Mariam Zayed

مريم زايد, محبة لعلم النفس والاجتماع. تخرجت من كلية الحاسبات والمعلومات قسم الطبي وحاصلة على باكالريوس بها.. أتمنى أن يشعر الجميع بالنعيم الذي أحبه

83 نقاط السمعة
3.78 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
غريب لم أسمع عنهم من قط, لما ذلك؟
لما تلك المواقع غير مشهوره؟ وهل يقراها الكثير؟ أعني انني قد بحثت بالفعل ولم أجد شيئا، السيو عندهم ميت!
الفكرة كيف ستصل الى الفئة المستهدفة؟ تعلمين ما اعني؟ إذا أنشأنا قناة فلن يكون أحدٌ فيها بالفعل + هل يمكنك جلب لي لينكات لقنوات التليجرام تلك؟
الفكره اني استخدم جودريدز، لكني لم أجد من قبل روايات يمكنني القراءه من عليها، كيف هذا؟ اهى خاصية لمن يدفعون فقط مثلا؟
ممم، أظن أن لقبت أحدا بهذا فهذا يعني أن حائل الخوف والمهنية قد أُزيلت، أعني إن كانت العلاقه بيني وبين أحدهم علاقة جد واحترام فسألقبه بمصطلحات مثل استاذ وحضرتك، ولكن عكسها شئ مثل (يابنتي) و (بلاش هبل) و (ايه العبط ده) وما إلى ذلك ذلك يعني أن ماعاد مابيننا مثل تلك العلاقه المتزمته، وقد تم كسرها لتعامل بحرية ولكن لن تكون تلك عادة مستمره، صحيح؟ وإلا لأصبحت أهانه متككره اظن؟
أليس كذلك؟ لكل أسم رونقه وجماله وإن كان مكررا لغيره من الأشخاص، يصبح الاسم له رونق عند إضافة شخصية للاسم
شكرا لك ا علي، أقدر هذا حقا
عندك حق، وأعجبني التخليط بين الذهاب والعودة، ولكن العودة إلى الوطن (ولا أدري لما) لن تحدث كثيرا، وتلك من التجارب التي رأيتها. بالإضافة أن قال أنه يعود إلى مصر مرة كل أربعة أعوام، فكان هنا عجبي! مرة واحدة كل تلك الفترة! وهو بالمناسبة طالب جامعي في أخر عام له، وقد مكث هناك ثمانية أعوام لدراسة.. إذ أن مصر/ الوطن لم يعد يعني الكثير له. لا أدري.. أرى أن المعطيات كثُرت فحاولت تبسيطها
أتعجب أن تعليقا واحد فقط من ذكر تلك المميزات، كل التعليقات هى في التيار الأخر.. ولا بأسٌ عليهم، فهم أصحاب حقٍ.. ولكن، ألم ترأف قلوبهم لدفئ ضحكات أهلهم ولمساتهم الطيبة؟ وعجباه، ألتلك الدرجة تخاذلت أوطانهم؟
وماذا عن سقيع الغربة، ووحشة القلب، وعدم التآلف، وبعد الأهل وضحكاتهم؟ أنا معك فيما تقولين.. لكن ماذا عنهم؟ وأين الوطن إن لم أسمع ضحكاتهم؟
جميل جدا، ملهم جدا! أحببت أنك تتمنين لها الخير، ففي النهايه هى أنت، وأنت لست بهى! كأنك تتمنين الطيب لشخص غيرك! رائع
تخيلي أنه استخرج نظرية من الرياضيات والفيزياء دون تجربة! وبناءا عليها بنيَ عليها ما تم بناءه، مذهل! كل هذا وهو مجرد نظريه!
لما لا، ربما إن كنت هناك في شخصيتي الفدائيه كنت سأكون مشجعة لمقاومتك الشعبية، وفي الذكية من معارضين الطاقة النووية، وفي الهادئه فهى عكسي الآن، وفي الخارق كنت عدوك والله أعلم!
عساك يارب أن تجده هناك بكل الخير
أسال، أستكون أنت؟ أنت أنت كما أنت الآن؟ أعني أنه ليس أنت، ربما والديك كما هما، ربما أغنى وربما أقل غنى، لم يعد لك نفس فكرك وتخيلاتك، ربما تستطيع التخيل والحساب الآن، وهناك أنت عكس كل ذلك، فلماذا الفضول حول شخص عشوائي غريب عنك؟ فكر غريب أعلم، لكنه وارد؟!
