Mohamed Magdy

حاصل على ماجستير إدارة الأعمال ودبلومة إدارة الجودة والعديد من الدورات التدريبيه الاخرى مع خبرتي في كبرى الشركات العالميه

817 نقاط السمعة
33 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أؤيدك هذا الرأي ولكن ماذا لو وضعنا أنفسنا محلهم للرد، سيكون الرد بأنها من المسائل الإبداعية خاصة بأن الإعلام ووسائل التواصل مليئة بمثل هذه الجمل والإيحائات، وليس عليهم توضيح الفكرة لأن كل شخص يفهمها من وجهة نظرة، وأخيرا يتم الرهان على المنتج في النهاية وجودته
ولكن ماذا لو أفتقر الشخص لإسلوب الحديث وطريقة التقديم، مع العلم بإمتلاكة الحجج والبراهين ولكن يفتقر للمواجهة، بالتأكيد النقاش سيظلمة تماما بل ليس من المستبعد أن يكون الحصان الخاسر هنا، حدث سابقا مع صديق لي في نقاش خاص في أحد الأمور الحياتية وكان الطرف الأخر له من القدرة على تقديم العبارات الرنانه وإسلوب الخطابة الجذاب مع العلم بأن من يركز في كلامة يجده يهذي ولكن من الخارج يعتبر خطيبا بارعا، ليس كل شخص قادر على إثبات وجهة نظرة إسلوب التقديم
كوميديا الموقف الأقرب لي أيضا لأن بها الكثير من الأمور المترابطة بين أكثر من شخصية وأقرب للواقع نوعا ما، أما أسلوب الكوميديا الشخصية يعتمد على الممثل الأوحد وأغلب الممثلين بجوارة أعتبرهم سنيدة له، وأعتبر الإعتماد على على شخص أوحد لتقديم الكوميديا رهان صعب، هناك ثلاثي أضواء المسرح أسلوبهم كان جميل حيث لا يتم الإعتماد على شخص واحد فقط وعلاوة على ذلك البعد عن الإبتذال
ولكن هنا يأتي دور المنظمات المعنية بالتغيرات المناخية فهي تعد وسيلة من وسائل الضغط على الشركات الكبرى بل والحكومات أيضا، فهناك منظمة غرينبيس وهي منظمة غير ربحية قائمة على التصدي للتلوث وتغير المناخ ولها تأثير قوى في الدول الأوروبية
مجهود يجب الإشادة به، مزجك بين المقالات الأدبية والسينمائية يستحق الإشادة، قرأت سريعا مقالك من الرعب سبعة الوان جميل سردك وإعتمادك على الإسلوب المباشر بدون إسهاب بغير داع، لقد جذبني حقا بداية من العنوان وحتى طريقة سردك، أيهم أقرب اليك في اسلوب الكتابة الأدبية أم السينمائية؟
وأضيف أيضا بالنسبة لهذا العميل، هناك جزء منهم يكتب عبارات دلالية تجعلك في عصف ذهني عن ماذا يريد بالضبط، مثلا هل مشروعه متعلق بمجال المحاسبة أم مجال الموارد البشرية؟ في قرارة نفسي أقول اذا صاحب المشروع لا يعلم هل انا من سيحدد المجال؟
من المهم أن يعتمد صناع الإعلانات على الشركات المتخصصة في الإستبيانات المتعلقة بأكثر الفئات التي تستقطب وتجذب الإعلانات وتفضيلاتهم، ومن المهم أيضا أن تفهم تفضيلات جمهورك واهتماماتهم من أجل تقديم المحتوى المناسب لذلك، مع الحفاظ على إطار الأخلاق والقيم ويكون هو العامل الأساسي للتقييم
بنظرة فلسفية نعم نحن ندخل في عالم الأشياء فنحن ندخل بحواسنا ونتفاعل مع التكونولوجيا كالهاتف المحمول ونتفاعل معه سلبا وايجابا ونتفاعل مع الأخرين داخل هذا العالم بل أنه يؤثر على نظرتنا للمستقبل ورؤيتنا للماضي من منظور هذا العالم
ولكن مهما كان عقلك إبداعيا ولكن بالتأكيد المسؤولية جزء من شخصية الإنسان، ولو كان عملك مرتبطا بالتفكير الإبداعي، مثلا عندما أطلب من شخص نوع معين من المشاريع وبالتاكيد أريدة في وقت محدد ثم أجد الشخص غير مبالي وغير قادر على تحديد توقيت معين فهذه مشكلة لي في المقام الأول ومشكلة له على المدى الطويل
