أهم خطوة هي إيجاد بديل لهذه العادة السئية بعادة صحية ومفيدة ويكون بها جانب ممتع لتتمكن من تعويض العادة السيئة وأثرها علينا مع الابتعاد عن أي مؤثرات أو عوامل تحفظ رجوعنا لهذه العادة السيئة فمثلا لا يكون هدفي التخلص من التدخين وأذهب للجلوس بالكافيهات وسط المدخنين، أو الخروج مع صديقي المدخن بشراهة، فبالتأكيد سأضعف وأدخن معه مرة أخرى
ميدو ميدو
14 نقاط السمعة
642 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
4
Nora Abdelaziem
أجريت العملية قبل عشر سنوات عند أشهر الأطباء حينها في أفضل مستشفى لدرجة أني لم أرَ في نظاقتها وديكوراتها حتى في الفنادق الخمس نجوم، لكنني عشت فقط خمس سنوات سعيدا والحمد لله بلا أي مضاعفات للآن سوى جفاف بسيط مقدور عليه بإذن الله، ثم عدت لارتدائها ثانية بعد أن نقص نظري نسبة بسيطة لا تؤثر علي إلا أثناء القيادة، ثم للأسف اعتدت عليها وبت لا أنزعها كما الماضي، لكن للامانة احيانا انسى وضعها ولا انتبه الا مع المسافات البعيدة جدا.
أعلم أنّ ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطاأك لم يكن ليصيبك ............ على الأغلب خوفك ناجم عن عدم الرغبة في مضايقة أو معاداة الاشخاص ..... في أقرار تتخذه سوغف تجد دائماً من يؤيد قولك ومن يعاديك على قولك ................. لذلك افعل ماتراه مناسباً لك وماتراه صحيحاً وتذكر أنّ نفسك هي أغلى ماتملك وهي تستحق منك أن لاتجلدها ولاتكسبها صفات سلبية الجبن والخوف والشجاعة والجرأة هي صفات مكتسبة برمج عقلك الباطن أنك قوي وتستحق الأفضل ولاتخف غير الله تنجو بإذنه
يكفي أن اتخاذ ثقافة أخرى كافية لتغيير معاييرك ومبادئك الأصلية, فما قد تراه فعلَا بسيطًا كالتحدث بلغة أخرى بلا داعٍ قد يعني البدأ في ترسيخ معتقدات قد تخالف مبادئك الأساسية, مع كل تغيير تحدثه ينتج طفرة في مبادئك الراسخة لتصير متزعزعة, فما تنطق به وتفعله ينتمي لأشخاص ذو ثقافة أخرى. كيف لكلامهم أن لا يزعزع أفكارك!
أعتقد أن المجرم لا يأتي بشجاعته لارتكاب الجريمة، بل يأتي بغبائه وجهله وضعفه. فالشجاعة هي أن تواجه المشاكل بحلول سلمية ومنطقية، وأن تحترم حقوق الآخرين وكرامتهم، وأن تتحمل مسؤولية أفعالك ونتائجها. أما الجريمة فهي فعل جبان وسخيف وغير مبرر، يدل على عدم احترام الذات والآخرين، وعلى فقدان الثقة بالله وبالقدر. أظن أن المجرم يكون مغيبًا عن الوعي طوال فترة تخطيطه للجريمة، ولكن ليس بسبب عامل خارجي مثل المخدرات أو المرض، بل بسبب عامل داخلي هو الشهوة أو الغضب أو الحسد
ولكن ها هن اليوم أصبحن كُل شيء عدا أنفسهن هذا طبيعي، فمن اعتاد على التعذيب لن يثق بك مجددًا حين تعطيه الأمان، والنساء معذورات في ذلك. ما نعيشه الآن هي مرحلة تخبط كبيرة بين الأفكار، وما فعلته المرأة باختصار هو أنها انتقلت من تطرف إلى تطرف، وأراها حاليًا باحثة عن التوازن على أمل أن تصل إليه يومًا ما، ولكن التوازن يحتاج منها إلى التوقف عن مقارنة نفسها بالرجل أولًا، وأن تقتنع بأن المقارنة خاسرة؛ وأن هناك حقائق ليست مجالًا للنقاش
غريب هذا الربط والترابط الذي تجرينه حضرتك والذي برأيي لا علاقة ولا صلة له بالواقع الربط بين علو القيم الرأسمالية وتفريغها لمفهوم الأسرة من مضمونها ربط غريب؟! حسنًا لا مشكلة، تعال، سأريك ما يثبت صحة كلامي:- الإثبات الأول: مقطع لمجموعة من الأمريكان المسلمين والملحدين يشرحون فيه كيف أن قيم الرأسمالية هي السبب في انتشار الدعارة في العالم وبالأخص في دولتهم:- https://youtu.be/UZ_X5EEjLFo?si=1zYUdUHqB5RPChgm الإثبات الثاني: هذا فيلم أنيميشن يوضح بشكل مؤلم كيف أن القيم الرأسمالية التي سلعت جسد المرأة هو السبب في
زنا يعني، أجل بالطبع كلنا نعرف هذا النوع من العلاقات، وهو تحول طبيعي نتيجة انتشار القيم الرأسمالية عالميًا مع علو الديكتاتورية في الكثير من البلاد النامية. فالقيم الرأسمالية فرغت العلاقات الاجتماعية من مضمونها الأسري الدافئ، وجعلتها تتمحور حول المكاسب المادية وفقط "وتقريبًا أنا واقعةٌ في هذا الفخ لاعتناقي اللاإنجابية" المهم أنه بسبب هذا التفحش الرأسمالي صار في الغرب يتم احتساب قيمة الزواج ماديًا. ماذا سأجني من الزواج؟ - لا شئ. ماذا سأنفق على الزواج؟ - كل شئ. هل يجب أن