>لكن كيف يُمكن أن يصل العميل إلى مرحلة الوعي اللازم للتأني في قراراته الشرائية؟ وأن لا يقع ضحيةً لتأثير الـ FOMO في كل مرة يقرأ بها كلمة Sale او الكمية محدودة؟ اعتقد ان تحديد الاحتياجات الحقيقة قبل الذهاب لسوق او تصفح المواقع الشرائية هي التي تجعلك تحدد ان كنت ترغب في اقتناء هذه القطعة او لا ، تحديدا عند توفر العروض .
1
بالتأكيد ، دائما سؤال من انا ماذا اريد ، هو الذي يشغل بالنا ...لكن في الحقيقة اذا استطعنا معرفة طريقة سهلة مبسطة للاجابة عن هذا السؤال فسيكون الامر اسهل بكثير علينا .. اظري لهذا الفيديو الذي اظن انه سيساعدك جدا في وضع الاسس الاولى لمعرفة نفسك ... https://youtu.be/LDTDyHMH4qo معرفة حقيقة أي وضع هي خطوة ضرورية للتعامل معه ، و لتطويره إذا كان يحتاج لهذا ، فمعرفة المشكلة هي أولى خطوات حلها ، و بالمثل فإن معرفتك لنفسك لا قيمة لها
هل لديك فكرة عن الترويج لامازون ؟ ممكن ان تساعديني بهذا. >كنت أردت أن أتجه إلى النشر في الأمارون لكني لم أعلم أنه من الضروري وضع نسخة بالإنجليزية ^_^ . انا لم احتاج لوضع نسخة في الانجليزية ، وبالحقيقة ليس لدي خبرة في النشر في امازون ، انما طلبت من عميل مختص بذلك على مستقل ، وهو الذي ساعدني بهذا . وكانت الامور سهلة وانهى الاجاءات بسرعة
>نَظْم المحتوى Content curation ليس مجرد تجميع ولصق لمحتويات الآخرين، يجب أن تضيف لمستك عليه، وتجعله متميزًا عن المحتويات التي استلهمتَه منها. المقال رائع ومفصل.... لكن اعتقد ان هذه هي النقطة الأهم سواء في صناعة المحتوى او حتى نظم المحتوى، لا بد أن يجد القارئ لمسة اضافية خاصة في محتواك حتى يقرأه ويتابعك، كل منا له اسلوبه الخاص وهذا الشيء الوحيد الذي سيجعل من المحتوى خاص، ويجعل المحتوى مرغوب من قبل الجميع. عن تجربتي.. حتى صناعة المحتوى قد تطر إلى
قرأت هذا المصطلح اكثر من مرة في جروبات العمل الحر، وبالفعل عندما بحثت عنه وجدت نفس النقاط التي تحدثتي عنها، لكن اعتقد ان الدخل السلبي أيضا يحتاج إلى عمل مستمر، حتى يبقى يدر عليك المال، لا يوجد شيء يأتي دون جهد، فمثلا من تجربتي، قمت بنشر كتاب إلكتروني عبر امازون، لكن لم أحصل على مردود مالي، لأن الكتاب يحتاج إلى ترويج دائم وانا لم اقوم بهذه الجزئية بما فيه الكفاية.
احيانا يصمت الإنسان لكي لايؤذي من حوله، احيانا يكون الكلام في القلب كبير جدا جدا، ولو قيل لحدثت مشاكل اكبر.... انا ضد ان يصمت الإنسان دائما، سواء كان مخطأ او حقه مهضوم، لا بد من الكلام لتضح الصورة، ليعرف كل شخص ما له وما عليه، ليعرف كل منا أين يتجه وماذا يريد من الاخر..... الصمت الذي يجعلك تفسر الحدث الف مرة فعلا صمت قاتل. هل عانيت من موقف مشابه... كان الشخص المقابل صامت.. جعلك في حيرة من امرك؟
في العمل، يرى الإنسان الكثير والقليل، وشخصيات مختلفة، احيانا يكون لا بد من التوافق معها، احيانا يكون من الأجدر ترك العمل... وهذا كله يعود لقدرة تحملك وليس لشيء اخر. كون واقعيا مع نفسك، انت تحملت اذاه او اسلوبه حتى استطعت إيجاد عمل اخر، وأعتقد أن هذا ذكاء وتصرف مناسب، فلم تترك العمل على الفور... بل فكرة بطريقة لا تؤذي نفسك.