بالفعل فعندما يصل الموظف الى هذه النقطة وهي مؤشر خطر يعتبر إسلوب التعامل من البداية كان خطأ، فعدم الإستماع في البداية وحسم الأمور وعدم وجود نقطة نقاش وحوار سيؤدي للنهاية الى هذا الأمر، وبالتالي سيؤدي الى عدم تداركها بسهولة عند وصولها الى هذه النقطة
بالتأكيد وهذه النقاط اذا تم إتباعها من البداية لن نجد الموظف يصل الى نقطة فقدان الشغف وبالتالي الى الإستقالة، البداية من وجود حوار دائم ومستمر بين المدراء وبين الموظفين وتكون الإدارة العليا على علم دائم بهذه النقاط وطبقا للسياسات المتعارف عليها
الدعم النفسي والتواصل الفعال هما جزء أساسي من تعزيز رغبة الموظف في التطوير وتحفيزه،وأرى بأن البداية تأتي من الشركة أيضا حيث لا يتم ترك الموظف يصل الى هذه النقطة ثم يتم التدخل وقتها، هل يوجد إستراتيجيات أخرى يمكن الإستفادة منها؟
بالطبع، يمكنك طرح أسئلة محددة للمرشحين لفهم مدى رغبتهم في التطوير والنمو المهني، على غرار، هل تهتم بتطوير مهاراتك المهنية؟ ولماذا؟، هل لديك خطة محددة لتطوير مهاراتك أو تعلم مجالات جديدة في مجال عملك؟ مثل هذه الأسئلة تعطي صورة مبسطة على طبيعه الشخص وطموحة في التعلم والإرتقاء
بالفعل تحديد المهارات التي تحتاجها الشرككة من الاولوياتولكن مسألة تحديد الموظفين يفقد مبدأ المساواة بين الموظفين بالتأكيد، وأيضا يؤسس لمبدأ التحيز لأشخاص بعينهم، فلماذا لا يتم فتح هذه الدورات لجميع الموظفين ثم من خلالها يتم فرز الموظف بناءا على الأداء المتوقع منه؟
مرحبا محمد، لا يمكن إنكار أن النسخ الإلكتروني والتكنولوجيا المرتبطة بها قد أحدثت ثورة في نقل المعرفة وتبادل المعلومات. ومن المهم أن نستغل هذه التقنيات بشكل إيجابي لتعزيز الوصول إلى المعرفة وتعميمها، وتمكين المجتمعات من الاستفادة منها في مختلف المجالات الثقافية والتعليمية والعلمية والاقتصادية، ولكن في نفس الوقت تضيع حقوق المؤلف وصاحب الفكرة بين هذا وذاك، والطامة الكبرى لو كانت هذه المسألة تتم بدون تقصي وتحري للمعلومة سنجد أننا أمام أكاذيب تتداول بين الناس بدون دقة
يبدو أنك تواجهين تحديات كبيرة في إدارة وقتك وتلبية متطلبات العمل والأسرة والدراسة، والا أنكر بأني كنت مثلك تماما لا أستطيع التوازن ومثلنا الكثير، ولكن وجدت أن الحل يبدأ من داخلك وهو عندما ينتهي وقت العمل تنتهي علاقتي به تماما أيا كانت المشاكل والمتعلقات فلا أقوم بالتفكير بنواحي العمل إطلاقا لأنه ببساطة لدي أسرة ولدى حياتي الشخصية، وأيضا جدول النوم لابد أن يكون متوازن بين 7-8 ساعات يويما فهذا حق أجسادنا علينا، حددي توقيتا معينا للنوم والإستيقاظ على قدر الإمكان
فكرة أن الأفعال الصغيرة يمكن أن تؤدي إلى تغييرات كبيرة هي فكرة مهمة. واحدة من الخطوات الأولى لصنع تغيير إيجابي هي أن تكون مدركا لتأثيرات أفعالك وأقوالك. عندما تكون حذرا ومدركا للتأثير الذي تحدثه، يمكنك اتخاذ خطوات صغيرة ولكن معنوية نحو تحقيق التغييرات التي ترغب فيها، منذ وقت ليس بالطويل كنت أقوم على موعد العمل بشكل مباشر فكنت أجد نفسي متعبا ناقص للتركيز وعلاوة على ذلك متسرعا في النزول للحاق وقت العمل، فقررت يوما أن أستيقظ قبل الموعد بنصف ساعه
