قالها وما حُجتها؛ هل هي مثل" اعمل بذكاء وليس بجد"؟؟! لما قالها برأيك!! 3. أتمنى لو كان لدي الشجاعة للتعبير عن مشاعري. 4. اتمني لو بقيت على اتصال مع أصدقائي.
…أصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب.
نحن كعرب خصوصاً لا يمكنني تخيل حب الدول الأجنبية لنا كأكبر مستهلكين لمنتجاتهم؛ الصين مثلاً تغزو أسواقنا مثلما يقولون من الإبرة إلى الصاروخ لماذا؟! لا أعرف ألأننا مستهلكون بطبيعتنا أم أن منتجاتهم تستحق الشراء؟! لا أعرف، ولكن تشجيع المجتمع المحيط بك للإستهلاك مثلاً كعمل منتج به كود أو كارت إذا وجدته ستفوز بسيارة أو شراء شهادات إستثمارية للحصول على شقة ما عن طريق السحب أو القرعة مثلاً؛ هذا ينمي طبع الإستهلاك لديك، الإستهلاك لمُحاولة أن تصبح من طبقة أرقي التي
هل من الممكن أن تكون على قيد الحياة ولكن ميت؟؟!
لاحظت مؤخراً أن هناك الكثير من الأشخاص من حولنا تبتعد عنهم سنة أو سنتين أو أحياناً عشرات السنين، وتكتشف أنهم نفسهم: نفس إسلوب الحياة، نفس الأشخاص، نفس الكلمات، حتي مع نفس الأشخاص في نفس المكان ( بعيداً عن العائلة طبعاً) هؤلاء سجناء لما يسمي " دائرة الارتياح أو الراحة " comfort zone وقال عنها بعض العلماء وهو الاسم الأكثر قُرباً للواقع وآثاره المترتبة علي الإستمرار علي هذا الوضع هو " دائرة الموت" , الموت!! لماذا؟! نعم لأن ذاك الشخص لا
هذا ما اتخيله……هل ميراث وإبداع البشرية في خطر؟!
كيف للعلم الحقيقي والإبداع المذهل مقتصر وجوده علي الأنترنت والكمبيوتر، كان الإنسان من سابق الزمان يكتب ويدون ثقافته علي الأوراق والأحجار والمعابد لذا عرفهم التاريخ وعرف ثقافتهم. ماذا سيحدث لثقافتنا وميراثنا لو حدثت كارثة نووية عالمية، ماذا لو إستيقظت ووجدت كل التكنولوجيا معطلة؟! أين نحن الآن هل ذهب كل هذا هباءاً!!! من رأيك، هل هذا قابل للحدوث؟؟!، وما الخطة البديلة للحفاظ علي تُراث البشرية من منظورك؟؟!
كيف لي أن أوثق مقولاتي ؟؟
كثيراً ما أري إستخدام مقولة ما لشخص معروف أو عبر التاريخ، وأعتقد أن لكل شخص فينا لديه فلسفته الخاصة وأقواله المعروفة، لا أعرف حقاً طريقة تجعل مقولتك خاصة بك وموثقة، حين قولها نقول مثلاً رياض قالها.
لماذا نعشق مرحلة طفولتنا رغم وجود أوقات سيئة فيها؟!
أحياناً يأتي عليك وقت تقول ياليت يرجع بي الزمان طفلاً، رغم وجود أوقات ضعف وخيبات أمل كثيرة وصراعات طفولية؛ لكن مازلت تتمسك بها, لماذا؟