الله الله! لم أتصور نفسي قط هناك! لم اتخيل أنني قد أكون في زمن غير زمني، وذلك-ولست أدري- شيئا وراد! تخيلتك بهية الطلة جميلة الملبس، رضى الله عن خيالك وفكرك!
لم أفكر بها من هذه الناحية، عندك حق، جزاك الله خيرا ولكن إن لم يكن الدين شاهدنا، فمذا تتوقع كنت ستكون هناك؟ طيب؟ صالح؟ أفضل؟ أسوء؟ طبيب؟ أمريكي؟
لن أفضل ذلك على الاطلاق، حياتهم جحيم، احيانا حينما أنشر شيئا شخصيه أشعر أنني مكشوفه أكثر من اللازم لناس لا تعرفني، ولا يهتمون بي، وعند الاخفاقات يشمت الناس بك، وعند النجاح يتحول الى حسد، ولا تعرف عدوك من صديقيك حقا، اهو بسبب الشهره؟ وأين شخصيتك الحقيقية؟ اهي التي تظهر أم أنك تحولت لما يردونه هم؟ اسئله كثيره تدور حول طمس هويتك وكيانك الحقيقي، الا اذا كان بمغزى وغايه سامية
ممم وجهة نظر فعلا، اتذكر ان طعمه كان لاذعا، اكان كذلك فعلا؟
لم أتكلم من الناحية العاطفية، ما عنيته هو الماركتنج، ذلك ترويج لسكيلتز بحد ذاته، تلك علامو مميزة لسكيتلز ولكن معك حقك في كمية الانتاج على حجم المطلوب
انا في عشرينياتي الان ولازلت لا ادري ايجدر بي العمل أم فعل هوايتي وما أحب، ولكن أظن أن المعادله قد تختلف باختلاف معاملاتها. فقد يكون أبا لديه أولاد كثر تعب في تربيتهم وكسب لقمة العيش لهم، فصار كل همه التقاعد للاسترخاء والنوم ومساعدة أهل بيته. وقد يكون أخر مازال لديه الهمه والعزيمة، فلم تجهده الحياة كما فعلت مع الاخرين، أو أن لديه طاقة وقوة لازال يريد العمل بها، فهلم به يعمل فيما يحب حينها بعض الاباء بعد المعاش يقدمون على
فاجئني السؤال في النهاية كأن الموضوع لم يكن لي، لكن كما قلت ولكن دائمًا ما يأتي لنا الأدب برسائل وأسئلة قد تمنحنا أشياء مهمة. ممم، ماذا فعلت اليوم، أو أمس أو الاسبوع الماضي أو الشهر الذي قبله؟ أظنني جعلت صديقاتي سعيدات، وجعلت أمي تضحك، وأعطيت أختي الكبرى الأمان، وعانقت أبي فصار أفضل، وقرأت وردي مرة فأثبت فسؤالي هو: أكانت أجابتهم مثل تلك لطبيب فيمنحهم وقتا أخر للعيش، أم كان لطبيب اجابه استهزائيه او في قول أخر، من يحدد ما يجب
ظني أن أساليب النجاح أيامها لم تعد متاحه في عصرنا هذا، فالمال وحده لم يعد واحد من أسباب النجاح الوحيدة حتى يصمد مشروعك، ولا الفكرة بذاتها يجب دمج الكثير من الاشياء كفكرة متينه لم تتكر، رأس المال، التسويق الجيد والمبيعات الجيدة والصبر في عدم نيل ماتريده في السنوات الاولى وهكذا. نصحية أيضاً لرواد الأعمال العرب، صار كل شئ ممكنا الآن إذا اردت ان تقلد مشروع مثل امازون بمجرد قول انها عربي ١٠٠٪، وسينجح المشروع حتما، شيٌ كهذا لم يكن متاحا
إليك رابط القناه https://t.me/ns3aa
أؤمن بأثر الفراشه، ذلك أيضا أحذر من كلامي مع الاخرين وافعالي معهم، قد تؤدي كلمة طيبة الان الى شخصية جميله صالحه في مجتمعها، وقد تؤدي نظره ساخطه الى هلاك أمه الامر ليس بيدك في نتائج الامور، لكن دائما أفعالك وتصرفاتك بين يديك، فاحذر أين تضعها.. وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. " الكلمة الطيبة صدقه" فما بالنا بأفعالنا!