بالطبع الوقت الحالي... أصبحت العاب الفيديو إدمان لدى الكثير من الأطفال والكبار، لكن اتوقع ان الحمل الأكبر يقع على عاتق الآباء في تنظيم حياة أبنائهم وتحديد الوقت المناسب للعب... لا بد أن يعتاد الطفل على فكرة تنظيم الوقت لتتحقق الاستفادة القصوى؛ مثل الإنجاز والمرح مع الدراسة، ولا بد أن يقوم والداه بالأمر ذاته حتى يتقبل الطفل الأمر بسهولة، ولا يشعر به ثقيلاً عليه وحده. كل طفل يميل للعب والمرح ولساعات طويلة، وعليك أن تعطى طفلك حقه في هذا المرح واللعب،
بداية لا بد لك ان تجرب ، جرب كل شيء تميل له ، او لديك اعتقاد ولو ضئيل انك تحبه ، جرب الكتابة الرسم المونتاج ، اي شيء اخر قد تميل له ، حاول التعمق في عالمه التعرف عليه اكثر ، شاهد فيديوهات اكثر عنه ، وغير هذه الامور . تشير المهارة إلى قدرة الشخص وخبرته في أداء مهمّة معيّنة، حيث تأتي هذه القدرة من خلال التعلّم الممنهج والممارسة والتمرين المستمريّن. إنها باختصار نتيجة المثابرة وبذل الجهد للتحسّن والتطوّر في
قرأت مرة قصة مشابهة لفتاة واخيها ، هي تعمل محامية ، وحاولت قدر الامكان التخلص من هذا العمل والحصول على عمل اخر ، لكن محاولتها كانت تبوء بالفشل دائما ... في يوم ما بينما هي في جمعة عائلية في احد المقاهي الغربية ارادت الحصول على نوع معين من القهوة ، وطلبته الى انها فوجئت انه غير موجود هنا ، وايقنت ان هذا النوع من القهوة غير متوفر في جميع انحاء هذا البلد ...قررت في لحظتها انها ستترك عملها كمحامية وستبدأ
في اول عمل عرض عليه من هذا النوع ترددت كثيرا ، بل كنت على وشك ان ارفض هذا العمل ، شعرت ان هناك شخص سيسرق عملي حتى ولو كان سيدفع لي المال مقابل ما اكتبه ، لماذا لا يكون هذا الكتاب الذي سأتعب لانجزه لي وينشر بإسمي ... لكن الواقع يختلف ، فكرة بالموضوع من ناحيتيتن : 1. هذه فرصة لان اطور اسلوبي بالكتابة واحسن من جودة اعمالي المستقبلة ، تحديدا ان هناك شخص سيكون مطلع على طبيعة كتاباتي دائما
في الحقيقة عندما تكثر اهدافك وتصبح لديك 3 او 4 طرق تسير بها يصبح جهدك مشتت ، وتذهب طاقتك دون الوصول الى اي شيء . هناك مقولة تاسب هذا المقال : ( رجل كل شيء رجل لاشيء) تحتاج ل تصل لما تريد ان تركز مثلا خلال الشهرين القادمين على شيء واحد وخطة واحد تريد انجازه ، اسمح لنفسك ان تتخلى عن الخطط الاخرى في الوقت الحالي على اقل تقدير ، ومن ثم ابدأ بالعودة لها من جديد في الشهور المقبلة
دعني اخبرك بسر ، عقلك يحتاج لمكافأة اذا التزمت بهذه العادة ، هل تقوم بتطبيق فكرة المكافئات في حال التزامك ؟ لمكافأة التي تستحقها ليست مبلغاً من المال او شيئاً مادياً ملموساً بل المقصود هنا هو حصولك على يوم راحة في المنزل تقرأ كتاباً جيداً و أنت تتناول قدحاً من الشاي باسترخاء ا حرص للمكافآت التي يمكن أن تمنحها لنفسك لأنها أمورتحبها وترغب بها شخصياً وتعتبرها مكافأة ولكن غيرك لا يحفل بها ولا تهمه على الإطلاق ، فالمقصود هنا أن
شاركت بهذه المبادرة لثلاث سنوات ، جدا غيرت بي وجعلتني اتعرف على اشخاص من دول مختلفة يجمعنا شغف واحد وهو القراءة ، قد تكون اصبوحة هي اول عمل تطوعي قمت به ، واستلمت ادارة مجموعة ومتابعتهم ، كان هذا الامر في قمة الروعة ، اشعرني بالمسؤولية واضاف لي الكثير في شخصيتي والالتزام وغيرها من الامور . تعرفت على اصبوحة بمحض فرصة ، تحدثت احد صديقاتي عنه في احد الجمعات ، و بحثت عنهم والتحقت به مباشرة ، فعلا انه عمل
لدي سؤال بعيد عن المحور، هل اكمال دراسات في مجال بعيد عن تخصص البكالوريس يلغي شهادة البكالوريس ويجعلها دون فائدة . فمثلا انا حاصلة على شهادة الهندسة الطبية في البكالوريس ، ولدي ميول في مجال التطوير وعلم النفس ، وارغب في اكمال الماجستر في هذا المجال ، هل هذا سيء ، سيجعلني اخسر شهادتي البكالوريس وبذات الوقت لا احصل على وظيفة في شهادة الماجستر .. احتاج نصيحة ؟ كل الشكر