غريب لم أسمع عنهم من قط, لما ذلك؟
0
ممم، أظن أن لقبت أحدا بهذا فهذا يعني أن حائل الخوف والمهنية قد أُزيلت، أعني إن كانت العلاقه بيني وبين أحدهم علاقة جد واحترام فسألقبه بمصطلحات مثل استاذ وحضرتك، ولكن عكسها شئ مثل (يابنتي) و (بلاش هبل) و (ايه العبط ده) وما إلى ذلك ذلك يعني أن ماعاد مابيننا مثل تلك العلاقه المتزمته، وقد تم كسرها لتعامل بحرية ولكن لن تكون تلك عادة مستمره، صحيح؟ وإلا لأصبحت أهانه متككره اظن؟
عندك حق، وأعجبني التخليط بين الذهاب والعودة، ولكن العودة إلى الوطن (ولا أدري لما) لن تحدث كثيرا، وتلك من التجارب التي رأيتها. بالإضافة أن قال أنه يعود إلى مصر مرة كل أربعة أعوام، فكان هنا عجبي! مرة واحدة كل تلك الفترة! وهو بالمناسبة طالب جامعي في أخر عام له، وقد مكث هناك ثمانية أعوام لدراسة.. إذ أن مصر/ الوطن لم يعد يعني الكثير له. لا أدري.. أرى أن المعطيات كثُرت فحاولت تبسيطها
لن أفضل ذلك على الاطلاق، حياتهم جحيم، احيانا حينما أنشر شيئا شخصيه أشعر أنني مكشوفه أكثر من اللازم لناس لا تعرفني، ولا يهتمون بي، وعند الاخفاقات يشمت الناس بك، وعند النجاح يتحول الى حسد، ولا تعرف عدوك من صديقيك حقا، اهو بسبب الشهره؟ وأين شخصيتك الحقيقية؟ اهي التي تظهر أم أنك تحولت لما يردونه هم؟ اسئله كثيره تدور حول طمس هويتك وكيانك الحقيقي، الا اذا كان بمغزى وغايه سامية
انا في عشرينياتي الان ولازلت لا ادري ايجدر بي العمل أم فعل هوايتي وما أحب، ولكن أظن أن المعادله قد تختلف باختلاف معاملاتها. فقد يكون أبا لديه أولاد كثر تعب في تربيتهم وكسب لقمة العيش لهم، فصار كل همه التقاعد للاسترخاء والنوم ومساعدة أهل بيته. وقد يكون أخر مازال لديه الهمه والعزيمة، فلم تجهده الحياة كما فعلت مع الاخرين، أو أن لديه طاقة وقوة لازال يريد العمل بها، فهلم به يعمل فيما يحب حينها بعض الاباء بعد المعاش يقدمون على
فاجئني السؤال في النهاية كأن الموضوع لم يكن لي، لكن كما قلت ولكن دائمًا ما يأتي لنا الأدب برسائل وأسئلة قد تمنحنا أشياء مهمة. ممم، ماذا فعلت اليوم، أو أمس أو الاسبوع الماضي أو الشهر الذي قبله؟ أظنني جعلت صديقاتي سعيدات، وجعلت أمي تضحك، وأعطيت أختي الكبرى الأمان، وعانقت أبي فصار أفضل، وقرأت وردي مرة فأثبت فسؤالي هو: أكانت أجابتهم مثل تلك لطبيب فيمنحهم وقتا أخر للعيش، أم كان لطبيب اجابه استهزائيه او في قول أخر، من يحدد ما يجب
ظني أن أساليب النجاح أيامها لم تعد متاحه في عصرنا هذا، فالمال وحده لم يعد واحد من أسباب النجاح الوحيدة حتى يصمد مشروعك، ولا الفكرة بذاتها يجب دمج الكثير من الاشياء كفكرة متينه لم تتكر، رأس المال، التسويق الجيد والمبيعات الجيدة والصبر في عدم نيل ماتريده في السنوات الاولى وهكذا. نصحية أيضاً لرواد الأعمال العرب، صار كل شئ ممكنا الآن إذا اردت ان تقلد مشروع مثل امازون بمجرد قول انها عربي ١٠٠٪، وسينجح المشروع حتما، شيٌ كهذا لم يكن متاحا
أؤمن بأثر الفراشه، ذلك أيضا أحذر من كلامي مع الاخرين وافعالي معهم، قد تؤدي كلمة طيبة الان الى شخصية جميله صالحه في مجتمعها، وقد تؤدي نظره ساخطه الى هلاك أمه الامر ليس بيدك في نتائج الامور، لكن دائما أفعالك وتصرفاتك بين يديك، فاحذر أين تضعها.. وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. " الكلمة الطيبة صدقه" فما بالنا بأفعالنا!