السلام عليكم متعرفوش موقع يتكتب فيه روايه لو حد عايز يبتدي، والهدف يوصل لقراء الرويات الورقيه؟ مفيش غير واتباد، واحنا بندور على حاجه تكون للفئه العمريه الاكبر زي العشرينات فما فوق فهل تعرفوا موقع لكتابة روايات فصل بفصل؟
ياهذا..
من علامات محبتي لغيري مناداته بإسمهِ، بلينةٍ مره، وبحزنٍ مره، وبسعادةٍ مراتٍ أخرى. أنادي من أحب بلا تكلف، وأناديه بلا ألقاب أو أسماء أخرى. أنادي بالأسم هكذا، دون أي إضافات.. هكذا أنت في مركزي، حقيقةً بلا أي زوائد لتجميلها، فأنتَ - يا صاحب الإسمِ - جميل هكذا، بدون أي إضافات. وياصاحب الاسم، فإنك لست مالكهُ، فغيركَ كُثرٌ بذات الاسم.. لكن لإسمكَ -أنت- معنى وتألق دونهم غيرهم كلِهمِ. وأحب أن أهاديك ليس كما يُهدَى الأخرون، فإني أحبُ أن أغدق عليك بعفويةً
مين بيدفي أكتر؟ الفلوس ولا شمس الوطن
كان بقالي شهر بشتغل مع شاب مصري ساكن في ألمانيا، المهم بعد ماسلمت المشروع بدأنا جو تبادل ثقافات وفكرته إن مصر ديما فيها شمس والجو لونه دافي وديه ميزة جميلة، عكس ألمانيا مفيش شمس وغيوم علطول والدنيا لونها بارد. رد عليا قالي "مفيش أدفى من الفلوس". كان نفسي أعلق عليه لان وشي كان عامل كده😀😀😀 بس ضحكت وخلاص مردتش عليه على أساس علاقتي معاه علاقة شغل بس.. سؤالي ياطيب، مين بيدفي أكتر؟ الفلوس ولا شمس الوطن؟ ملاحظة : الصوره البارده
ايه هى شخصيتك في البعد موازي؟
جالي سؤال، ياترى ممكن كانت تبقى ايه شخصيتك في البعد الموازي؟ على حسب قانون اينشتاين، ففي بعد موازي للكون ده، ورغم اني عايزه اعمل نفسي قنبلة خارقه من الذكاء وأكمل كلام في نظرية اينشتاين إلا إني مش فاكره منها حاجه ومش فاكره حتى هى قانون ولا نظرية. هتفرق في ايه كده كده مفيش حاجه قدامنا واقعيه، هيهي. المهم، ياترى كنت هتبقى ازاي؟ غني أكتر؟ فقير أكتر؟ مكنتش هتكون بنفس جنسيتك أصلا؟ مصر كانت هتفضل مملكة مش جمهورية؟ وما إلى ذلك..
يا صباينا، يا أهل الطيب
حلمت البارحة بالفتاة التي فقدت خطيبها منذ عام في الحرب ضد اليهود الملاعين في الليلة قبيل يوم عقدها رغم أن الفتاة كانت تقف وسط الحشود تزفه لدفنه، إلا أنني لم أسمع إلا صوت صدى وقوع إبرة الخياطة رغم الحشد الكبير.. ويعلو وجهها فناً لا يعرفه إلا أصحابه، وهو بعنوان "ذات فقد" أو " فقد".. تراقب مراحل زفافه مع إخوته وتشيعيه إلى قبره، بليدٌ وجهها، حمراء عينيها من بكاء ليلة أمس، دمعة تسقط دون جفنيها للإشارة أنها بدنُ لا زال على
هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يخلق وعيا جديدًا؟
في منتصف ستينات القرن الماضي، كان هناك عالم بيانات اسمه جوزيف واين بام، قام بصنع تطبيق صغير، ويُعد هذا التطبيق بسيطًا حتى يومنا هذا. أطلق العالم اسم "أليزا" على التطبيق، وكانت وظيفته الأساسية الرد على الأسئلة التي يُطرحها المستخدمون. على سبيل المثال، إذا قال أحدهم "أنا متعب حقًا"، كان رد أليزا "لماذا أنت متعب؟ ماذا حدث؟" وهكذا. أظهرت أليزا في أيامها أن البشر حقًا يردون عليها حتى وإن لم تكن بشرًا. كانت السكرتيرة الخاصة بالعالم تُخبره أن يتركها وحدها في
كيف يتوقع الذكاء الاصطناعي الترندات القادمة؟
ذكاء الاصطناعي، تعلم الآلة، وتنظيف البيانات هي أدوات تكنولوجية كثيرة، ولكن السؤال... كيف يستطيع الآلة أن تتوقع ما هو الترند القادم؟ وكيف يمكنها توقع الأسهم في البورصة وميعاد سحب أسهمك ومتى تشتري أسهمًا إضافية، ولماذا تنجح فيها بدرجة معقولة. السبب هو تعلم الآلة أو (Machine Learning )، فهي السبب في كل التطور الذي نعيشه الآن. تعلم الآلة هو جزء كبير من الذكاء الاصطناعي. عادةً، يمر تعلم الآلة بعدة مراحل قبل الوصول إلى النتيجة النهائية، حيث تُقدم له مجموعة بيانات هائلة
إذا قتل روبوت إنسانا، فيمن سيحاسب على جريمة القتل؟
إذا استيقظت في يوم عادي ووجدت في الأخبار خبرًا يفيد بأن "روبوتًا قتل إنسانًا في ضوء النهار بسبب خلاف"، فإن الصدمة والغضب ستنتابك من التجاوزات الحادثة ونهايتها بقتل إنسان. لقد انحزت -بالطبع- رؤيتُك لصالح الإنسان وليس للروبوت، فالآله طبعًا ينبغي عليها أن تتحمل التضحية والموت في سبيل حياتنا، ولهذا تم ابتكارها في البداية. إليك أيها القارئ العزيز المشكلة التي نواجهها الآن. ولا تستنكر السيناريو السابق بقولك أن هذا أمر مستحيل في عصرنا الحالي، ولمَ لا؟ فلقد تطور الذكاء الاصطناعي إلى