الاسم بالعربية: نسخ متماثلة

الاسم بالإنجليزية: Replicas

التصنيف الفني: خيال علمي_ إثارة

مدة العرض: 107 دقيقة

تاريخ الصدور: 2018

البلد: الولايات المتحدة.

قصة الفيلم:

 ويليام فوستر (كيانو ريفز)، عالم الكيمياء الحيوية الذي يعمل في شركة للتكنولوجيا الحيوية، كان مكرسًا منذ فترة طويلة لبحوث تكنولوجيا الاستنساخ. على الرغم من أن طريق البحث العلمي مليء بالصعوبات، إلا أنه يبدو أنه على بعد خطوة واحدة فقط من النجاح النهائي. من كان يعلم أنه في لحظة حرجة، دمر حادث سيارة حياته السعيدة. في حادث السيارة، ماتت زوجته منى (أليس إيف) وثلاثة أطفال رائعين، مما جعل ويليام يرغب في الموت. ومع ذلك، فإن غريزة العالم دفعته إلى الهدوء بسرعة. يجد شريكه في العمل إد ويتل (توماس ميدلديتش) لمساعدته ويقرر استخدام بحثه لـ "إحياء" عائلته عن طريق إستنساخ أجسادهم.

كما قال جون أورتيز " اليأس والجشع قاد العديد من الرجال المميزين لفعل المستحيل".

علم محفوف بالجشع وتحدي قوانين الكون

أرى حقاً إتجاه التكنولوجيا اليوم لمثل تلك المشاريع بأغراض عسكرية أكثر منها من أغراض طبية، الدول المتقدمة اليوم مهووسة بزرع وعي بشري في جسد آلي لا أستطيع التخيل عن مدي خطورة هذا وقوته للدولة المستحوذة عليه، وإسقاطاً على هذا في حياتنا أري التكنولوجيا تحاول التدخل في عقول البشر عن طريق الجراحة، فمثلاً تجارب إيلون ماسك على أدمغة الحيوانات وغيره من شركات الأبحاث العلمية الضخمة، لا أعرف حقاً، ما رأيكم في ذلك؟

أرى مع كمية الأفلام التي تتحدث عن مستقبل استنساخ البشر مستقبل مخيف حقاً وغامض، ما رأيكم إذا أصبحت تلك الصناعة ( الاستنساخ البشري) علناً رغم تحريمها دولياً في الكثير من الدول؟!