اذا كانت الشركة يوجد بها العديد من الكوادر البشرية فمن الواجب والضروري أن يتم فتح باب التوظيف من داخل الشركة لما له مزايا متعددة للموظفين، تأتي على رأسها حركة الترقيات والأمان الوظيفي وإالاهتمام بالكوادر الوظيفية، على سبيل المثال المؤسسة التي أعمل بها يتم الإعلان بشكل دوري عن شواغر وظيفية ويتم الإعلان داخليا ويتم فرز الموظفين بناءا على الكفاءات بل يعطي صورة إيحابية للشركة، أنا من ضمن هؤلاء الأشخاص الذين مكنتهم فرص الإعلان التوظيفي الداخلي للترقي
من وجهة نظرك، صحيح تماما. المبادرة في التواصل مع العملاء والمستقلين لها أهمية كبيرة في تسهيل عملية التعاون. بالتواصل المباشر والمبادرة، يتم توضيح النوايا والتوقعات بشكل أكبر، ويمكن للجانبين تنظيم أنفسهما بشكل أفضل. ودائما أقوم بها ولا أجد إحراج لي بل يعطي إنطباع قوي وذو مسؤولية لدى صاحب المشروع، وأيضا عندما يبادر المستقل بالتواصل مع العميل، يعطي إشارة قوية بأنه مهتم بالمشروع ومستعد للعمل عليه. وهذا يعطي صاحب المشروع الثقة في أن المستقل ملتزم وجاهز للتعاون. بالإضافة إلى ذلك، يمكن
كل عام وانت بألف صحة وسعادة، من أفضل اللحظات المؤثرة لدي هي العيدية الخاصة من جدتي لوالدتي رحمة الله عليها وعلى جميع أموات المسلمين، حيث كانت تضع على العيدية رائحة زكية مازلت اتذكرها حتى الأن وعندما كنت أسالها كانت تقول بأنها سر ولكن عندما نضجت عرفت بأن السر هنا قائم على محبتها لنا مهما إختلفت العطور
مقترحك يركز على تصميم برنامج إعداد مهارات مخصص للعاملين وتوفير تدريب ممتع ومفيد. هذا هو نهج مهم وفعال في تعزيز تطوير الموظفين وربطه بفرص الترقية والتقدم الوظيفي في الشركة، إضافة بسيطة قبل بدء برنامج إعداد المهارات، ينبغي تحليل احتياجات الموظفين والمؤسسة بشكل دقيق. هذا يمكن أن يتضمن تقييم مهارات العاملين الحالية وتحديد المهارات المطلوبة لسد الفجوات.
يجب أن نأخذ في الاعتبار نقطة هامة وحدثت مع زميل في العمل حيث أن أي دورة تدريبية يتم الإعلان عنها وفي مجال تخصصة لا يقوم بالتقدم لها وكان يتهرب وعند سؤالة أجاب لأنها ناطقة باللغة الإنجليزية وهو غير متمكن بها وبالتالي فقد يكون هناك أسباب شخصية أو احتياجات خاصة للموظف تؤثر على قبوله للعرض المقدم، هنا ينبغي التفاوض والنقاش لفهم مخاوفهم وما يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على رغبتهم في تنمية مهاراتهم.
يعتبر الشكر والمدح أداة غير مادية ولكن لها تأثير قوي على تحفيز الموظفين ورفع معنوياتهم. فإعطاء تقدير ملموس للعمل الجيد والإشادة بجهود الموظفين يعزز الشعور بالرضا والتقدير ويعزز الانتماء للمؤسسة. إنها أيضا طريقة فعالة لتعزيز ثقة وروح الفريق في المنظمة، وبحكم أ، عواطفنا هي من تتجاوب أولا معنا فالتقدير المعنوي يأتي في المقام الأول فكلمة واحدة من الممكن أن تصنع المعجزات إذا وظفناها بشكلها الصحيح، أما التقدير المادي مهم بالنسبة لنا ولكن من رأيي يأتي في المرتية الثانية.
وهذا يجعلنا نتطرق لزاوية أخرى بأنه قد يواجه بعض الموظفين صعوبة في التأقلم مع الفكرة المتكررة لتقييم أدائهم وتعيينهم في مهام جديدة. وقد يشعرون بالضغط أو القلق إذا كانوا يشعرون بأنهم مستمرون في إثبات قدراتهم في كل فترة تقييم.
ولكن من زاوية أخرى كثرة الغياب بدون أعذار تدل على عدم المسؤولية تجاة العمل خاصة بأن مثل هؤلاء الموظفين لا تستطيعين الإعتماد عليهم بل ينتابك الخوف الدائم من غيابهم، وبالتالي يؤثر على جودة العمل خاصة في حالة تنفيذ أعمال حساسة