قدم فيلم "الحرامي والعبيط" كيف يتم استغلال أصحاب الإعاقات الذهنية وسرقة أعضائهم، وفي فيلم"122" رعب أكثر حيث تتحول مستشفى نائية إلى وكر المافيا تجارة أعضاء!

في رأيكم هل السينما تبالغ وتخلق حالة رعب غير حقيقية؟ أم أنها تنبهنا إلى "تجارة سوداء" قد تكون أقرب إلينا مما نتصور؟

في الحقيقة كل يوم بنسمع أخبار مرعبة عن خطف الأطفال وأحياناً الكبار و سرقة أعضائهم، أخبار جعلتنا خائفين حتى أن نترك أطفالنا يلعبون في الحديقة!

ومنذ فترة كان هناك حديث عن ممثلة وتورطها هي وعدة مؤثرات في سرقة تجارة الأعضاء.

في الحقيقة أنا لا أعلم أو أجزم بصدق أي حديث، لكن وكما يقول المثل"مفيش دخان بلا نار"